روايات

رواية احببتها عمياء الفصل التاسع 9 بقلم مريم أحمد

رواية احببتها عمياء الفصل التاسع 9 بقلم مريم أحمد

رواية احببتها عمياء البارت التاسع

رواية احببتها عمياء الجزء التاسع

رواية احببتها عمياء الحلقة التاسعة

ڪنتي فين يا نهي؟؟!
اتڪلمت بخبث:
مڪنتش يا تيتا ڪنت ف اوضتي
ليلي.. انا هطلع اشوف غرام
و قبل ما تتحرك من مڪانها ڪان صوت صراخ غرام الي رعبهم مالي المڪان
جريوا علي فوق و اولهم نوح الي اول ما دخل الاوضه اتصدم
ڪانت واقعه في الارض و وشها مز.رق
جري عليها نوح بخوف:
مااالك يا غرام في ايه؟!
ببڪاء و الم… بطني بتت.قطع يا نوح
قالت جملتها و فقدت الوعي
قال و هو بيخبط علي وشها:
غرام فوووقي… ردي عليا
ثرايا بخوف… بسرعه يا نوح وديها المستشفي
شالها نوح و نزل بيها بسرعه
دلال بهمس…. انتي عاملتي اييه؟؟؟!

 

ردت عليها نهي بإبتسامه شر:
ڪل خير عشان مش العاميه دي هي الي تاخد حاجه تخصني… يلا بقي بسرعه عشان نطمن علي غرام و بالمره نحتفل بخبر مو.تها
يلا يختي
بعد وقت ڪان بيجري و هو بيزعق:
تروولي بسررعه
الممرضه بخوف… حاضر حاضر
انجززززيييي
دڪتوره… وطي صوتك شويه يا فندم ميصحش ڪدا!!
مراااتي بتمو.وت عايزاني اعمل ايييه؟؟!
بتوتر… حطها هنا بسرعه

 

بعد وقت قليل:
دي لازملها عمليه
-. و ڪملت ڪلامها للممرضه:
جهزيها بسررعه
ثرايا بڪاء.. ايه الي حصلها بس!! دي ڪانت ڪويسه امبارح
قعد محمد جمب نوح
متقلقش هتبقي. ڪويسه
لحد ڪدا و ڪفايا اوي رصيدهم معايا خلاص خلص
هڪلم ادهم و هعرفوا ڪل حاجه بس لما نطمن علي غرام الاول
عدي وقت
نوح.. اتأخرت اوي
ليلي…متقلقش خير ان شاء الله
و بعدين بصت لدره بشك
الي اتوترت لما لاقيتها مرڪزه معاها ڪدا
راحت ليلي لثرايا..ملاحظتيش حاجه واصل؟؟!
لو الي ف بالي صح يا بتي هيبقي هما الي جابوه لنفسهم
قطع ڪلامهم خروج الدڪتوره

 

جريوا عليه بسرعه
نهي بتمثيل.. مالها يا دڪتوره طمنينا؟!!
الدڪتور بحزن:
حالة ت.سمم
ليلي بصدمه.. اييي!!
و بصت لنهي بغضب
رد عليه نوح بخوف:
طب هي عامله ايه دلوقتي
الحمدلله احنا عاملنا الي علينا
اقدر ادخلها؟!

 

تمام اتفضل
بصوت واطي.. بتقولك بقت ڪويسه!!
انا خايفه ياما
دي تبقي مصيبه لو ڪانت حست بوجودك و قالت حاجه
بخوف.. ربنا يسترها
دخل نوح و الحزن باين عليه لما شافها و هي في الحاله ديه
نوح؟؟
ايوا يا غرام انا اهنا جمبك
دموعها نزلت:
انا خايفه يا نوح
ايه الي حصل يا غرام؟؟
هي نهي ڪانت فين ف الوقت دا يا نوح؟!
بتقول ڪانت في اوضتها بس اشك…. بس بتسألي ليه انتي حسيتي بيها عندك؟!
بدموع.. سمعت صوتها و هي بتتڪلم في التليفون و بتتفق مع حد
اهدي طيب و قوليلي سمعتيها بتقول ايه؟؟
بخوف ******
خرج نوح بعصبيه… نهيييييي

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية احببتها عمياء)

‫3 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *