روايات

رواية عشق السلطان الفصل العاشر 10 بقلم ياسمين سالم

رواية عشق السلطان الفصل العاشر 10 بقلم ياسمين سالم

رواية عشق السلطان البارت العاشر

رواية عشق السلطان الجزء العاشر

عشق السلطان
عشق السلطان

رواية عشق السلطان الحلقة العاشرة

سهر مرات ابو ميرا مسكت الكرباج وكانت لسه هتضربها
لكن مسكت الكرباج ميرا وبصت ليها بعيونه الي احمره من العصبيه سهر خافت من شكلها كأنها اتحولت مش ميرا الضعيفه الي تعرفها خالص دائماً ميرا كانت بتستسلم ليها وضربها كانت بتنكمش علي نفسها وبتخاف تقول لي ابوها لا يحصل لي حاجه بسببها لكن ميرا الي قدامها دي واحده تاني واحده تعبت من كثرة ما الزمن بيجي عليها تعبت والزمن قواها وخلاها تتخلي عن الضعف لأن هذا الزمن لا يحب الضعفاء هذا الزمن يحتاج الي الفتاه القويه التي تحب التحدي
ميرا قالت بغضب : بصي بقي يا سهر ميرا القديمه ماتتتت ميرا الضعيفه خلااااص دورها انتهي من الدنيا دي الي قدامك دي ميرا الي مش هتسمح لحد يمسها بكلمه واحده ميرا الي مش هتسمح للضعف يتغلب عليها تاني فاهمه انطقي فاهمه
سهر بتوتر وخوف شديد : فاهمه فاهمه انتي قلبت كده ليه
ميرا بصت ليها نظره سخريه وقالت بحزن : قلبت من الي شوفته في حياتي من كل الناس الي بتيجي عليا ورمت الكرباج ودخلت اوضتها وقفلت الباب ورمت نفسها علي السرير وظلت تبكي اهذي ميرا التي كانت تتظاهر بالقوه
تاني يوم لبنه ومدحت وجومانه راحوا لي سلطان وهو كان متعصب جداً و ناوي علي الشر ل ميرا وسليم وبيخطط لحاجه في دماغه وفجأة ابتسم ابتسامه شر و رن علي صاحبه في الجامعة وقالوا حاجه …نعرفها بعدين
سلطان : انا هوريكم ازاي تخونوا الجبراوي بقي انا سلطان الجبراوي تخونيني يا ميرا ماشي أما وريتك هخليكي تشوفي النجوم في عز الظهر هوريكي الي ما شوفتيه هخليكي تموتي بالبطيئ وابنه جت :عامل ايه يا حبيبي
سلطان : كويس يا ماما
مدحت : الحمدلله جت سليمه
جومانه : بيبي عامل ايه
سلطان : الحمد لله انا عايز أخرج بسرعه مش بحب المستشفيات بعد وقت جابو إذن للخروج وسلطان روح
وعدا اربع ايام ليذكر في أي أحداث
وجه اليوم الي ملئ بالمفجآت
سليم لبس بدله جميله وذادته وسامه ( سلم السيوفي ٣٠ سنه دكتور جراح بشرته قمحاويه تدل علي ملمح الرجل الشرقي عيونه زتوني فاتح تميل للأخضر وشخص عصبي جدا كون نفسه ب نفسه وطويل وعريض ووسامه وعضلات ايه مزنجم سيما 🤣🤣) والبدله خلت اجمل بكتير
وميرا التي فستان ضيق من عند الصدر ونازل بوسعان وطوييل من ورا وكت وشعرها سابته علي ظهرها الذي يصل الي وسطها وولبست تاج بسيط وكانت كالملاك البرئ عيونها الخضر وبياضها وبعد مستحضرات التجميل التي زادت من جمالها
سليم كان مستنيها عند الموذون وطبعاً ابو ميرا صحي ووافق علي جوازهم خصوصًا أنه هو الي مربيه من هو صغير
وقعدوا علي طاوله الموذون و شرعوا في كتب الكتاب
ولسه هيبدأو
وفي حد جه : ازاي تتجوز وهي متجوزه

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية عشق السلطان)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *