روايات

رواية عشقت ملاكي الفصل الثالث عشر 13 بقلم فرح محمد

رواية عشقت ملاكي الفصل الثالث عشر 13 بقلم فرح محمد

رواية عشقت ملاكي البارت الثالث عشر

رواية عشقت ملاكي الجزء الثالث عشر

رواية عشقت ملاكي الحلقة الثالثة عشر

دارين : مين دي اللي قليله الأدب يا زباله
ملاك : انا زباله يا معفنه دا انتي شكلك مشوفتيش نفسك يا ام اتنين كيلو بودره
دارين : بودره ايه يا ام بودره منتي مبتفهميش في الجمال
َملاك : جمال ايه يا ام جمال مفيش احلى من الجمال الطبيعي مش اللي هناك ده صديقك
دارين : اه صديقي
ملاك : يا استاذ يالي هناك
احمد :نعم
ملاك : هسالك سؤال وتاجب عليه بصراحه
احمد : موافق
ملاك : مين فينا الأجمل
احمد : هااا
ملاك : قول متتكسفش
احمد : والله دي بتختلف من أراء الناس في ناس ممكن يشوفوكي انتي الاحلى وناس تشوف دارين الاحلى
ملاك : عندك حق بس انت في رأيك مين الاحلي
احمد : بصراحه
ملاك : ايوه كدا عاوزين الصراحه
احمد :انتي الاحلى
ملاك : ميرسي شكرا ممكن انت تتفضل بقى.
احمد بص على دارين اللتي تزداد غضبا : هو في حاجه
ملاك : لا شكرا وذهبت اللي دارين
ملاك بضحك : مش دا صديقك اهو قال ان انا احسن منك
دارين : قصدق ايه يعني
ملاك : قصدي انتي فهماه اوي بس في حاجه واحده انا عاوزه افهمها
داين : ايه هيا
ملاك وهي تشد شعرها : هو دا شعرك ولا بروقه
دارين : ميخصكيش وابعدي عني وفجأه وقعت البروقه من على رأسها
ملاك بضحك : ههه دا حتى دى طلعت بروقه
دارين ارتدها مره اخرى : وضربت ملاك قلم
ملاك : بتضربيني يا معفنه طب خدي دا ودا وضربتها عده ضربات على وجهها وشدت شعرها
دارين : اااااه خلاص سيبيني
ملاك : اعتذري
دارين : لا مستحيل
ملاك وهي تشد شعرها اكتر : هتعتزري ولا لاء
دارين بوجع : اااه خلاص انا اسفه
تركتها ملاك قالت : دي علشان متغلطيش معايا تاني
دارين بغضب: والله لانتقم منك يا ملاك ويا انا يا انتي وتركتها وغادرت وتتوعد لها بالانتقام
ملاك : اووووف ايه البنت دي يخربتها المهم اعرف فين أسد دلوقتي
__________________
استيقظت ليلى وهي تنتظر بفارغ الصبر الليل
ليلي : ازيك يا نبع الحنان عامله ايه
والدتها : كويسه
ليلى : انا قصدي عامله فطار ايه
والدتها بصدمه : انتي ايه امشي من قدامي لاعمل حاجه تزعلك
ليلى : مش همشي
والدتها : انتي اللي جبتيه لنفسك وضربتها با ابو ورده
ليلى : خلاص يا ست الكل انا اسفه دا انا بهزر يا رمضان مبتهزرش
والدتها وقد نفذ صبرها : لا مبتهزرش وظلت تجري ورئها حتى تضربها
ليلى : يا محمد الحقني يا محمد
محمد : ايه اللي بيحصل هنا
ليلي : ماما بتضربني
محمد : برضربيها ليه يا ماما
امها : بتقل ادبها
ليلى : دا انا كنت بهزر
محمد : ازاي يعني
ليلى : قولتلها عامله ايه انهارده قالتلي الحمد لله قولتلها انا قصدي عامله فطار ايه يعني قامت ضرباني
محمد بضحك : لا والله
ليلى : اه والله دا اللي حصل
محمد : ماشي طب انتي عامله ايه انهارده يا ست الكل
والدته : الحمد لله يا ابني
محمد : انا قصدي عامله فطار ايه
والدته : اه يا كلاب تصدقوا ان انا معرفتش اربي يا تربيه وسخه وظلت تجري ورائهم وتضربهم بابو ورده حتى رن الجرس
محمد : روحي افتحي يا ليلي
ليلى : لا روح افتح انت
محمد : قومي افتحي
ليلى : قولتلك قوم انت
والدتهم : بااااااس انت وهي انا هقوم افتح
ليلى : لا يا ماما محمد هيفتح
محمد : اسمعو انا
ليلى : عادي حاسه ان انت اللي المفروض تفتح وبعدين انت راجل البيت يبقى انت اللي تفتح
محمد : هو لازم الراجل اللي يفتح
ليلى : اه افرض اللي واقف بره دا راجل ولا حاجه
محمد : عندك حق انا هقوم افتح وعندما فتح الباب صدم
رقيه ( والدته) : مين يا محمد
ليلى : ايه مش هتسلم يا محمد
لين : ايه للدرجاتي مش عاوزني وفجأه اخذها محمد في حضنه
محمد : وحشتيني
لين : وانت كمان ايه رايك في المفاجاه
محمد : احمل مفاجأه شوفتها في حياتي
رقيه : مين دي يا محمد واحضنها كدا ليه
ليلى : مش هتسلمي يا بت
لين : ازيك يا ليلو
ليلى : الحمد لله تصدقي انا دلوقتي عرفت اخويا بيحبك ليه ويقعد يبص في صورك كل شويه
لين بكسوف : ليه
ليلى : دا انتي طلعت ملكه جمال
رقيه : بااااااس مين دي
لين : ازي حضرتك يا طنط انا حبيبت ابنك اللي واقف هناك ده
رقيه بصدمه : ايه
لين : ايوه يا طنط وشوفي سبني ونزل مصر وهو عارف ان انا مقدرش اعيش من غيره
محمد هو يحضنها من ظهرها : ولا انا اقدر اعيش من غيرك
رقيه : اتلم منك ليها هو انا علمتك تحضن بنات الناس كدا وانتي يا اختي سيباه ياخد مقساتك كدا عادي
ليلى : اه والله عندك حق يا ماما ايه يا استاذ محمد شوف ساعه لما قولتلك ان انا حضنت فهد انت عملت ايه
رقيه بصدمه : فهد مين
ليلى : هاااااا ولا حاجه هو انا قولت فهد
محمد بضحك : اه
رقيه : ادي التربيه الوسخه و؛ لت تجري ورائهم وتضربهم ولين تضحك عليهم
محمد : اضحكي يا اختي براحتك فرحانه وانتي شيفاني وانا بتضرب
رقيه : لاء ولا انا الصادق دي هي كمان هتنضرب شبهكم
لين بصدمه : ايه ليه
محمد : البس
رقيه : علشان تسيبيه ياخد مقساتك تاني
لين : يلهوي الحقني يا محمد
َمحمد : ماما لو سمحت متضوبيش قلبي
لين : بحبك يا ولا
محمد : وانا بموت فيكي
ليلى : اجيب ليكوا اتنين ليمون
محمد : ياريت والله
رقيه : مش انا بقول معرفتش اربي ضربتهم مره اخرى
محمد : خلاص بقى يا ماما
رقيه : اسمع منك ليها
محمد : نعم
رقيه : بتحبها
محمد : اه ياماما دا اما بعشقها
رقيه : يبقى نقول على بركه الله انتوا هتعمل ا خطوبتكو انهارده
محمد : طب انا عندي فكره احلي
رقيه : عارف لو مش هتعجبني
محمد : انشاء الله هتعجبك
رقيه : قول
محمد: انا اعمل خطبتي مع خطبت ليلى
رقيه : مش لما يجلها عريس
محمد : ما هو جاي يتقدم انهارده
رقيه : هو مين
ليلى : فهد يا ماما
رقيه بصدمه : ايه
محمد : اسف يا ماما انا نسيت اقولك ان هو جاي يتقدم انهارده الساعه ٩
رقيه بصدمه : ايه وانا اخر من يعلم
محمد : لا والله احنا لسه محددين امبارح باليل
رقيه : وهو انا مليش رأي ولسه مش عارفين ازا كنا هنوافق ولا لاء
محمد : يا ماما احنا هنوافق هو بيحبها ودا اولا وثانيا هو مؤدب وابن ناس وثالثا هو صاحب شركات وغني جدا واكيد هيعيش اختي في هنا انا برضوا مش هوافق على اي حد كدا
رقيه : طيب طالمااخدتوا القرار خلاص انا موافقه وانتي يا لين
لين : نعم يا طنط
رقيه : طنط ايه بقى قوليلي يا ماما
لين بفرحه : حاضر يا ماما
رقيه : متزعليش مني أن انا ضربتك بس انا عملت كدا علشان من ساعة ما شوفتك وانا اعتبرتك بنتي وربنا اعلم بدا
لين : انا مش زعلانه يا ماما بالعكس انا حسيت ان انا لقيت الام اللي انا بتمنها واللي هتنصحني وتحميني
رقيه : ماشي يابنتي تعالي بقى هاتي حضن
لين : احلي حضن
_________________
فهد : أسد عاوزك معايا في مشوار انهارده
أسد : مشوار ايه
فهد : هروح اطلب ايد ليلى
أسد : بصدمه ايه
فهد :….. ( حكي له كل شئ صار معه هو وليلى)
أسد بفرحه : الف مبروك يا صحبي
فهد : الله يبارك فيك
أسد : ماشي انهارده الساعه ٨ هكون جاهز وهجيلك
فهد : شكرا ليك
اسد : مفيش شكر بين الأخوات ويلا بينا بقى على الشغل
فهد : ماشي يلا بس أنت مالك حسك مش على بعضك حسك متضايق من حاجه
أسد : لا مليش
فهد : احكيلي يا أسد ولا انا مش اخوك
أسد : لا اخويا ونص تعالا اما احكيلك….. ( وحكي له كل شئ)
فهد : انشاء الله خير واكيد ملاك هتعرف قيمتك وترجعلك
أسد : يارب
فهد اسيبك انا بقى علشان اروح اشوف الشغل
أسد : ماشي سلام وظل أسد يفكر في ملاك فه. اشتاق لها ولروئيتها وفجاءه خطرت في باله فكره وفتح الحاسوب وظل يبحر في كاميرات المراقبه في المنزل واصبحت لديه فكره كل ما يريد أن يراها يراقبها من الحاسوب

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية عشقت ملاكي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *