Uncategorized

رواية حبيبي من الطفولة الفصل السادس عشر 16 بقلم سندس المصري

 رواية حبيبي من الطفولة الفصل السادس عشر 16 بقلم سندس المصري

رواية حبيبي من الطفولة الفصل السادس عشر 16 بقلم سندس المصري

رواية حبيبي من الطفولة الفصل السادس عشر 16 بقلم سندس المصري

وصلوا المستشفى 
زين شايل فتون غارقه في دمائها  وبصراخ دكتور بسرعه
الدكاتره خرجوا اخدوها منه علي الترول
زين  بغضب وعصبيه مسك الدكتور من البالطوا بتاعه لو حصلها حاجه ههدم المستشفي في دماغكم كلكم
حازم وحمزه بيحولوا يهدوا زين
والبنات بتعيط 
وزين واقف قدام اوضه العمليات وعيونه مليانه دموع
اسماء قربت منه وحضنته
زين انا حاسس اني ضايع ياماما
اسماء بحزن ودموع ان شاء الله هتبقي بخير ياحبيبي 
الدكتور خرج زين جري عليه 
زين هي كويسه صح
الدكتور المريضه مابين الحياه و الموت الرصاصه جمب قلبها بالظبط عن اذنك
زين واقف مصدوم والبنات زادو من عياطهم واسماء ورحاب ام حازم بتحاول تهديهم
وعند مايا 
جو ايوه يامايا افرحي
مايا ها خلصت عليه
جو من زمان هاخد بنتك بكره ونيجي انا حاجزت تذكره ليا وليها
مايا تمام اوي هستنكم
وبعد ماقفل جو خد باقي فلوسك
الشاب واقف وباصص في الأرض 
جو افرح ده انت عملت احلي حاجه
الشاب انا اسف ياجو بيه الرصاصه جات في مراته
جو بصدمه فضل يضرب فيه ياحيوان ياغبي ازاي
الشاب طلعت المسدس وخلاص هضربه وقفت هيا قدامه الرصاصه جات فيها
جو قعد على الارض بصدمه
الشاب الفرح اتقلب لعزا يعتبر 
المجهول ليه
الشاب عروسه زين اضربت بالنار
المجهول تمام ولسه يخرجوا من اللي هما فيه بس واعمل اللي انا عايزاه
وعند مازن 
يحي ها خلصت عليه
مازن لا مش دلوقتي هخلص عليه 
يحي انا مش فاهم انت سايبه ليه دلوقتي مش كنت رايح تخلص عليه في فرحه
مازن ماانا قولت مش هضيع نفسي عشانه هخلص عليه بطرقتي يعني هخليه يركع عند رجلي عشان اريحه
يحي ده انت طلعت مش سهل ده انا خايف منك
مازن بخبث انت ابويا بردوا ياحج طول ماانت بتسمع كلامي انت في السليم 
وفي المستشفي
الدكتور خرج باصص في الارض البقاء لله
زين بصدمه وصراخ ضرب الدكتور وبيضرب فيه حازم وحمزه بعدوا عن الدكتور بصعوبه
زين دخل جري علي الاوضه لقاهم مغطين وشها
زين بدموع يحاول السيطره عليها انها متنزلش قدام حد
وقرب منها رفع الغطا من علي وشها 
زين عشان خاطري قومي ومتسبنيش
وبيهز فيها جامد
زين مسك جهاز الصدمات  بيعملها صدمات والدكاتره بيمنعوه
زين زود السرعه و بيصدمها
ولكن مفيش استجابه الدكاتره بيحاولو يخرجوا ولكن هو بيعافر أنها تعيش وبيدعي انها تعيش زين انا عندي ثقه في ربنا انها هتفوق
زين بيضغط بأيده علي صدرها وبيعملها تنفس صناعي ولكن مفيش استجابه زين دموعه نزلت لانه هو استسلم ولكن مكمل
ومره واحده والكل بيحاول يبعده ويخرجه رمشت فتون بعينها 
زين بصراخ عايشه حط جهاز التنفس الصناعي على وشها
الدكاتره قربوا منها يعملوا ليها اللازم وزين سجد لربنا انها بقيت كويسه 
البنات حضنوا بعض ولامهات حضنوا بعض 
زين بغضب بعد مالدكتور قاله ان تنفسها انتظم شويه نزل ركب العربيه 
 ياتري زين هيروح فين
يتبع..
لقراءة الفصل السابع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية قيود من حرير للكاتبة سمسم

اترك رد

error: Content is protected !!