رواية الكنز الفصل الثاني 2 بقلم فاطمة محمد

رواية الكنز الفصل الثاني 2 بقلم فاطمة محمد

رواية الكنز البارت الثاني

رواية الكنز الجزء الثاني

رواية الكنز الحلقة الثانية

حاولت تبحث و تتحسس في الارض فوجدت حجر امام الباب قالت “سوف ارفع هذا الحجر حتى افتح الباب” فوجدت شيء يمسك به عرفت ان الحجر مربوط فيه حبل يمسك في الباب حاولت فك الحبل من الحجر وبعد معاناه شدیده فکت حور الحبل من الحجر وكانت خائفة ماذا سوف تجد وراء الباب كانت تخطو خطوه و ترجع ثانية قالت “انا لازم ادخل هذا الباب يمكن نجد انا و قطتى مخرج أو اى فتحه” ودفعت الباب بكل قوتها ففُتح الباب لم ترى اى شيء لم تعرف ما خلف الباب يا ترى شر يؤذيني و يفقد حياتي ام خير يساعدني ويخرجني من هنا قالت “ماذا افعل انا خائفة ان اخطي برجلي وادخل الباب فأقع في بئر أو أقع في مكان مجهول لا أعرف إلى أين يأخذني”
فكرت قائلة “سوف ارمى حجر بالداخل واسمع اذا كان سوف يقع في ارض أو يقع في ماء” واخذت حجر و رمته بكل قوتها حتى تسمع صدى صوت الحجر سمعت كأنه اصتدم في شيء لم تعرفه قالت حور “ما هذا الصوت كانه يوجد شئ انكسر” و رأت شطاط نار مثل الصواريخ الذي تشتعل في الافراح أضاءت ما حولها ونظرت قائلة “ما هذا ! ”
كانت خائفة جداً ثم سمعت صوت يقول “هـاهـاهاها.. اخیرا جإتی یا حور لكي تخرجيني من هذا الوعاء الفخار الذي رميتي عليه الحجر وانكسر وخرجت منه” حور خائفة جداً قاعده منحنية “من انت و كيف عرفت اسمی” “ها ها ها انا شحبور وعرفت اسمك ازاي لاني اعرف عنك كل حاجة” قالت له ممكن
“ياعم شخلول تخرجني من هنا انا ولوسي”

“بقلك شحبور”
ثم قالت له “ماشي ياعم شحبور بس اخرجني من هنا”
قال شحبور “تعالي ادخلي هنا لكي تتفرجي علي هذا المكان أمثل بيوتكم أم لا”
نظرت حور داخل الباب لم ترى شيء قالت له “كيف ادخل ولم أرى شيء من الظلام” قال “سوف اضيء لكي المكان” وصقف بيده فأضاءت الانوار فقال لها “ادخلي” فدخلت حور هي وقطتها ونظرت هنا وهناك وهي خائفه من الحاجات التي توجد حولها كان يوجد جوائط مبنيه وعليها اجمل الرسومات والنقوش والرموز عليها اجمل الوان في منتهي الجمال والابداع وكان في حجات مثل أواني من ذهب وحلي وملابس واشياء غريبه وكل ما يلزمهم في حياتهم يوجد في هذا المكان
ووجدت شيء غريب قالت له “ما هذا” قال لها “ده تابوت الملكه حور بنت الملك أتور”
“اسمها مثل اسمي”
قال لها “انتي المقصوده أن تأتي الي هنا لا أحد آخر غيرك حتي تخرجيني من هذا الإناء الفخار”
قالت له “ممكن أرى الملكه التي بداخل التابوت”
“نعم ممكن”
عندما فتح التابوت ارتجفت خوفاً…

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الكنز)