روايات

رواية اغتصاب ولكن الفصل الثالث عشر 13 بقلم نور الشامي

رواية اغتصاب ولكن الفصل الثالث عشر 13 بقلم نور الشامي

رواية اغتصاب ولكن البارت الثالث عشر

رواية اغتصاب ولكن الجزء الثالث عشر

اغتصاب ولكن
اغتصاب ولكن

رواية اغتصاب ولكن الحلقة الثالثة عشر

نظر غسان اليها بحده ثم تحدث مردفا: استني رااايحه فين
لم تعطيه دعاء اي فرصه ليلحق بها وركضت بسرعه اما عن غسان فذهب بسرعه الي مكتبه واخذ جهاز اللاب توب ثم وضع الفلاشه وقام بفتح الفيديوا فوجد شجار بين عهد وامجد وقبل ان تغرس السكينه في امجد اقترب شخص منها وضربها علي رأسها بقوه حتي سقطت في الارض وصوت صراخ امجد وهو يحاول يقترب منها ولكن سحبه احدي الاشخاص وقتل عهد حاول غسان كثيرا ان يري وجه اي شخص منهم ولكن لم يستطع فأغلق اللاب توب وتحدث بصدمه مردفا: ازاي امجد كان بيدافع عنها وانا ال توقعت انه جتلها
قاطعه صوت قمر وهي تتحدث مردفه : غسان حبيبي لازم تاكل اي حاجه
غسان بدهشه: ماما في واحده جابتلي براءه عنود بس جالتلي حاجه غريبه جووي
قمر بسعاده: بجد يا غسان يعني عنود هتطلع من السجن … بس اي الحاجه الغريبه دي
غسان: جالتلي انقذ اخوك
انفزعت قمر ثم تحدثت بدموع مردفه: اخووك؟ مين يا ابني هو فين اخوك
غسان بصدمه: نعم هو انا ليا اخ ازاي
قمر بدموع: ليك اخ اصغر منك يا غسان بس هو اتخطف من المستشفي وجت ما ولدته ودورنا عليه كتير جووي بس مفيش ليه اثر انت وجتها كان عندك سنتين فين البنت دي يا غسان
غسان بأستغراب : ماما امجد مش هو ال جتل عهد
قمر بصدمه: امجد؟ لع انت بتهزر صوح غسان رزح بسرعه علشان تطلع عنود بسرعه يلا
غسان بدهشه: انا مش فاهم حاجه
قمر بصراخ: امشي بسررعه روح طلع عنود جبل ما يفوت الاوان يلا
نظر غسان الي والدته ثم اخذ الفلاشه وذهب بسرعه اما عند قمر صعدت الي غرفتها وابدلت ملابسها وخرجت من البيت اما عند امجد دخلت دعاء وهي تشعر بخوف شديد فوجدت امجد مقيد في الفراش وبجانبه الحارس فتحدثت بعصبيه مردفه: انتوا عملتوا اكطه لييه
الحارس بضيق: دي اوامر ابوه والله لو اعرف اطلعه من اهنيه هطلعه بدل العذاب ال هو فيه دا
اقتربت دعاء من امجد ثم وضعت يديخا علي وجهه بتوتر ففتح امجد عيونه وتحدث بتعب مردفا: دعاء انتي جيتي
دعاء بدموع : كل حاجه تمام يا بيه
تبتسم امجد،ثم اغمض عيونه مره ثانيه اما عند غسان خرج هو وعنود من القسم فتحدثت عنود بدموع مردفه: وحشتني جوووي يا غسان وماما واحشتني جووي
غسان بابتسامه: وانتي يا جلبي انا مش خسيبك تاني مهما حوصل تهالي دلوجتي نروح علشان تشوفي الحجه وترتاحي
اما عند زينات كانت جالسه تحاول الاتصال بأحد ولكن لم يجيب فدخلت قمر وتحدثت بصراخ مردفه: ابني فيييين يا زينات
زينات بفزع: غسان عندك يا جمر بتسألي عليه اهنيه ليه
قمر بغضب شديد: انا جصدي علي امجد فييين امجد ابني يا زينات وسرجتيه مني ازاي ابني بيموووت يا زينات حرام عليكي جوليلي هو فين
زينات بدموع: نادر حابسه بس والله معرفش هو فين صدجيني يا جمر انا حاولت كتير اعرف مكانه بس معرفتش
قمر بصدمه: نادر يعرف ان امجد ابنه
زينات ببكاء: ايوه يعرف هو ال جابلي امجد من 24 سنه اول ما اتولد علشان انا مبخلفش وعلشان اعرف اخد كل الورث وكتبته بأسمي انا وجوزي ونادر علشان كان معايا اتفاجنا انا وهو انه ياخد نص الفلوس بتاعت جوزي
قمر بصدمه: انتوا عملته اكده ليييه ما هو معاه فلوس كتير ازاي تحرموني من ابني كل السنين دي علشان الفلوووس حرام عليكم دمرتوا ابني
زينات ببكاء: امجد ميعرفش انك امه يا جمر هو يعرف اني انا ال امه بس
قمر بزعيق: ابني فييين لازم يعرف اني امه
وفجأه قاطعه صوته الحاد مردفا: ابنك اتجنن يا جمر ولازم يفضل محبوس لحد ما يبجي زين
التفتت قمر وزينات اليه ثم تقدمت ثمر منه بخطوات سريعه وفجأه صفعته علي وجهه بشده ثم تحدثت بغضب شديد مردفه: مكنتش اتوقع انك حقير اكده ازاااي تعمل اكده ازااي تسرج ابني حراام عليك
نادر بعصبيه: عايزاني اطلعه علشان يوديني في داهيه انا خااايف عليه افهميني بجاااا ودعاء ال عملت اكده ووصلت الامور لكده زمانها بتتحاسب دلوجتي
اما عند امجد حاولت دعاء تحريره جتي نجحت فتحدثت دعاء بخوف شديد مردفا: انا خاايفه جووي يا بيه ابوك هيجتلني
نظر امجد اليها ثم سحبها الي احضانه وتحدث مردفا: مش هسمح لحد يأذيكي انتي كمان و
وفجأه اقترب حارسين منهم وسحبوا دعاء فنهض امجد ولكم احدهم بقوه وجاء احدي الحراس ليمسكه فوقع علي الارض من اثر لكمه قويه علي وجهه فنظر امجد وانصدم عندنا وجد غسان وجسام امامه وفجأه صرخ عندما وجد احدي الحراس يقترب من غسان فألتفت اليه ولكمه بقوه ولكن دخل اكثر من عشر حراس ومسكوا جسام وغسان ودعاء بشده ثم قيدوا امجد واخرج احدهم حقنه صغيره فتحدث غسان بغضب شديد مردفا: انتوا هتعملوا فيه اي سيبوووووه
امجد بصراخ: غساان متخليهومش يدوني الحجنه يا غسااان
دعاء ببكاء: حراااام عليكم مش هيستحمل اكده كميه الحجن دي
نظر غسان اليه بحزن شديد وفجأه تلقي احدي الحرتس ضربه شديده علي رأسه وظهرت عنود وقمر وبدأ غسان وجسام في الاشتباك بين الحراس حتي جاءت الشرطي فأقترب غسان من امجد وتحدث بحزن مردفا: امجد جوووم انت اي ال حوصلك
جسام بدموع: امجد جوووم مااالك
وفجأه نظر امجد اليهم وفقد وعيه ووووو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية اغتصاب ولكن)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *