Uncategorized

رواية كنت لي عوض الفصل الثامن 8 بقلم رنا محمد

 رواية كنت لي عوض الفصل الثامن 8 بقلم رنا محمد

رواية كنت لي عوض الفصل الثامن 8 بقلم رنا محمد

رواية كنت لي عوض الفصل الثامن 8 بقلم رنا محمد

خلصوا فطار وإياد وحازم مشيوا ع شركه
ومنه قررت أنها تواجهم بالِ سمعته
…………………………………………………………………………
طلعت كريمه أوضتها ونامت ومنه طلعت وغيرت هدومها وفضلت قعده عَ سرير تفكر هتقولهم أيه وياتري هيكون ردهم أيه….فضلت تفكر لحد مَ غلبها النوم
…………………………………………………………………………
………نروح عند حازم وإياد………
جاسر:متخافش يحازم أنا مظبط قوات وهنتحرك قبل معاد الصفقه وهما بيسلموا المخدرات هنقبض عليهم وحق المدام هيرجع إن شاء الله
حازم بثقه:وأنا واثق فيك يجاسر..أحنا هنتحرك دلوقتي هنروح الشركه وإن شاء الله 5بالدقيقه هنكون هنا
جاسر:تمم يصحبي
مشي إياد وحازم راحوا الشركه وكل واحد راح عَ شغله
إياد وهو رايح مكتبه خبط فِ بنت
إياد:أنا أسف مَ أخدتش بالي..وبصلها لقاها نور
نور:ولا يهمك..أنا حاسه أني شوفت حضرتك قبل كدا
إياد بضحك:اهاا يستي أحنا اتقابلنا فِ الكافيه وخبطنا فِ بعض بردو..بس أنا شريك حازم اخويا فِ شركه دي 
نور بضحك:يعني ال مرتين نكون خابطين فِ بعض صدف بقاا..وأنا لسه شغاله هنا من قريب اتشرفت بحضرتك عن أذنك
إياد بسرحان فِ عيونها:اها طبعا أتفضلي…مشيت وإياد سرح فيها وفِ ضحكتها وراح ع مكتبه
…………………………………………………………………………
………فِ الڤيلا………
صحيت منه وغيرت هدومها ونزلت لقت كريمه قاعده قدام التليفزيون
كريمه:تعالي يحبيبتي مالك أنتِ كويسه
منه:كويسه يماما الحمدلله..هقوم أعمل حاجه نشربها كدا يكرميلا يعسل أنتِ ونقعد نتفرج عَ فيلم ولا مسلسل
كريمه:ماشي يحبيبتي
…………………………………………………………………………
قامت منه وعملت نسكافيه وراحت تقعد مع كريمه وجابوا فيلم وقعدوا يتكلموا ويهزروا شويه لحد مَ الساعه بقت 3العصر
كريمه تليفونها رن وكان إياد
كريمه:الو يحبيبي مالك
إياد:ازيك يحبيبتي بقولك أنا وحازم هنتأخر انهارده عشان عندنا اجتماع مهم كلي أنتِ ومنه بقاا
كريمه:ماشي يحبيبي خدوا بالكوا ع نفسكواا
وقفلت..
منه:فِ حاجه يماما
كريمه:لا يحبيبتي دا إياد بيقولي انهم هيتأخروا انهارده فِ الشغل عشان عندهم اجتماع مهم
منه وقد فهمت الِ هيحصل:تمم يحبيبتي
كريمه:أنا هقوم بقاا ابدء أجهز الأكل
منه:تمم يماما وأنا هروق البيت وأجي أساعدك
قامت منه وكريمه يخلصوا الِ وراهم
…………………………………………………………………………
نروح مكان تاني………
مجهول 1:نفذ الخطه دلوقتي وتجيبها لحد عندي سليمه من غير ولا خدشه أنتَ فاهم
مجهول 2:تمم يباشا متخافش
مجهول 1 بضحكه خبيثه:أخيرًا هتجيلي تاني 
…………………………………………………………………………
………بعد ساعتين………
منه كانت بتروق أوضتها وموبيلها رن برقم غريب
منه:الو مين معايا
مجهول:الو مدام منه..أستاذ حازم بعتني لحضرتك عشان عازمك عَ الغدا أنا مستني حضرتك بره بالعربيه
منه وفهمت ان دي لعبه:اهاا تمم هجهز وانزلك..قفلت منه
واتصلت بواحد كان جارهم زمان هو ظابط وحكيتله كل حاجه
الظابط:متخافيش يمنه أنا هكون وراكي خطوه بخطوه..بس سيبي موبيلك مفتوح وأنا هتابع الموبيل عشان أعرف المكان
منه:تمم وقفلت..وراحت تجهز
…………………………………………………………………………
………عند حازم وإياد………
وصلوا عند جاسر وأتحركواا بالقوات أتجاه المصنع وكان رجالته رجب هناك بس هو مكنش موجود
…………………………………………………………………………
………فِ الڤيلا………
منه لبست ونزلت 
كريمه:رايحه فين يحبيبتي
منه:فكرت يعني يماما لو جبت هديه لحازم يعني هو عملي مفاجئات كتيره فَ قولت أجبله هديه حلوه كدا
كريمه بفرحه:ماشي يقلب أمك متتأخريش يكون الأكل خلص
منه:حاضر يماما خدي بالك من نفسك باي
…………………………………………………………………………
نزلت منه ركبت العربيه وكان فيه راجلين وربطوا إيديها وحطوا قماشه سودا عَ عينها ولازقه عَ بوقها
منه لنفسها:يارب ساعدني يارب
…………………………………………………………………………
بعد مده وصلوا مصنع كبير وخدوا منه وحطوها فِ أوضه  
وكان الظابط مراقب موبيل منه وأول م وصلت المصنع أتصدم
فِ نفسه:معقوله تكون هيا دي..هيبان أنا لازم احميها
…………………………………………………………………………
بعد مده صغيره دخل راجل كبير الأوضه الِ منه فيها وفك القماشه الِ عَ عيونها
منه بتفتح عيونها ببطئ
منه بصدمه وصوت مهزوز:أنتَ..أنتَ عاوز مني أيه تاني
“ايوه هو الِ فِ دماغكواا رجب “
رجب بضحكه خبيثه:مالك بس أنا جايبك نتسلي شويه 
منه كاتمه دموعها بالعافيه وبتحاول تتظاهر بالقوه
منه:أنتَ مفكر نفسك مين أنتَ متعرفش جوزي ممكن يعمل فيك أيه
رجب بضحكه عاليه:ضحكتيني والله أنتِ متعرفيش أني هاخدك ونسافر يقطه ومحدش هيعرف مكانك
منه بثقه:متقدرش تعمل معايا أي حاجه
رجب:أنا دلوقتي ورايا شغل وأنتِ هتفضلي هنا لحد مَ أخلص وأجيلك يقطه أوريكي هعمل أيه
…………………………………………………………………………
……بعد مده عند جاسر……
رجب ورجالته بيسلموا البضاعه وسمعوا صوت ضرب نار
جاسر:سلم نفسك يرجب مفيش مجال للهروب
رجاله رجب كلهم ماتوا ورجب لمح منه بتجري ومش أخده بالها من حازن وإياد 
رجب اتحرك ناحيتها ومسكها وحط المسدس عند رأسها
حازم وإياد بصوا لبعض بصدمه ومنه اتصدمت أن حازم وإياد مع جاسر
حازم بعصبيه:أقسم بالله ي رجب لو حصلها حاجه مهيكفني عمرك 
جاسر بزعيق:سلم نفسك ي رجب أنتَ كدا كدا هتيجي تحت إيدي عندك قاضيه مخدرات وقاضيه أغتصاب وقواضي كتير فَ أحسنلك تسلم نفسك
خرج حازم ولف م الباب الِ ورا وضرب رجب ع راسه وخد منه المسدس ومنه جريت ناحيه إياد وبتعيط وجري جاسر عليهم ومسك رجب وحازم رايح ناحيه منه
وفجأه سمعوا صوت ضرب نار
الكل اتصدم ووو……
يتبع..
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية دموعها ملاذي للكاتبة مريم حسني

اترك رد

error: Content is protected !!