روايات

رواية صعيدي دمر لي حياتي الفصل الرابع والأربعون 44 بقلم أيات عبدالرحمن

رواية صعيدي دمر لي حياتي الفصل الرابع والأربعون 44 بقلم أيات عبدالرحمن

رواية صعيدي دمر لي حياتي البارت الرابع والأربعون

رواية صعيدي دمر لي حياتي الجزء الرابع والأربعون

صعيدي دمر لي حياتي
صعيدي دمر لي حياتي

رواية صعيدي دمر لي حياتي الحلقة الرابعة والأربعون

فهد وكنزي دخلوا مع عبد المتجلى
واول ماشافوا الحاج متولي كان بصراحه عظمه كده
فهد طويل بس مش للدرجه دي وجسمه رياضى لكن عم متولى طويييييل وجسمه قد فهد تلاته أربعة كده وعليه شنب كإن مفيش رجاله فى البلد غيره
وصوته استغفر الله العظيم عليه
ندخل بقى في الموضوع
عم متولى: اهلا بالدمنهورى الصغير
فهد: اهلا بحضرتك
عم متولى: اؤمرنى يا ابن الأكابر
فهد: الأمر لله وحده
انا من كم يوم كده كنت في مهمه ومراتى كانت مخطوفه فيها والحمد لله قدرت اهربها واحنا بنهرب اتصابت برصاصه وتعبت اوى
فبعد كده جينا الأرض بتاعتك ودخلنا البيت الصغير اللى فى الأرض

 

 

عم متولى: قصدك العشه
فهد: ايوه
عم متولى: كمل
فهد: وقتها كانت كنزى تعبانه وماكلتش من يومين وكان ممكن يحصل معاها مضاعفات وكده فخدت حاجات من زرعك واكلتها ليها وبس
عم متولى: والمطلوب منى يادمنهوري
فهد: تسامحنا عشان خدنا من زرعك من غير علمك
عم متولى: كلام جميل جوى انا هسامحكم بس بشروط
كنزي: هيشرط كمان
فهد: اتفضل
عم متولي: هتفضلوا هنا ٣ اسابيع
كنزي: استقبل بقى يا فهد
فهد: ليه
عم متولي: هتخدموا عندى فيهم
فهد: نعم
عم متولي: دا اللي عندى قولتوا ايه
فهد وكنزي بيبصوا لبعض ومش مصدقين
كنزي: هو انت ماينفعش تاخد فلوس وخلاص
عم متولي: لاع
فهد: موافق بس هي متصابه

 

 

عم متولى: ماتقلقش عليها
انا هيكون شغلك في الزريبه
كنزى: هههههههه دا ظابط شرطه
عم متولى: دا شرطى
فهد: موافق اعمل اي حاجه بس تسامحنا
والمدام هتعمل ايه
عم متولى: هتلم البيض من تحت الفراخ
فهد: هههههههه شغلانه حلوه تليق بالدكتورة كنزي الدمنهوري هههههههه
#بقلم_أيات_عبدالرحمن
كنزي: مستحيل
فهد: هو ايه اللي مستحيل
كنزى: الم بيض كده برستيجى هيبوظ على الاخر
عم متولي: مرتك بتجول ايه
فهد: بتقولك موافقة
عم متولى: على خيرة الله
فهد لبس اللبس اللى هيشتغل بيه في الزريبه وكنزي كمان لبست اللبس اللي هتلم البيض بيه
لبس فهد عبارة عن جلبيه لعند الركبة وتحتها بنطلون وعلى رأسه عمه بس ملونه عارفين مسلسل الوتد العمه شكل اللى على رأس ولاد فاطمه تعلبه
تعالوا على كنزى لابسه عبايه سمرا واسعه اوي وطويلة ومش لافه الطرحه دى ربطاها على شعرها
وكل واحد فيهم بدء فى عمله
كنزي: منك لله يا فهد كان لازم تستشيخ اوى كده
فهد في مكان تانى: منك لله يا كنزى ما انا كنت قاعد ومرتاح
وقعد يغنى
انا ايه خلانى اتجوز واقعد في البيت وابوز وانكد على حالى وحال اللى جابونى ماانا كنت لوحدي في حالى راضي بعيشتى اللى ندالى وقالى يا فهد اتجوز ياعيونى اصحابى قالولي لا اوعاك يا فهد اوعاك وكلامهم لى ماسمعتش وعملت انا فيها فصيح استاهل ضرب الشبشب يا ابن نهال يا عبيط والله اغنيه حلوه تسلم يا فهد الدمنهوري هههههههه
كنزى: جيت الحزينه تفرح مالقاتليهاش مطرح عينى عليكى يابنت ليلى اه عليك ياحظى اه منك لله ياللى في بالى
حبايب قلب امهم هيتربوا من اول وجديد 😂

 

 

 

البارتين خلصوا لحد هنا هنقف على صقر ووفاء وايه اللى هما مخبيينه في الاوضه
اقتباس بقى من البارت الجديد عم متولى
بيطلع تاجر مخدرات وبيجيبهم بيته الشرطة بتهجم عليهم وبيقبضوا عليهم كلهم ومعاهم فهد وكنزي
بمنظرهم اللى يموت من الضحك وطبعا فهد بيقابل اللواء باللبس اللى هو لابسه وريحته المقززه تفتكروا اللواء هيقول ايه لفهد بعد المنظر الجميل ده
وبلاش تقولوا أن شهد هى السر اللى مع صقر ووفاء لان شهد مش في البيت كله

يُتبع ..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية صعيدي دمر لي حياتي)

اترك رد

error: Content is protected !!