رواية جواز مبكر الفصل الحادي عشر 11 بقلم إيثار خليل
رواية جواز مبكر الفصل الحادي عشر 11 بقلم إيثار خليل
رواية جواز مبكر البارت الحادي عشر
رواية جواز مبكر الجزء الحادي عشر
رواية جواز مبكر الحلقة الحادية عشر
يستيقظ محمد ليذهب الي الحمام انها ساعه 6:30 ثم يخرج ويذهب الي غرفه ملابس ويذهب ليشغل التلفاز
تستيقظ ورد علي صوت التلفاز فا هو عالي قليلا ثم تذهب الي حمام وتخرج لتجد ان الوقت بدري قليلا لتخرج الي محمد لتجلس معه
محمد: صباح الخير
ورد: صباح الخير، ايه الصحاك دلوقتي مش بدري شويه
محمد: عادي معرفتش انام
ورد: طيب
محمد: تعالي نتفرج علي فلم
ورد: اوك
محمد: تعالي
بعد ساعتين
ورد ببكاء: شوفت شوفت سبها ازاي ده شرير ووحش
محمد؛ خلاص ده فلم
ورد: كانت بتحبو
محمد: خلاص ده فلم وخلص
ورد: طيب، هروح اعمل فطار عشان اروح الامتحان
محمد: طيب انا هوصلك واعدي علي مستشفي
ورد: مستشفي!!
محمد: هشوف بابكي و.. ليان
ورد: ليان!!!
محمد: ايوا نسيت اقولك انها صحيت
ورد بحزن: طيب ابقي سلملي عليها
محمد: حاضر يوصل
يفطرون ثم يذهبون الي العربيه وتذهب وري ال الامتحان ومحمد ال ي مستشفي
~~~~~
في مستشفى
~~~~~
محمد: ليان
ليان: نعم
محمد: اجهزي عشان اخر اليوم هروحك
ليان بخبث: طيب ممكن اروح عندك انهارده
محمد: عندي!!؛ ومالو اكر
ليان؛: شكرا يا حبيبي
محمد: طيب يلا عشان هروح شغل
~~~~~~
عند لينا
~~~~~
استيقظ احمد ليجد نفسه في بيت لينا ليتذكر ما فعله امس ليخرج من منزل ويذهب الي عمل
~~~~
في شركه
~~~~~
محمد: ايه ده محدش جه
بيلا: انا جيت
محمد: اهلا اومال فين الباقي
بيلا: معرفش
محمد: طب روحي علي شغلك
بيلا: طيب
بعد قليل ياتي احمد ويدخل اي محمد مسرعا ويحكي له ما حدث ويطلب منه ان يعطي لينا اجازه هذا اليوم لانه يشعر بالاحراج امامها يوافق محمد ويعطي لينا اجازه وكانت تستغرب لينا من هذه الاجازه المفاجأة ولكنها كانت حقا تريد لي راحه
محمد: ليان رجعت يبقي ايه لازمه بيلا في شغل
احمد : اكيد مش هنتضردها نبقي نخليها اي حاجه
محمد: طيب
~~~~~~~~
عند ورد
~~~~~~~~
لقد انتهت ورد من الامتحان وكانت في غايه السعاده فاهي لم تخطئ وهي من اتصلت بي محمد لتخبره
محمد: ايه ياورد اوعي تكوني بتعيطي
ورد بفرحه: حليت صح يا محمد يب الحمدلله
محمد: برفو خليكي عندك
ورد: طيب
وبعد قليل كان محمد بعت حد يجيب ورد لشركه دخلت ورد الشركه بس المرادي وهي فرحانه
محمد: نورتي
ورد: بنورك، ممكن اسال سوال
محمد: اتفضلي
ورد: ليه وانا دخله كان العمل بيبصلو بصات غريبه
محمد: عشان ياستي انتي مراتى وكل ناس عارفه اني كنت بحب ليان وهتجوزها
ورد: مليس دعوه لازم يحترموني
محمد: مليس! حاضر يا ستي هخليهم يحترموكي
ورد: هروح اقعد مع لينا
محمد: لينا اجازه
ثم تدخل بيلا وهي تقول
بيلا: حمودي البضاعه وصلت وكله تمام
محمد: حمودي!!
ورد بغيظ: ايه حمودي ده وبعدين اتكلمي عدل اوف مش شايفه متجوز وابعدي حبه ده انت معندكيش دم يلا علي شغلك
بيلا: انتي ازاي تكلميني كده بصفتك ايه
محمد بيتفرج في صمت
ورد: بصفتي هنا مرات المدير بتاعك امشي علي شغلك
محمد يملي راسه بمعني الذهاب
محمد: الله الله عملتي كده ليه وايه كلام حلو ده
ورد: مش شايف بتتكلم ازاي اوف
محمد: لا حلو انك بتديها اومر
ورد وجهها يحمر: خلاص بقي
محمد طيب
في ناحيه الاخره فقد كانت بيلا نموت من الغيظ فاهي تريد ان تقرب من تحمد او محمد
وبعد قليل كانت بيلا تتفق مع احدهم بان يضع زيت علي سلم لكي تسقط ورد وبالفعل بعد قليل يسمع محمد صوت صويت ويعرف انها ورد بصوتها طفولي ثم يراه!…..
يُتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية جواز مبكر)