رواية مريم ومعتز الفصل الأول 1 بقلم مريم خضر

رواية مريم ومعتز الفصل الأول 1 بقلم مريم خضر

رواية مريم ومعتز البارت الأول

رواية مريم ومعتز الجزء الأول

رواية مريم ومعتز الحلقة الأولى

كانت تسير وهى شاردة الذهن لا تعرف ماذا تفعل فوالدها أجبرها على الزواج من ابن صديقة التى حتى الآن لا تعلم هويتة ولكن كل ما يشغل تفكيرها هو حبيبها و معشوقها فكيف لها أن تتركة بعد كل تلك السنوات دى تبقى بطلتنا مريم وحبيبها ذلك الشاب الذي يدعى معتز.
بعد ما وصلت الجامعة فهى فى ٣ طب
مريم/معتز اخبارك اى
معتز بنظرات عاشقة/ اخبارك انتى اي وحشتيني اوي
مريم بضيق / الحمد لله كويسة
معتز / مالك فى اى

مريم /فى عريس متقدمللى يا معتز و بابا موافق علية وانهاردة خطوبتى
معتز بصدمة/ اى مستحيل اسيبك و بعدين ما أنا اتقدمتلك كذة مرة لية رفضنى لي مصمم انى صايع و فاشل
مريم بدموع /واللة ما اعرف مالة
قطع حديثهم صوت رجولى جذاب
رعد / معتز اخبارك
معتز /ازيك يا رعد
مربم / مين دة يا معتز
معتز / دة رعد صاحب شركة رعد النويرى بتاعت الأدوية
مريم /اة اهلا .. ماشى يا معتز أنا هروح علشان تعبانة شوية

بعد ما ذهبت مريم إلى البيت
مصطفى والدها / ازيك يا مريم ..اعملى حسابك انهاردة خطوبتك يا حبيبتى اة ما أنا لازم اجوزك لواحد راجل مش الصايع اللى جي قبل كدة
مريم بدموع لأنها تعرف غضب والدها / حاضر يا بابا عن اذنك
ذهبت مريم إلى غرفتها وانفجرت فى البكاء حتى عفوت مكانها
فى مكان آخر كان يوجد هو فى قصرة الذى عبارة عن قطعة من الجنة لكن بدون روح كان يجلس و ينظر إلى صورها إلى صور معشوقتة من الصغر

جاء الليل و تجهزت مريم وكانت فاتنة بذلك الفستان ولكن دون روح فهى كانت حزينة للغاية اتركها لحبيبها
سناء والدتها / يلا يا قلبي عريسك تحت
نزلت مريم ووالدتها إلى ذلك المجهول
مصطفى والدها / طيب احنا نسيب العرسان شوية
خرج مصطفى و سناء وتبقت مريم وذلك المجهول حتى رفع نظرة من على الأرض
مريم بصدمة كبيرة/انت …

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية مريم ومعتز)