رواية عبدالرحمن وجنى الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم الكاتبة الصغيرة
رواية عبدالرحمن وجنى الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم الكاتبة الصغيرة
رواية عبدالرحمن وجنى البارت الرابع والعشرون
رواية عبدالرحمن وجنى الجزء الرابع والعشرون
رواية عبدالرحمن وجنى الحلقة الرابعة والعشرون
عبد الرحمن بهدوء: وانتي ي مدام حسابك معايا بعدين
محمد: طب عايزك ف كلمتين لوحدنا
عبد الرحمن بص لجني و جني اخدت شيماء ودخلو الأوضه
عبد الرحمن: اتفضل
محمد: بوص انا هساعدكو
عبد الرحمن بستغراب: ازاي
محمد بهدوء: هقولك كل حاجه هتحتاجها عن كبرات المافيا
عبد الرحمن: مقابل اي
محمد: مقابل اني اخد عقوبه مخففه
عبد الرحمن: لو سلمت نفسك و روحت اعترفت بكل حاجه تعرفها انا هجيبلك عقوبه مخففه وانا الي همسك القضيه
محمد و عبد الرحمن اتفقو علي كل حاجه و اتفقو ان محمد هيسلم نفسو بكره
*****************
في الاوضه
شيماء بحزن: خلاص هيسلم نفسو ي جني
جني طبطبت عليها بحنيه
: معلش ي حببتي انتي عارفه ان هوا غلط ولازم ياخد العقوبه بتاعتو
***************
حبيبه بتعب: هدخل انام شويه ي ماما عشان تعبانه
ام ادم: ادخلي ي حببتي ولما الأكل يجهز هصحيكي
حبيبه دخلت تنام و بعد شويه ادم جه سلم علي مامتو وقعد معاها
ادم بستغراب: امل فين حبيبه
ام ادم: دخلت تريح شويه عشان تعبانه
ادم بقلق: مالها
ام ادم بإبتسامه: متقلقش ي حبيبي تعب الحمل
***************
احمد بهدوء: اسر فين
وفاء: ف الأوضه بيلعب
احمد حضنها من ورا: مالك ي حببتي
وفاء: مافيش
احمد: وجود اسر مزعلك ف حاجه
وفاء بهدوء: لا مهوا زي ابني عادي
***************
شيماء بدموع: مكنتش عيزاك توصل ل كل دا ي محمد
محمد حضنها: اهدي ي حببتي عبد الرحمن هوا الي هيمسك القضيه واكيد هيجيب حكم مخفف
شيماء حضنتو وقعدت تعيط وهوا قعد يطبطب عليها
***************
جني: عبد الرحمن
عبد الرحمن تجاهل جني واخد هدومو ودخل الحمام
جني قعدت تستناه لحد ماطلع
جني: طب انتا عارف اني كنت لازم…
عبد الرحمن شاورلها عشان تسكت
**************
ادم: مالك ي حببتي في اي
حبيبه بتعب: مش قادره في وجع ف بطني
ادم بقلق: مالك… اي دا استني انتي بتنزفيي
ادم شالها ونزل ركب العربيه وراح المستشفي بسرعه
ادم بزعيق: دكتور اي دكتور ي بهايم
الدكتور جه و قالو علي الأوضه الي هيحط فيها حبيبه و الدكتور بدا يكشف عليها بعد شويه طلع الدكتور
الدكتور بحزن: للأسف الجنين وو…..
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية عبدالرحمن وجنى)