روايات

رواية صعيدي دمر لي حياتي الفصل الثاني والخمسون 52 بقلم أيات عبدالرحمن

رواية صعيدي دمر لي حياتي الفصل الثاني والخمسون 52 بقلم أيات عبدالرحمن

رواية صعيدي دمر لي حياتي البارت الثاني والخمسون

رواية صعيدي دمر لي حياتي الجزء الثاني والخمسون

صعيدي دمر لي حياتي
صعيدي دمر لي حياتي

رواية صعيدي دمر لي حياتي الحلقة الثانية والخمسون

اخر حاجه وقفنا عندها لما متولى ( زعتر بري 😂)طلعت من مسدسه رصاصة جت في شخص واحد هو ( كنزى أو زين أو زينه) تابعوا معايا
كنزى: زيييييين
وجريت على طفلها اللى الرصاصة صابته في رأسه
فهد فضل يضرب في متولى لحد ما وقف قوته خالص وبعد كده مسك مسدسه وفضل يضرب رصاص في متولى لحد ما أنهى كل الرصاص اللى معاه
فهد: ززين رد عليا رد عليا يا زين
كنزي: الولد هيموت يافهد
فهد ودموعه نازله بغزارة: زين خلاص يا كنزى
كنزي: خلاص ايه
فهد: مات
كنزي: لا زين يا زيييييين انت السبب يافهد انت السبب

 

 

بعد كده الشرطه دخلت شالو جثة متولى وزين
في بيت الدمنهوري
نهال: أهدى يا كنزى ماتعمليش في نفسك كده
كنزي: خلاص راح وخاد كل حاجه حلوه معاه
نهال: عشان خاطري كفايه بقى انتى بقالك يومين على الحال ده
انتى وفهد
كنزي: هو السبب في كل حاجه حصلت
نهال: ماتقوليش كده فهد من وقت اللى حصل وهو قافل على نفسه ومابيتكلمش مع حد
كنزى: ليه حق واحد قتل ابنه بأيده عايزاه يعمل ايه
نهال: فهد مستحيل يعمل كده
كنزي: هو عمل مش مستحيل
عند فهد
قاعد على السرير ودموعه نازله وماسك صورة زين : سامحنى يازين غصب عني أن الرصاصة تيجى فيك ياريتها جت فيا وانت لا
بعد كده كنزي دخلت عنده
كنزى: عندك حق ما تخليش حد يشوفك انا بقيت بكرهك اكتر من متولى
فهد: 😭
كنزي: عشان كده طلقنى طلقنى عشان مابقيتش قادره اشوفك قدامي
فهد: ايه اللي بتقوليه ده

 

 

كنزي: اللى سمعته انا هرجع مصر انا وزينه عشان مش هأمن عليها مع اب مهمل زيك واول ماوصل مصر عايزه ورقة طلاقى
وفعلا كنزي رجعت مصر هى وزينه وفهد طلقها
مر الوقت وكانت كل لحظه فيه اصعب من التانيه على فهد خسر ابنه وطلق مراته وبعد عن بنته وبقى عايش لوحده برغم وجود كل عيلته معاه فقرر ينزل يمشي شويه
قاعد على البحر ودموعه نازله على خده وبيفتكر كل اللى مر بيه
بعد كده بيحس بإيد على كتفه
بيلف يشوف مين بيلاقى الشيخ زهران
الشيخ: مالك يا ولدي
فهد: كل حاجه ضاعت ماكنتش اعرف ان الحاجة دى هتبقى زين اغلى حاجه في دنيتي
الشيخ: ربنا بيجازى المحسنين بالخير وانت طعمت فقير وسترت يتيم وحفظت عرض ورفضت الحرام وعايز ربنا مايكتبش ليك الخير

 

 

فهد: هو انت عرفت الكلام ده منين
الشيخ: سيماهم على وجوههم ودا اللي شوفته في عيونك
وهو ماشي افتكر أن رحلة افراحك هتبدء افتكر كلامى كويس
فهد: ياترى ايه هي افراحى مابقاش في حاجه تفرح ورجع البيت

يُتبع ..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية صعيدي دمر لي حياتي)

اترك رد

error: Content is protected !!