Uncategorized

رواية حوريتي المشاكسة الفصل الثاني 2 بقلم رودي أبوالفضل

 رواية حوريتي المشاكسة الفصل الثاني 2 بقلم رودي أبوالفضل

رواية حوريتي المشاكسة الفصل الثاني 2 بقلم رودي أبوالفضل

رواية حوريتي المشاكسة الفصل الثاني 2 بقلم رودي أبوالفضل

 وقفنا البارت اللى فات لما حور اتكعبلت 
حور بتلف اتكعبلت العصير وقع على فهد كان واقف وراها ولسه هيكلمها يقولها ارجعى المحاضرة وقع عليه هو بكل عصبيه وبيدخن???? انتى غبيه مابتفهميش مش تاخدى بالك 
حور .وقفه مصدومة ومرعوبه اه يانى ياما دا بدل ماكنت شكة انى هسقط دا بقيت متاكدة يالهوى 
حور .انا انا 
هو انتى اى يحيوانه انتى اللى زيك مايقعدش هنا انتى مكانك الزباله 
حور.جريت ورجلها ودتها لمكانها المفضل بعد موت ابوها الوحيد اللى كان حنين عليها  البحر حور عايشه ف اسكندريه (عشقى اسكندريه)
قعدت تعيط وضمه رجليها وقعدة تعيط جامد حور  ااااااه يابابا وحشتنى اوى كلهم بيعاملونى وحش محدش قابلنى خدنى عندك يابابا وحشتنى????????حور حست بايد بتطبطب عليها رفعت وشها لقت ست عجوزة بتطبطب عليها بتقولها 
.لا تحزن والرحمن ربك..ماتعيطيش يبنتى ربنا كبير وهو احن عليكى من اى حد .حسيت بثقه وروحى رجعتلى روحت 
لقيت ماما مستنيانى 
الام.اى ياابله دا كله تاخير الغدا اخواتك جايين اخلصي امشى غيرى الزفت وخشى ع المطبخ
حور بقت واخدة ع كدا كل يوم دخلت غيرت واتوضت وصلت ودعت ربها كتير انة يصلح حالها ويهدى امها ليها م ساعت موت ابوها مالقتش حنان من حد 
فهد خرج من الجامعه وركب عربيته المرسيدس وقعد يفكر ف حور والغضب ماليه عاوز ينتقم منها ع طريقه كلامها واللى عملته فيه انهردة فهد الجارحى محدش قدر يقف قصادة وصل لشركتة شركة كبيرة جدا  طلع قعد ع مكتبه بكل غضب انتى يازفته ياساااارررة سكرتيرتة
سارة بتجرى يالهوى اهو رجع وشكله يوم اسود ع دماغى انهردة هيا نعم يافندم 
هو .هاتى ملف بتاع مشروع** اخلصي 
حاضر حاضر وجابته وادتهوله هو غورى م قدامى 
مسك الاب فتحه عمال يفكر فيها بغضب مش مستحمل انة حد قدر يهينه ويرد عليه قام خرج وراح الفيلا بتاعته دخل وطلع جناحة الخاص خد دوش كان يوم متعب وريح جسمة ع السرير لحد مالافكار راحت ونام 
ف صباح يوم جديد..
الام اصحى اصحى يختى دا كله نوم والساعه٦ص قومى دورى ع شغل ماتقعديش ف البيت محتاجين فلوس ومصاريع وزفت كليتك عاوزة كتب قومى انجرى دورى ع شغل هيا حاضر والام خرجت وهيا قعدت تعيط ع السرير قامت اتوضت وصلت ودعت ربها ولبست ونزلت راحت مستشفى كبيرة تحفه قدمت انها تدرب وتشتغل لحد ماتتخرج واتقبلت بس ماتعرفش انها مستشفى الجارحى تبع فهد عدى اليوم عليها كان مرهق من الجامعه للمستشفى بتروح مهدودة 
فهد .بقاله اسبوع ماشفهاش .قعد يفكر فيها لحد مالمحها ف ابتسم بخبث 
كانت قاعدة ف الكافيه مع مريم 
مريم الحقى الحقى دا الدكتور جاى علينا 
هيا مين يالهوى وكانت قايمة تجرى لحد ماسمعت صوته بيناديها انسه حور  هيا قبل ماتلف يالهوى يالهوى لفت نعم 
هو .حصلينى ع مكتبى حالا مشى وهيا قالت دااى المتكبر دا مش راحه مريم قومى ياحور روحى بسرعه حور لا مش هروح
هو م وراها اخلصي بصوت عالى خلى الكل يلتفت ليهم????
سبقها وهيا وراه ع طول
دخل المكتب ودخلت وراه  
هو اقفلى الباب وراكى
هيا پرعب لا هو قام وقف جريت قفلت قام ابتسم ع طريقتها 
هو انسه حور  لو مارجعتيش المحاضرات من بكرة هخليكى تعيدى السنة دى 
هيا بصدمة نعم
هو برررا اطلعى برا قولت اللى عندى 
يتبع…..
لقراءة الفصل الثالث : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عنيد غير حياتي للكاتبة لبنى عبدالعزيز

اترك رد

error: Content is protected !!