روايات

رواية قلبي الذي احبها الفصل الثامن 8 بقلم شيمو

رواية قلبي الذي احبها الفصل الثامن 8 بقلم شيمو

رواية قلبي الذي احبها البارت الثامن

رواية قلبي الذي احبها الجزء الثامن

رواية قلبي الذي احبها الحلقة الثامنة

وفاجاه بتدخل سيليا عليهم ورعد بيكون مصدوم انها جدت
مازن: البس يامعلم
حكيم: انتي مين يابنتي
سيليا: انا سيليا ابقا خطيبه رعد الي من بعد الحادثه مسالش عليا ولما عرفت بالحادثه جيت اطمن عليه
حكيم: منوره يابنتي تعالي
كل ده تحت انظار حور اللي كانت مصدومه انو خاطب
ورد :وانتي مخطوبه لرعد من كتير ااصل هو مش معرفنه
سيليا :مهو كان هيعرفكم بس عمل الحادثه مش كدا يابيبي
رعد: اه وتعالي عايزك بعد ازنكم
رعد :اي جابك وعرفتي العنوان منين
سيليا: اي يابيبي ده غلطتي اني جيت اطمن عليك
وبعدين انت مش ظعرفهم لي انك خاطب
رعد :كنت هعرفهم بس في الوقت المناسب
سيليا: واديني عرفتهم خلاص اي مزعلك
وبتخده وتدخل
سيليا: بتشوف نظرات حور لي رعد
سيليا كل دي من ايدي يارعد
حور؛ بعد ازنكم شبعت وبتقوم تمشي
عز لمصطفي: اوبا شكل الدنيا هتولع بعد مجت البت دي
مصطفي: انا مش عارف هو ازاي يخطبها اصلا
سليم: هتعمل اي يارعد في المصيبه اللي جنبك
رعد: هعمل اي اي خطبتي
حكيم :تعاله يارعد عايزك وبيخده وبيدخله المكتب
حكيم: انا مش هتكلم معاك انك خاطب من ورانه وان منعرفش
بس عايز اعرف خاطبها من امتي
رعد :من ٦ شهور ومجتش فرصه اعرفكم
حكيم تمام يابني اديها هتقعد معانا كام يوم وهنعرفها
عند حور…………………………………………
شهد: اي قمتي وطلعتي لي
حور :عادي شبعت
شهد :ولا اتغاظتي
حور: انا لا هتغاظ من اي
اميره: من المزه اللي تحت
حور: لا عادي
ليلي: متقلقيش هنطفشها
عند محمد وورد ………………………………………………
محمد: هتنامي ع الارض تاني
ورد: اه
محمد :برحتك ويلا اتخمدي
بتنام ورد وهي بتعيط
ومحمد بيكون ملاحظ تغيرها معاه وبيبقا مضايق
عند رعد ……………………………………
سيليا: وانا هقعد فين بقا يارعدي
رعد :ف الاوضه اللي جنبي خلتهم يوضبهالك
سيليا ؛كويس عشان ابقا جنبك
وبياخدها ويطلعه يوريها الاوضه
فهد بيكون قاعد سرحان
مازن :اي قاعد كدا لي
فهد: لا مافيش
مازن: بتفكر فيها تاني
فهد: مش عارف اشلها من دماغي اه لو بس اعرف اي حاجه عنها
مازن: متقلقش لو نصيبك هتقابلها تاني
سليم: بيقعد يفكر في ساره كتير وبيقرر يقابلها تاني يوم وبينام وهو بيفكر فيها
عند حور…………………………..
بتفضل تفكر في رعد ومتغاظه انو خاطب وبتنام
عند ياسر بيكون عمال يبعت ليلي وهي مش بترد عليه خالص
زز
اليوم بيخلص والكل بينام فيهم الفرحان والحزين اللي خايف من بكره واللي مستني تاني يوم بفارغ الصبر
🌚🌚🌚🌚🌚🌚🌚🌚🌚🌚🌚🌚🌚🌚
يوم جديد ع ابطلنا ✍
فهد بيصحي وكعاده بيشرب القهوه وهو باصص من البلكونه ف بيشوف بنت راكبه العجله وماشيه
هي اه هي نفس البنت اللي قبلها قبل كدا
بينزل جري عشان يلحقها وبيخرج من باب القصر
بس مش بيلحقها خالص وبيدخل تاني وكله ياس انه ملحقهاش
مصطفي: بضحك بتجري كدا لي
فهد: وانت مالك ياض
مصطفي: الحق عليا كنت عايز اعرف اللي خطفتك ونزلتك جري
فهد :لا لا مش واحده ده انا كنت بلعب رياضه عادي
مصطفي: رياضه برضو طب تعاله نفطر
بتصحي حور وبتاخد دش وبتلبس وتنزل
بتشوف سيليا وهي داخله الاوضه عند رعد
بتنزل وهي متغاظه
بيصحي محمد وبتكون ورد لسه خارجه من الحمام ولبسه بيجامه شورت توب حماله وشعرها الاسود الداكن مفرود لحد اخر ضهرها
محمد بيكون مبهور بجملها والاول مره يشوفها بالنظره دي
وهي بتكون متجهله خالص
محمد: مش محضره هدومي لي
ورد :انت بتزعل لما بحضرهم وانا قررت مش هعمل كدا تاني
محمد: يعني اي انا جوزك ولازم القي حاجتي جهزه
ورد: مانت كنت جوزي برضو الاول اي فرق دلوقتي
وبتكون لبست عبايه بكم بيتي وبتسيبه وتنزل
كل ده تحت انظار محمد المتفاجئ من طريقتها وشكلها وكل حاجه
عند رعد
رعد: سيليا اي دخلك الاوضه منغير استاذان
سيليا :اي يابيبي مش خطيبي عادي
وبيكون رعد من غير تيشيرت
وفاجاه الباب بيتفتح
حور شكلي جيت ف وقت مش مناسب وبتتحرج
سيليا: انتي ازاي تفتحي الباب كدا مش تخبطي
حور :والله معرفش انك هنا اصلا
سيليا: هنا ولا مش هنا انتي مالك وبعد كدا متدخليش كدا تاني يلا انزلي
حور: مش اوضتك عشان تقولبلي انزل ولا لا
سيليا انتي كمان قليله الادب متنسيش انك هنا مجرد بتخلصي شغل يعني بتشتغلي عندنا فاهمه
بتنزل حول والدموع ملت عنيها
رعد:لي كدا يا سيليا
سيليا عشان متنساش نفسها وانت اي زعلان عليها اوي
رعد :سيليا وطي صوت هاا
سليا :يابيبي منا متعصبه منها بقا خلاص متزعلش وبتديله بوسه
رعد خلاص ياسيليا انزلي وانا جي
ليلي: اي يابنتي مالك
حور :لا مافيش
ليلي :طب تعالي نفطر يلا
ع السفره
بيجي ياسر وبيقعد جنب ليلي
ياسر :مالك بتتجنبيني لي
ليلي: عادي بعملك عادي
ياسر :انتي شايفه ده عادي
ليلي :اه
ليلي: بابا انا نزله مع اصحابي انهارده وبعرفك اهو برضو ياجدو
حكيم :ماشي يابنتي بس خلي ياسر يوصلك
بيضححك ياسر
وليلي بتتغاظ
سليم :حور كنت عايز عنوان ساره
حور: لي في حاجه
سليم: احم لا عادي هاتي بس
عز: يعيني ع الغرام والحب يعني
سليم: ينفع تسكت انت
حور: بتديله العنوان
فهد: لمازن شفتها شفتها يامازن
مازن؛ شفتها فين دي
فهد؛ اصبح وعدت من هنا بالعجله .بس ملحقتهاش
مازن ؛ياخبتك التقيله يخبتك
عند الشخص المجهول
عرفنها هي فين ياكبير
……. فين
الشخص بتشتغل مع رجل اعمال كبير اسمه رعد المنياوي
………… عايزكم تخطفوها في اقرب وقت فاهم
الشخص فاهم ياكبير
عند ليلي وياسر…………………………………..
بياخدها ياسر الكافي اللي هتقابل في صحابها
وبيلاقيها دخلت وبيكون صحابها فيهم ولاد وبنات ف بيدخل معاها
ليلي: ياسر خلاص انا هبقا اروح لوحدي
ياسر :لا وادخلي عشان انا لو مشيت هخدك معايا ف بتدخل وهو بيدخل وراها
وبيقعده مع صحابها
شادي: اي ياليلي جايبه جارد معاكي ولا اي وبيضحك
ليلي: لا ده ابن عمي
وبتفضل تتكلم مع صحابها وياسر بيلاحظ انها بتتعامل مع شادي اكتر منهم وبيبقا غيران
وبتخلص وبيقومه
في العربيه
ياسر ؛اي ده كنتي عمله تهزري وتضحكي مع شادي وكان مش همك وجودي
ليلي ؛وانت مالك اصلا وبتدخل ف حياتي لي
ياسر :وطي صوتك ولو عرفت انك قللتي تاني هتشوفي وش وحش اوووي فاهمه
ليلي؛ لا مش فاهمه ودي حياتي وانا حره فيها
ياسر :بيديها بالقلم
ليلي بتتصدم والدموع بتنزل من عنيها
ليلي؛ ممكن نروح
بيطلع بالعربيه وبيفضله ساكتين
عند رعد …………………………………………
حور تعالي
نعم
رعد بصي خلصي الشغل ده والملف ده عايزك ترجعي كويس اويي
وبيفضله يشتغله وكتيروحور بتكون زعلانه من اللي حصل اصبح وبعد وقت بتلاحظ حور نظرات رعد
حور: في اي
رعد: عيونك حلوه اوووي ياحور
حور :شكرا وبتقوم وتسيبه
سيليا كانت سمعه كل ده ماشي ياست حور انا عايزه تخطفي مني رعد ده انا اموتك
بيوصل ياسر وليلي
وليلي بتنزل من العربيه وبتدخل جري
ياسر :جدو كنت عايزك انت عمي ف موضوع
حكيم: طب تعالي يابني وبيخدهم وبيدخل المكتب
سليم: عمي انا عايز اتجوز ليلي
فتحي: انا موافق يابني بس لازم اخد رايها
ياسر :ماشي خد رايها برحتك ياعمي
حكيم: وانت فجاه كدا عايز تتجوزها ولا اي
ياسر :اه ياحكيم في اي يوووه وبيخرج
وحكيم وفتحي بيفضله يضحكه
عند ساره
بتكون قاعده في الاوضه
ساره: ياماما مش هتجوزه يعني مش هتجوزه
امها: لا هتتجوزي ده ابن خالتك وعارفك وعرفينه
ساره: بس مش بحبه ياماما
ابوها: خلاص متضغطيش عليا
امها :اسكت انت هو في حد جيبنا وره غيرك
وانتي قومي البسي واخرجي المازون ع وصول
ساره: ايه مازون لا ياماما ونبي مش عايزه اتجوزه
امها: هتتجوزي ورجلك فوق رقبتك
وبتخرج وتسبها
وابوها بتكون شخصيته ضعيفه ومبيعرفش يعملها حاجه
والزغاريط بيتبدا تعلي والمازون بيوصل
ادهم: متقومي تنديها ياخالتي
بتقوم وبتجبها وتخرج كل ده وساره منهاره من العياط
قول ورايه ياعريس
وفجاه حد بيدخل وبيشدها يوقفها وراه
هي في عروسه بتتجوز مرتين ….

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية قلبي الذي احبها)

اترك رد

error: Content is protected !!