رواية أحببتها من كلماتها الفصل الثامن 8 بقلم هاجر محمد

رواية أحببتها من كلماتها الفصل الثامن 8 بقلم هاجر محمد

رواية أحببتها من كلماتها البارت الثامن

رواية أحببتها من كلماتها الجزء الثامن

رواية أحببتها من كلماتها الحلقة الثامنة

وها نحن ذا في اليوم المشهود لدى شيماء اخيرًا هتتخطب لقرة عينها ذي مبتقول قضيت اليوم بتاعي عادي وصليت الظهر وقعدت شوية ولقيت شيماء باعته
:ـ الاندااال اللي مجوش انتي فين ياكلب البحر
:ـ يابنتي انا هاجي من دلوقتي لسه بدري
:ـ نعم ياختي المفروض تكوني عندي من الصبح قومي البسي وهاتي وتعاليلي اخلصي
:ـ اه وبعدين لما البس من دلوقتي هاجي اعمل ايه
:ـ يعني مش هتيجي
:ـ يابنتي والله هاجي هو انا هسلك منك بس علي الاقل هاجيلك من العصر عشان كمان ابقا لابسه وجاهزه
:ـ خلصانه تصلي العصر وتجيلي عارفه لو مجتيش بعد العصر هاجي اجيبك من شعرك انتي حرة
:ـ هههههه لا ياستي خليكي ولا تتعبي نفسك انا اللي هجيلك
:ـ تمم يالا باي ياحب
:ـ تمم يا قلبي سلام

خلصت كلام معها وكان فاضل على العصر حوالي ساعة فضلت ماسكة الفون العب في اي حاجه عشان مشغلش تفكيري بالمجهول او الشخص اللي قلبي اتعلق بيها وبعدين قومت جهزت واتوضيت والعصر آذن وصليت وروحت لشيماء بعد مستأذنت بابا وماما ومفيش اي احداث تذكر غير ان اتمهزقت من شيماء اول مروحت واهلها استقبلوني وطبعا عارفني وفضلنا نرغي كتير لحد المغرب صلينا والعروسه بقا بدأت تجهز والقرايب كانوا بدأو يجوا واتعرفت علي ولا عمها البنات وكانوا عسلات خالص فضلنا نهيص لحد العشاء وبجد فرحة شيماء حلوه اوي كانت فرحانة ان حبيبها ربنا هيجمعهم في الحلال رباط شرعي اتمنيت ان الوقت يمر بسرعة قصدي الشهر يعدي بسرعة ونتجمع برباط شرعي فوقت على خبط الباب وشيماء قالتلي افتح بم أني جنب الباب.
فتحت ولقيت الصدمة بجد لقيت حازم اللي قابلني في اول يوم دراسة استغربت انوا هنا وهو بصصلي عادي كأنه مش مستغرب اني هما قالي
:ـ اذيك ياسما عاملة ايه
:ـ الله يسلمك اذيك ياحازم هو انت بتعمل ايه هنا.
قطع كلامنا إيمان بنت عم شيماء واللي عرفت بعد كده انها تبقى حبيبته ودا طبعا لما لقيتها زعلانه اني اعرفه هههه شريره انا لقيتها بتقول وهي متعصبة
:ـ ايه ياشباب انتوا تعرفوا بعض ولا ايه

بصيت جوه الاوضه لقيت الكل مركز معانا قولتلها
:ـ ايوه انا عارفه حازم من الكلية
بصيتلي شيماء وقالت:ـ اوعي تقولي ان ده حازم
هزيت راسي بأه ولقيتها ضحكت وقالت
:ـ هههههه دا حازم ابن عمي وهو من دورنا واخويا في الرضاعة كمان
بصيتلها بصدمة وقولتلها
:ـ بتهزري اومال مش قولتيلي يعني ان عندك حد من دورنا
:ـ لا ياختي قولتلك بس انتي مش بتهتمي
:ـ احم عندك حق وبعدين ههتم ليه اصلا
قطع كلامنا مريم بنت عمهم واللي طلعت اخت حازم
:ـ بسسسس منك ليها العريس واهله جم واحنا بنرغي
وبعدين بصت لخوها اللي مشغول مع ايمان وبيبصلها وقالتله:ـ وانت يابيه يالا بره وخف عينك شوية

رد بعد م انتبه لنفسه ولموقفه بأحراج مننا كده
:ـ ها اا اه انا خارج اه هاتو العروسه وتعالوا سلام
وفي ثانية لقيناه خرج جري والبنات بتضحك وبيبصوا ل إيمان وبيقولولها
:ـ الواد مش مركز منك يا ايمي
:ـ إيمان خفي شوية على الواد لحد ميخطبك
:ـ اهو دلوقتي شيماء وكمان يومين كلب البحر الصغيرة
لقيت شيماء زعقت من كتر تعليقتهم وقالت
:ـ بسسسسسس يالا خلينا نخرج لقرة عيني
ضحكنا وخرجنا معها وهي خدت العصير وخرجت واحنا واقفين ناحية المطبخ وشيفنها وهي داخلة وقعدت وبعد شوية ولاد عمها دخلوا ناحية الصالون اللي فيه الحريم تبعهم بس انا اتحرجت ادخل وفضلت واقفه في المطبخ وشيفاهم وهما بيتكلموا وبعدين قرينا الفاتحه شيماء فرحتها حميلة اوي كانت هي ومحمود بيبصوا لبعض بطريقة حلوة اكنوا بقولها اخيرا اتجمعنا بجد شكلهم حلو اوي قطع تفكيري صوت حساه مقلوف ليا بصيت ولقيت……

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية أحببتها من كلماتها)