Uncategorized

رواية حياة الأسد الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم أسماء رضا

      رواية حياة الأسد الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم أسماء رضا

رواية حياة الأسد الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم أسماء رضا

رواية حياة الأسد الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم أسماء رضا

في مكان ما 
كانت فتاه مربطه علي الكرسي استيقظت الفتاه بالام في راسها
الفتاة بآلام : ااه انا فين ،، لم تستطيع الفتاة الرؤية بسبب غطاء علي وجهها وكانه كيس 
الفتاة بتتأفف : اوف طب انا جعانه ، لا وايدي وجعاني اووي 
ثم أخذت تحرك الكرسي حتي تفك نفسها لكن لم تعرف 
الفتاة بغضب : انتوا ياللي خاطفني حد يجبلي أكل ثم كملت بغباء وياريت لو شاورما 
دخل شخص ما وعلى وجهه ابتسامة شيطانية قذره
 المجهول : مالك يا قلبي بتزعقي ليه 
الفتاة بغضب : وانت مالك وشيل البتاع ده من علي رأسي 
المجهول بشر : انتي مالي انتي تفكيري انا مش هسيبك 
نعم عزيزي القارئ فهو على
 الفتاة بغضب : انت مين يا حيوان 
علي بسخرية : وكمان نسيتي صوتي ثم كمل بحده شيلوا البتاع دا من علي رسها
علي بصدمه ……
( شوفتك يالي شتمتي عليا ????)
في منزل بدر 
وعد بقلق بالغ : لا انا مش هفضل قاعدة كده انا هنزل اشوفهم فين 
سارة بهدوء : اقعدي يا وعد طب حتي رني علي بدر شوفيه وصل لحاجه
رنت وعد علي بدر لكن لم يجب عليها 
وعد بدموع : مش بيرد انا قلبي وجعني اووي حاسه ان حياة حصل لها حاجه
سارة تمثل القوة : اهدي ان شاء الله خير 
ثم حدثت نفسها : يارب رجعها بالسلامه
وعد : طب معاكي رقم أسد ولا حتي مهاب 
سارة بتذكر : ااه كان أسد مدي ليا كارت بتاعه 
وعد بفرح : طب كويس روحي هاتي الكارت 
ركضت سارة الي غرفتها لكي تحضر الكارت
سارة بتنهده : اتفضلي 
اخذت وعد الكارت ثم ضغطت على الارقام 
وانتظرت بقلق ثم رد عليها زين 
وعد بقلق : الو يا أسد انا وعد 
زين :…….
وعد : هي حياة فين يا زين انا فضلت اتصل عليها بس هيا مش بترد ولا حتي بدر
زين :………
وعد بصدمه : اييه ثم وقعت مغشيا
اتجهت اليها سارة بخوف ثم اخذت الهاتف وعرفت الي حصل
في الجهه الاخري عند أسد
 أسد رفع الفتيات الثلاثه
أسد بصدمه وصوت عالي : كااارمن أنتي فيين 
جظحت اعيون الثلاثة بخوف
بدر بصدمه : كارمن  ( انا محدش يتوقعني ????)
ثم تحول إلى مجنون وأخذ يدور ويبحث عنها 
بدر بجنون وصياح : كاااااااررمنن
ثم جلس علي ركبتيه بضعف 
بدر بضعف : انتي فين 
حسام : يلا نودي البنات الاول 
وقف بدر من مكانه ثم حمل حياة وأسد رفع ورد وتبقت علياء
كان حسام سوف يحمل علياء لكن يد أسد منعته 
أسد بغضب : ايدك مش تمد علي اختي 
ثم رفع علياء واتجه إلى المستشفى  
لكن بدر كان يفكر بهدوء شيطاني فهو معروف بذكائه الخبيث 
بعد عدة ثواني كان هاتف أسد
أسد كان يقود السيارة ومعه زين وورد 
أسد : رد يا زين 
أخذ زين الهاتف ثم رد 
زين  : انا زين مش أسد 
وعد : هي حياة فين يا زين انا فضلت اتصل عليها بس هيا مش بترد
ولا حتي بدر بيرد 
زين بحزن : البنات عملوا حادثه واحنا طالعين علي مستشفى ***
وعد بصدمه : ايييه 
زين : الو الو
سارة : ايي الي حصل
حكي لها زين وقال لها مكان المستشفى
في قصر الاسيوطي
شيرين : فاطمه هما محدش من البنات اتصل
فاطمه : لا انا قلقانه عليهم 
شيرين بقلق : استر يا رب
دخل خالد ومعه عز 
عز بابتسامة : قمري ماله 
شيرين بابتسامة : مليش خايفه بس علي البنات 
خالد بإستغراب : ليه هما لسه مجوش 
شيرين: ايوه ومحدش اتصل علينا حتي يطمنونا 
خالد بقلق : اتصل يا عز علي أسد
اتصل عز علي أسد لكن زين رد وحكي له 
عز بصدمه : كاارمن 
نظر اليه الجميع بخوف شديد
عز بتسرع : طب احنا جاين اهو ثم قفل معه
خالد بقلق : في ايي 
عز بقلق : في ناس طلعوا علي البنات وقتلوا كل الحراس وخاطفوا كارمن والبنات مصبين 
خالد بصدمه : بنتي ثم ركض الي الخارج كالمجنون 
عز بصرامه : خليكوا هنااا 
شيرين بدموع : مش هقعد انا هاجي معاك 
عز بحده : هو انا رايح رحله انا رايح اشوف البنات 
شيرين بغضب : يعني هما بناتك انت لوحدك انا جايه ورجلي علي رجلك يلا يا فاطمه 
كانت فاطمه تبكي علي بناتها فهي من ربتهم 
نفخ عز بغضب ثم اتجه اليهم 
ركب الجميع السيارة واتجهوا الي المستشفي
كان أحد يستمع بما حصل وكان علي وجهه ابتسامة شيطانية لكن اختفت عند سماع اسم كارمن 
نعم عزيزي القارئ فهو ماهر الاسيوطي 
ماهر بغضب : يا بن الكلب انا قلتوله يخطف حياة مش كارمن 
ثم رن علي علي 
علي : الو يا باشا
ماهر بغضب : أنت بتخطف حفيدتي يا ابن ال******** 
علي بإستفزاز : هيا الي جات بالغلط والي كان مقصود حياة مش هيا بس كويس انها جت انا هخلي أسد مش يرفع رأسه 
ماهر بغضب : رجع حفيدتي يابن ***** لإما هتندم 
علي بضحكة سخريه : وانا عاوز اندم يا باشا ثم قفل في وجهه وكسر الهاتف
ماهر بغضب شديد : هقتلك يا ابن الكلب ثم ذهب خلفهم الي المستشفي
في منزل أمل
أمل بصوت عالي : إلحقوونييي ياهووو.  
أحمد بغضب : وربنا ما انا سايبك بقا بتحرقي قميص بمائتين جنيه ليه لقي فلوسي علي باب جامع 
خرجت شيماء من المطبخ بخوف 
شيماء : في ايي 
أمل بصياح : الحقي ابنك هيقتلني يماا 
نظرت شيماء إليهم ببرود ثم دخلت لكي تكمل تحضير الطعام
أمل بتعب : مش قادره اقعد يا عم انت قطعت نفسي 
احمد بتعب : ناخد استراحه ونكمل 
أمل بخبث : عيب عليك  ثم ركضت خارج الشقه متجه الي منزل سارة 
فتحت وعد وكانت دموعها علي خديها 
أمل بفزع : مالك يا وعد
بكت وعد بحده ثم احضنت أمل وقالت من بين دموعها  : حياة
أمل بخوف : مالها 
وعد: في المستشفى هيا وورد وعلياء ثم بكت وقالت وكارمن اتخطفت
أمل بصدمه : ايه طب طب يلا بسرعه البسي ونخلي أحمد يوصلنا 
وعد بحزن : ساره بتلبس اهي انتي روحي البسي علطول 
اتجهت أمل عائده الى منزلها 
أحمد بغضب : ولا ووقعتي تحت ايدي 
ثم نظر في وجهه أمل وفزع من مكانه بسبب انها تبكي 
أحمد بفزع : أمل حبيبتي مالك طب انا وجعتك عملتلك حاجه طب خلاص والله معنتش هزعلك 
أمل بدموع : فاكر كارمن وعلياء وورد الي انا كنت بقولك عليهم 
أحمد بحنان : ايوه يا قلبي
أمل وقد زاد بكائها : في المستشفى ومعاهم حياة 
أحمد بفزع : ايي وحياة طب قومي اجهزي لغايه اما البس وجهز العربيه
ذهبت أمل لكي تجهز 
وبعد دقائق كانوا راكبين العربيه
في المستشفى 
رن حسام علي مهاب لكي يجهز الممرضين 
أسد بغضب: تعالي شيل يا مهاب 
اتجه مهاب ثم رفع ورد 
كان زين غاضباً بشده عندما رأي مهاب يلمس ورد 
اتجه ثم ووضعهم لكي يفحصوهم 
كان أسد قلق جدا عليهم
خالد بخوف : فين كارمن يا أسد 
أسد ببرود : متخافش يا خالد بيه انا هعمل اقصي جهدي علشان اجبها
عز بخوف : طب والبنات 
أسد بحزن : معرفش مهاب بيكشف عليهم وهيطمنا 
في ثواني وكان ماهر متجه نحيتهم 
ماهر بغضب : ايي الي حصل 
أسد ببرود : اي دا ماهر بيه بذات نفسه هنا 
ماهر بغضب : اتكلم منيح يا واد ،، حد جاب كارمن او حتي الي خاطفهم رن عليكوا
 أسد بشك : وأنت عرفت منين 
ماهر بتوتر : مهو انا سمعت عز وهو بيتكلم ثم اتجه لكي يجلس علي المقعد 
كان أسد ينظر اليه بشك كبيرا 
وبعد دقائق كان وعد وساره وأمل وأحمد اتوا
وعد بدموع : هيا حياة فين
بدر بحنان رغم حزنه : بنطمن عليها بس 
ثم عانق ساره ووعد 
أتي حازم بسرعه البرق واتجهه الي شيرين 
حازم بغضب : فيبن علياء وايي الي حصل لهااا 
شيرين بدموع : منعرفش حاجه
وقف حازم مكانه بصدمه وغضب لانه رأي أمل في حضن رجل 
اتجهه اليهم وكان ينوي ان يضربه لكن خروج مهاب قاطعه
أسد بلهفة : ها يا مهاب فيهم حاجه 
مهاب بحزن وجديه : الحمد لله هما بخير مفيش غير شويه كدمات بسيطه 
شيرين بابتسامة : طب هما هيفوقوا امتي 
مهاب : نص ساعة بالكتير وهيكونوا صحيين 
اتجه أسد الي غرفة حياة لكي يطمأن عليها 
كانت حياة نائمه ووجها شاحب اللون ويوجد شاش ابيض علي راسها نتيجة الضربه
اتجه أسد اليها ثم أخذها في حضنه وأخذ يبكي مثل الاطفال 
أسد بدموع ؛ كنت خايف اووي اني مش القيكي او يحصلك حاجه عمري مكنت اسامح نفسي ،، هما كل الي كانوا بيحبوني سابوني حتي أمي الي انا معشتش معاها غير خمس سنين وبعدين بابا اتجوز ، حتي نور كنت بحبها وكنت بحس معاها انها امي ، وانتي وانتي برده يا حياة انا بحبك لا انا بعشقك انتي كل حياتي انتي حياة قلبي ثم قبل جبينتها
حياة بتعب وضعف : وانا برده بحبك يا أسد 
نظر أسد اليها بصدمه ثم قال : انتي قولتي ايه 
حياة بحب : بحببكك..
قاطعها أسد بقُبلة حب وشغف وشوق
كان هما الاثنين مندمجين في قبلتهم 
دامت القُبله نصف ساعة وكان أسد مغيب عن الواقع 
ضربته حياة لاحتياجها الي الهواء 
فاق أسد ثم نزع قبلته عنها وضع جبينه علي جبينها وكانوا يتنفسوا بعنف وسرعه 
أسد وهو يلهث : وانا بعشكك 
حياة. قد عادت الي وعيها وتذكرت ما الذي حصل
حياة بخوف : كان فيه ناس بيضربوا علينا نار يا أسد وفي حد خطف كارمن وكان بيقول جبتها يا علي باشا انا شوفتهم قبل ما يغمي عليا 
علي كان عاوزني انا يا أسد كان هيعذبني ويحبسني زي الاول ثم بكت بحده
أسد بحنان رغم البركان الذي بداخله  : اهدي يا حبيبتي محدش هيقدر يمس شعره منك ولا حتي من كارمن ثم تحولت هيونه من زيتونه الي سوداء يدل علي انه لا ينوي علي خير
في الجهه الاخري عند على
علي بصدمه : أنتي 
كارمن بصدمه  ؛ علي 
علي بتوتر: هو انتي عارفاني 
كارمن بسخرية : عيب عليك يا راجل دا انا شوفتك في المستشفى لما كنت بتبرع بالدم 
علي بغضب هو ينظر الي حراسة : انا قولت حيااة مش دي يا أغبيه وكمان انا موريكوا صورتها 
الحارس بتوتر : يا باشا هيا كانت دي لوحدها بس هيا والسواق وكمان كان وشهاها متغطي فمش شوفتها 
اخذ علي يفكر حتي جأت اليه فكره شيطانية
علي ينظر الي جسدها ويقول بوقاحة وقذاره : امم تصدقي ان جسمك حلو بس مش باين استني اجي اشوفه
نظرت إليه كارمن بخوف وهلع 
رن تليفون علي ثم حدث جدها وكسر هاتفه
كارمن بخوف من نظراته : انت عاوز مني ايي 
علي بضحك : كل خير بس للاسف مش انا الي هعمل لاني لازم اعمل احتياطاتي لان جدك قلب عليا 
كارمن بصدمه : جديي
علي بصدمه مزيفه : هو انا مقولتلكيش ان جدك هوا الي مزودني بالفلوس والرجاله بس المكان من عندي كل ده علشان اخطف حياة واذي أسد 
كانت كارمن تتمني انها لم تسمع ما حدث 
كارمن بصوت عالي : انت كذاااب جدي عمره ما يأذي أسد 
علي بضحك : تصدقي ان انا سئلته أنت مش بتحب أسد ليه قالي علشان هو ابن الخدامه وابوه متجوزها علشان بيحبها ، وكمان لما كبر أتجوز نور الي كانت شغاله في مطعم بس في سر تاني بس معرفهوش ، بس جدك ده والله قمر دا بسم الله ماشاء الله قتال قتله هو الي مموت ام أسد وكمان كان عاوز يقتله بس هو فلت وكمان هو الي بعت لواحد كده وقاله علي مكان أسد وكل الاتجاهات بتاعت البيت علشان يخلص عليه وعلي نور 
كارمن ترفض ان تصدقه 
كارمن : انت كذاااب وبتألف حتي لو كان ده صح هو أكيد مش هيقولك 
علي بضحك : ما هواا كان سكران وقالي علي كل ده 
كانت كارمن تبكي لما يفعله جدها في إيذاء اخيها 
علي بشرر وخبث  : تؤتؤ خلي الدموع دي كمان شويه هتحتجيها اكتر ثم نظر الي حراسة الاثنين الموجودين وقال بخبث استمتعوا يا رجاله انا مش حارمكوا من حاجه ثم خرج وتركها
هز الاثنين رأسهم بفرحه كبيرة ثم أتجه واحد منهم وفقها ثم القي بها علي السرير الذي بالخلف 
كارمن بخوف وترجع الي الوراء : ابعدوا عني محدش يقرب 
كان الاثنين يبتسمان بخبث وشهوه
قرب واحد منها ثم شق ملابسها وكانت تقاومهم 
ضربها الرجل علي رأسها حتي فقدت الوعي 
في المستشفى 
كان جميعهم فاقوا ثم دخلو لك يطمأنوا عليهم
علياء ببكاء : مليش فيه انا عاوزه كارمن 
ورد ببكاء : والنبي يا ابيه رجعها لينا 
كانوا جميعهم حزينين جدا 
بدر بهدوء مرعب : يلا يا أسد انت وحسام وزين  
حازم  : انا جاي معاكوا 
مهاب : وانا برده 
عمر بهدوء: وانا هتحتجوني 
نظر لهم أسد بيأس ثم راحلوا الي مكان الحادثه
وصلوا الجميع الي المكان واخذوا يبحثوا علي اي دليل 
مهاب : في كاميرا هناك اهيه 
أسد : بدر حسام تعالوا معايا وانتوا خليكوا هنااا
ذهبوا الي المكان حيث يوجد الكاميرا
حسام بتركيز شديد : دا من ساعة الحادثة 
نظروا الجميع بتركيز لكن لم يروا اي شئ
بدر بهدوء : رجع كده تاني 
بدر بتسرع : كبر كده يا حسام علي التليفون الي الحارس ماسكه 
كبر حسام الصورة ورأي رقم التليفون 
بدر : بسرعه تتبع الرقم ده 
وقف حسام من مكانه ثم أخذ الاب توب واخذ بحرك بغض الارقام والرموز
أسد : بص كده يا بدر علي اسم العرببه من ورا مكتوب اسم شخص هنا ورقمه 
بدر بلهفة : هرن علي الظابط سيف هو هيساعدنا 
رن بدر علي زميله سيف ثم قال له بعد مرور ربع ساعة كل الاخبار تكون عنده 
حسام بهدوء وابتسامه : انا لقيته اي نعم ان الخط اتكسر بس هو كسره بالتليفون ودا خلاني اقدر اتتبع المكان 
أسد بفرحه : يعني المكان فين 
حسام : في شارع******* 
بدر : اتصل علي القوات يحصلونا علي هناك 
رن هاتف بدر وكان رفيقه سيف واعطاه نفس المكان لذا طلب منه احضار القوات علي هناك 
أسد بغضب : يلا بينا 
اتجهوا الي الاسفل 
عمر : هاا لقيتوا حاجه 
حسام بابتسامة : الحمد لله وصلنا للمكان واحنا هنروح نجهز علشان نتحرك 
مهاب بغضب : احنا جين معاكوا 
أسد بغضب : مينفعش تجي هو لعب عيال 
مهاب بغضب : انا مش ههدا وانا قاعد حاطت ايدي علي خدي ومستني أختي يحصلها حاجه 
نظر له أسد بيأس ثم راحلوا الي مكان كارمن 
في قصر الاسيوطي 
كان الجميع يجلس وعلي وجههم الحزن 
حياة رنت علي أسد تطمن منه 
حياة : ها يا أسد لقيتوا حاجه 
أسد بفرحه : الحمد لله لقيني المكان وهنروح المكان بتاعها
حياة بفرحه : بجد يا أسد
أسد : ايوه يا قلب أسد 
حياة بخجل : طب سلام ثم فصلت في وجهه 
أسد بضحك : مسيرك تقعي في عرين الأسد
حياة بفرحه : أسد لقي مكان كارمن 
شيرين بلهفة : بجد 
حياة بابتسامة : ايوه يلا احنا بقا نقوم نجهز لها اكل ونجهز الاوضه بتاعتها 
شيرين بابتسامة : خليكوا انتوا قاعدين لانكوا مش فيكوا حتي سليمة 
علياء بمرح : مكنتش هقوم والله 
شيرين بضحك : كلبه مفيش كلام
ها وقد عاد المرح والأمل في وجههم لكن سوف ينتظروا مفاجأة كبيرة
عند كارمن 
كان علي ليس موجود كان فقط حراسة 
دخل أسد والجميع بهدوء واخذوا يوزعوا الاماكن عليهم 
أسد بحنان أخوي : خلي بالك علي نفسكوا  
ثم حصل إشتباك وجاء القوات ايضا ثم ساعدوهم 
أسد : حد حصله حاجه 
مهاب بالم : احنا كويسين 
أسد بغضب : كويس ازاي بالجرح الي في ايدك ده روح يا عمر ساعدوه وانا هشوف كارمن 
اتجه أسد الي المخزن ومعه زين وبدر 
فتح بدر الباب وكان الاثنين يحمون ضهروه 
ثم التفتوا شاهدوا كارمن وهيا …………….
يتبع…..
لقراءة الفصل الخامس والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

تعليق واحد

اترك رد

error: Content is protected !!