Uncategorized

رواية القبلة المحرمة الفصل السابع 7 بقلم سارة أحمد

   رواية القبلة المحرمة الفصل السابع 7 بقلم سارة أحمد

رواية القبلة المحرمة الفصل السابع 7 بقلم سارة أحمد

رواية القبلة المحرمة الفصل السابع 7 بقلم سارة أحمد

وجه اليوم الحافل بلاحداث المشتعله…..
كان يوم كله مشدود ومليان بتفاصيل الكتيره 
وتجهزات الحفله حصل موقف…
شذي تلتفت يمين ويسار عشان تشوف حد بيرقبها او شيفها ونست ان الله يراها
وبصوت واطي مرتبك …تشير لي 
بعض الاشخاص ان يدخلوا
وفعلا دخلوا….
شذي بشر ليسه لهو حد
ها كل حاجه جهزه النهارد…؟
احد الاشخاص كله تمام يا هانم
شذي ببسمه خبيثه حلو اوي استنوا اشارتي
اخرتك النهارده يا لمسه…
تري ماذا تخطط شذي.؟
_
عندي لمسه في  اوضتها
لمسه عيناها متشلتش من علي باب الاوضه في انتظار دخول عمران
وكل شويه تبص وتلمع عيناها وترجع تنطفي
كل ده تحت نظر فاطمه
الا قلبها بيوجعها علي حال لمسه
كانت لمسه لبسه فستان دهبي براق ضيق طويل يبرز مفاتنها
ذو اكمام ولمه شعرها ويتوسطه تاج زمردي..
وتضع زينه بسيط
وسنيدل فضي ذو كعب طويل وعطرها الياسمين كل ده الا بيحبه عمران
 فاطمه بسم الله مشاء الله بدر في كماله
بس مع الفرحه كانت هناك حزن علي حالها
فقالت بس يارب تكوني مع الا حبه قلبك….
الكلام ده نزل علي لمسه  وجع قلبها ولمعت عيناها بدموع
ومسكت السلسله وغمضت عيناها 
وقالت كان نفسي تبقي انت عريسي بس لو قبلت بحبي وعلي حاله 
هعرف ان حبك قوي وهحكيلك كل حاجه بس
وتفيق علي صوت عمران
الا كان واقف متنح اه يا قلبي مش قادر بس لازم تتحمل
ده كان حديثه لنفسه..
تمالك نفسه وابتسم…
مبروك يا لمستي
لمسه مستحملتش وجرت عليه وحضنته
عمران مقدرش يتحمل وضمها بقوي
وافاقه علي صوت شذي
الساخر الله هو مين العريس بظبط
 عمران كان لبس بدله بيضاء 
كان وسيم جيدا
بعيونه البنيه وشعره البني المصفوف وجسده المفول العضلات
وذقنه المصفوفه وعطره الساحر
 شذي عن اذنك هاخد خطيبي
وراحت متعلقه في ايده
ولسه
لمسه هجبها من شعرها يدخل اكمل
بعاصفته لا لا مقدرش علي القمر ده
وعمران كان هيطق من الغيظ
واكمل شد لمسه
ونزلوا…
مرت الحفله والاجواء هاديه ظاهيرا لكن القلوب نيران مشتعله
عمران مستحملش وخرج بره الفيلا خرجت وره لمسه
وقربت منه مالك يا عمي
هتموت من الغيره
ولمست ايده يسحبها عمران
 فتمسكها تاني وتصرخ بطل تهرب بقي انت بتحبني صح
يلتفت عمران وفجأه ينطلق الرصاص وو
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد