Uncategorized

رواية طفولتى المشتتة الفصل السبعون 70 كامل

 رواية طفولتى المشتتة الفصل السبعون 70 كامل  
رواية طفولتى المشتتة الفصل السبعون 70 كامل  

رواية طفولتى المشتتة الفصل السبعون 70 كامل  

كانت روان وسديم وام خالد جالسين بالصاله
طالعتهم ريم وتوجهت للدرج بدون اي كلمه
ام خالد وهي فاتحه عيونها : هذي ريم ؟؟، والا قاعده اتخيل ؟؟
روان : وش جابها الحين ؟؟ مو طردها خالد ؟؟
سميه بتفكير : يمكن لها اغراض هنا وجايه تاخذهن
ام خالد هزت راسها بالنفي : لا ما اتوقع
بعدها دخل خالد والضيق باين على ملامحه : يمه جهزوا القهوه
ام خالد بتشكيك : للي طلعت فوق ريم ؟؟
خالد ببرود : ايه ريم
روان بدون نفس : مو كنت ناوي تطلقها ؟؟ وش رجعها ؟؟
خالد ما له خلقها : يا اختي رجعتها وش عليك منها !!
جهزوا القهوه
وطلع للمجلس
عماد بلوم لنايف: ليه عملت كذا ؟؟؟
مو بذي الطريقه انت تكسر هيبتها قدام زوجها
صحيح اعرف خالد مو من هذا النوع بس هذي الدنيا
باكر اي غلطه رح يقول لها اهلك رموك علي
نايف زفر بضيق : قهرتني باسلوبها وفقدت اعصابي
وهي ترادد بس والله ندمت
عماد بقهر : حتى لو استفزتك ما توصل لذي الدرجه
ترميها على زوجها
نايف بندم : قهرتني وللي زاد قهري كلام الناس انت ما سمعت الناس وش تقول ؟؟
ابن عمها يبغى يطلقها اكيد شاف عليها شي والا كان ما طلقها وهي حامل
الناس اكلت وجهي
خليني ساكت احسن لي
فيصل بهدوء : خلاص حصل خير يا جماعه
والحمد لله ما وصلت للطلاق
الجد زفر بضيق : عنيده هالبنت اصريت ترجع الحين
لاني عارفها يمكن تغير رايها وكأنه لعب بزران
وناظر نايف بنغزه
قاطعهم دخول خالد فسكتوا عن الموضوع
وانشغلوا بالشغل والصفقات
دخلت الجناح وتحس بحنين له
وبنفس الوقت تتذكر لما طردها
هزت راسها بالرفض ما تبغى تكون حزينه
هي للي غلطت على خالد
ما تبغى ينطبق عليها المثل
ضربني وبكى وسبقني واشتكى
هي للي غلطت عليه ولازم تتحمل نتايج
غلطتها
شافت البزران مجتمعين يلعبون بلايستيشن
احمد وقف وابتسم : ريم تعالي العبي معنا
طيف ببراءه : لا بابا قال لا تلعبون مع ريم
مصعب : ايه بابا قال لا تلعبون معها ازعل عليكم
ولا تكلمونها
ناظرتهم ريم بسخريه : يقال ميته العب معكم
طالعتهم بقرف وتوجهت لغرفة النوم
جالس مع مع الشباب بالحديقه وبذهول : احلف
نواف : ليه امزح معك عمي ارجعها بنفسه
وبعدها هون
ابوي يقول انه قال اذا تبغى ريم تعال اطلبها من بيتي
بدر : طيب خالد وش قال ؟؟
نواف : للي فهمته جدي عصب على عمي نايف
ورجعها غصب عن عمي نايف وغصب عن ريم
عمر بلقافه : طيب خالد هو يبغاها
مو كان يبغى يطلقها ؟؟
نواف رفع حاجب : ما ادري خالد مو من النوع
للي يتكلم بخصوصياته
حتى المشكله الاخيره ما كان ناوي يتكلم ويقول
السبب
بس قال خايف حد يحط بريم الشينه والا ما كان احد
عرف بالمشكله بينه وبينها
سليمان بتفكير : يا اخي اخوك هذا غريب
يبغى يطلقها
وبنفس الوقت ما يسمح لاحد يتكلم على ريم
ولو بكلمه
حتى زوجتي تقول كانوا بالصاله ومن ضمن كلامهم
عن ريم ويحشون فيها
تقول نزل بساحتهم ومسح فيهم البلاط
سامر طالعه : بس السوم شفته بعد ما رجعت
زوجته بوزه شبرين والضيق باين على ملامحه
وكأنه ما يبغى يرجعها
نواف : وانا اقول نفس الكلام انحرج من اعمامي
ورجعها
لانه كان مصمم على الطلاق
وبعدين خالد ما يحب حد يتكلم على احد من اقربائه يعني
دفاعه عنها احسه عادي
قاطعهم بتذكر وهو يرفع جواله : الحين اتصل بصقر اكيد ما معه
خبر
بانه ساندريلا رجعت لشارل ههههههه
عمر بحماس : اتصل بسرعه
وكملوا جلستهم بتحليل حياه ريم وخالد
دخل خالد مع ابوه بعد ما غادروا اعمامه وبعد ما صلوا العشاء
طالع روان : وين مصعب وطيف ؟؟
روان للي جالسه مع سميه طالعته : بجناحك يلعبون
توجه للدرج وخلقه ضايق اكيد الحين جالسه
تلعب معهم متى تكبر وتعقل ؟؟؟
دخل الجناح وشاف عياله ونوف واحمد معهم يلعبون
ركز نظره ما شافها معهم استغرب
طالع الصاله شافها متكوره على الكنبه وحاطه راسها على رجلينها ومغمضه عيونها ولابسه عبايتها
وقفوا البزران اللعبه وركضوا على خالد
للي ابتسم لهم مجامله ومسح على راسهم
بحنان
جلس على الكنبه بتعب ومسح وجهه
طالع البزران يكفي لعب يالله على النوم
طلع احمد ونوف من الجناح وهم يركضون
وخالد وقف مع عياله وتوجه لغرفهم
وبعد ربع ساعه رجع طالعها كانت هاديه
مين يصدق نفسها الشرسه للي كانت تحت تردح
وترادد
نادها بحزم : ريم
فتحت عيونها وناظرت وهي على نفس الوضعيه
خالد ببرود : اسمعي لا تفكري الحين ميت حتى ارجعتك
لا يا حلوه اذا انت قرفانيتني مره انا قرفانك الف مره
وكلامك للي قلتيه ما رح انساه طول حياتي
تبغين تقولين حقود قولي لاني نبهتك
انا هادي لكن اذا عصبت ما رح تعرفيني
ومشكورة تراك ما قصرتي كفيتي ووفيتي
ما احترمتيني قدام عمي نايف
يعطيك العافية
عموما خلي كلامي حلقه بإذنك
تخيليني مو موجود بالجناح لا انا ولا عيالي
وانا نفس الشي رح اتخيل انك مو موجوده بالجناح
ورجاء عيالي مجرد همسه ما ابغى تكلمينهم
وتحت عند اهلي لا تحاولي تكلميني
لاني رح افشلك وما ارد عليك
وبعد كلامي هذا ما رح لساني
يناطق لسانك بلاه انجسك وتنقرفين
مني
او اعديك بتفاهتي
ناظرها بفوقيه وتوجه لغرفه النوم
كانت تسمع كلامه وتحس بالندم على كلامها
قدام ابوها ما احترمته
كله من عصبيتها الزايده لا تلوموها يمكن الحمل
ضيق خلقها وابوها زاد من ضيق خلقها
زفرت بضيق وتحس الحاجز بينها وبين خالد بدا يكبر ما تعرف كيف تكسره
بعد دقايق طلع من الغرفه وشكله يبغى يطلع
وبدون وعي ريم سألته : وين تبغى تروح ؟؟
طالعها بغرور وطلع بدون ما يرد
شدت على قبضه يدها بقهر منه مغرور
وتوجهت للغرفه تنام
ثاني يوم ما ارسل لها عماد اغراضها
كانت مقهوره كيف ما ارسلهن
توجهت للمطبخ وهي ناويه تحسن العلاقه بينها
وبين خالد
عملت له قهوه وجهزتها
كانت تبغى تروح تصحيه بس شافته لما دخل المطبخ
ابتسمت بوجهه بطفوله ولا كأنه كان بينهم
شي ولا كأنها مسحت فيه الارض قدام ابوها
طالعها وعفس ملامحه بقرف
ريم طنشت حركته وبابتسامه : جهزت لك القهوه
طنشها وتوجه وصار يعمل لنفسه قهوه جديد
ريم بهدوء : انا
طنشها وطلع من المطبخ بعد ما ركب القهوه على الغاز
وبعدها بشوي رجع
وريم واقفه عنده ما تدري وش تقول
جهز القهوه وتوجه للطاوله وجلس عليها
جلست قباله ريم بهدوء : اجهز لك فطور ؟؟؟
ارتشف من فنجان القهوه ولا كأنه حد جالس معه
رن جواله رد عليه بابتسامة بعد ما شاف الرقم : هلا والله …..الحمد لله بخير …..الحين طالع …..ما رح اتاخر ….ان شاء الله …….مع السلامه
قفل الخط ورجع يشرب من القهوه وريم تناظره
كمل شرب ووقف وطلع من الجناح كله
غمضت عيونها بعجز
كيف تصلح غلطتها ؟؟؟؟؟
اتصلت بعماد وخبرها انه ارسله ابوه لمنطقة ثانيه
لمده يومين وانه اغراضها حزمهم وطلب من الخدم يرسلون الاغراض
وتطمن عليها وبعدها قفل وهو يوصيها
تحترم زوجها وتعامله باحترام
قفلت الخط وبنفسها تردد اي احترام هي البارحه ما خلت لا احترام ولا اخلاق
زفرت بضيق
ونزلت تحت بهدوء للصاله كانت سميه وروان وسديم وام خالد
ناظرت بالصاله اغراضها ما وصلت
زفرت بضيق وجلست بالصاله بهدوء بدون ما ترد السلام
ام خالد رفعت حاجبها : السلام لله
ريم بضيق : ما لي خلق خلاص اعتبري اني رديت السلام افففف
ام خالد رفعت حاجب : لسانك هذا ما ادري متى ينقص
المهم اشوفك راجعه هنا ؟؟
ريم بهدوء : دامك شايفه ليه تسألي ؟؟
سديم بدلع : لانه حسب معلوماتنا خالد كان يبغى يطلقك
بس عمي نايف رجعك لخالد غصب عنه
والا اخوي مسكين مجبور عليك
ريم بقهر من داخلها بس تتظاهر بالبرود طنشتها
وناظرت خالتها : وين مريم ؟؟؟
ام خالد ابتسمت : نايمه
صار لها اسبوع تنام بالنهار وتصحى لي بالليل
تذكرت ريم للي في بطنها وخافت كانت تبغى تقول لخالتها بس اجلت حتى
تطلع سديم والبنات ما تبغى تقول قدامهم
وحتى ما تنسى طالعت خالتها باحراج : خالتي
طالعتها ام خالد باستغراب للنبره الهاديه
واذان البنات عندها لما قالت خالتي
ريم ووجهها احمر باحراج وخوف : بعدين ابغى اقول لك سالفه
ام خالد عقدت حواجبها : قولي الحين
طالعت ريم البنات وبعدها طالعت خالتها : بعدين
بيني وبينك
هزت راسها ام خالد بهدوء : ان شاء الله
روان بدلع : كيف تحسين يا ريم نفسك وانت راجعه
لهنا بعد ما انطردت
ولا راجعه مو زوجها للي رجعها
دخل خالد على كلام روان بس ما علق ولا تكلم
انتظرت ريم منه يدافع عنها مثل قبل بس ما تكلم
طنشت روان وما ردت عليها
ام خالد بابتسامة : هلا والله
جلس خالد عند امه وباس راسها : اخبارك يا جنتي ؟؟؟
ام خالد بابتسامة : بخير
خالد ناظر اخواته : وين العيال ؟؟
روان : فوق يلعبون بالصاله
هز راسه ورجع ناظر امه وصار يتكلم معها
ومع اخواته وريم جالسه مثل الكرسي
ما نطقت ولا احد وجه لها كلام حتى تتكلم
دخل فيصل بابتسامة : سلام عليكم جميعا
ام خالد بابتسامة : اشوفك اليوم مبسوط
جلس فيصل ومد يده على الكنبه : اليوم ربحنا الصفقة والحمد لله
قامت سمية وسلمت على فيصل : اخبارك يا عم
ابتسم فيصل : الحمد لله بخير
وينك عالفطور ما شفناك ؟؟
سميه بنعومه : راحت علي نومه
كانت ريم جالسه وملامحها جامده
ولا كلفت نفسها تسلم على
فيصل
ولا كلف نفسه يسألها ليه ما نزلت على الفطور
فيصل : اخبارك يا ريم ؟؟
ناظرته ريم بملامح جامده وبصوت يا دوب مسموع : بخير
فيصل : ان شاء الله مرتاحه ؟؟
ريم بصوت هامس ردت حتى فيصل ما سمع وش
قالت
وبعدها وقفت وطلعت للجناح بهدوء
ما نزلت على الغداء توجهت لمطبخ الجناح
وعملت ساندويش مرتديلا وكاسه عصير وجلست تتغدى بهدوء
وافكارها متشتته ما تعرف هي عملت الصح او غلط
مو عارفه راسها من ساسها
لو كان لها ام كان ارشدتها وش تعمل
حتى ام بدر عند بيت اهلها زياره
زفرت بضيق وصارت تستغفر
كملت غداء وتوجهت لغرفه النوم حطت المنبه لصلاه العصر وحطت راسها
ونامت
صحيت الصبح وناظرت الساعه وهي مغمضه عين
ومفتحه الثانيه
تثاوبت لما شافتها عشره
قامت وهي تتذكر البارحه مضتها نوم تصلي فرضها
وترجع تنام كان عندها خمول مو طبيعي وتعب
زفرت بضيق تبغى اغراضها
وخالد مطنشها المفروض لوحده يجيب اغراضها
بدون ما احد يقول له
قررت تنزل وتشوف واذا ما احد جابهم
تروح لبيت جدها وتجيبهم
نزلت تحت وشافتهم عند الباب شافت سامر داخل نادته بهدوء : سامر
طالعها وهو رافع حاجب والجوال بيده : نعم
ريم بهدوء : احمل لي حقيبة اغراضي الله يسعدك
ناظرها : عتال عندك وطنشها وتوجه للدرج طالع لغرفته
انقهرت منه ونفسها تكسر راسه
نزل نواف من الدرج طالعته ريم : نواف
طالعها وهو نازل : نعم
ريم : احمل لي اغراضي لفوق
طالعها : والله مستعجل خلي الشغالات يساعدونك
وطلع
حست من القهر ودها تبكي
نزلت ودخلت المطبخ كان ما في احد نادت على الشغالات ما حد رد
وقررت تحملهم بنفسها غرض غرض
حملتهم ريم وهي تحس ظهرها طق من التعب
حملت اخر وحده وما وصلت باب الجناح
الا ركضت للحمام بسرعة
طلعت من الحمام تبكي من الالم وتوجهت لجناح ام خالد وطرقته بضعف
فتحت ام خالد الباب وعقدت حواجبها باستغراب : ريم
ريم ودموعها نازله واحراج: خالتي ….
ام خالد بخوف : وش تقوليين
انتظري بس دقيقه البس ونطلع الحين على المستشفى
دخلت ريم الطوارئ وكانت منهاره خايفه
على البيبي
كانت متمدده على السرير
والابر مغروزه بيدها ودموعها على خدودها
دخل خالد بكل عصبيته واقترب منها : كله بسببك
مو قادره تستني حتى ارجع واطلعهم ؟؟؟
والله لولا عمي نايف والا زمان طلقتك
صدقيني بإذن الله ما تطلعين من المستشفى الا بعد الولاده
رح تبقين هنا منطقه حتى تولدين لاني ما اضمن حركاتك المبزره
ناظر امه بقهر : وينك عنها ما شفتيها وهي تحمل الزفت
ام خالد : والله ما ادري كنت بجناحي
خالد وداخله بركان : الدكتوره تقول وضع الجنين تعبان
وقسم بالله لو يصيبه شي ثواني ما تبقين على ذمتي
جلس وهو شاد على قبضه يده بعصبيه
الجده : خلاص يا خالد كل شي مقدر اذا له نصيب رح يعيش
خالد : انا ادري كل شي مكتوب بس انا ما يقهرني الا اهمالها
من يومين ليه ما قالت ؟؟
ام خالد ترقع : يا ابن الحلال تقول لك كان خفيف
بعدها صغيره وش عرفها بذي الامور
خلاص هدي ما صار الا كل خير
خالد بقهر : اي خير اي خير وربني ابتلاني ..
سكت ما كمل
ريم بقهر مسحت دموعها : لا تصرخ بوجهي فاهم ؟؟
خالد عقد حواجبه بسخريه : لا تعالي اضربيني كف
ريم بقهر : واكسر راسك بعد تفهم
اقترب منها وحط عينه بعينها واعطاها نظرات
ناريه : لا تفكريني مثل عمي نايف تراددين واسكت
او تفكرين المره الاخيره سكتت لك تتمادين
فاحترمي نفسك احسن لك
ابعدته الجده عنها : خلاص انت جاي تتشاجر
انت دكتور وتعرف انه النفسيه تأثر على الجنين
خلاص اسكت
زفر خالد بضيق : استغفر الله العظيم
وطلع وهو ناوي يتوضأ ويصلي ركعتين
طلع خالد وانفجرت ريم بالبكاء
مسحت الجده على راسها بحنان : خلاص يا امي ما تهتمي
ريم من بين شهقاتها : والله مو قصدي اضر الجنين
طلبت من سامر ونواف يساعدوني ورفضوا
دورت على الشغالات ما لقيت احد
ابغى اغراضي ابدل ملابسي
والله مو قصدي والله
ام خالد من الجهة الثانية : خلاص والله عارفين انه مو قصدك وخالد الحين يروق
بس لحظه غضب بس انت هدي نفسك علشان راحه الجنين
لانك اذا تضايقتي بيأثر عليه
مسحت ريم دموعها وزفرت بضيق
وبعدها غمضت عيونها ودخلت عالم الاحلام
من التعب
صحيت على اصوات حولها شافت عماد
وصقر وجدها وفيصل والزوج الثلاثي
وساميا ونايف
عماد بابتسامة : الحمد لله الاميره النائمه صحيت
عقدت ريم حواجبها بنعس
صقر بابتسامة : ما تشوفين شر
وسلموا عليها وتحمدوا لها بالسلامة
اقترب منها نايف وباس راسها وبحنان : الحمد للله على سلامتك يا بنتي
ناظرته ريم وحست بالعبره خنقتها وما ردت عليه
عماد بمرح : كذا خوفتي نايف عليك قوم المستشفى واقعدها من خوفه عليك
ما ردت ريم وهي حاسه بالتعب
دخل خالد ببرود : السلام عليكم
ردوا عليه السلام عدا ريم
جلس جنب ابوه بهدوء
فيصل ناظره : كيف وضعها الحين ؟؟
خالد ببرود : وضع الجنين الحنين افضل ومستقر
نايف باهتمام : وكيف وضع ريم ما عليها خطوره ؟؟
وبحزم ناظر خالد اذا في اي ضرر على ريم من الحين اقول لك نزلوا الجنين
—————————-
يتبع ……
لقراءة الفصل الحادى والسبعون : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا 

اترك رد

error: Content is protected !!