Uncategorized

رواية الملاك والشيطان والرومانسي الفصل الثامن والثلاثون 38 بقلم مريم حسن سليمان

                رواية الملاك والشيطان والرومانسي الفصل الثامن والثلاثون 38 بقلم مريم حسن سليمان

رواية الملاك والشيطان والرومانسي الفصل الثامن والثلاثون 38 بقلم مريم حسن سليمان

رواية الملاك والشيطان والرومانسي الفصل الثامن والثلاثون 38 بقلم مريم حسن سليمان

كريمه: طيب يبنتي ابقي طمنيني عليكو
جريت اسراء بسرعه وهيا خايفه ملاك توصل قبلها وفجأه بتبص ع البيت لقت الباب موارب دخلت بسرعه لقت ملاك واقفه قدام ساميه باستغراب ..
ساميه بارتباك: انتي جيتي يملاك؟
ملاك: ايوه ونتي جيتي امتي؟
ساميه: دني لسه واصله جبلك بشوي وكنت هخبر اسراء
اسراء وهيا بتنهج وارتباك: نورتي يماا
ساميه: تسلمي
ملاك ابتسمتلهم ودخلت ع الاوضه وقفلت الباب
ساميه بهمس: انتوا اي اللي جابكوا؟
اسراء: مخابرشي يماا هيا جت ليهه بس اني اتخضيت زيك اكده 
ساميه: يبااااي عليها اكده موش هنعرف نكمل الخطه
اسراء: منها لله اني مخابرشي هنعمل اي دلوك
ساميه بسخريه: اني مخابرشي هنعمل اي دلوك .. ايوي يختي مهو ده كله بسببك اجولك اخلصي نفذي تجولي حاضر ومتنفذيش
اسراء: مخابرشي اي الي كان بيمنعني يماا طيبين جوي معاي والله
ساميه: اوعي الشيطان يلعب بعقلك يبت لاء اكدهه هتودينا فداهيه اني هفكر فخطه تانيه
اسراء: لقيتها يماا
ساميه: هتعملي اي
اسراء بغمزه: سبيها عليا دي
ساميه بخبث: ماشي يبنت بطني
في الدوار والكل مجتمع ع السفره
رضوان: تروح ترجع مرتك بكرا ي فارس
فارس ببرود وهو بياكل: محدش جبرها تمشي عاد هيا مشت بكيفها
رضوان: واحنا معندناش حرمه تغضب تروح ترجعها بكرا وده اخر كلامي
فارس ببرود: لو مجتش مليش دخل وهيا مره .
رضوان: هترجع هيا بتحبك بس انت تعامل معاها عادي
فارس: عادي بعد اللي عملته دهه
سكت رضوان وفارس قام بغضب وفي اليوم التالي خد دش ولبس وراح لها فعلا
اسراء بابتسامه: اتفضل
فارس متبادل الابتسامه: شكرا 
ساميه خرجت: مين يبت ي اسراء
اسراء: ده فارس
خرجت ساميه مسرعه 
ساميه: منور يفارس بيه
#الكاتبه_مريم_حسن
فارس باستغراب: هو حضرتك مش كنتي مسافرهه؟
ساميه: ايوي مني جيت انبارح
فارس بشك: امبارح .. امم
ساميه: هدخل اعملك حاجه تشربها
فارس: لاء انا بس عايز اشوف مرتي ينفع ؟
ساميه بحقد: في الاوضه اللي ف الوش.
فارس خبط ع الاوضه بس مردتش فتح الباب براحه ودخل وقفله.
لقاها نايمه دموعها ع خدها وصورته جمبها
ابتسم تلقائيا وكان بيقرب يحضنها بس افتكر اللي هيا عملته تراجع تاني واتكلم بصوت رجولي عالي نسبيا
فارس: ملاك
ملاك: قامت بسرعه: فارس انت هنا ولا انا بتخيل 
فارس: جومي البسي ويلا عشان ترجعي الدار”البيت”
ملاك بزعل: لاء مش عاوزه
فارس ببرود: مبحبش اعيد كلامي هتيجي؟
ملاك بغموض: لاء انا خاينه ومستهلش حبك صح ولا اي؟
فارس ببرود وهو بيلبس نضارته: صح
وسابها وخرج ركب العربيه ومشي
اسراء دخلت بسرعه
اسراء بطيبه مزيفه: ملاك ليه مروحتيش معاه ده فارس طيب
ملاك: معلش ي اسراء انا عاوزه انام
اسراء بغضب: اومال كنتي بتعملي اي دلوجت
وسابتها وخرجت
بعد مرور الايام على ابطالنا
جاء موعد عقد القران “الفرح ” “”نسيت اقولكم سليم قال لهدي انه لما اتقدم لرحمه ده كان غصب عنه وهدي سامحته لانها مبتعرفش تزعل من حد وجه اتقدم ليها و وافق فارس ورضوان ومحمد شاف انه يستاهل اخته وهتكون مبسوطه معاه و وافق هو كمان .. وكريمه وهدي ورحمه بيطمنوا ع ملاك وفارس بيسمح ساعات وهما بيكلموها وبيبقي مطمن عليها وملاك زعلانه جداا من بعدها عنن فارس بس مش بإديها حاجه””
وجائت بعض النساء المسؤليين عن تجهيزات الفتيات وبدأوة في تجهيز الفتيات
رحمه: بلاش تتقلي الميكات ي زينات
زينات: حاضر يهانم
هدي: يولاه شكلي حلوه؟ حاسه الفستان منفوش اوي
رحمه: لا جميل خااالص 
زينات وباقي الفتيات: شكلك جميل والميكاب تحفه 
هدي: احم احم عارفه ههه
كريمه بتخبط: يلا يولاه المعازيم وصلوا
وبعد مرور الوقت نزلت هدي وسليم ومحمد ورحمه ” نسيت اقولكو هيكتبو كتب الكتاب علطول مش لسه هيعملوا الخطوبه وده طبعا بعد اصرار محمد ل رضوان وفارس عشان عايز يسافر هو ورحمه وطبعا وافقوا ورضوان قال يعمل كتب الكتاب لهدي كمان”
فارس كان واقف برا بيسلم ع اللي داخلين
:مبروك يفارس بيه
فارس بابتسامه: الله يبارك فيك 
: مبروك يفارس بيه عقبال فرحتنا بالنونو
فارس: انشاءالله الله
وفجأه شافها وهيا داخله بتبستم رغم الحزن اللي جواها اقل ما يقال عنها اميرهه
دخلت وبصتله بابتسامه باهته و..
ملاك: مبروك
فارس بتوتر: اااالله يبااارك فييككيي
سابتها ودخلت وراحت تسلم ع العرسان
بتسلم ع رحمه وبتحضنها
ملاك بابتسامه: مبروك يروحييي 
رحمه بفرحه: الله يبارك فيكي كنت حاسه انك هتيجي
ملاك: هو انا اقدر مجيش 
ملاك: مبروك يمحمد مبروك يسليم
محمد/سليم: الله يبارك فيكي
ملاك بتحضن هدي
ملاك: يروحييي مبروك فرحتلكو حقيقي
هدي: كنت عارفه انك هتسمعي كلامي وهتيجي شكراا يملاك
ملاك: الاهه هو في شكر بينا يكلبه
ضحكت هدي والكل اجتمع
وكانت الانوار والزينه تملئ المكان والفرحه والسعاده منتشره في كل مكان .. وصل المأذون وانطلقت زغاريط النساء وطلقات مسدسات الرجال..
الكل اتجمع حوالين المأذون
المأذون: يلا يا بني مين الاول
رضوان: اي حد ي شيخنا
عقد قران سليم وهدي اولا.. ثم محمد ورحمه والتقطوا بعض الصور العائليه 
واشتغلت الاغاني وكانوا كلهم بيهيصوا بفرحه وباين علي العائله انهم فرحانين والناس مبسوطه وفي اللي بيحقد عليهم .
“طلعت ملاك بهدوء برا عن الدوشه وقعدت برا بسرحان”
جه فارس من وراها وغصب عنه قلبه حن ليها.
فارس: مبسوط إني شوفتك
فارس: عارفة إنك كنتي جَميلة أوي النهارده؟
ملاك بابتسامه وفرحه:بجد؟
فارس:أنا كُنت مركز فضحكتك ولون عينك وبجد قلبي كان بيرفرف كده كُل مبتضحكي أنتِ إزاي حِلوة كده❤️’.
يتبع…..
لقراءة الفصل التاسع والثلاثون والأخير : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!