Uncategorized

رواية حفيدة القاضي الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم نور الشمس

 رواية حفيدة القاضي الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم نور الشمس
رواية حفيدة القاضي الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم نور الشمس

رواية حفيدة القاضي الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم نور الشمس

فى صباح اليوم التالى استيقظت چین بنشاط كبير وتوجهت إلى الحمام وتوضأت وصلت وبعد ذلك ارتدت ملابسها ونزلت إلى الأسفل ووجدت الكل
چین :صباح الخير
عتمان : صباح الورد يا اجمل حفيدة
احمد : صباح النور على أجمل برنسيسة فى الدنيا
محمد : صباح النور
محمود : هو انتى خارجة
چین : ايوه راحة الشركة ليه فى حاجة
محمود : وده منظر لبس
چین : مالو لبسي
محمود بحده : اطلعي غيري المسخره ديه وكمان مفيش حاجة اسمها شغل وشعرك ده تغطيه مفهوم
چین : ولو قولت لا ايه الى هيحصل
محمود : مفيش خروج من البيت
چین : وشغلى وشركاتى وفلوسي
محمود : انا موجود همسك كل حاجة وانتى هتفضلي فى البيت لغاية جوازك وخلصنا
چین بحده : اوع تنسي نفسك يا محمود انا چین اد محدش يقدر يفرض عليا حاجة وانا مش بسمع كلام حد
محمود : ده كان زمان دلوقتى اخواتك الرجالة موجودين
چین بسخرية : اااااااه قولتلى اخواتى الرجالة موجودين هما فين دول
محمود : انا ادامك و احمد و محمد رجلتك وبس ولو فاكرة انك هتمشي على حل شعرك تبقي غلطانه
چین بعصبية : اخرس انا اصلا مش معترفة بيك انت واخوك محمد ولا بابوك انكم اهلى اوعى تفتكر علشان بكلمك انت وهو يبقي انا سامحتكم على عملتوه زمان عمر قلبي مهيسامح ويغفر كل الظلم الى اتعرتضله منكم ويكون فى علمكم انا محدش يقدر يقف ادامى مهما كان ولاخر مرة يا محمود ترفع صوتك عليا مفهوم
محمود : الظاهر انك عوزة تتربي من اول وجديد
چین بسخرية : هو انا مقلتلكش انا متربتش اصلا ولا زمان ولا دلوقتي
محمود : يبقى اربيكي
چین : اقعد مكانك يالا معاش ولا كان الى يرفع ايده عليا دانا اتفنك مكانك ومخدش فيك ساعة سجن
عتمان بحده : كفاية انت وهي هو مفيش احترام ليا
چین : اسفة يا جدو بس هو نرفزني
محمود : انت مش شايف هى لبسه ايه وشعرها ولا البهيا الى حاطاه فى وشها
چین : شايف كلامه مالو لبسي وشعري كمان اسمه مكياچ يا جاهل
محمود : والله مانت خارجة بالمنظر ده
چین : بقولك ايه الحكاية مش ناقصة على الصبح منك لله كنت قايمه مبسوطة عكننت عليا ربنا يعكنن عليك انا ماشيه سلام
احمد بحنية : بس انتى مكالتيش يا قلبي
چین : مليش نفس أصلها اتسدت من الأشكال ديه
احمد : تعالى اوصلك
قطع كلامهم دخول الخادمة وهى حاملة بوكيه ورد جميل واعتطه لچین
چین : مين الى بعته
الخادمة بالغة العربية الفصحى : لا أدري سيدتي فاحدى رجال الحرس طلب منى أعطاك إياه
چین : شكرا لكي ماري يمكنك الذهاب
ماري : حسنا سيدتى
احمد : من مين الورد الجامد ده
عتمان : اكيد بيفهم لأنه من أجود أنواع الورود
چین : معرفش
احمد : فى رسالة اقريها
چین :قرتها وفرحت
” تعال ننافس الورود بالرحيق
تعال لنذيب ثلوجنا بحرارة عشقنا الرقيق
ونراقص قطرات المطر ونبحر ..
في عالمنا الجديد
فأحبك كالأعصار اجتاحني..
فحرك كل حواسي ومشاعري,,
هيا لنطبع قبلاتنا على جبين القدر,,
تعال نطبع على رمال البحر أثارنا..
ونفتح في تاريخ العشق صفحةُ
يتعلم منها العشاق فن أوصول العشق..
فأنت أكاديميه.
للعشق.
لم أجد لتلك الأكاديميه مثيل.
أو منافس..حبيبي ها أنا أمثلُ بين يديك.
لتحرك سفني كيف ماتشاء,
وتسقيني من فيض عشقك
وأنحت أسمك في ذلك القابع
خلف أضلعي..
ففتحت لك ..
كل ابوابي المؤصده ,وقلت
لك هيت لكُ..
هاهي أميرتك بين يديك أفعل ماشئت..
فاليوم انا أحتفل
بك.. لأنك أيقظت عواطفي..
التي كانت في سبات عميق..
وها أنا أنثر شجوني على بساطك
الحريري..وأشعل لك شموع العشق..
وأفتح لك نوافذ الليل..واجلب لك الأغاني الفيروزيه..
وليكن اليوم عيد ميلادي.. فأنا عشت معك العشق والحب الأصيل..
حبيبي هاهو حبك قد مزق اضلعي,,
وأشعل شموع الأشواق..
وأفقدني.. ذاكرتي..وأنت
اتعبك طول الانتظار في مرافي الاشواق,..
هانحن الأن قد جمعنا القدر
فالنسعد وننثر الورد على طرقات ..
العشاق.. “
ابتسمت چین من قلبها وبعد ذلك جائت الخادمة مرة أخري وهى تحمل علبتين وحده صغيرة وأخرى كبيرة واعطتهم لها وذهبت
احمد : بسرعة افتحي انا نشوف اخر الهدايا
چین : وانت مالك
عتمان : افتحي بقي
فتحت چین اول هديه كانت عبارة عن طقم من الذهب ومعه رساله فشهقت چین من جمالة وانبهر الجميع
” أغار عليكي من اي شيء يضع حول عنقك
اغار على اصابعكى لانها تحمل خواتم
اغار على اذنيكي لانها تحمل حلقان
اغار على يديكي لانها تحمل أساور
اغار من اي شئ يمتلكك
اغار من الهواء الذي يسير فى جسدك
اغار من فرشات مكياچك لانها تسير على وجهك
اغار من الشمس لانها تراكي
اغار من وسادتك لانها تحمل شعرك ووجهك “
وفتحت الهدية التانية وكانت عبارة عن فستان احمر وكان يحمل رسالة
.
” إلى صاحبة … الفستان الأحمر
أخبروها أن تتقدم
فسأعلن لها انضمامي
وبين يديها سأتلوا القسم
سأوقع معها كل اتفاقياتي
مهما كلفني ذلك لن أهتم
فحبي لها دستورٌ
فهي ميلادي وهي أرض الوطن “
احمد : واااااااو جامد طحن
عتمان : بصراحة فهد رومانسي اوى
محمود : وايه الى جايبه ده
چین : راجل رومانسي وانت مالك
وصلت رسالة إلى چین
” هي أجمل قطرة مطر
حطت رحالها في أرض روحي.
حاورتني..
عانقتني…
عاتبتني.
ثم سامحتني.
وأخذت تمشي في ممرات الذكرى
تبحث عن تاريخ ميلادي.
أسمي لون شعري دمعة الحب في أجفاني.
لملمت مني غبار حزن قد مضى.
وطبطبت على قلبي الذي بات يسترق الفرح
ويكتفي أن يعيشه لثواني.
أتراها كانت مجرد قطرة من مطر…؟
أم أن خيالا من حبه سكنها…فسكنتني..
تملكها..فتملكتني..
صار فيها كل الحياة .وبات مني كل التمني…
أي غيم حملها إلي…لتغدو الحرف والسطر والدفتر…
وأغدو بقربها كطوق الياسمين الذي يعشق الرقص في عنق أيامي…كمجنون حنين وأكثر…
ربما كانت هي صدفة الكلمات…
ولكن الأكيد أن في أحرفي لقاءات ستبقى صغيرة على الحب ولن تكبر…
ولن أكبر…
كل ما في الأمر أنها الآن تمطر…
وأنا مطري من حنين… “
أحمد : شكله جاب الآخر حني عليه بقي
چین : هو البيه جاب هدية لياسمين
أحمد : عيب عليكى يا موزة طبعا
چین : اصلي يا حبيبي وغمزتله ????????
وصلت رسالة أخيرة لچین
” هى تقبل مولاتي ان تتعطف على عبدها الفقير وتقبل العشاء معي الليلة وتتالق بالرداء الأحمر “
ارسلت چین رسالة لفهد
” ومنذو متى والملكات لا تعطف على رعاياها انتظرنى أيها العبد الفقير فمولاتك سوف تأتي وتنير وتستمتع بعشائك اللذيذ “
أحمد : هو جو الرسايل ده مش هيخلص
چین : فهد عازمنى على العشا النهاردة
عتمان : روحي يا بنتي وانبسطي
محمود : اذاي يعنى هتخرج معاه لوحدهم
عتمان : انت ناسي انها مراته يالا يا بنتى روحي شغلك
چین : سلام وغادرت بعد أن أمرت الخادمه بإرسال الهدايا الى جناحها
**************************
استيقظت ياسمين على صوت والدتها
ياسمين : صباح الورد والياسمين على اجمل ام فى الدنيا
الام : يسعدلى صباحك يا قلبي ورده
ياسمين : هروح اصلي واجي
الام : ماشي وانا هحضر الفطار
قطع كلامهم خبط على باب الشقة فتوجهت ياسمين الى ووجدت رجل يحمل بوكيه ورد وشنطه هدايا
انبهرت ياسمين بالورد ووجدت رسالة معه
.
” أغيبُ عنك لعلّ الشوقَ ينطفِئُ
فلستُ أَسْكُبُهُ …. إلاَّ ويَمتلئُ
من بعد أن سِرْتُ عن عينيكَ مُبتعداً
أراني اليومَ في عينيكَ أخْتَبِئُ
ما فُزتُ منكَ بغيرِ الضَّيْقِ في نفْسِي
يا من تحومُ على صَدري وتتَّكِئُ
أغيبُ عنكَ بلا جدوى .. فأنتَ أنَــا
لو ينتهِي فِيَّ شَوْقٌ… فيكَ يبتدئُ♥️ “
الام : طيب شكلك فطرتي اروح أفطر انا بقى سلام
توجهت ياسمين الى اوضتها وفرحت جدا لان أحمد افتكارها قطع سرحانها رسالة على التليفون
” الحب #رقي_وارتقاء !
ليس تعطف واستجداء..
الحب
نبل ورقة وعذوبة
وجميل عطاء…ووفاء
بلا انقضاء….
الحب
كما الياسمين نقاء..
وكم كان رمزا للعطاء….
الحب فينا
كما الربيع يبقى جميلا بتقلب الأنواء…..
وتبقى المشاعر
قناديل أمل نعيش بها بكبرياء…..
وتبقى الأماني
لحظات عمر لانتمنى له الأنقضاء….
فحياتنا
قصيرة والحب
فيها لمن يجده صلاة ودعاء…
فطوبى لقلب
أسعده الهوى..وكان الحب
له رقي وارتقاء…. “
ارسلت ياسمين لأحمد رسالة
” يا محكمة العشق هيا أحكميني …
حكماً عادلاً و لا تظلميني …
أحببته حتى حدود الهوس …
و من فيض حبه يفيض حنيني …
في قلبه هيا إسجنيني …
و بعشقه حكماً ألزميني …
للباقي من عمري و من سنيني …
و لحبه و إخلاصي له و لعشقه أنا مستعدة أن أقسم يميني …
بعشقي له أعترف و أقر …
و إن كان العشق جريمة فأين المفر …
أسلم قلبي له صاغراً طائعاً …
فهو لقلبي نبض يضخ الدم في شراييني … “
الام : ياسمين هتتاخري على الكلية
ياسمين : حاضر وبصوت واطي كان لازم تفصليني
توجهت ياسمين الى الحمام وتوضأت وصلت وبعد ذلك لبست وتوجهت إلى الجامعة
*********************
وصلت چین الی الشركة وتوجهت إلى مكتابها واستمرت فى العمل فترة حتى رن هاتفها وكانت لمار
چین : لوما حبيبتي اخبارك ايه
لمار : كويسة عوزة طلب منك ممكن
چین : طبعا يا قلبي اطلبي
لمار : سيف بعتلى ورد وهدية وعوزة رسالة حلوه ومش لقيه اعمل ايه
چین : بسي لوما اكتبي الكلام الى يخرج من قلبك مينفعش تستعينى بحد مهما كان بسيط هيكون احلى غمضى عنيكي واكتبي هيخرج احلى واجمل
لمار : شكرا چین بجد عرفه ده نفس كلام ياسمين
چین : شكل شبابنا بيفهمو
لمار : ههههههههههههه طبعا
چین : استنى ياسمين بتتصل هجمعها معانا وفتحت الميك
ياسمين : هاي چین
چین : هاي ياسو على فكرة لوما معانا
لمار : هاي ياسو
ياسمين : هاي لوما
چین : أخبار الهدايا ايه
لمار : بوكية ورد وهديه
ياسمين : وانا نفس الحكاية
لمار : طيب بالنسبة للفهد العاشق جاب ايه
چین : ورد وهديه وعذومة على العشا
لمار : يا جامد هو ده الفهد
ياسمين : يا روش والله فهد ده اصلي
چین : بس يا حيوانه منك ليها انتم هتقرو على فهدى
لمار : متهدى يا حاجة مالك
ياسمين : مالك يا موزة هو انتى هتتنطي علينا
چین : تصدقو انا غلطانه انا بتكلم مع عيال وسايبه شغلى
لمار : احنا عيال ده على اساس إنك كبيره
ياسمين : على فكرة انتى عندك 25 يعنى اكبر مننا ب 3 سنين
چین : باااااااااس عوزة اشتغل بقي يالا سلام وقفلت
غمضت چین عنيها ورجعت رأسها لورا
چین وهى على وضعها : هتفضل واقف كتير كده
فهد : هو انتى عرفتى اذاي انى هنا
چین : إحساس يا فهدي
فهد : اموت انا فى إحساسك
چین : فهد اتلم احنا قولنا ايه وكمان جاي ليه هنا
فهد : حاضر هو دعوة امى عليا وقر سيف كمان انا جاي في شغل مش جاي العب
چین : شغل ايه
سيف : هاي چین
چین : هاي سيفو
فهد : نتكلم جد شوية
چین : تمام أومر
فهد : المشروع فى الرتوش النهائية وعوزين افتتاح كبير
سيف : لازم كل وسائل الاعلام تعرف وهنبعت دعوات لكل شخص مهم فى البلد
چین : فى شركة معينه هتمسك الحفلة
فهد : ايوه نفس الشركة الى بنتعامل معاها على طول
چین : تمام عوزة اعرف كل حاجة فيها وشوف أفكارهم
سيف : تمام على العموم كلها شوية والمندوبة هتيجى
فهد : يبقى كده كله تمام
چین : عوزة اشوف الدعوات قبل متتبعت كمان كل دعوه هيتبعت معاها بوكيه ورد وكل بوكيه على حسب الشخص كمان الاكل والمشروبات عوزاها من اجود الأصناف
الباب خبط ودخلت مندوبت شركة الديكور
البنت : صباح الخير مستر فهد صباح الخير مستر سيف
سيف : اهلا شاهي
شاهي : انا جهزت كل حاجة وهبتدي التنفيذ من بكرا
چین بتكبر : انسه شاهي شغلك هيبقي معايا انا
شاهي : وانتى مين
چین : انا سيدة الأعمال چین اد وحرم المهندس فهد السيوفي وليا الكلمه الاولى والاخيرة فى كل شي فى الحفلة وفى الشركة كلها
شاهي : مرات فهد
چین : طبعا حبيبتي ودلوقتي عوزة اشوف أفكارك
شاهى : بس انا على طول بعمل حفلات الشركة لوحدي ومحدش هيعترض
چین : زمان شي ودلوقتى شي تانى خالص
شاهي : بس مستر فهد مكنش بيعترض
چین ببرود : وانا أمرت بحاجة وهتتنفذ مفهوم
وجهت چین كلامها لفهد وسيف : اتفضلو انتم على مكاتبكم
فهد : تمام قلبي وخرج
سيف : تأمر يا عسل وخرج
لفت چین لشاهي : افكارك انسه شاهي
شاهي : تحت امرك
ابتد شاهى فى عرض افكارها ولكن اعترضت چین عليهم وبتدت چین فى عرض تعليماتها التى انبهرت بيها شاهي جدا
فى مكتب فهد
سيف : انا خايف علي شاهي من چین
فهد : لا انا مش خايف انا عارف أنهم هيعملو أفكار حلوة جدا
سيف : ربنا يستر يا فهودى
فهد : خلينا نشتغل علشان همشي بدري
سيف : ليه هتمشي بدري
فهد : عازم چین على العشا
سيف : الله يساهله يا عموهم
مر حوالى ساعتين وذهب فهد و سيف مكتب چین لقو شاهي مشيت
سيف : هو انتى قتلتى شاهى
چین : قتلتها ليه ده مشيت من شويه بعد ترتيب الأفكار
فهد : الساعة بقت 6 هو انتى مش هتروحي
چین : لق هروح بس من بكرا هبتدي اشرف على الحفلة
سيف : اكيد هتبقي حفلة جامدة أي حفلة يتكون تحت اشرافك بتسمع فى وسط رجال الأعمال والصحافة
فهد : والبيه متابع بقي
سيف : أخبار حفلاتها على السوشل ميديا
چین : والحفله ديه هضم اكبر علتين فى البلد عيلة القاضي وعيلة السيوفي لازم الكل ينبهر بيها كمان مارك وچاك هيجو يبقى لازم تبقي ضخمه وجامده صح
فهد : الى انتى شيفاه اعمليه انا همشي تعالى اوصلك معايا
چین : تمام يالا بينا
عادى فهد وچین الى منازلهم ومر الوقت وجاء موعد لقاء فهد بيها تألقت چین بفستان احمر وتوجهت إلى الأسفل لقت امهاوابوها ومروة
چین : يا هلا يا هلا منورين البيت
الام : اذيك يا حبيبتي
چین : الحمد لله حمد لله على السلامه
مروة : الله يسلمك چوچو
منصور : انتى خارجة
چین : اه خارجة
محمود : ايه الى انتى لبساه ده
چین ببرود : فستان ????
محمود : مفيش خروج روحى اقلعي المسخرة ديه
چین : جدو انا خارجة عاوز حاجة
عتمان : لا يا بنتى
محمود : منتيش خارجة
منصور بصوت عالى : محمود سيب اختك تخرج
محمد : محمود سبها تخرج مع جوزها هما حريين
محمود : ااااايه هو خلاص مبقاش فى دم
چین : انت ايه مترحم شوية هو انت بتكره تلاقي حد مبسوط وهاخرج مع فهد وانت ملكش حكم عاليا
فهد : مساء الخير يا جماعة
الكل : مساء النور
فهد : بص يا محمود انا حر مع مراتي تلبس إلى هى عوزاه مش معنى انها قعده هنا انها مش مراتي كل الحكاية انى عاوز أخرجها بالفستان الأبيض وهيبقي قريب وقسما برب العزه لو صوتك علي عليها تانى لهقدبك بطريقتى مفهوم
محمود : وهى ديه الرجولة
چین : الرجولة الصح انك تحتوي الست تعاملها كأنها بنتك واختك وحبيبتك الرجولة مش بالصوت العالى ولا بالضرب الرجولة ضهر تتسند عليه مراتك لو انت متعرفش يعنى ايه رجولة اسأل
منصور بفرحة : روح يا بنى خد مراتك وخروجو
فهد : تمام يالا حبيبتي
خرجت چین وفهد وتوجهو الى مطعم ودخلو استمر الكلام مع بعضهم وتم تشغيل موسيقي رومانسية ورقصت چین مع فهد تحت نظرات الحقد من النساء على فهد والإعجاب من الرجالة لچین بعد انتهاء الرقصة جلسة مرة أخري على التربيزة وطلب فهد الاكل ومر الوقت بينهم بين الحب والرومانسية لاليسا
ورجعت چین البيت وكانت فرحانة اوى ولقت منصور قاعد راحت قعده ادامه
منصور : ينفع اتكلم معاكى
چین : انا مبسوطة ونبي بلاش تعكنن عليا
منصور : اتبسطي
چین : اوى فهد بيحبني اوى وبيبسطنى اوى
منصور : هو أن لو طلبت منك طلب ممكن تنفذيه
چین : على حسب الطلب
منصور : ممكن تنامي فى حضنى النهاردة
چین بصدمه : انت عاوزنى انام جمبك عادى
منصور بفرحة : اه نفسي تنامي اوى فى حضنى نفسي اعوضك على كل حاجة قديمة ونبي مترفضي علشان خاطري
وصل رسالة لچین من احمد بيطلب منها إنها توافق
وبعد كده وصلت رسالة من عتمان بيطلب منها إنها توافق
منصور بكسرة : خلاص يا بنتي اطلعي نامى تصبحي على خير وقام مشي
چین : هطبطب عليا وانا نايمة
منصة بفرحة : حاضر تعالى بقي ننام
ذهب منصور مع چین الى جناحها ونامت لأول مرة چین فى حضن ابوها بس معرفتش تنام حست بإحساس غريب مكنتش عرفة تحدده وآخر ماتعبت من كتر التفكير نامت
فى صباح اليوم التالى استيقظ الجميع وكل شخص توجه الى عمله
توجهت چین الى مكان الحفلة وابتدت هى وشاهي فى العمل واصدار الأوامر
????????????????????????????????????????????????????????????
مر حوالى أسبوع على الجميع وفى صباح يوم جديد وصلت طائرة ✈ مارك وچاك الى مصر وستقبلتهم چین وفهد أخذ مارك چین في حضنة
مارك : حبيبتي وحشتيني اوي
چین : وحشني حضنك اوى ماركو
مارك : حضني موجود ليكي دايما يا عمري
فهد : اجيب شجرة واتنين لمون
مارك : خليها مانجة احسن
فهد : على فكرة ديه بتاعتى وشد چین لحضنه
مارك : لا ديه بتاعتي من قبل منك وشد چین لحضنه
فهد : لا ديه بتاعتي انا وبس وشدها
مارك : لا ديه بتاعتي من قبل منك وشدها
چین : بااااااااااااس ايه هو انا لعبة معاكم انا هروح لچاك احسن منكم
چاك : قلبي يا احلى بنوته فى الدنيا وباس دماغها
چین : فين ماريا
چاك : تعبانة شويه وكمان احنا مش هنقعد كتير هنا
چین : تعالى نروح وانام تعالو ورانا ومشيت
فهد : اتفضل اهى راحت لچاك
مارك بخنقة : كله بسببك امشي
فهد : هو مش انت امريكي بتتكلم مصري حلو اذاي
مارك : كنت بتفرج مع چی على الافلام والمسلسلات المصرية
فهد : ماشاء الله حتى انت علمتك مصري تعالى نمشي
توجهت السيارات الى منزل چین ونزل منها مارك وچاك الى الداخل وكان فى استقبلهم عتمان ومنصور
چین : قدملكم يا جماعة مارك ارورا وچاك أنطوان
عتمان : نورت بيتك يا خوي وسلم بعشم على مارك
مارك : ياااااه وحشا اوى يا عتمان بقالنا كام سنة مشفناش بعض
عتمان : حوالى خمس سنين
چین : هو انتم تعرفو بعض
مارك : طبعا انا وهو سلايف
عتمان : ههههه اسمها عدايل مش سلايف
منصور : عدايل اذاي يعنى
عتمان : ليه هو انت كنت مفكر انى هسيب حفيتي تعيش لوحدها مارك يبقى جوز اخت چیلان امك
فهد : ايه جوز اخت جدتى
م
نصور : هو مش مسيحي
چین : لا مارك مسلم واسمه مارك محمد الأغا
عتمان : ايوه علشان كده مكنتش خايف عليها
مارك : بس مليكة كانت احلى من چیلان
عتمان بعصبية : لا چیلان اجمل ست فى الدنيا
مارك بصوت عالى : خلاص انا هاخد چین
فهد : ماتهدي يا عم الحاج منك ليه چین ديه بتاعتي انا وبس
حي خناقة بين مارك وعتمان وفهد على چین وهى قعدت ومسكت طبق فاكهاتاكل منه هى وچاك
چین بصوات : باااااااااس ايه هو فى المطار خناق وهنا خناق اولع في نفسي علشان تسكته
فهد : بعد الشر عنك
مارك : هو فين طبق الفاكها الى كان هنا
چین ببراءه : كالته انا چاك
عتمان : كل الطبق
چاك : ايوه فى اعتراض
فهد : بالف هنا وشفا يا قلبي
احمد : انا عاوز اتجوز
چین : ايه رايك تعرض عليها الجواز فى الحفلة
احمد : طيب وامها
چین : نروح البيت ليها بس تكون ياسمين فى الجامعة
احمد : تشكل عليكي
منصور : خلاص اتصل وسالها هى فين لو فى الجامعة نروح دلوقتى
احمد : تمام انا هروح اكلمها
فهد : چینی عاوزك فى كلمة ممكن
چین : تعالى نروح المكتب
فهد : تمام ودخلو المكتب
چین : عاوز ايه
فهد : هو انتى تحبي حبيبك يعترف بحبه باي لغة
چین : طبعا العربي ديه اللغة الام بس ليه بتسأل
فهد : لا عادى هو انتى جيبتي فستان للحفلة
چین : اه لونة أزرق بس بتسأل ليه
فهد : عادى كنت يسأل عادى طيب انا همشي بقي سلام
چین : خليك اتغدا معانا
فهد : مره تانية يالا سلام
چین : سلام فهودى
غادر فهد وخرجت چین والكل اتغدا وطلعت اوضتها وبعد فترة الباب خبط ودخل احمد
احمد : انتى نيمتي
چین : لا حبيبي تعالي
احمد : انا كلمت ممامت ياسمين وهنروح بكرا
چین : تمام يا حبيبي نروح بكرا
احمد : انا عاوز اشتري فستان ليها
چین : تمام حبيبي بكرا يكون عندك حاجة تانية
احمد : شكرا يا احلى توام فى الدنيا
چین : اطلع برا يالا عوزة انام
احمد : انتى هتنامي من دلوقتي
چین : اه فى اعتراض
احمد : لا تصبحي على خير
چین : تصبح من اهل الجنة
غادر احمد وساب چین راحت چین فى ثبات عميق
يتبع ……
لقراءة الفصل السادس والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد