Uncategorized

رواية لكنكي لي الفصل الثامن 8 بقلم شهد مصطفى

      رواية لكنكي لي الفصل الثامن 8 بقلم شهد مصطفى

رواية لكنكي لي الفصل الثامن 8 بقلم شهد مصطفى

رواية لكنكي لي الفصل الثامن 8 بقلم شهد مصطفى

مالك روان وفجاه سمع صوت زعيق تحت شال روان وحطها على السرير ونزل
مالك اطلعى شوفى روان يا مريم وانت ايه اللى جابك هنا
خالد جاى اخد خطيبتى
مالك اتعصب وكان هي*ضر*به بس هدى نفسه
مالك عملت ايه في روان
خالد قصدك ايه
مالك روان مش عارفانى واللهى لو عملت لها حاجه لهند*مك وفجاه
مريم نزلت وقالت استاذ خالد روان محصلهاش اى حادثه أو اتخبطت على رأسها
خالد اه عملت حادثه من٨ شهور لما لقيتها
مريم انا كده فهمت روان عندها فقدان ذاكرة جزئى يعنى هى نسيتك انت وعيلتك يا مالك
خالد انا محتاج افهم انتوا مين
مريم مالك يبقى جوز روان
طبعا صدمه ل خالد
مريم دلوقتى المفروض هى تفتكر لوحدها ولازم متتغطش على نفسها لان ده مش هيبقى كويس علشانها
وفجاه روان ازاى والكل يبص لها
مالك روان انتى
روان انا مش فاكرة حاجه
مالك قرب منها وقال المهم انك معايا متخفيش هتفتكرى كل حاجه
خالد انا اسف يا مالك مكنتش اعرف انها متجوزه
مالك خلاص المهم انها رجعت لى
خالد مشى وهو مدايق والكل سلم على روان
مالك انتى دلوقتى مش فاكره حاجه ف هنبدا من جديد
روان مش عارفه بس انا مرتاحه وانا معاك
مالك طب تعالى وشدها وطلعوا على الاوضه
روان فيه ايه
مالك وحشتينى
روان ساكته ومالك بدأ يقرب منها
روان بخوف لو سمحت متقربش منى
مالك خلاص متخفيش مش هقرب لك طول ما انتى مش عايزة بس ممكن تنامى جنبى
روان هزت راسها بمعنى ماشى
مالك طب روحى غيرى هدومك فى الضرفه اللى على وروان سبقته وقالت
روان اللى على اليمين
مالك روان انتى عرفتى ازاى
روان معرفش حسيت
مالك طب يلا روحى غيرى
بعد شويه روان خرجت وهى لابسه ترينج وسايبه شعرها
مالك قمر
روان مالك
مالك يلهوى 
روان ايه
مالك احلى مالك فى الدنيا
روان طب يلا نام ونامت على السرير ومالك حضنها من ضهرها
روان مالك
مالك متخفيش انا هحضنك بس
روان نامت هى ومالك
تانى يوم مالك بيصحى قبل روان وهى فى حضنه بيفضل يتاملها ويقول وحشتينى اوى مش هسيبك تبعدى عنى
روان بتحلم ب واحد بيرفع أيده على بنت بس مبيض*ر*بهاش وبيقول حاجه وبيسبها هى بتنزل وعربيه بتخب*طها روان بتقوم من النوم وهى بتصرخ
روان لا
مالك بيتخض ويقول فيه ايه مالك انتى كويسه
روان حض*نته وعيطت
مالك طب مالك
روان انا خايفه
مالك متخفيش وانتى معايا ماشى
روان بعدت عنه وقالت ماشى
مالك شفتى ايه
روان بدأت تحكى له كل اللى بتشوفه مالك عرف أن ديه ذكرياتهم مش أحلام
روان مالك
مالك عيون مالك
روان انت هتسيبنى اروح الشغل
مالك لازم
روان عشان خاطرى
مالك ماشى وبسرعه روان حض*نته وقالت أنا هجهز
مالك متجيبى بو*سه بقى
روان قامت جرى على الحمام وسابته
مالك ل نفسه لازم اشوف مريم
عند مريم فى المستشفى مالك وصل
مريم خير يا مالك
مالك انا خايف
مريم ليه
مالك خايف من أن لو قلت ل روان دلوقتى تسيبنى وخايف مقولهاش ولما تفتكر برضه هتسيبنى روان بتحلم بذكرياتنا
مريم طب فهمنى اكتر
عند روان
ريماس بحزن يعنى مش هنشوفك تانى
روان مين قال كده يا حبيبتى انا اه هبقى بعيده لكن هاجى اشوفك
ريماس بس بابا هيسافر
روان صحيح الكلام ده يا خالد
خالد كده احسن يا روان
روان سكتت
روان رجعت البيت وكانت مديقا وكانت طالعه على الاوضه وحست بدوخه وكانت هتقع بس محمد مسكها
محمد انتى كويسه
روان هزت راسها بمعنى اه وفى اللحظه ديه دخل مالك وشاف روان قريبه من محمد اخوه ف راح مسكها من دراعها وشدها على الأوضه
روان بدموع سيب دراعى وجعتنى
مالك قرب منها وروان ترجع ل ورا لحد ما روان خبطت فى الحيطه
مالك……………………
يتبع…
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!