رواية أرض العشق الفصل الثالث 3 بقلم منار همام

ابرهيم بالم: اخخخ يعم’ ايدك تقيله

ياسين: بقا يا حيوا’ن ارن علي اخوي الصبح علشان الطمن عليه الاقي وحدها هي الي بترد وتقولي ان المفروض انتا الي تروح ليها الشقه بس بعت عز اخوي مكانك

ابراهيم: اممم علي فكره هما اتنين مش وحده بس

ياسين: كمان يا ابن ال*”**

ابرهيم: متهداء يعم شويه انا لقيت اخوك’ حسدني ‘علي ليلت امبارح اني ‘متجوز اتنين’ الواد ,صعب عليه اديته مفتاح شقه الزمالك يتسلي شويه

ياسين: يا متخ’لف ده طفل بدل متعلمه يروح

الكليه يهتم بتعليم تبعته’ شقه’ مفروشه

ابراهيم: طفل مين يا عم ده عنده19سنه وانا في سنه كان فيه تلاته حو’امل’ مني

ياسين: لا انا هت’شل قريب منك ومن الي بتعمله

ابراهيم: المهم يا برو انا زعلان منك ازي متجيش فرحي

ياسين: ونتا مفكر ان ده فرح دا انتا متجوز ‘طفله’ ورقصه سد خانه علشان’ تغيظ’ ابوك

ابرهيم: بس فرح ويتحسب ول لا

ياسين: غور ياد علي شغولك وانا التاني همشي من وشك قبل مر’تكب ‘جر’يمه

ابراهيم: اي انتا مروح ول اي

ياسين: اه هروح من امبارح وانا فشغل اريح سعتين وطمن علي عز واجي تاني

ابراهيم: طاب تمام

ياسين وي هو خارج: خد بالك من الشركه

ياسين صاحب ابراهيم جدااا زو شعر اسود عضلات وا عيون سوداء عنده 35سنه اخ اسمه عز

__________________________________________

                     عند مليكه

                     قعد علي السرير وضمه ,رجليه فجاء اتفتح الباب مليكه قامت منفوضه

مليكه: ف.. في حاجه يا ابله انا زعلتك

زوجت ابراهيم التانيه: خلصتي كل لاطباق ونضفتي كل حاجه

مليكه: ايوه ولله يا ابله

_شاطره كده مش هخلي ابراهيم’ يضر’بك

مليكه بتوتر وخوف: هو هو حضرتك كنتي’ بتصو’تي ليه يا ابله امبارح بليل هو كان ‘بيضر’بك انتي كمان

_يضر’ب مين يروح امك وي يلا ‘غوري’ علي المطبخ

_________________’______________’____”’

عند ياسين اخير وصل القصر بتاعه وطلب من الداده سماح تعمله فنجان قهوه وسال علي عز اخو عرف انه نايم

طلع علي لاوضه بتاعته وقل’ع هدومه وفضل بي, شورت رمادي بس ونام علي السرير

في الحظه دي تدخل خدمه في منتصف العشرين وفي ايده القهوه ول متدخل تحط القهو علي الطربيزه الصغيره الجنب السرير

وتجلس ببط جنب ياسين علي السرير تتامل فيه فا من تلك غبيه التي تصح له فرصت النظر لي ياسين باشا ول ‘تستغله

 ضلت الخدمه تتامله ال وقت طويل واخير مدت ياده حتا تلا’مس وجه ياسين وضلت تحركه علي وشه بنعو’مه وا بدون وعي من الخدمه اقتربت من ياسين وا طبعت قبل رقيقه علي ‘فمه’ ضنت انه نام

ابتعد الخدمه بسرعه عنه ولاكن المفجاء ياسن يفتح عيونه يا الله ا كل هذه لم يكن ناما

 وفي لحظه اصبحت الخده ‘اسفل ‘يا سين وا هو’ فوقه

‘ياسين بهمس في اذن الخدمه: الي حصل ده ميتتكرش تاني فاهمه…. ثم ابتعد

هزت الخدمه راسه بمعنه نعم وفرت هاربه