رواية العشق الثائر الفصل الرابع عشر 14 بقلم سارة أحمد

الجده تصرخ ثائررررر

ينزل ثائر المسدس

ويصوب نحيت شهاب لو تقدمت خطوه هتدفنك الا فاتت كانت تهويش الا جاية في قلبك

لكن شهاب يتقدم نحوه ويمسك المسدس وببرود وعين مشتعله بتحدي الحب

يلا وريني شطرتك

لكن الثلاثي يتدخل بينهم ولاول مره يخافوا علي بعض

فنجحوا في التهدء وامينة حضنت ابنها بلهفه وخوف

لمعت عين ثائر بدمعه من موقفه امينة مرات ابوه وافتكر انه يتيم الام

وجري من غير ميبص لحد

دخل الاوضه وزع الباب بغضب وحزن اهتزت لهو الجدران

وانفجرت عيناه في البكاء الجياش وارتمي علي صدر عشق وبمرار طفله انا تعبان وقلبي موجوع اتحرمت من امي دهري وسندي

وحضنها بقوة لدرجه ان عشق افاقت من نومها رغم تعبها ضمته بحنان لصدرها فاغمض ثائر عيناه وغاب في نوم عميق

ومرت 4ايام تبدل فيهم الحال

تتسحب عشق حتي تقوم من جانب ثائر النائم زي الاطفال

فيبتسم ويتسحب خلفها فتمشي عشق علي اطراف اصابعها وتفتح الباب بشويش وذاك كان واضح علي وشها

وقبل ان تخرج

تجد من يسحبها من خصرها ويرفعها في الهوي 

وبصوت مرحا علي فين يا قطتي

تصرخ عشق بخوف نزلني نزلني

يضحك ثائر وبعناد لا لا

وفجأه