Uncategorized

رواية رهف والوسيم الفصل التاسع 9 بقلم نونا جمال

 رواية رهف والوسيم الفصل التاسع 9 بقلم نونا جمال
رواية رهف والوسيم الفصل التاسع 9 بقلم نونا جمال

رواية رهف والوسيم الفصل التاسع 9 بقلم نونا جمال

????????????????????????????????????????????????????????بعد خطف رهف من رئيس العصابه  دهشور 
رهف تقف أمام ابن دهشور الذي ينزف وهي ترتعش 
دهشور وبعدين وياكي  شوفي شغلك 
رهف بخوف حاضر حاضر بس اصل في أدوات وحاجات عايزها 
دهشور جولي عايزه إيه واجبهولك
رهف طيب بص هقولك حاجه هكلمك دكتور زميلي يجهز الحاجه وابعت حد يجبها 
دهشور بتجولي ايه انتي عايزه تسلمينا 
رهف بخوف ابد ابد  يا معلم أنا بس عايزه اتقظ ابنك دا اللي بين ايد ربنا 
دهشور طيب بس لو لعبتي كدا ولا كدا. متلميش غير حالك سمعا 
نروح عند سليم الذي كان قلق عليها ويفكر  وكلم نفسه هل هي تحبه ام ماذا وينتظر بجوار الهاتف 
طيب اعمل ايه اروح ليها المستشفي  طيب أفرد مش عايزك  لازم اعرف لازم. أنا لازم اروح 
ويذهب بي الفعل اللي المستشفي 
أما عن بتول كانت تريد أن اطمأن علي صديقتها ترن عليها ولكن لا ترد. تكلم خالد 
خالد بتول ازيك وحشتني. 
بتول خالد هي رهف فين 
خالد بستغراب رهف رهف مجتش انهارده 
بتول غريبه أنا عماله ارن عليها متردش أنا خايفه يكون حصل ليها حاجه او المجنون وصل ليه 
خالد مجنون مين في ايه 
بتول هفهمك بعدين المهم معلش ممكن تروح تطمن عليها وتطمني 
خالد حاضر حاضر 
ويقفل معاها 
وكان ينوي  أن يخرج من المستشفي 
سليم. خالد 
خالد سليم ازيك انت كلمت رهف 
سليم رهف لا ليه في حاجه هي مش جوه ولا ايه 
خالد. للاسف مجتش انهارده و بتول بتقول برن عليها مش بترد وعايزني اروح البيت اطمن عليها 
سليم طيب يلا يلا بينا ويذهب اللي المنزل يخبطه لكن لا احد يرد 
يمسك هاتفه سليم يرن عليها ولكن يسمع رنين الهاتف ولكن لم يسمع صوت اخر 
سليم يخبط بقوه رهف انتي جوه رهف 
ولكن لا يوجد صوت 
سليم كاد أن يكسر الباب ولكن يوقفه خالد اهدي ياسليم لو كانت جوه كانت فتحت 
سليم أنا مش ممكن  اسكت ياخالد 
يرن هاتف خالد 
خالد الووو
دهشور الحكيم خالد 
خالد ايوه 
يعطي الهاتف اللي رهف 
رهف ايوه يا خالد 
خالد رهف انتي فين يارهف 
رهف مش وقته دلوقتي ياخالد 
يفتح خالد الصوت ليسمع سليم 
رهف خالد سمعني 
خالد ايوه يارهف أنا معاكي 
رهف دلوقتي هجيلك واحد اديله ادوات لتنضيف جرح وخياطه 
خالد واحد مين وانتي فين يارهف 
سليم رهف 
رهف قلبها يدق عندما سمعة صوته وخوفا  عليه  
خوفا علي أن يعلمه أن سليم يوجد مع خالد 
رهف لو سمحت ياخالد اعمل كدا. حياتي في خطر 
سليم ايه انتي بتقولي ايه 
 دهشور يأخذ منها التليفون 
اسمع عاد يا حكيم ازي عملت حاجه. ومنفزتش اللي قولتك عليه دا. هموتها سامع 
خالد لا لا حاضر استني فين طيب 
يقول له علي مكان التوجد بيها 
سليم أنا مينفعش اسبها
خالد يعني ايه 
اسمع ياخالد هنعمل ايه 
 ونروح الي محمد وامينه 
امينه. بقولك ايه ياحاج 
محمد خير ياامينه 
امينه عايزه افرح بي يوسف ولدي ولا انت مش نفسك عاد 
محمد  دا يوم المنه طبعا  اكيد شايفه عروسه 
امينه. هو بيجول اختار بنت جميله  جوي ياحاج بس 
محمد بس ايه  في حاجه 
امينه ابوها وامها مش عارفه رايك فيهم ايه لكن البيت حلوي و عجباني و عجبه ولدك 
محمد ليه هي بنت مين عاد 
امينه بنت بنت 
محمد في ايه يا امين جولي علي طول 
امينه بنت الهلالي 
محمد ايه بتجولي ايه ياامينه أنا تناسب الهلالي انتي اتخوتي انتي وابنك دا 
امينه ليه بس يامحمد 
محمد علي اساس انك مش عارفه  وكمان عايزاني اربي حيه في بيتي 
امينه اهدي بس ياحاج هو لو خدنا بنته. هتكون بنته عندينا و هيخاف يسوي حاجه وكمان أنا هربيها  علي يدي وطبعي  ويعرف أن رقبته في ادينا 
محمد هي حرب ياامينه دا نسب 
امينه اسمعني بس يا حاج صدقني دا الصالح 
محمد أما اشوف سبني افكر 
نروح عند خالد الذي كان في انتظار الرجل 
وكان سليم يخبئ لمعرفة مكانه معشوقته 
يأتي الرجل. وياخذ الحاجه من خالد 
خالد انت مين 
الرجل متسألش وضربه علي رأسه ليقع أرضا 
ويذهب الرجل مسرعه يذهب سليم اللي خالد 
خالد روح انت عشان رهف وانا هعمل زي ما قولتي متخفش عليا 
ويذهب سليم خاف الرجل. يكون طالع الجبل 
خالد يتصل بي الشرطه ويخبر علي كل شياء 
تأتي الشرطه وتراقب هاتف الذي مع الأدوات للرهف  والرقم الذي كلمته  منه رهف وايضا هاتف سليم 
سليم يحاول أن يصل اللي رهف 
ويصل الشخص الي. المعلم دهشور 
دهشور هم هم ياولد عاد خش الحكيمه 
 تقوم رهف ملاحظات الهاتف ولكن تخبئ. وتم معالجة وتخبط الجروح   
دهشور ابني عامل ايه هو ماله
رهف هو كويس أنا خيط الجروح و قفت النزيف. المفروض مستشفي  بي انا عملت اللي قدرت عليه 
ممكن بقي تخليني اروح رجعني 
دهشور ارجعك فين مش قبل ما ابني يخف و شوفه قدامي واقف علي رجليه 
رهف يعني ايه هفضل هنا كتير 
دهشور أنا جولت اللي عندي 
رهف تجلس تبكي 
أما عن سليم الذي كان يحاول الوصول ليها دون أن أحد يشوفها 
 رهف تجلس بجوار ابن دهشور وهي حزينه علي حالها 
تمسك الهاتف علي أمل أن يتصل أو تتصل هي 
ولكن للاسف الشبكه ضعيفه في هذا المكان هي في الجبل 
ويحاول البوليس الوصول 
ياتي سليم اللي المكان الذي هي بها ينظر من بعيد ليجدها 
 ولكن لا بوسعه الوصول إليها ينظر اللي منتصف الليل 
رهف كانت تدوي ابن دهشور وفجاه تجد سليم أمامها 
رهف سليم انت جي هنا ازي انت جيت عشاني 
سليم اكيد تعلي بس نحاول نخرج من هنا 
 دهشور الصوت ايه اللي جوه دا ياض 
الشخص معرفش يا معلمي يمكن للمعلم شحاته فاق 
دهشور ولدي 
سليم يحاول أن يختباء هو ورهف 
رهف لا استخابه انت عشان لو مايقلبش عقاب الجبل 
وبفعل تخبي سليم 
بدخول دهشور 
مين اللي كان بيتكلم دا 
رهف دا دا ابنك بيخاطرف 
دهشور ابني يعني ايه في ايه 
رهف متقلقش هكون كويس اتفضل بقي خلي مرتاح 
دهشور لمه نشوف آخرها  وتركها ويذهب 
وبعد مده. لمه كل اللي في الجبل ينام يأخذ سليم رهف وحاول الهروب منهم 
 ولكن  يرن هاتف دهشور 
دهشور في ايه يا هلالي 
هلالي البوليس جي عندك دلوقت خلي بالك من نفسك 
دهشور بتقول ايه يابت 
ويذهب اللي غرفة ابنه ولكن لا يجد رهف 
وينادي علي رجالته للبحث عنها استعداد البوليس 
أما رهف وسليم ينزله من الجبل 
ولكن رجال دهشور يشاهدهم  
و يتطلقه الرصاص عليهم 
وتصاب سليم 
يتبع ……
لقراءة الفصل العاشر : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!