Uncategorized

رواية لكنني أحببتك الفصل الثامن 8 والأخير بقلم شهد مصطفى

 رواية لكنني أحببتك الفصل الثامن 8 بقلم شهد مصطفى
رواية لكنني أحببتك الفصل الثامن 8 بقلم شهد مصطفى

رواية لكنني أحببتك الفصل الثامن 8 والأخير بقلم شهد مصطفى

أدم:اتجوزك
سلسبيلة:وايه اللى جابرك تتجوز واحده مطلقه وعليها مشا”كل
أدم:معنديش مانع لو المشا”كل حلوة كده
سلسبيلة:أنا عايزة انام
أدم:لما تاكلى
سلسبيلة كلت ونامت
تسريع الأحداث
بعد شهر
أدم:هتجوزك
سلسبيلة:وانا مش موافقة
أدم:لية
سلسبيلة:هو كده
أدم اتعصب منها وقال:يا تتجوزينى برضاكى ومن غير ما تخسرى حاجه ياما هتزعلى منى
سلسبيلة:مش هتجوزك يا آدم
اقترب منها ودفعها نحو الحائط وامسكها وظل يقب’لها بشدة
سلسبيلة فضلت تضر”بة علشان يبعد عنها
أدم بعد عنها وقال:كل مرة هتجدلينى هيبقى فيه من ده كتير
سلسبيلة برقت وقالت:سا”فل
تانى يوم
سلسبيلة بتبقى لسه نايمه وشعرها على وشها وادم بيدخل ولما بيشوفها بيبتسم بيقرب منها ويقف يبص لملامحها الجميلة
ازاى احمد قدر يخو*نها ازاى قدر يجر”حها
سلسبيلة بتتقلب وبتفتح عينيها لقيته قدمها صرخت من الخضه
أدم: فيه ايه اشربى ميه
سلسبيلة شربت وقالت:ازاى تقف كده اساسا مش تخبط قبل ما تدخل  عليا
أدم:خلاص قلبك ابيض قومى علشان نفطر ونغير جو
سلسبيلة بابتسامة:هنروح فين
أدم شدها وقال:قومى الاول ياما هغير راي
سلسبيلة نطت من على السرير وجريت على الحمام
أدم:فيه واحده حامل تنط كده اما انك مجنو”نة
بعد ١٠ دقايق
سلسبيلة كانت خدت شور بس مخدتش هدوم فتحت الباب ملقيتش أدم خرجت وهى مطمنه
أدم دخل من البلكونه لقيها واقفه قدام الدولاب قرب منها وحضنها من ضهرها
سلسبيلة جسمها قشعر وقالت:أدم أنت ازاى هنا لو سمحت اطلع
أدم كان بيشم ريحه شعرها وسلسبيلة بتحاول تبعده
أدم سابها وكانت هتدخل الحمام تانى شدها ليه ورفعها من وسطها وشها بقى قدام وشه
أدم:أنا مش زى أحمد أنا مش هاذ”يكى ولا ها”ذى البيبى وقالها بدموع البيبى ده بالذات أنا معتبرة ابنى أو بنتى لانى مبخلفش يا سلسبيلة بس انا خايف عليكي
دمعه نزلت من عينه وسلسبيلة حطت أيدها على وشه ومسحتهاله وابتسمت له وقالت:أنت هتبقى اب حنين يا أدم
أدم ابتسم وقال:حيث كده أنا عايز حاجه حلوة
سلسبيلة بعدم فهم:واجيبها منين
أدم مشى صباعه على شفايفها ووقتها هى فهمت قصده
سلسبيلة برجاء:لو سمحت يا ادم متقربش منى تانى
أدم:هحاول بس موعدكيش وسابها وخرج
سلسبيلة لبست فستان اوف وايت كان جميل عليها نزلت بس حست بوجع فى بطنها
ادم كان مستنيها واول ما شافها ابتسم وقال:قمر
سلسبيلة ملامحها اتغيرت للوجع
أدم بخوف:مالك
سلسبيلة مسكت أيده وبصريخ بطنى يا ادم مش قادرة
أدم خاف عليها شالها وراح المستشفى بسرعه
فى المستشفى
أدم:طمنينى يا دكتوره ايه اللى حصل لها
الدكتورة:ده طبيعي بسبب حالتها يعنى لما يجيلها و”جع زى كده يا يعدى على خير يا يخليها تس”قط واحتمال كبير يحصل لها حاجه وقتها
أدم بخوف:لا هنزله
سلسبيلة بتعب:لا يا أدم
أدم بص لها وقال:أنتِ تسكتى خالص ولو حصل لك حاجه
سلسبيلة بعياط:مش هنزله لو فكرت تعملها يبقى مو”تنى قبلة يا ادم ولو عشت وقتها هكر”هك فاهم
الدكتورة:لو سمحتى يا مدام الزعل غلط عليكى
أدم بحزن:طب هى ممكن تروح
الدكتورة:اه اكيد وده مسكن لما تحس بالو”جع تاخده
أدم قرب من سلسبيلة وشالها من غير ما يتكلم ركبها جنبه وبدأ يسوق
سلسبيلة حطت أيدها على بطنها وسندت راسها على الازاز وغمضت
أدم وصل ونزل شالها وطلعها اوضتها وخرج
بعد ساعه
سلسبيلة قامت وخرجت من الأوضه وفجأة حد حط أيده على بوقها وسك”ينه على رقبتها
سلسبيلة وقتها كانت خائفة قوى
الشخص مسكها ومشى بيها لحد مكتب أدم ودخل
أدم كان قاعد وايديه على وشه
الشخص شال أيده من على بوق سلسبيلة
سلسبيلة بخوف: أدم
أدم رفع وشه واتنفض من مكانه
أدم:سيبها
الشخص داس على السك”ينه وسلسبيلة عيطت
أدم:طب أهدى أهدى وسيبها سيبها وهعمل لك اللى انت عايزوا
الشخص:اى حاجه
أدم بخوف:اى حاجه
الشخص ساب سلسبيلة  وهى جريت حضنت أدم وعيطت
ادم:أهدى أنا معاكى اهو خلاص
الشخص:مش هتنفذ طلبى بقى
أدم بعد عن سلسبيلة وبدأ يقرب منه ومسكه من هدومه ولسه هيضر”به
الشخص شال القناع وقال:أهدى يا عم الو”حش كنت عايز اهزر
أدم ضر”به وقعه على الأرض وبغضب:ابو ده هزار يا اخى
كريم وهو بيمسح الد”م:بس اتغيرت اهو نسيت لميس بس جبت البت ديه منين ديه مز”ة
سلسبيلة ملامحها اتبدلت وخرجت وبدأت تعيط
أدم: ربنا ياخدك يا كريم عجبك كده
كريم:عملت ايه يا دومى
أدم:غور يا كريم
بتعدى الايام وسلسبيلة بتتجاهل أدم نهائى ايام يتعدى عليها وهى تعبانه لحد ما عدى شهر تانى وادم كان رايح لسلسلبيلة علشان ياخدها للماذون حتى لو مش موافقة لأنه بيحبها وهيتجوزها
سلسبيلة كانت قاعده وحست بالو”جع حاولت تتجاهله الو”جع زاد وزاد وفجأة مستحملتش وصرخت
سلسبيلة بصريخ:أدمممم يا ادم
أدم دخل عندها وهى ماسكه بطنها وبتعيط
أدم بخوف:المسكن فين
سلسبيلة بعياط:خلص
أدم بغضب:ومقولتيش ليه وسابها ونزل بسرعه فى الوقت ده أحمد كان بره واول ما شاف أدم أنه خرج دخل الفيلا
سلسبيلة كانت قاعدة على الكرسى وبتعيط
أحمد دخل وهى قالت:أدم مش قادرة الحق”نى
أحمد:مفيش أدم دلوقتى فيه عذا”بك فيه أحمد ومسكها من شعرها وشدها وقفت قدامه
سلسبيلة بدموع:مش قادرة يا احمد ابعد عنى اههههه
أحمد بضحك:هو أنتِ شفتى اهه وضر”بها بالقلم
سلسبيلة وقعت على السرير ومسكت بطنها اكتر وهى بتعيط
أحمد شدها من شعرها وقفها تانى وهى صرخت
أحمد طلع السك”ينه وبشر:هتمو”تنى أنتِ وابنك
سلسبيلة بعياط ووجع:هتق”تل ابنك ابعد عني
أحمد:وليكى عين تكذ”بى وضر”بها قلم خلاها وقعت فى الارض وصرخت جامد
سلسبيلة ماسكة بطنها جامد وبتعيط
أحمد نزل لمستواها وقال:أنتِ تمو”تى علشان خو”نتينى وضر”بها برجلة فى بطنها
صرخت
سلسبيلة:أدددددددم وبدات تنز”ف واغمى عليها
أدم حس انه سمع صوتها حس انها بتنادية فرجع تانى بسرعة لحد ما وصل طلع بسرعه واتصدم من منظر سلسبيلة والد”م اللى نازل منها
أدم قرب منها وهو بينادى باسمها
سلسبيلة بتفتح عينيها وبدموع وتعب:أنا أسفه تعبتك معايا كتير يا ادم
أدم شالها وهو بيعيط وقال:أنا اللى آسف انى سبتك هنروح المستشفى وكل حاجه هتبقى كويسة
سلسبيلة وهى بتفقد وعيها:بحبك يا ادم وغمضت عينيها
ادم وهو بيسوق:خليكى معايا متغمضيش يا سلسبيلة فوقى أنا كمان بحبك متسيبينيش وفجأة ظهرت قدامه عربية ومعرفش يتفادها وعمل حاد”ثة
بعد حوالى ست ساعات
أدم بيفتح عينيه بتعب وبيقوم ويسأل على سلسبيلة
الدكتور:احنا اسفين المريضة جت متو”فيه
أدم رجع لورا وقال: سلسبيلة مش هتسيبنى قول انها عائشه يا دكتور قول والنبى
الدكتور:أنا آسف
أدم بصريخ يهز المكان: سلسبيللللللللللللة وبدأ يعيط بهيستريا
فى مكان آخر.
نايمه على السرير ومتوصله بالأجهزة أحمد وهو بيلمس وشها :هتتعذ”بوا هحر”قكم بنارى
أدم هيمو”ت بالبطى
انتِ فوقى بس وانا هعذ”بك بالبطى هخليكى تتمنى المو”ت يا سلسبيلة لأنك كنتى ملكى وهتفضلى ملكى لحد ما تمو”تى.
نهاية الجزء الأول..

لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد