Uncategorized

رواية محبوبتي الصغيرة الفصل الثاني عشر 12 بقلم مريم حسن

 رواية محبوبتي الصغيرة الفصل الثاني عشر 12 بقلم مريم حسن

رواية محبوبتي الصغيرة الفصل الثاني عشر 12 بقلم مريم حسن

رواية محبوبتي الصغيرة الفصل الثاني عشر 12 بقلم مريم حسن

في المستشفى 
زين… اخبارك 
سليمان… كويس بس زهقت من القاعدة هنا
زين.. هانت خلاص كلها شهر
سليمان… انا مكنتش فاكر حاجة خالص لما فوقت
من الحريق و واحد غريب جبني البيت انا انا 
و فجأة صوته بقى عالي و عنيه احمرت من الغضب
زين… طب طب انا هطلع بقى و اجيلك بعدين 
سليمان.. انت عارف اني ممكن اضرب اي حد ألا انت
زين.. حلو اجبلك خطيب اختك بيموت فيك 
سليمان… الواد الخرع ده لا لا 
زين… علفكرة مهو صحبك يعني انت كمان
سليمان بدء يهدا … اخر مرا جالي كان من يومين 
خليه يجي تاني
زين… حاضر طب انا همشي بقى عندي اشغال كتير
سليمان… اشغال بردو ولااااا
زين.. ولا 
و خرج زين برا و ركب العربية و راح بيته 
حسين.. عملت ايه عند اخوك
زين… اهو بقى كويس اهو 
هنا نازلة من على السلم و بأبتسامة حزينة
زين.. يلا عشان نروح المحكمة
هنا.. يلا 
عند مريم 
هند.. الحقي يا مريم في ظباط كتير متصابين تحت 
و كل الدكاترة تحت
مريم.. طب تعالي وريني
و راحت مريم و هند الطوارئ بس اتفجئت اما لقت 
مراد قاعد على السرير و ماسك دراعه 
جريت عليه
مريم بعياط.. انت انت كويس صح 
مراد.. متخافيش دي طلقة في الكتف و سطحية روحي بس شوفي باقي الظباط
مريم.. لا لا هشوفك انت
مراد بشخيط… روحي شوفي باقي الظباط يلا 
مريم راحة بتوتر و عمالة تعمل الأسعافات الأولية 
مريم… لازم يدخل العمليات بسرعة نادو دكتور محمد 
الدكتور جه و بقى يعمل الأسعافات و بيقرب من مريم 
مريم.. لو سمحت ابعد يا دكتور
محمد.. ليه بس ما احنا حلوين
مريم بزعيق.. انا سكت مرا لكن دي التانية بقولك ابعد
عني  و شوف الظباط احسن اقسم بالله اقدم فيك شكوة تقعدك في بيتكو
مراد شافها و هي بتزعق في الدكتور و راحلها 
مراد.. في ايه 
مريم.. مفيش 
محمد… لا فيه الأستاذة عمالة تقولي تعالى الاوضة و سيبك من دول 
مريم لطشته حتت قلم خماسي????????
مراد مسك فيك … قسمًا بالله لو ما مشيت من المستشفى دي لتكون قاعد في بيتكو فاهم 
محمد بخوف.. فاهم فاهم 
مراد.. اعملهم الاسعافات و امشي 
في ظباط مصابين و في منهم الي استشهد
في قاعة المحكمة 
مطاوع كان قاعد خايف لأنو حاول يرشي الدكتور معرفش
القاضي… حكمة المحكمة حضريًا لهنا جمال العيوطي 
بالحضانة لزين مطاوع عزت و حبس مطاوع عزت عمران بتهمة التزوير لعقوبة مدتها ثلاث سنوات رفعت الجلسة ( بصو انا معرفتش اكتب ايه
فا المحامين الي هنا ميتصدموش ????????????)
هنا جريت حضنت زين .. شوفت هتيجي معايا خلاص اهو متأخراتش عليك
زين الصغير… وحشتيني اوي يا ماما 
زين … مش هنروح ولا ايه
كانو العساكر بياخدو مطاوع 
مطاوع… هقتلك يا زين هقتلك 
زين بيبصله ببرود و بيمشي 
في سرايا الهنداوي 
مها… يا رب جيب العواقب سليمة
سامية.. متخافيش انشاءالله هيجوا كويسين 
مها.. انا خايفة من الي اسمو مطاوع ده 
سامية… زين معاها و هو بيخاف عليها اكتر من نفسو
مها..زين ده طيب  و مفيش زيه و هيحافظ على هنا 
كده نطمن عليها قبل ما اموت
سامية.. ليه بتقولي كده بعد الشر عليكي
مها.. انا عمري كبير مش صغيرة اكتشفت ان عندي المرض الوحش 
سامية.. يا ساتر يا رب ربنا يشفيكي 
مها… روحت لدكاترة بس قالولي مفيش فايدة 
و انا مقولتش لهنا فأرجوكي يا حجة متقوليلهاش
سامية… بس دي ضناكي و لازم تعرف
مها… مش عايزة اكسر فرحتها و فرحها كمان يومين
سامية… بس تقوليلها بعد الفرح
مها.. ماشي 
في مكان تاني في السرايا
سميحة.. احنا بنعمل خطت و بتفشل هنعمل ايه تاني
( يا شوية حرابيىئ????????????)
سلوى.. المرا دي هنعمل حاجة تانية 
سميحة.. ايه هي 
سلوى.. بصي يا ستي ( هي دلوقتي بتقولها الخطة بس انا مش هزيعها ليس الأن????????????)
عند مريم
بتعمل لمراد صراعه و بتعيط
مراد.. يبنتي كفاية عياط هتخلصي دموعك 
مريم .. تصدق انا غلطانة اني خايفة عليك 
مراد.. خايفة عليه
مريم… ايوه خايفة اومال اخاف على مين يعني 
مراد.. بتحبيني 
مريم.. اه بحبك
مراد.. طب و انا بحبك مراد رفع راس مريم 
. مش عايز اشوف دموعك تاني عايزك دائمًا مبسوطة  و فرحانة 
مريم حضنته جامد 
مراد.. ولله ناقصلي ثانية و اقوم ابوسك علفكرة
مريم بعدت عنه و ضربته في دراعه
مراد… اااه دراعي
مريم… انا اسفة ولله مكنش قصدي
مراد.. لا انا زعلان منك صالحيني 
مريم… ازاي طيب
مراد شاور على خده 
مريم.. لا بقى خليك زعلان طول العمر انت لسة مش جوزي
مراد… رومانسية اوي انتي
مريم… ملكش دعوة و يلا بقى عندي شغل كتير 
اوي
مراد.، مش هنخرج
مريم.. مراد انت مكسح هنخرج ازاي
مراد.. علفكرة بقى هذا غير لائق الغي رحلتي
جاء الليل و الجميع يجلس في غرفة المعيشة
سميحة.. اتفضل الشاي يا زين
و وزعت الشاي عليهم كلهم و شربوه
زين .. انا هطلع انام مش قادر
زين طلع فوق و سميحة ابتسمت بخبث
سميحة.. ياما انا هطلع فوق انا جسمي وجعني 
بعد شوية الكل كان طالع ينام
هنا و هي طالعة سمعت صوت ضحك جاي من اوضة زين
منتبهتش و قالت يمكن التلفزين لكن اتقرر تاني
هنا.. لا بقى كده كتير و راحة فتحت باب الاوضة
لقت 
يتبع ……
لقراءة الفصل الثالث عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

‫14 تعليقات

اترك رد

error: Content is protected !!