Uncategorized

رواية المتملك القاسي الفصل الثالث عشر 13 بقلم حور يوسف

 رواية المتملك القاسي الفصل الثالث عشر 13 بقلم حور يوسف

رواية المتملك القاسي الفصل الثالث عشر 13 بقلم حور يوسف

رواية المتملك القاسي الفصل الثالث عشر 13 بقلم حور يوسف

الشبخ بحذم : فين حفيدتي انا عايز اشوفها لازم اخدها من هنا 
ياسين  : تاخد مين حور مراتي ومش هتطلع من الباب ده 
…….. 
كبير  عائله الشيخ :  مراتك ازاي   اكيد غصبتها علي الجواز  انت شايف الفرث بينككم يجي ١٠ سنين 
ياسين بغضب : غضب ولا مش غصب حور مراتي وال عندك اعملو 
المنشاوي وهو يحاول تهدأت الامر : طب اقعد يا  شيخ وفهمنا طلباتك بعيد عن اخد حور  لانها متجوزه زي منت عارف 
الشيخ : اقابلها    
المنشاوي : هي في الجامعه اول متوصل هجبها لحد عندك   انت ليك حق فيها زينا بالظبط 
ليقطع حديثهم وصول حور وميرا  الذي عندما لمحها الشيخ وقف مكانه بذهو ويقترب منه 
الشيخ : شبحان الخالق نسخه من امك االله يرحمها 
لتنظر له حور  : حضرتك مين ليجذبها الجد لاحضانه  وهو يقول اناجدك ي حبيتي ابو امك 
لتشعر حور  بأمان في حضنه     لتسكن في احضانه وكان ياسين   ينظر لهم بغل ونار الغيره تتأكله   
ليذهب بالقرف منهم 
ياسين بتسامه  متصنعه :  جيتي بدري لي   ي حبيتي 
حور  بأستغراب : الدكتور اعتزر  
فادي(حفيد الشبخ الاكبر) شاب   عريض الاكتاف بنفس عمر ياسين لا يقل هيبه وجمال عن ياسين فهو من كبار رجال الاعمال  ويخشاه الكل 
فادي :  موجه كلامه لحور  جدي كان دايما يحكيلي عن جمال عمتي  وزي مبيقولك انك نسخه منها فأتكدت انو مش بيالغ    
ليضعط ياسين علي يديه بغضب ليهدأه جده  بهمس عدي اليوم علي خير   
حور بضحك : والنبي انك وجدو عثل 
الشيخ بأبتسامه : احكيلي ي حبيتي كل حاجه عنك 
حور وهي تشعر بنفس الدفئ ال تعشر بيه مع جدها : وبدأ بسرد يومها لها وحياتها بشكل  ادق  
الشبخ بمكر : وانتي موافقه علي جوازك من ياسين ي حور .
حور بهدوء ؛ اعتقد ي جدي محدش في الزمن ده بيتجبر علي حاجه وبذات موضوع  الجواز ده 
الشيخ : يسلم ال رباكي ي بنتي  
حور بضحك : تسلم ي جدو  
الشيخ: متجيبي جوزك وتيجي تتعشي عندنا النهارده 
حور بمشاكسه : انت الخسران ي جدو انا باكل كتير  
الشيخ  بضحك : وانا عندي اغلي من حور هانم تاكل  بس ميبانش عليكي  
حور بغضب مصطنع  : نقي عليا بقا البت ميرا تقعد تقولي  بطنك مخرومه وانت تقولي الاكل مبيبانش عليكي لا بقا انا هبخر نفسي  لاحسن اتحسد  
ليقققهه الشيخ بصوت عالي علي حديث حفيدته  المرح  : يحميكي لشبابك يا بنتي 
لينطق فادي بخبث بعد صمت طويل : هو انت اتجوزت امتي يا ياسين باشا محدش في السوق عندو علم 
ليبتسم ياسين بخفوت فهو كان ينتظر هذا السؤال :   احنا مكتوب كتابنا وفرحي انا وزياد اول الشهر الجاي
لينظرله  فادي : فكم اتمني  ان يكون هذا الزواج كذبه  ليس الا وأن هذه الحريه تصبح زوجته  فقد دق قلبه لها بمجرد روءيتها  
لينظر ياسين لفادي بغضب بسبب نظرات فادي المتفحصه لحور 
ليستأذن الشيخ واحفاده  للذهاب  بعدما طلب  ان تقدم حور للتعرف علي ابناء خالها  
ليوافق ياسين  وتومأ حور بموافقه 
لتحلس حور بجانب جدها 
حور : احكيلي ي جدو  الموضوع لو سمحت  
ليبدأ الجد في سرد  الماضي لها 
حور : بهدوء   يعني حضرتك ي جدو جوزتوني ياسين علشان الموضوع ده 
الجد : ايوه 
حور : تمام ي جده 
لتتجه حور لغرفتها لتجد يد  فلازيه  حملتها من الخلف وقبل ان تصرخ حور كان يطوق فمها بيديه  لتتغلغل رائحته المسكره لتملاء رئتها  لتتنفسها بعمق شديد  لينزلها  ياسين في غرفته 
ياسين بغضب : انتي كنتي راحه فين 
حور بصوت عالي ؛اوضتي هكون راحه فين يعني 
ياسين :    اعتقد ان دي اوضتك وانك مراتي والمكان ال اكون فيه انتي تكوني فيه
  لتنظر له حور  بغضب  وتردف قائله : والله انا حرع اقعد في المكان ال انا عايزاه 
لينظر لها ياسبن بغضب : بجد دا جوابك  لازم تتعاقبي لوقبل ان ترد كان ياسين يحكم امساك جسدها بين يديه ليهوي علي  وجههاا مقبلا اياه قبل لا تحصي ولا تعد ثم  يطحن شفتيها بين شفتيه   ليجنن جنونه ويهوي علي رقبتها ممتصا اياه ليزينها بعلامات ملكيته  للتأوه حور بألم محبب لقلبها ليزيد جنون ياسين ويزيح الفستان من اعلي صدرها ويقبله ويمتصه  فيترك عليه علامات  ملكيته  ويديه تعبث بجسدها  بقوه ليقاطعهم رنين الهاتف  ليبتعد ياسين علي مضض    ليرد علي هاتفه   
ياسين :   حور جهزي نفسك بليل   علشان نروح عند جدك 
حور بخجل : حاضر 
ليذهب ياسين للشركه لامضاء ورق  مهم  
وتقف حور امام المرأه لتنظر لما اخترته من الفساتين فأختارت فستان  يصل لركبتها  من اللون الازرق    يضيف من الاعلي وينزل بأتساع من  من الاسفل وتركت شعرها  منسدل خلفها وضعت لمسات قليله من المكياج فكانه تدبو   كفتنه للرجال حقا   فأتصلت علي ياسين لمعرفه لما تأخر فأجابها ياسين انه امام القصر ليدلف للقصر   وينظر لها بحب ويبتلع ريقه  برغبه 
ياسين لنفسه : انا ال مختار ليها الفستان ده متوقعتش انها هتطلع جميله كده 
ياسين : حور 
لتنظر له حور بجب : اي رأيك في  الفستان 
ياسين بأبتسامه : حلوه اوي لدرجه اني عايز احبسك في الاوضه دي مخليك عين راجل   تشوفك ابدا 
لتنظر له حور بحب : لقد نست  حقا غضبها منه لتركض لحضنه  ليلتقاها ياسين بين يديه بعشق     
ياسين بهمس : متزعليش مني ي حور  انا اسف علي القلم ال ادتهولك  
حور بهيام :   ضرب الحبيب زي اكل الزبيب 
لينظر لها ياسين بخبث : لو فضلتي في حضني شكلنا مش هنروح لجدك وهنقضيها احضان وبوس ويمكن حاجات تانيه 
حور بخجل : روح ألبس ينهار اسوح اتأخرنا 
ياسين بضحك طول منتي قدامي انا مش هلبس نهائي 
حور وهي تدفعه طب ادخل  الحمام يلا لحد مجهزلك لبس  ليدلف ياسين لحمام ليستحم ويخرج وهو  محاوط خصره بمنشفه قصيره سوداء  و  يمسك بين يديه منشفه يقوم بتنشيف شعره بيها لتنظر له حور  بخجل  فهي لم تري  جسده هكذا من قبل      ليأخد منها ياسين الملابس    لتقف حور امامه  وتضع يديها علي عضلات بطنه بطريقه جعلت جسد ياسبن يشتعل بنار الرغبه  لقتترب حور بشفتاها وتقبل كل عضله في صدره  ليهمهمم ياسينن  ويتعجب من طفلته    التي اصبحت جريئه جدا جدا   
ياسين بصوت لاهث : شكلنا مش راحين عند جدك النهارده لتنتبه حور لنفسها وما تفعل لتحمر خجلا اصل اصل  لتركض من امامه وتمتم هستناك تحت 
ليققهه ياسين : ربنا يصبرني عليكي ي حور   ومتهورش عليكي 
ليرتدي ياسين حله سوداء  اللون ووضع عطره الجذاب ونزل للاسفل  ليصطحب حور  معه للذهاب  الي جدها  
وفي الطريق تنظر له حور بغضب  
ياسين : مالك ي بنتي في اي انا كلمتك 
حور : جدو قال ان عندي بنات خال 
ياسين : اي المشكله في كده
حور  : انت حلو وهما هيشوفوك وافرض عاكسوك وبنبره تحذريه عارف لو  لمست ايد ولحده فيهم هموتك  وكمان ايدك تفضل في ايدي فاهم انت ليا انا لوحدي فاهم 
ليبتسم ياسين لها علي تملكها ويقترب من خدها ويقبله  اي اوامر تاني ي ملكه قلبي 
حور بأبتسامه لا طبعا
——— 
اما عند ميرا وزياد  
تسسلت ميرا ليللا لغرفه زياد   فهمي تعتقد انه لم يأتي بعد  لتدخل الغرفه وتقف امام ملابسه لتتشتم رائحته الجذابه   ميرا لنفسها ???? في الروايات بيلبسو قميص  جوزهم اما يتجوزو  اجرب كده شكلو عليا لتبتسم ببلاهه وتبدأ في خلع فستانها وتبقي بملابسها الداخليه وترتدي قميصه  فكان قصير يصل لنصف فخدها مع ترك اول   ٣ ازار  مفتوحين ليظهر بدايه صدرها لتصدم ميرا عند روءيه زياد امامها  ليقترب منها زياد والرغبه تأكله   لتنظر له ميرا   : انت جيت انت مش قايل منتش جاي   ليبتلع زياد ريقه  فهذه الحمقاء تثيره حد اللعنه  ياسين  واحمر وجهه :  اي ال انتي لابساه ده 
ميرا بشهقه : ينهار اسود دأنا نسيت وتركض لتخبأ نفسها لكن هيهات   كان يد زياد  تنتشلها من الارض ليحملها ويجلس ويجلسها علي قدمه  لينحسر  القميص الخلص به ليظهر فخدها بالكامل ليجن جنون زياد ويقترب من شفتاها  مقبلها اياها بقوه لتسيل الدماء من شفاتيها لمص دماها متتللذءا بطعمه  ويديه تتسبح علي جسدها   قرصا فخدها للتأوه ميرا   بألم لتسمح له الفرصه  ليكتشف جوف فمها   فتاره يمص شفتايها وتاره يمص لسانها    لتعبس يد زياد بقميصها   وهو مستمر بتقبيلاها ليخلعه ويلقيها علي الارض  لتدق اجراس الخطر عند ميرا لتنتبه ميرا   الي ما يحدث فتحاول التملص من بين يديه  لكن زياد كان كالمغيب عن الواقع ليمد يديه  لخلع حماله صدرها  مع   بكاء ميرا ليبنتبه زياد لرجفتها بين يديه  
زياد  وهو يحتضنها : اشش اهدي   لتتخبأ ميرا نفسها بحضنه  حمقاء تختبيئ منه بحضنه   
ليأخد زياد نفس عميق ويغمض عينه  ويحاول تهدءه نفسه   
نسيبهم بقا حضنين بعضيهم????????  انا جالي جفاف من المشهد.ده اقسيم بالله 
……..
وفي مكان اخر 
كانت سوزان ( ام جوانا ) تمسك في يديها الصور التي ستدمر كل شي  بين حور وياسين فكيف ستتقبل حور الموقف وما سيكون رد فعل ياسين  ???? 
يتبع…..
لقراءة الفصل الرابع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عريس من ديزني للكاتبة ندى حمدي

اترك رد