Uncategorized

رواية وكنت لي العوض الفصل الأول 1 بقلم هناء عادل

 رواية وكنت لي العوض الفصل الأول 1 بقلم هناء عادل

رواية وكنت لي العوض الفصل الأول 1 بقلم هناء عادل

رواية وكنت لي العوض الفصل الأول 1 بقلم هناء عادل

مش هوافق عليك يا عمر 
عمر:بس انا مش طالب رائيك انا جاي بقولك كده كده برضاكى غصب عنك هتكونى ليا 
ضحى:بس مش بحبك ومش عايزاك  انت اى مش بتحس
عمر:لا بحس ي ضحى بس حسابك معايا بعدين
سابها وخرج وترك 
دموعه تنزل ع خدها قطره بعد قطره 
ضحى:يارب خدنى وريحنى انا عملت اى لكل ده ماما وبابا سبونى لوحدى وراحوا عندك وكل يوم ف مشكله جديده وهم جديد يارب انا تعبت خلاص
انا ضحى خلصت كليه حقوق وبدور ع شغل بالرغم الشركات اللى عندنا بس حابه اكون مستقله لوحدى
واللى كان بيتكلم ده ابن عمى عمر
////////////////
بس ازاى هو عايز يتجوزك هو مش بيحبك ولا حتى بيضيقك 
ضحى: انا معرفش هو عايز يتجوزنى ليه
شهد: معقول بيحبك 
ضحى : بيحبنى لا مستحيل هو اساسا مش بيضيق سيره أسمى حتا 
شهد:وليه لا 
ضحى :طب سلام دلوقتى عمى بينادى عليا 
عمى :ضحى ي بنتى 
ضحى نعم ي عمى جايه اهو
دخلت ولقيتهم كلهم قاعدين عمى ومراته وبناته وعمر 
ضحى :عايز اى ي عمى 
مرات عمى عبير :طيب قالى السلام ي مفعوصه 
عمى:عبير  (بزعيق)
عبير :هو انا قولت حاجه ي حاج
عمى مصطفى :بصي ي بنتى انا باباكى الله يرحمه سابك امانه عندى وانا عايز اطمن عليكى قبل ما اموت
ضحى :متقولش كده ي عمى ربنا يعطيك الصحه وطوله العمر 
مصطفى :حبيبتى العمر مش بايدنا دا بايد ربنا 
ضحى :ونعمه بالله 
مصطفي:علشان كده انتى لازم تتجوزى
ضحى:بس مين ي عمى وانت عارف انى رافضه فكره الجواز خالص 
مصطفي:انا عايز اخلص من الحمل ي بنتى اللى سايبه ابوكى واطمن قبل ما اموت علشان لما ابوكى يسئلنى عليكى أقوله سبتها ف ايد امينه 
ضحى:موافقه ي عمى 
مصطفي:هو مش حد غريب دا ابنى عمر
ضحى:عمر 
عمر :ومالك مصدومه كده انا مش قولت ليكى 
ضحى :بس انا مش موافقه ع عمر بالذات 
مصطفي:سابونا لوحدنا 
عمر عبير بناته بيبصوا لبعض بغيص وبعدين خرجوا 
مصطفى: وضحى بيتهمسان 
////////
احنا محتاجين سكرتيره 
الموظف:نزلت اعلان بوظيفه بس مفيش قبول 
المدير:بنظره شرسه انا عايز السكرتيره زى المواصفات اللي قولتلك عليه 
الموظف:بدور بس لحد دلوقتي ملقتش 
المدير:قدامك اسبوعين علشان تلاقى السكرتيره.
الموظف: ح حاضر  ثم خرج 
////
خرجت ضحى ومصطفى وبعد مده من الزمن 
ضحى:انا موافقه انى اتجوز عمر ابن عمى ودخلت جري ع غرفتها 
ودخل وراها عمر 
عمر:انا مش قولت ليكى برضاكى أو غصب عنك هتجوزك 
ضحى:بس قولت ليك انا مش بحبك.وهتندم ي ابن عمى
عمر :الزمن بينا وهنشوف مين اللى هيندم وثم خرج
مصطفى كتب الكتاب بعد يومين 
عمر :بس دا مش قريب اوى يابابا 
مصطفى:علشان اطمن عليكم ي ابن 
عمر:بخبث وضحك ابتسامه صفراء
//////
خلاص يومين وهتتجوزها ولازم بعد الجواز علطول ٠٠٠٠
عمر:بس لا ازاى  دا ميحصلش 
***انا قولت اللى عندى وخلاص 
عمر:وجمانه انا بحبها وواعدها لا مستحيل انا اخلف بوعدى 
******انت لازم ي عمر  انت وضحى  ت٠٠٠٠٠٠
يتبع…..
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية المقاس للكاتبة فاطمة الدمرداش

اترك رد