Uncategorized

رواية جواز بالغصب ثم تحول إلى عشق الفصل السادس 6 بقلم ريم أحمد

 رواية جواز بالغصب ثم تحول إلى عشق الفصل السادس 6 بقلم ريم أحمد

رواية جواز بالغصب ثم تحول إلى عشق الفصل السادس 6 بقلم ريم أحمد

رواية جواز بالغصب ثم تحول إلى عشق الفصل السادس 6 بقلم ريم أحمد

رنا بصدمه: ايه 
اسد ببرود: بقول كتب الكتاب آخر الاسبوع والاسبوع الي بعده الفرح وله انتي مش موافقه ؟ 
جاسر والد رنا : مفيش كلام هنا غير كلام الرجاله 
رنا بدموع تحاول ان تخفيها: اكيد ي بواي الكلمه كلمتك انت وجدي وعمي وانا موافقه علي اي معاد .
الجد  : ربنا يكملك بعقلك ي بنتي 
محمد والد اسد : خلاص يبقي ذي م قال اسد كتب الكتاب آخر الاسبوع والفرح الاسبوع الي بعده 
عمر : بس ده يعني كتب الكتاب بعد بكره 
اسد وهو ينظر الي رنا: وفيها ايه م العروسه موافقه 
رنا لن تستطيع الصمود اكتر: بعد اذنكم انا طالعه اوضتي  وانا موافقه علي اي معاد عادي ثم ذهبت الي غرفتها واغلقتها وانهارت في البكاء ????????????
رحمه بفرحه  : لازم نجهز كل حاجه انهارده و بكره 
كريمه : ايوا 
” روز تعلم أن اختها تبكي في الاعلي لذلك استأذنت وذهبت إليها ” 
روز جايه تفتح الباب لقيته مقفول من جوه: رنا افتحي ليا 
رنا ببكاء : روز سبيني دلوقتي 
روز: افتحيلي عايزه اتكلم معاكي 
رنا بسرعه: قولتلك مش عايزه اتكلم 
” حزنت روز ليس لان رنا صرخت عليها ولاكن لانها تعلم أن اختها حزينه ولا تريد الزواج من اسد ????”
في الاسفل 
جاسر يتحدث مع اسد: رنا هتعيش هنا ولا معاكم في الفيلا في القاهره 
اسد : لا هنا وله معانه في الفيلا
الجد بي استعجاب: امال فين ي والدي
اسد : انا اشتريت فيلا صغيره علي كدي انا وهي في القاهره 
جاسر : ليه ي والدي 
اسد : علشان تبقي واخده راحتها ي عمي ( قصدك علشان تعرف تنتقم منها???????????? ) 
عمر بغمزه: هي بردو
” نظر اسد الي عمر نظره اخرصته????????????” 
رحمه بي ابتسامه: الي يريحكم ي والدي
ثم نزلت روز مره اخره من الاسفل 
 ” لاحظ عمر حزن روز وأراد أن يعرف سبب حزنها ” 
عمر : روز ممكن لو مش هتعبك معايه تركبي تغيري فرشه السرير لانها فيها غبار ولو مش عايزه خلي الخدامه الي هنا 
روز: لاء عادي هركب واغيرها ليك 
كان الجميع يجلس ويتحدث بخصوص كتب الكتاب 
عمر : ماما مشفتيش تلفوني 
رحمه   : لاء ي عمر 
عمر بي تمثيل: انا مستني مكالمه مهمه اكيد فوق هروح اشوف ثم استأذن من الجميع وصعد إلي الاعلي 
دخل الغرفه وجد روز خلصت وخارجه  
قفل الباب من جوه 
روز: انت ليه قفلت الباب انا خلصت وهمت للخروج مسكها عمر من ايدها  واوقفها امامه ونظر في عيونها 
عمر : تقدري تقولي ليا ليه زعلانه 
روز وهي تحاول أن تبعد : مليش وسيب ايدي 
عمر : روز عيونك فضحاكي وبعدين ناسيه من ١٠ سنين كونتي تيجي ليا وتفضلي تحكيلي الي مزعلك 
في ذلك اللحظه روز لن تستطيع حبس دموعها وفضلت تعيط 
عمر بن يشعر بنفسه الا وهو حضنها اهدي خلاص 
روز : بقيت تهدي وفي لحظه استوعبت انها في حضنه زقته ثم رفعت ايدها وضربته كف
عمر : ٠٠٠٠
يتبع…..
لقراءة الفصل السابع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية نبض السيف للكاتبة سارة محمد

اترك رد