Uncategorized

رواية رهف الفصل السادس عشر 16 بقلم الكاتبة ندى رأفت

 رواية رهف الفصل السادس عشر 16 بقلم الكاتبة ندى رأفت

رواية رهف الفصل السادس عشر 16 بقلم الكاتبة ندى رأفت

رواية رهف الفصل السادس عشر 16 بقلم الكاتبة ندى رأفت

طلع ياسين علبه الدواء من الدرج وفتحها فلقى الدواء خلص فضحك ودخل العلبه تاني الدرج  وقال  :مش هلحق.. اجيب تاني.. اظاهر خلاص كدا ..وخد نفس …وبعدها نزل تحت ..
والده ياسين :يلا علشان منتأخرش يا ابني كل دا بتعمل ايه فوق ..
ياسين راح لوالدته و  حضنها جامد ..
والده ياسين حست بشعور غريب وقالت:مالك يا ابني في أيه ..
يوسف بسخريه :إظاهر بيخاف من الأفراح يا عمتو ..
ساب ياسين والدته وقال:يلا بقا علشان منتأخرش ..
فخرجوا من الفلا وركبوا العربيات وكان لكل عربيه شوفير ..ومشيوا ..
في العربيه …
والده ياسين مسكت إيد ياسين وقالت:أيه دا يا بني إيدك بارده اوي …
ياسين : لا يا ماما عادى إظاهر بردت شويه بسبب تكيف العربيه ..
والده ياسين :اقفل التكيف يا ابني ..تحب يا ياسين نرجع وتلبس جاكت اتقل من دا ..
ياسين :لا ملوش داعي يا ماما ..متقلقيش ..
والده ياسين بقلق :ماشي يا ابني ..وقالت بينها وبين نفسها :هو أنا ليه حاسه ان قلبي مقبوض كدا ..ولا ..دا ..يمكن احساس عادي ..
الكاتبه :Miyano shiho (ندى رافت) 
ووصلت العربيات قدام الكوافير ..
ونزل ياسين ويوسف ومنتظرين ..
وبعد فتره..خرجت انجي..والكل قاعد يزغرد ونزلت لياسين وقالت :ها إيه رأيك يا حبيبي .. 
ياسين كان هيرد فطلعت رهف ..وكانت ماسكه الفستان ومتبرجله بيه ..فقال ياسين :جميله وجميله اوي كمان ..فبصت انجي عليه فلقته باصص على رهف فبصتلها بغيظ ..ودخلت العربيه ..
نزلت رهف ليوسف ..
يوسف :قمر يا حبيبتي ..
رهف بخجل :شكرااا..
ودخلت العربيه ..
وبعدها ركب الكل العربيات واتجهو للقاعة  ..
في القاعه …
بعد الزفه ..
والد انجي :يلا بقا نكتب الكتاب..
انجي :خلينا نكتب كتاب يوسف على رهف الأول..علشان عايزه ازغرد لاخويا..
والد انجي :ومالو..يلا اتفضلو اقعدوا هنا يا عرسان ..
قعد يوسف ..
وياسين باصص على رهف وهي متجه للكرسي فبصتله وافتكرت (ياسين لما مسك ايدها ولبسها الخاتم وقال:الخاتم دا انا طلبت من بابا يعملهولي مخصوص ليكي ودا علشان كل ما تبصيله تفتكريني …)
وافتكر ياسين : (رهف وهي بتقول:هو انت مش راجع تاني ولا ايه يا ياسين ..
ياسين :ازاي دا انا هرجع وهتجوزك …) 
قعدت رهف على الكرسي ..
افتكر ياسين (رهف وهي بتقول :انا بكرهك يا ياسين بكرهك … )
وفجأه ابتدت تخف إيد ياسين الي ماسك بيها انجي ..فلاحظت انجي ..وبصتله..
ابتدت الرؤيه عند ياسين تخف ..وجفنه يتقل ..
يوسف :احنا مش هنكتب الكتاب ولا ايه 
راح المأذون لسه هيتكلم ..
فجأه ساب ياسين أيد انجي ووقع على الأرض…..
الصدمه سادت المكان للحظه ..
فجأه قالت أنجي :ياااااسين  …
يتبع ….
لقراءة الفصل السابع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية المقاس للكاتبة فاطمة الدمرداش

‫2 تعليقات

اترك رد

error: Content is protected !!