Uncategorized

رواية مختطفي الفصل الثامن عشر 18 بقلم رحمة محمد

  رواية مختطفي الفصل الثامن عشر 18 بقلم رحمة محمد

 رواية مختطفي الفصل الثامن عشر 18 بقلم رحمة محمد

 رواية مختطفي الفصل الثامن عشر 18 بقلم رحمة محمد

وقف عز بيراقب الموقف المتوتر
ريحانه “انا اقدر افضل مع نيره وكدا”.
من غير ما يرفع راسو ليها “شكرا يا ريحانه”
ابتسمت بمجمله وهي بتحط اديها على كتفو كا دعم “مش محتاجه شكر”
حوريه “انا مش فهمه البيت بقى ميت بعد ال حصل”
سراج بحزن “أسد بطل يطلع من المكتب حته اوضتو مش بيدخلها”
حوريه “ممكن نكون ظلمنها “
سراج بجديه” بعد ال حصل وان ابوها مات قدمها بطريقه دي ف اكيد ظلمنها حته لو هي ال قتلت مالك”
حوريه وهي متجها ل اوضت نيره”انارهطلع اشوف المسكينه ال فوق “
سراج بسخريه” بنت المافيا بقى عندها قلب “
وقفت وهي بتوجه صبها نحيتو” قلب معنديش فاهم، مستني مني قلب بعد ال عملتو بتحلم غور ف داهيه ومتفتكرش اني مراتك بجد “
وسبتو ومشيت
سراج بهمس” هتندمي يا حوريه هتندمي”
فوق ف الجناح
نيره وهي حضنه الصوره” بصي يا ريحانه مالك هيرجع”
ريحانه بدموع” يحببتي مالك مات”
وقفت بغضب “اشششششش متقوليش كدا “
ريحانه” حاضر اهدي “
دخلت حوريه وهي بتنفخ من الغضب قعدت قدامهم
ريحانه” مالك “
حوريه بتوتر “مشكله مع سراج المهم دلوقت انتي اخبارك اي يا نيره”
نيره “تمام شكرا سؤالك”
حوريه بمكر” هو انتوو كنتو متجوزين كدا ول كلام َخلاص”
بصتلها ريحانة بقرف ” دا حاجة متخصناش”
حوريه “قصدي اطمن سوري لو ضيقتك”
ف مكان ما
رحمه كانت قعده قدامو وحطتلو الأكل وبصتلو بحزن” مر اسبوع هنفضل كدا “
بصلها بتهوين” لا يمرات اخويا هنرجع بس فاضل على الحلو تكه”
علقت عنيها على الاكل” هيكون دلوقت ميكلش او مضيق مني”
مالك ابتسم “ام يعرف هيسمحك لازم يسامحونا “
رحمه” تفتكر “
فلاش باك.
الممرضات “دخلو دخلو العمليات”
أسد بغضب “شوفو دكتور ر هتفضلو متصنمين كدا”
رحمه بتحط اديها على كتفو وهي بتبصلو برعب” اهدي “
زقها بعنف وهو بيبصلها بقرف” ابعدي ايدك عني فهمه “
حاولت تقف من الأرض بعد زقتو العنيفه ليها رحمه بدموع” استحملي استحملي”
انسحبت بهدؤ وهي بتدخل وسط الممرضات اوضت العمليات
ممرضه منهم” انتي مين برره “
مالك فتح عينو ف الحظه دي “سبيها اختي عاوزها”
حاول يتحرك ب ألم هو ماسك جنبو
مالك وهو ماسك اديها” حد شافك “
هزت راسها برعب وهستريه “لالا”
مالك بألم “اهدي اهدي انا كويس “
رحمه بدموع وطفوله “أسد بيكرهني يا مالك”
ضحك “يبنتي اهدي ام يفهم مش هيكرهك “
الدكتور” ممكن تبعد عشان نعلجك ول اي”
مالك” اكيد “
باااك
رحمه بخوف “هيقتنعو ان كدا قاتلتك”
مسك الجكت “هيقتنعو متقلقيش اهدي ممكن انتي اعصبك بقت متوتره”
رحمه بجديه” مش انا بس اعتقد”
مالك بغموض “مش قادر اشفها كدا “
رحمه بتفهم” حسه بيك والله”
فعلا مشي
ف. مكان تاني 
وقف بصدمه” انت بتهزر  ازاي مش ادفن “
بان عليه التوتر “اه ادفن بس مش عارفين مين ال بيقتل” 
نفخ بضيق وبعدها قال بتفكير” تفتكر أسد “
” ممكن يكون اسد بس ال بيقتل بيحفر حرف M على دماغ الضحيه “
بداء الرعب لظهور عليه “هيكون عاوز يقتلني” 
ضحك الاخر بستفزاز “تفتكر قتلت امهم بعد ما رمتها ل الكلاب يختصبوها هيسيك ف حالك هو او أسد “
بداء جسمو ف الاتعاش “بس انا خلتهم يفكرو ان ابو البت الشحاته دي هو ال عمل كدا “
” بس الحقيقة ان ابوهم هو ال عمل كدا “
وقف بغضب وهو بيزقو”اطلع برررررههه “
فعلا طلع بعد ما خاف من غضبو 
ف القصر 
خرج أسد من المكتب وهو بينادي على حوريه وسراج بصوت غاضب 
جه سراج وحوريه على أثر صوتو الغاضب ال عارفين ان الغضب دا ممكن يقتلهم 
حوريه بخوف “اي يكبير شكلك غضبان “
أسد ببرود” عندنا عمليه  مهمه” 
رفع صباعو” لازم نعرف مين ال بيقتل الناس ويحفر عليهم حرف ال M” 
سراج “بس المافيا بيقولو ان حد مش سهل” 
أسد بغضب “على اساس انك مش مافيا سراج لو خايف غور من خلقتي عشان مدفنكش حييي” 
حوريه “انا معاك يا رائيس” 
دخل عز “وانا معاك” 
نفخ سراج “جت عليا وانا معاك” 
فعلا كلهم اتحركو. 
ابتسم وهو بيرقبهم “اهي كدا الخطه تمشي” 
استنا خرجهم ودخل القصر وهو متجه نحيت اوضت نيره ال الاضويه كانت مقفولة فيها ابتسم بغموض وهو مراقب تسطحها بتلقئيه على الفراش، بداءيملس على شعرها ب اشتياق جارف. 
تململت ف الفراش من لمستو ابتسمت وهو بيتسك ايدو ال علي شعرها 
“كنت عارفه” 
همس جنب ودنها” عارفه اي يا حلوتي” 
نزلت دموعها بتلقئيه “عارفه انك عمرك ما هتسبني يا مالك صح” 
فتحت عنيها وهي بتحاول توضح صورتو ال ف الضلمه بدأت تمشي اديها على وشو وبدون مقدمات شدتو واحتضنتو 
“انت عارف عملت ف قلبي اي” 
ضحك “عارف بس انا دلوقت هنا “
نيره بدموع “يعني مش حلم “
مالك بعبوس” ممكن بس ف لحظه هنكون سوا وعد “
نيره بدموع” ونبي لا متبعدش هموت بعدك” 
بعدت عنو عشان تفتح النور بسرعه لكن لفت كان اختفى 
نيره بدموع “لا مستحيل يكون حلم انا شفتك يا معزبي شفتك”
كان واقف على سور الشباك وهو صدرو بيلعي وبيهبط من حزنو على محببتو. 
عند رحمه 
حست بحد بيكسر الباب عليها شدت حجبها بصت حوليها برعب وهي مسكه الفون وفعلا اتصلت بيه بس كان الباب اتكسر. 
رحمه بصدمه “أسد” 
أسد بصلها بقرف” انتي هنا لتكوني انتي “
عز بجديه” أسد رحمه متقتلش” 
أسد بصلو بالامبالاه بينما رحمه بتبص ل أسد ب اشتياق لسه سراج هيمسك ايد رحمه. 
أسد “متلمسهاش حورية” 
حورية بطاعه”حاضر”
فعلا مسكتها وخدتها 
كان مالك بيسمع كل ال حصل وهو بيبتسم ب انتصار 
رجعو القصر تاني 
أسد وهو بيشد رحمه 
” انتي اي مش هخلص منك “
رحمه” ابعد عني يا بني آدم بتشد جموسه” 
أسد بغضب “انا خلاص هخلص منك” 
رحمة بصدمه “نعم” 
أسد ببرود” هقتلك” 
يتبع…..
لقراءة الفصل التاسع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية صغيرتي للبيع للكاتبة دينا عبدالحميد

اترك رد

error: Content is protected !!