Uncategorized

رواية عشقتها بجنون الفصل السادس عشر 16 بقلم بسملة بدوي

 رواية عشقتها بجنون الفصل السادس عشر 16 بقلم بسملة بدوي

رواية عشقتها بجنون الفصل السادس عشر 16 بقلم بسملة بدوي

رواية عشقتها بجنون الفصل السادس عشر 16 بقلم بسملة بدوي

وقفنا المره الي فاتت أما كان في شخص دخل الجناح عند حور واوس وراح عند جهه حور وقعد يهزها برقه ولطف حور صحيت محضوضه ولسا هتصوت لقيت الخدامه بتشاور لها انها تسكت وشاورت لها انها تيجي،حور شالت ايد اوس براحه وقامت وراحت مع الخدامه برا الجناح .
الخدامه بهدوء وصوت منخفض ……. يهانم مامه حضرتك بعتاني عشان اديكي الفون ده وانا هساعدك ومشيت بسرعه والفون رن ، حور ردت بسرعه .
ريناد بخوف ……حور .
حور بتوتر و ماسكه الفون واناملها مرتجفه و بتقول بخوف ….ماما .
ريناد بحب…..روح ماما بقولك مش تخافي ،مازن هيجي ياروحي ،بس اهدي بس ومش تبيني اوكي .
حور بخوف …..اوكي وقفلت بسرعه عشان سمعت صوت اوس .
اوس بصوت عالي وغموض …..كنتي فين .
حور بخوف .وتوتر ……كككككنت بببشرب .
اوس بغموض ……بس الميا اهي وشاور عليها ،اكيد مش كنتي شيفاها صح .
حور بخوف …صصح .
اوس بحب……تعالي يالا عشان ننام وشدها وناموا .
في الصباح اوس صحا بدري اوي ،راح جري شويه وراح لعب رياضه وبعد ساعتين راح اخد شاور ولبس بدلته السوده ورش برفانه النفاذ وسرح شعره بطريقه خرافه وانيقه ولبس ساعته والقي نظره غموض  على حور وراح باسها من جبينها ومشا راح شركته ووراه عربيات كتير حراسه .
حور صحيت من النوم واخدت شاور ولبست لبسها المكون من بنطلون جينز ازرق وبلوزه رقيقه بيضاء وكوتشي ازرق وسابت شعرها الطويل كانت جميله بكل معني الكلمه .
بعد نص ساعه 
كانت بتمشي في الغرفه والتوتر والخوف يكاد يخنقها  لتسمع صوت طرقات نار  تملئ القصر ،توقف قلبها من شده الخوف  من أن يكون مازن واوس امسك به ، خافت بشده وشهقت وهي تري بابا الغرفه ،خافت بشده من أن يكون اوس وعرف  انها عاوزه تهرب ويضربها ،قالت بصوت مهزوز ضعيف ……انا مش عملت حاجه ولا وانفجرت في العياط.
دخل شاب وسيم بعيون خضراء وبشره بيضاء طويل القامه وعرض المنكبين بجسد رياضي وشعر بني وملامح وسيمه .
حزن بشده على أخته الي أصبحت تخاف من كل شئء .
مازن بخوف وبيطمنها …..حور انا مازن مش تخافي يحور انا معاكي .
حور اول مسمعت كده فرحت جدا ونظرت له بدموع …..مازن بجد .
مازن بهدوء وبابتسامه مطمئنه……..ايوه يروحي يلا قومي بسرعه اومأت له بتعب ونامت وهو حملها بسعاده وهو يرى اختي مطمئنه بوجوده بجانبها ما اجمل هذا الشعور وهي تتحامى به ،ولكن رأى خديها الذي عليه آثار ضربه وصفعاته ،وتوعد ل اوس.
 وحملها وساعدته الخادمه في الهروب من الجهه الاخري من القصر وخرج من القصر وركب سيارته وتوجهه خارج البلد وتنفس الصعداء  براحه من أنه سوف يخرج من البلد ومعه أخته وعيله ،تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن،وقاطع طريقه كميه هائله من السيارات المصفحه السوداء ،ونزل اوس من السياره بجبروته وهيبته وبيده سيجارته الفاخره التي لا يعرف عددها منذ عرف بهروبها وعروقه بارزه بشكل غير طبيعي واعينه اسودت بشكل مرعب وعلامات الغضب على وجهه نزل مازن ببرود ولكن في داخله  هيموت من الخوف ،
ووقف قدامه وقال ….بص ياوس ولسه هيكمل الجمله قاطعه اوس برفع المسدس في وشه وفجأه افتكره أنه  هو الي كان في الصور.
ياترا اي الي هيحصل.
اوس هيعمل اي .
واي ردت فعل حور أما تصحا .
واوس هيعرف الحقيقة امته .
يتبع…..
لقراءة الفصل السابع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية صغيرتي أنا للكاتبة سهيلة السيد

اترك رد

error: Content is protected !!