Uncategorized

رواية عشقتها بجنون الفصل الثامن عشر 18 بقلم بسملة بدوي

 رواية عشقتها بجنون الفصل الثامن عشر 18 بقلم بسملة بدوي

رواية عشقتها بجنون الفصل الثامن عشر 18 بقلم بسملة بدوي

رواية عشقتها بجنون الفصل الثامن عشر 18 بقلم بسملة بدوي

اوس بغضب جحيمي…..نعم يروح **مك بن مين ده سمع صوت ولد بيقول بابي 
جه ولد نسخه من اوس لابس بدله سوداء ونضاره ونفس تسريحه الشعر .
الولد بغرور وبرود …..انت بابي .
اوس ببرود……امشي العب بعيد يشاطر وخد بنت *** وبره يالا .
الولد بثقه …..بس انت ابويا ،وانا من مسؤولياتك يشيطان صح ولا اقول يابابي وضحك باستفزاز.
اوس راح له بغموض وقال ….انت عندك كام سنه  رعد ببرود……10سنين  .
اوس ببرود وغموض …… ادخلي واطلعي الجناح التاني أوعي تقربي من جناحي ولا هتشوفي الا عمرك ماهتتخيليه فاهمه ي إيران .
ايران بخوف……ففاهمه وقولت يالا يرعد .
رعد( الولد )  مشا بغرور  من غير ما يتكلم .
كله العيله مندهشه من الي بيحصل ومن الولد لانه نسخه مصغره من اوس بس مفيش حد اتجرأ واتكلم . 
عند حور قاعده وهي هتموت من الخوف ياترا اي الي تحت وهو ليه اتعصب كده ممكن يكون مازن وعمله حاجه ولا عمل لبابا أو ماما حاجه عند الفكره دي قعدت تخبط جامد على الباب وتصرخ وتقول افتحولي يماااازن يبااااابا يماااما فجأه ارتدت للخلف من فتح الباب جامد من اوس .
اوس بغضب شديد……مش انا قولت مش عاوز صوت ومش تجيبي سيرتهم انتي مش ليكي غيري انا وبس ،اسكتي بقااااا .
حور بتعيط بس مش بتتكلم ،اوس راح حضنها جامد وطمنها جامد وقال اي رايك نعد في الجنينه .
حور مسكت دموعها بظهر أيدها ببراءه وقالت بفرحه ….بجد .
اوس بهدوء وحب……ايوه وخادها وراح الجنينه وقعدها في حضنه على المرجيحه وهي حاسه براحه كبيره كأنها كانت في سجن وافرجوا عنها ،نفسي ارجع بيتي تاني مع اهلي ومش ارجع هنا تاني .
اوس ضغط على خصرها جامد جدا وقال كأنه قرأ أفكارها وقال مستحيل بموتي .
حور بوجع من ضعطه على خصرها ……اانت بتوجعني .
اوس مسح دموعها وأيده في شعرها وبيشمه كأنه اوكيجينه وقال  بغموض …….عاوزه تسيبيني بعد ما استنيتك كتير ،ياريتك جيتي بدري مكنتش كل ده حصل .
قاطعه صوت رد وهو بيقول بابي .
حور باستغراب ……..مين ده .
اوس ببرود وغموض ……ابني مش سامعه وهو بيقول ليا بابي .
حور بخضه……نننعم .
رعد بحب وهو بيبص لحور…..مين دي يبابي .
اوس بغضب وغيره ……ملكش دعوه خالص بيها .
رعد ببرود راح عندها ومد أيده وقال بلطف …..انا اسمي رعد وانتي .
حور بطيبه وحب…..انا اسمي حور 
رعد بحب….ممكن نكون اصحاب .
حور ببراءة …..اه طبعا انا مش عندي غير مازن وسمر بس .
رعد بحب…..تمام ياحوري ،وانتي قولي رعدي اوكي .
حور برقه…..اوكي .
واوس واقف هيموت من الغيره زي البركان الثائر وقال بصوت عالي……هو في اي هنا ،وانتي ازاي تخليه يقولك زي مانا بناديكي ازاي ردي .
رعد بغضب…..مش تزعقلها  
اوس بغضب جحيمي……ملكش دعوه خالص بيها انت فاهم .
رعد ببرود…..هي صحبتي .
قاطعهم صوت إيران وهي جايبه عليهم ولبسه فستان ولا مش فستان قطعه قماش تكشف اكتر ما تستر وبيقول بمياعه ….هاي اوس عاوزاك على انفراض بليز .
حور بغيره ….. مين دي .
ايران ببراءه مصطنعه……انا ام رعد .
حور بتحاول تستوعد الكلام بس مش قادره .
حور ببلاهه ……رعد مين .
إيران وهي بتشاور على رعد……ده رعد اوس الشرقاوي .
حور بتبص على اوس كأنها بتقوله قول انها بتكذب بس اوس بارد خالص ومتجاهل نظراتها وقال …..حور يالا عشان هنام الوقتي .
حور بصراخ……انا مش عطلع انا هروح بيتي مستحيل اقعد هناااااا قاطعها اوس بصفعه أوقعتها على الأرض وايران هتموت من الفرحه وبتبص لها بشماته .
اوس بغضب جحيمي……….قولت ليكي مليون مره مش اسمعها منك تاني وانتي مصره يخليني اوريكي الشيطان الي جوايا ،قومي خلصي .
رعد بحب راح عندها وطبطب عليها وقال ….مش تزعلى وبص لاوس وقال …..مش ليك دعوه بيها ،ومش تضرب صحبتي .
اوس راح زقه وشال حور على كتفه وطلع وهي قاعده تصرخ وتعيط وكل ده وإيران واقفه ببرود.
ايران بغضب شديد لرعد….مش ليك دعوه بيها عشان مش الدعك بالسكينه انت فاهم .
رعد بخوف…..فاهم فاهم بس مش تتضربيني .
وطلعت فونها واتصلت بشخص .
الشخص …..ها في اخبار حلوه ولا زي وشك .
ايران بغضب شديد بس قالت ببرود…… كل حاجه ماشيه تمام وهو صدق .
الشخص …….اهم حاجه حور تكون ليا .
ايران بغيره ….مش عارفه والله انتوا هتتهبلوا عليها كده لي دي عاديه خالص .
الشخص بشر …..كلمه كمان وهتشوفي انا هعمل فيكي ايه .
ايران بغضب……تمام بس في مشكله انا عاوزاها تكرهه وانا عندي خطه بس اوس عاوزه بعيد عنها يومين بالكثير.
الشخص ……ماشي سهله بس اهم حاجه تكرهه .
ايران بشر …..ده انا هكرها في اسمه وقفلت وقالت هبدأ النهارده ،وقالت انسان غبي لولا أني محتاجالك ضروري لكنت خلصت عليك .
وراحت طلعت حبوب (حبوب  هلوسه مش تخلي الواحد عارف هو بيعمل اي ).
وقالت الخدامه حطي دي في كوبايه اوس وطلعت فلوس كتير .
الخدامه بطمع …..من عيوني،بس لو عرفت هيموتنا كلنا.
ايران بغضب شديد…….مش تخافي ومش تتكلمي كتير نفسي من غير كلام .
وبالفعل الخدامه حططها في قهوه اوس  وشريبها وراح عند حور كانت طالعه من الحمام بالبورنص واتفاجأت باوس .
اوس بهلوسه…..
ياترا اي الي هيحصل.
واوس هيعمل اي .
وحور ردت فعلها اي.
ايران بتقصد ايه بأنه صدق ،
ومين الشخص ده .
يتبع…..
لقراءة الفصل التاسع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية صغيرتي أنا للكاتبة سهيلة السيد

اترك رد

error: Content is protected !!