Uncategorized

رواية زوجة ابن الأصول الفصل الرابع عشر 14 بقلم ملك ابراهيم

 رواية زوجة ابن الأصول الفصل الرابع عشر 14 بقلم ملك ابراهيم

رواية زوجة ابن الأصول الفصل الرابع عشر 14 بقلم ملك ابراهيم

رواية زوجة ابن الأصول الفصل الرابع عشر 14 بقلم ملك ابراهيم

في غرفة الجد اتكلم بسعاده: عنيك بتلمع يا زين ايه طمني ،مراتك حامل 
بصله زين وفضل يضحك وهو بيتخيل هيكون ايه رد فعل جده لما يطلب منه ايد “عليا” دلوقتي ومش عارف يقولهاله ازاي وجده اصلا منتظر انه يبلغه انها حامل???????? وبدأ جده يضحك علي ضحكه وهو مش فاهم هو بيضحك علي ايه واتكلم زين وهو بيضحك: جدي انا في طلب عايز اطلبه منك
رد الجد بسعاده: انا عنيا ليك يا حبيبي
زين وهو بيضحك: انا طالب منك ايد عليا مراتي????????
الجد بصدمه: قولت اييه ؟!!
زين وهو بيضحك: طالب منك ايد عليا مراتي عايز اخطبها يعني وبعدين نتجوز
الجد ضحك: زين انت كويس
اتكلم زين بجديه: جدي انا عارف ان الموضوع يبان غريب ، وانا كمان استغربت زي حضرتك كدا واكتر كمان لما عليا طلبت مني الطلب دا ، بس لما قربت منها عرفت اد ايه هي محتاجه تشعر بالامان ومحتاجه تحس انها اتجوزتني بإرادتها وعشان كدا طلبت ان موضوعنا يبدأ من الاول وتكون بدايه طبيعيه ، تبدأ بالخطوبه وتنتهي بالجواز والفرح
فرح الجد جدا بحفيده وبعقله الكبير وبحبه لمراته: وانا معاك يا زين في اي حاجه عايز تعملها وربنا يقدرنا ونعملها كل الا هي بتتمناه بس انا برضه عايز حفيد بسرعه 
ارتاح زين جدا بتفهم جده و رد بسعاده: ان شاءالله يا جدي 
بصله جده واتكلم بحزن: كان في موضوع مهم لازم اتكلم معاك فيه
بص زين لجده باهتمام واتكلم جده وكان زين بيسمعه بهدوء وبدأ يتحول هدوئه لغضب مع كل كلمه كان جده بيقولها
_______________________
في غرفة عليا كانت متوتره جدا وبتفكر ياترى زين هيطلب ايديها من جده فعلا ولا كان بياخدها علي اد عقلها …وبعد وقت طويل سمعت دقات علي باب الغرفه وقربت بسرعه وفتحت وكانت عارفه انه زين ولقته واقف وهو بيبتسم لها بمرح: علي فكره انا هنام هنا النهارده
عليا باعتراض: لا طبعا قولتلك قبل كدا مش هينفع
زين وهو واقف وساند علي باب الغرفه: طب انا طلبت ايدك من جدي وهو وافق عايزه ايه تاني
عليا بمشاكسه ودلع: لسه اما افكر انا الاول
زين بابتسامه: حاضر فكري برحتك ، بس انام هنا النهارده انا حقيقي محتاج اخدك في حضني اوي النهارده
حست عليا ان زين فيه حاجه غريبه وتقريبا حاجه مضيقاه رغم انه بيحاول يداري دا ..سمحتله يدخل غرفتهم وهي بتبصله بدهشه: زين انت في حاجه مزعلاك ، هو انا حرجتك مع جدك بموضوع خطوبتنا وجوازنا دا
ابتسم زين واخدها في حضنه: لا والله يا حبيبتي الموضوع الا مزعلني بعيد عنك خالص وصدقيني جدي فرح جدا بموضوع الخطوبه والفرح دا ومش معترض ابدا
بصتله عليا بقلق: طب ايه الا مزعلك كدا
بصلها زين بعمق وحاول يغير الموضوع عشان ميشغلش بالها واتكلم بمرح: اصل جدي قالي انا موافق علي كل طلبات عليا في موضوع الخطوبه والفرح بس بشرط
بصتله عليا باهتمام: شرط ايه ؟!
زين وهو بيدعي الجديه: ان انا اخطبك بكره وفرحنا يبقى بعد يومين يعني يوم حفلة الافتتاح وبعد 9 شهور بالظبط يكون عنده الحفيد
بصتله عليا بدهشه: وهنجبله حفيد منين بعد 9 شهور ؟
اتصدم زين من سؤالها: عليا انتي فعلا مش عارفه هنجبله حفيد منين بعد 9 شهور لما نتجوووووز
بصتله عليا وهي بتفكر في الكلام واشمعنا 9 شهور واخيراااا فهمت وخدودها احمرت بخجل وبصلها زين بصدمه وضحك بشده: عليا انتي بجد هتجننيني وشكلك كدا هطلعي عيني معاكي
ردت عليا بخجل؛ خلاص يا زين فهمت ، اصل انت فجأتني وانا كنت بفكر ومركزه في موضوع شرط جدك دا عشان كدا كنت مستغربه ومش فاهمه
زين بغيظ: اتفاجأتي ومش فاهمه ؟! 
هزت عليا راسها بمشاكسه ودلع: اااه اتفاجأت
اتكلم زين بتأكيد: طب عشان متتفجئيش تاني اعرفي ان فاضل يومين ونتجوز ماشي يا عليا نتجوووووز يعني موضوع اني كل ما اقرب منك يغمى عليكي دا تنسيه خااالص وتركزي معايا كدا
اتكسفت عليا جدا واتكلمت بغيظ: زين ارجع اوضتك تاني
ضحك زين: طب خلاص والله ، انا فعلا محتاج انام جنبك النهارده 
استسلمت عليا انه ينام معاها في نفس الغرفه لانها كانت حسه ان في حاجه فعلا مضيقاه وهو بيحاول يدريها و يتكلم معاها في اي حاجه بعيده عن الا مضايقه وفعلا نام زين جنبها واخدها في حضنه وهو بيطمن قلبه بيها وغمض عينه وهو بيضمها وحاسس ان قربها حقيقي بيريح قلبه
رواية زوجة ابن الأصول بقلمي ملك إبراهيم
___________________
في الصباح
فتح زين عينه علي رجل عليا الا خبطت في صدره ..حاول يفوق ويركز وافتكر انه نايم جنب “عليا”???? يعني دا شئ طبيعي يصحى عليه وبص بدهشه ولقاها نايمه بعرض السرير ودماغها المرادي الا كانت نازله اتجاه الارض ورجليها هي الا علي صدره ..اتنهد وهو بيضحك ومسك رجليها وشدها عليه اكتر وهو بيضحك???? ..صحت عليا بفزع: هو في ايه ايه الا حصل ؟
زين وهو بيضحك: هو انتي مش كنتي نايمه في حضني امبارح ، ممكن اعرف انتي خرجتي من حضني ونمتي كدا ازاي
اعتدلت عليا وقعدت علي السرير وشعرها كله نازل علي وشها وتقريبا مغطيه 
ضحك زين وقرب منها بعشق وهو بيبعد شعرها عن وشها
سألته عليا وهي شبه نايمه: بتعمل ايه يازين
زين وهو بيضحك: بشيل الستاره دي عن وشك
وبعد ما بعد شعرها عن وشها بصلها بعشق وهي كانت مغمضه عنيها وهي قاعده وشكلها كان يجنن بجد وغصب عنه قرب من شفايفها وفتحت عليا عنيها بصدمه وهو بيقبلها وحاولت تتحرك وتبعد عنه وهي مش عارفه هو ايه الا حصل ، لكنه كان بيضمها ويقربها منه اكتر وهي حقيقي متجمده بين ايديها وهو بيضمها وبيتعمق اكتر واكتر وبعد لحظات بعد عنها وهو بيبص علي شفايفها وشكلهم بعد قبلته بقى مغري ليه اكتر وهي لسه مصدومه وبتبصله وعنيها مش بتتحرك .. ضحك زين وهو بيهزها: ايه دا ؟ هي دي حاجه جديده غير الاغماء ولا دا استعداد قبل الاغماء ولا ايه
بصتله عليا وهي لسه مصدومه وزين عمال يضحك ويكلمها وبعد لحظات حركت عنيها وسألته: هو ايه الا حصل
ضحك وقالها: كدا الحمدلله طمنتيني ان مش هيغمى عليكي لان السؤال دا انتي دايما تسأليه بعد ما تفوقي من الاغماء
حطت عليا ايديها علي شفايفها وهي مش فاهمه هو ايه الا حصل لانها كانت نايمه وفجأه فتحت عنيها علي تقبيل زين ليها 
اطمن زين اكتر وعرف انها كدا مش هيغمى عليها واتكلم بمرح: كدا بقى في تطور الحمدلله يعني كمان مرتين تلاته وهتتعودي
عليا بدهشه: اتعود علي ايه
ضحك زين وهو بيبص لشفايفها ونفسه يقرب تاني بس خايف يغمى عليها المرادي بجد واتكلم وهو بيقوم من جنبها: هبقى اقولك بس مش دلوقتي ، المهم قومي اجهزي لانك هتيجي معايا مشوار مهم
عليا بفرحه زي الاطفال: هتخرجني
ضحك زين علي طفلته الجميله واتكلم بتريقه: اه وهجبلك حاجه حلوه كمان
وقفت عليا بسعاده وهي مش واخده بالها من تريقة زين وكانت واخده كلامه جد جدا وكانت فرحانه انه هيخرجها ويجبلها حاجه حلوه زي ماقال وزين كان مندهش جدا وحس ان عليا اتحرمت انها تعيش طفولتها وعشان كدا بتفرح زي الاطفال من اقل حاجه وخرج من عندها ورجع غرفته عشان يجهز وعليا جهزت بكل سعاده وهي متحمسه جدا وبعد ما جهزت سمعت دقات علي الباب وفكرت انه زين وفتحت لقته (الجد) واقف بيبتسم وهو بيبصلها بمرح: ممكن ادخل
عليا بابتسامه: اه طبعا اتفضل
بص الجد حواليه وسأل عن زين ..ردت عليا بخجل: جاي دلوقتي هو لسه خارج من شويه
ضحك الجد: طب كويس عشان كنت عايز اتكلم معاكي في موضوع مهم
اتكسفت عليا جدا لانها كانت عارفه ان الجد هيتكلم في موضوع خطوبتها وجوازها من زين
الجد بابتسامه: عليا انا عايز اقولك ان زين بيحبك اوي بجد وان من يوم ما انتي دخلتي حيات زين دخلتي معاكي السعاده والضحك لحياته من تاني
ابتسمت عليا بخجل وكمل الجد كلامه: زين كلمني امبارح في موضوع انه عايز يخطبك ويعملك فرح وانا شخصيا موافق ومعنديش اي مانع بس ليا عندك طلب
بصتله عليا باهتمام واتكلم الجد بحزن: زين يا عليا كان متعلق بأمه جدا ..وابوه عمره مااهتم غير بنفسه وانا كنت السبب في دا للاسف لاني معودتش ابني انه يشيل مسؤليه وكنت دايما بشيل انا عنه كل حاجه والنتيجه زي ما انتي شايفه ، متجوز واحده من سن عياله وعارف انها متجوزاه علي طمع ومع ذالك هو معندوش اي مشكله انه يكمل معاها وكمان ممكن يضحي عشانها بكل حاجه وانا دلوقتي مليش غير زين وزياد وزياد لسه صغير وزين دلوقتي هو الا شايل كل حاجه هو سندي وضهري
ابتسمت عليا بهدوء وهي بتسمع كلام الجد عن زين وعن حجم المسؤليات الا هو شايلها وكمل الجد كلامه بتوصيه: انا عايزك انتي يا عليا تبقي النص الحلو في حيات زين انتي الا تحلى ايامه وتنسيه تعبه وتقفي دايما جانبه وعايزك تحرصي كويس جدا من مرات كمال ابني لان الا زيها يا بنتي بيبقوا شياطين علي شكل بشر
اتكلمت عليا بقلق: فعلا يا جدي انا بحس بحاجه غريبه في جانيت ومش مفهومه
الجد بتأكيد: حاولي تبعدي عنها يا عليا علي اد ماتقدري وعايزك توعديني ان اي مشكله او سوء تفاهم يحصل بينك وبين زين تبلغيني بيه لان اكيد جانيت هيبقى لها يد في حاجه وحشه ممكن تحصلكم وانا متأكد انها مش هتسكت ولا هتستسلم 
عليا بدأت تحس ان الموضوع كبير: هو انا ليه حسه ان موضوع جانيت دا كبير
الجد بهدوء: لانه فعلا كبير يا عليا
سمعوا صوت خبط علي الباب
عليا: دا اكيد زين
الجد: متعرفهوش اي حاجه يا عليا من الكلام الا اتكلمناه مع بعض 
هزت عليا راسها بتفهم وفتحت ل زين وقالتله ان جده عندها ودخل زين يكلم جده بمرح: طمني يا جدي ، مراتي وافقت علي الخطوبه ولا ايه
الجد وهو بيضحك: اطمن الحمدلله وافقت
ابتسم زين وهو بيبص ل عليا وغمز لها
ابتسمت عليا بخجل واتكلم الجد بمرح: هروح انا اشوف زياد لانه عايزني في موضوع هو كمان
ابتسم زين: ربنا يخليك لينا يا جدي
ابتسمله جده بحب: ويخليكوا ليا يا حبيبي 
وخرج الجد ووقف زين يبص لعليا ولاحظ ان نظراتها ليه عمييقه اوي ..ضحك وسألها: بتفكري في اي وانتي بتبصيلي كدا
عليا برقه وبدون ماتشعر: انت حلو اوي يا زين
ضحك زين وقرب منها اكتر وضمها: بجد انا حلو
عليا بعشق: جدااااااا
ابتسم بسعاده لما شاف العشق واضح جدا في عنيها وقالها من كل قلبه: “بحبك” 
ردت عليا بخجل: وانا كمان بحبك اوي 
بصلها بسعاده كبيره ومكنش مصدق انها اخيرااا قالتها وضمها بسرعه ورفعها عن الارض ولف بيها بسعاده وكانت عليا حسه انها سعيده اكتر منه لانها اخيرا قدرت تنطقها ودي كانت اول مرة في حياتها تنطق الكلمه دي
____________________
وقفت جانيت في مكان بعيد عن الاوتيل ووقف جنبها كريم وهو بيسمعها بتركيز
جانيت: فاضل يومين علي حفلة الافتتاح وبعدها كلنا هنرجع القاهره وفرصتك ان انت ترجع عليا هتكون شبه معدومه
كريم بقلق: طب والمفروض انا اعمل ايه دلوقتي وعليا مش مدياني اي فرصه حتى اكلمها وكمان تليفونها مقفول طول الوقت من اخر مرة كلمتها فيها وجوزها سمع المكالمه
جانيت بمكر: هو زين يعرف ان انت موجود هنا في القريه ، شافك يعني ؟
كريم بثقه: لأ ميعرفش ان انا هنا
جانيت بمكر: حلو اوي ، يبقى تسمعني كويس وتنفذ كل الا انا هقولك عليه
____________________
اخد زين عليا في طريقهم للقاهره عشان تختار فستان الفرح بنفسها لان الفرح هيكون بعد يومين واصبح مفيش وقت 
بعد وقت طويل وصلوا المكان الا هتختار منه عليا فستان الفرح واخدوا وقت طويل جدا عشان تختار الفستان وبعد تعب وقياس فساتين كتير اخيرا اختارت عليا فستان وخرجت بيه قدام زين الا اتصدم اول ماشافه ووقف بسرعه وقرب منها بانفعال: ايه الا انتي لبساه دا ؟
خافت عليا من شكله الغاضب وانفعاله الزايد وردت بخوف: دا دا فستان
زين بغضب: والله بجد دا فستان متأكده 
بصت عليا للفستان: ماله الفستان يا زين
زين بغضب: الفستان دا تغيريه حالا واحمدي ربنا ان المكان فاضي و محدش شافك بيه غيري
عليا بعند: علي فكره بقى انا قست 100 فستان لحد دلوقتي وانت مفيش ولا واحد عجبك وانا زهقت
زين بانفعال: انتي مختاره فساتين كلها عريانه وعيزاهم يعجبوني ازاي
عليا بتحدي: بس دي قصة الفستان وشكله حلو عليا
زين بغضب: لا مش حلو عليكي ويلا نمشي بقى عشان انا كمان زهقت
عليا بغضب: انا الا زهقت علي فكره ومش عايزه فرح ارتاح بقى
وبصتله بعند ودخلت تغير الفستان وبعد دقايق خرجوا هما الاتنين وهما مابيكلموش بعض وكانت عليا متغاظه جدا من كم كلمة “لأ مش حلو” الا قالها زين علي كل الفساتين الا عجبتها وكان زين مضايق وغيران عليها جدا من كل الفساتين الا هي قستها ورافض تماما ان يشوفها اي حد غيره وهي بالجمال دا  ..فضلوا ساكتين طول الطريق مابيكلموش بعض وبعد وصولهم القريه طلعت عليا علي غرفتها في الاوتيل وقفلت الباب في وش زين ورفضت تسمع منه اي كلام وكانت شايفه انه بيتحكم فيها وغيرته عليها دي زياده جدا وهو وقف قدام باب غرفتها بغضب وراح علي غرفته وهو بيفكر هيعمل ايه في الموضوع دا ..وفضلت عليا رافضه تكلمه لحد يوم حفلة الافتتاح وهو نفسه كان يوم فرحهم
بعد يومين
يوم حفلة الافتتاح والمفروض فرح زين وعليا ومكنش حد يعرف بموضوع الفرح غير زين وعليا والجد
وقفت عليا في غرفتها بحزن وهي بتبص للفستان الموجود قدامها والا اختاره زين علي ذوقه وبعتهولها وهي رافضه تلبسه رغم انه كان رقيق جدا وعجبها جدا لكنها كانت مصره علي عنادها
قربت منها سجده بابتسامه هاديه: ايه يا عليا مالك 
ردت عليا بتوتر وحزن: مفيش يا سجده انا بس متوتره شويه
ابتسمت سجده وقربت من الفستان واتكلمت بحماس: الفستان شكله حلو اوي وهيبقى احلى لما تلبسيه 
ابتسمت عليا بحزن وسمعوا خبط هادي علي الباب ..فتحت سجده ولقته زين ..دخل زين وهو بيبص ل عليا وعارف انها زعلانه منه وهترفض تكلمه برضه ..استأذنت منهم سجده وخرجت وقفلت الباب وراها
قرب زين من عليا واتكلم بهدوء: حبيبتي انتي لسه زعلانه
تجاهلته عليا ومردتش
ابتسم زين ومسك ايديها وقربها منه: طب ردي عليا ، صوتك وحشني
عليا بزعل: بس انا زعلانه منك ومش هرد عليك يا زين
يتبع…..
لقراءة الفصل الخامس عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية أحببت رئيس العصابة للكاتبة آلاء فرج

اترك رد