Uncategorized

رواية لا تقتلوا طفولتي الفصل الرابع 4 بقلم زينب أسامة

 رواية لا تقتلوا طفولتي الفصل الرابع 4 بقلم زينب أسامة

رواية لا تقتلوا طفولتي الفصل الرابع 4 بقلم زينب أسامة

رواية لا تقتلوا طفولتي الفصل الرابع 4 بقلم زينب أسامة

طبعا مفيش حد أجب عن الأسئله غير أسيا من السودان وإسراء وبسمله وبنات تانيه بس مش كتير وكله بيقول إنى فى العشرينات عشان طريقه شرحى للروايه ????????أنت مكبرنى يا جدعان أووى 
إستعدوا لصدمه 
أنا فى شهر تسعه الجاى هتمم ال 15يعنى داخله لسه تالته إعدادى 
شوفتوا أنا صغيره إزاى ♥????
إدعمونى بقى ????????
وليه بقى أخترت إن المغتصبين من العيله 
أولا دى قضيه رأى عام 
ثانيا دايما لما فى حد بيكتب روايات بيخلى المغتصب غريب ودى فكره إحنا كلنا عريفناها وبقت منتشره 
ثالثا فى قضايا شرف كتير وفى أولفات العائلات بيحصل فيهم كده وبنات كتير بتسكت عن الموضوع 
رابعا أحنا دايما مجتنعنا بيحط الحق على البنت فى كل حاجه شبه أنتى إللى لابسه كده يبقى هو ملهوش دعوه…وإلخ وإلخ بيغلطونا على كل حاجه 
خامسا أيام زمان فى الأبيض والأسود كانوا بيلبسوا أقصر من كده ومكنش فى محجبات كتير وكمان مكنش فى قضايا إغتصاب 
إللى أتغير بقى  مش لبسنا لأ إللى أتغير نظرات الرجاله للبنت 
أيام زمان كان الرجاله مبتبصش أساسا 
وإللى بيسئل أنا إزاى بعرف أكتب كده 
فأنا من وأنا صغيره بحب القراءه بس أهتميت بيها جداا من سنتين وبعدها قررت إنى أكتب روايه محتواها مختلف 
والحمد لله دعمتونى 
????
إستوووووووووب
نبدأ يلا ????????????????
~~~~~~~~~~~~/~~~~~~~~~~
وقفنا بعد أربع سنين صح 
فى مجمع شركات الإمبراطور  تبدأ حينما نرى بوابه كبيره جدا لتأتى سياره فيرارى لتفتح الأبواب لنرى أعظم مبانى للمعمار فكان يوجد خمس شركات ضخمه فى الحجم وشاهقه الإرتفاع لتقف السياره السوداء فى جراج خاص بها ليهبط شاب أقل ما يقول عنه وسيم 
بطل الروايه 
يونس محمود بدران الجندى شاب فى أوائل الثلاثينات يحب عائلته وأصدقائه بشده متواضع لأقصى الحدود ولكن متملك وعنيد أيضا ولكن عندما يتعلق الأمر بعائلته يتحول للأسد جريح يحرق الأخضر واليابس يتبع مقوله (إتقوا شر الحليم إذا غضب)يلقب بالإمبراطور ولما لا فهو مالك أقوى شركات العمران فى الوطن العربى ومصانع حديد ويعد من مشاهير العالم الأوربى شكله 
طويل جداا عيون بنيه ورموش كثيفه وشعر أسود ويملك غمازه فى خده الأيمن عريض المنكبتين يعشق الرياضه 
وده بطل قصتنا لأ الواد مز يعنى ????????
يدلف لداخل ليلحق بهى صديقه أيمن هم أصدقاء من الطفوله  
يونس بهدوء:كسبنا المناقصه 
أيمن بمرحه المعتاد:أومال ده أنت الإمبراطور برضوا 
يونس:فين جاسر 
أيمن:إحم هو يعنى عامل الفونه صامت 
يونس:أما يجى إبعتهولى على المكتب 
ليركب المصعد ويشير على الرقم 55حيث مكتب المدراء 
أيمن معتز محمد خليفه شاب فى أوائل الثلاثيناتةمتوسط الطول عيون سوداء وشعر أسود غزير عريض المنكبتين للإهتمامه بالرياضه يتيم ولكن يحب عائله صديقه يونس يملك جاذبيه خاصه مرح ولكن جاد أيضا 
مز هييييبح 
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
على صعيد أخر 
فى فيلا الشافعى
نرى تلك الكسوله نائمه وهناك فتاه صفيره وشاب يتسللون الغرفه ككل يوم لإيقاظها 
حسنا لقد عرفتموهم 
إنها تاج الفتاه ذات السبع سنوات تعشق نور فتاه قصيره ولكن عيونها عسليه ورثتها عن أمها شعرها بنى طويل بيضاء اللون وعندها خدوووووود 
أما الشاب 
فهو جاسر يحب نور بشده يعتبرها نصفه الأخر فى كل شئ 
هى كانت تتجنبه ولكن مع الوقت أصبحوا أصدقاء وبعدها أخوات وبعدها توأم روح طويل القامه بشره سمراء وأنف منحوت وعيون خضراء ورموش كثيفه عريض المنكبتين للمارسته الرياضه يهاب من نور عندما تضربه لأنها قويه 
يعشق زوجته حتى النخاع 
جاسر بصوت منخفض وهو يبتسم ويشير للإبنته: واحد.. إتنين…… تلاته 
جاسر بصوت عالى جداا: إصحا يا نايم ووحد الدايم
تاج: إثحى يا نوى أثحى أثحى 
تاج عندها لاته فى الراء فهنشيل الراء من كلامها ????
نور بصراخ وهى تتناول الكوب وتحتفه بلا مباله: إتخمدوا بقى حرام أععععععععع 
صرخت هذه الصرخه حينما ألقا جاسر المياه عليها لتقف على السرير ليسقط شعرها الأسود على وجهاا ليغطيه لتمسك شعرها وترجعه للوراء 
نور:فى أيه يا خلق عايزه أتخمد حراااام وربنا كده 
جاسر وهو يحملها:وراكى جامعه ومش عايز يا نور أجى شبه الأسبوع أللى فات وألقيكى كسرت دراع الولا
نور:حاضر هكسر دماخه 
جاسر:نور أنا بكلم بجد 
نور:يا جاسر أنت عارف إنى مبحبش أى راجل يقرب منى وهو جه يمسك إيدى بكل بجاحه  قومت كسىراها 
جاسر بهدوء:حاولى تتجنبيهم يا نورى أوك قالها وهو يقبل خدها 
لينزل نور لتذهب هى إللى حمام غرفتها بعدما خرج جاسر 
بعد قليل تخرج وهى مرتديه فستان لبعد الركبه أبيض اللون وبكم ومنفوش لتمشط شعرها الطويل وبعدها تتركه بحريه بعدما إفتعلت بعد المنحنيات الجميله فيه لأ تضع أى ميكب ماعدا مرطب للبشره وكحل لعيناها العسليه لترتدى حقيبتها وحذائها العالى بلون السكرى 
ليدلف جاسر ويصفر 
جاسر:قمرايه يا ناس
نور:ههه بكاش أنادى أميره وأقولها جوزك بيعاكسنى 
جاسر وهو يحضتنها ويقول:لسه مش عاوزه تواجهيهم يا نور 
نور بتوتر فقد لتذكر الماضي وتشدد على إحتضانه وتقول بصوت متعب:مش حاسه إنى هقدر لسه خايفه منهم  تعرف عملوا جنازه ليا لتضحك بوجع وتكمل بعد أما فتحيه قالتله إنى شمال وإنى مش شريفه عشان هربت لتكمل بإبتسامه وجع عارفه حقيقه عيالها الوسخه وبتدارى عليهم زعلانين إنى هربت عشان مجوزش واحد فى مقام جدى 
ليحضتنها جاسر وهو يلعن تحت أنفاسه تلك العائله القذره كم يريد تدميرهم وهو قادر على فعل ذلك ولكن ينتظر فقد إشاره من نور وسيمحيهم من قاموس البشريه ولكن الصبر 
لتدلف أميره بمرح وتقول: خياااااااانه جوزى وأخته فى أوضه النوم بيحضنوا بعض يا خرب بيتك يا قرمط لتكمل بمسرحيه هو أنا قسرت معاك فى حاجه يا سى جاسر ده أنا حتى رفيعه ورشيقه وبعرف أطبخ وعينى عسلى وشعرى بنى ومخلفه بنت زى القمر ومن عيله وبنت ناس و…
ليوقفها جاسر وهو يضحك ويحضتنها هى الأخرى:دى أختى وأنتى كل حاجه فى حياتى ويقبل جيبنها 
نور:تيراراااااارىىىىىى تيراااااااااىىىىىىىى تيرا تيرا أتنين لمون وشجره دى قصه حب على شاطئ الهوا أجمل حكايه قلب أبطالها إحتا سوا من فيها إللى إتمنيت ويااااك حسيت أجمل إحساس 
أميره وهى تحضتن نور:صوتك جميل أووى يا نور شبه صوت المغنيه أصاله 
نور وهى تضحك:بصى أختشى خلينا صرحى مع بعضينا جوزك المز ده أبو عيون خضرا كان بيعاكسنى أنا قصدى الصلح يعنى متفهمنيش غلط 
ليمسكها جاسر من ملابسها كالحرامى ويقول:أه يا بنت ال ليمسك لسانه ويقول:إسمعى الكلام 
نور بعند:لأ
جاسر:أنا الكبير 
نور:لأ
جاسر:إحترمينى طيب بس 
نور:لأ
جاسر:أنا الراجل 
نور:لأ 
لتفلت يده وتجرى سريعا خارج المنزل واوقف تاكسى 
أنا جاسر وأمير فكانوا يضحكون بشده على تلك العنيده ذات الرأس اليابسه وبعدها يودعها ويذهب لعمله
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
داخل شركات الإمبراطور وتحديدا فى مكتب يونس 
يونس بعصبيه:أتأخرت يا زفت
جاسر بضحك:مش أنا والله السبب دى نور أختى 
يونس:هى كل مره هتكون نور نفسى أشوفها وبعدين مش أنت ومريم بس أللى أخوات طلعت إزاى دى أختك 
حسنا فلنكن صريحين فيونس لم يرى نور أبداا ولكن جاسر يحكى عن مواقفها معه وكم هو يحبها من كلام جاسر عليها وقع فى شباك الحب بدون سابق إنذار 
جاسر:هى صاحبت مريم بس أنا بحبها أكتر من نفسى وبعتبرها توأمى 
يونس:أها وأنتوا بقى عايشين فى نفس البيت 
جاسر:لأ إحنا فتحنا الفيليتين على بعض بنقضى اليوم كله وبعدها بنروح ننام فى فيليتنا 
يونس:أها 
ليقاطعه صوت رنين هاتف جاسر وهو على المكتب ليلمع إسم مشاكستى الصغيره لينتبه يونس للإسم 
يونس:مين 
جاسر وهو يلتقط هاتفه ويبتسم ويفتح الإسبيكر ليسمعه يونس 
جاسر بضحك:هههه لحقت وحشتك يا نورى
لتنتبه كل حواس يونس على صوتها العذب ليعتبرها سيفونيه بطيئه تعزف أوتار الحب على قلبه
نور:لا يا قلبى قى أستدعاء ولى أمر 
جاسر بغضب:بردوا يا نور بردوا 
نور:وأنا مالى هو قليل الأدب ومش متربى بيقطع غليا طريقى بقاله أسبوع وإنسان بباااظ وإنهارده مسكنى جامد من دراعى 
جاسر:والإصابه 
نور بحرج:إحم كسر فى الدراع وخمس غرز فى راسه وشرخ فى الرجل 
لتكمل ببراءه:بس كده 
طيبه أووى نور دى ????????
جاسر:أقفلى وأنا جايلك كان يوم أسود يو ما عرفتك 
نور:بتقول حاجه يا قلبى 
جاسر:بقول أنك طيبه أووى 
ويغلق فى وجهها ويمسك مفاتيح سيارته ويقول ليونس المصدوم من قوه تلك الفتاه ويضحك بشده عليها 
جاسر:أنا لازم أمشى 
يونس بتفهم:أوك 
ليغادر جاسر لمشاكسته 
وبعدها بنصف ساعه يلمع هاتف يونس بإسم أخيه مروان 
يونس:نعم 
مروان:
يونس:أنا جايلك حالا 
مروان:بسرعه يا يونس أه 
يونس:حاضر حاضر
ويغلق الهاتف ويلتقط مفاتيحه ويهبط للأسفل ويركب سيارته ويذهب 
//////~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
فى الصعيد.
فارس:عرفت مكانها 
سيف:لأ لسه 
فارس:هتكون راحت فين بنت(*******)دى
سيف:بس كل إللى أعرفه إنها لو لسه عايشه فأكيد مش هتسيبنا يمكن ماتت فعلا 
فارس:مش عارف 
ليسمعوا صوت أمهم ليتناولوا طعام الغذاء 
ولكن لم يروا تلك الأعين التى تراقبهم
يتبع…..
لقراءة الفصل الخامس : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية بريئة حطمت غروره للكاتبة ميرا أبو الخير

اترك رد