Uncategorized

رواية راحت يا خال (روح) الفصل السابع 7 بقلم طيف كاتبة

 رواية راحت يا خال (روح) الفصل السابع 7 بقلم طيف كاتبة

رواية راحت يا خال (روح) الفصل السابع 7 بقلم طيف كاتبة

رواية راحت يا خال (روح) الفصل السابع 7 بقلم طيف كاتبة

-خدت دقايق صمت أستوعب اللي حصل؟.يضربني كدا على الفاضي والمليان..بصيت ليه بجمود
: أنت عارفأنه كل اللي بتعمله دا نقص..لفيت وقعدت أتمشى في الشقة وأنا مكملة وأيدي راحت قدام بلمس الأنترية وبعدها حسست براحة على فاظة وكملت ونا برفعها وبكل قوتي رميتها عليه بس إتفاداها بإعجوبى
-قعد ثواني يستوعب أنه أنا عملت كدا..مكنش يتوقع صح،بسرعة قبل ما يستوعب رميت الكلمتين وجريت جوا للأوضة
:خلي ف علمك أنا هنزل كل يوم ودا النظام اللي هيمشي من دلوقتي 
__________________________________
-دخلت الأوضة بتاعتي بسرعة وقفلت عليا الباب وسندت عليه بكل قوتي..قرفصت وأنا حاطة راسي بين إيديا ساندين على رجلي،وقعدت أراجع نفسي وأراجع الفترة اللي أنا وأدم كنا مع بعض بقالنا شهر ونص متجوزين..ولا فمرة خدني يخرجني ولا حتى سمعت منه كلمة حلوة توحد ربنا، قالي فمرة وأنا فحضنة..مستغربين ليه أه كنت برضا أنه ياخد حقه الشرعي لأني أنا كمان بحب أفضل فحضنه وهي دي فرصتي الوحيدة تنهدت وسندت راسي على الباب قالي أنه كل ما يبصلي يحس أنه عايز يستفرغ..أه والله وكنت فحضنه، ءاءا أنا عارفة أني حلوة وجميلة بس كل كلمة وحشة منه تخرج من بوقه فحقي بتكسرني وبتدمر ثقتي ف نفسي
____________________________________________________________________
-يالله يا روح يالله شدي شوية قربتي خلاص تتقني الحركة 
-قومت بصيت ليه وقولت :غيث..أنت ليه بقيت بعيد كدا
-بصلي لفترة وبعدها خد نفس وإبتسم إبتسامة ترد الروح..أنا ليه إتخطفت كدا حطيت أيدي على قلبي وحسيت أنه فيه فرح جوا من كتر ما بيتحرك بسرعة فوقت على صوت حمحمة بصيت ليها وأنا وشي كله أحمر 
-قرب مني بقلق وقالي :روح…أنت بخير؟ 
-غيث..أنا 
-فتح عينيه جامد من الصدمة والخضة
__________________________________
_روحت زي كل يوم من ساعة أخر مرة والمشادة اللي حصلت بيني وبين أدم، وهو ولا بيعبرني بقالب حوالي إسبوعين ومش هكدب عليكم حسيت براحة وقدرت خلالها أستعيد نفسي وقدرت أرجع علاقتي ببابا والحقيقة أني العلاقة بينا مكنش فيها حاجة أصلاً والسر هو….
-تنهدت وأنا ببص في المرايا لجسمي تخنت شوية والموضوع دا تاعب نفسيتي حسيت بدوخة فجأة وكنت هقع لولا أني سندت على كرسي كان جمبي وقعدت عليه
-سمعت صوت تكة مفتاح وعرفت أنه أدم جيه، كنت عايزة أقوم بسرعة عشان مش عايزة أشوفة وفعلا قومت بس من شدة الدوخة والصداع محستش بنفسي غير وغيمة سودة على عيني 
__________________________________
-المريضة صحيت يا دكتور 
_قرب الدكتور مني وهو بيبتسم وقالي:كدا يمدام تقلقي جوزك عليكي..مش كان لازم ترتاحي عشانك وعشان أبنك 
-بصيت ليه بخضة وأنا بقول :نعم؟ 
-الدكتور إتوتر وهو بيبصلي مفيش ثواني لاقيت أدم داخل وبإبتسامة عريضة على وشه قولت ف سري :إضحك إضحك يبن العبيط.ة 
-قرب مني ولاقيته بيوطي وبيبوس راسي وبيقولي :حمدلله على السلامة يا أحلى ماما! 
؟؟؟؟؟؟؟ 
-علامة الإستفهام كان على وشي فعلا، ركزت معاهم لما الدكتور قاله أني محتاجة راحة وتغذية كويسة وما أجهدش نفسي ولا يكون في حاجة تعكر صفوي وأدم واقف قصاده وبيسمعه بإهتمام وأنا ببصلهم بغيظ 
-أدم سأل الدكتور إذا كان يقدر ياخدي ويمشي وطبعا الدكترة أبو الدكاتير واافق بمزاج أمه هو
__________________________________
دا البارت التامن هه هتلاقوا الرواية على الواتباد أكتبوا رو وح♥️ هتلاقوا الرواية واللي هيتوه يدخل صفحتي الشخصية هيلاقي بوست مثبت أول حاجة هتلاقي لينك هو دا لينك الرواية وإستمتعوا وتابع ني هناك وهنزل كذا حاجة بردو 
________________________________
-خرجني من المستشفى وهو شايلني..حد قاله أنه مش بعرف أمشي عديتها ليه وقولت لما نروح هفهم منه هو ليه بقا عبيط كدا؟؟ وحنين يعني شوية
-طلبت منه ينزلني وإتخانقت معاه طبعاً طول الطريق وقولت أني هعرف أمشي وأول خطوة خطيتها كنت هتشنكل ف بعفوية مسكت أيديه وبقت متشابكة مع بعض،قعدت أشد أيدي أني أبعدها عنه مقدرتش ف إستسلمت 
-وسوبهان الله ا لاقيت شوشو مستقبلانه على باب شقتنا إبتسمت ليها 
-إقتربت منهم شهد وهي تنظر لتشابك أيديهم بغل ونظرت إلى أدم وجدته ينظر لها بلا مبالاه؛ إقتربت منها روح وقامت بإحضانها بشدة :مش هتباركيلي..أنا حاامل 
-نعم..إزاي دا؟ 
-بصيت ليها بإستغراب وبقول:هو أيه اللي إزاي؟ 
-إبتسمت في وشي بهدوء وقالت بحب :مبروك يروحي..مش هتدخلي بقا أكيد محتاجة راحة.
روح بهدوء:أيه يحببتي مش هتدخلي؟ 
-شهد بود:لأ يقلبي أنتي إدخلي أكيد محتاجة راحة وأنا هبقى أجي يوم تاني
-أماءت روح بهدوء وهي تقول:معلش يا أدم خد شهد ووصلها..ما أددتش فرصة لحد أنه يعترض ودخلت قفلت الباب 
-تابعتها شهد بإبتسامتها التي إختفت بعد غلق الباب وإلتفتت لأدم بغضب 
:تقدر تقولي أيه دا..ليه ماسك أيديها كدا؟ 
أدم ببرود:كدا اللي هو إزاي يعني..هي مش مراتي وأم أبني وحببتي
شهد بغضب وصراخ تحاول كتمه:لأ مش حببتك..ما تقولش حببتك
-إقتربت منه بغضب وهي تقول وتمسكه من ياقته:أسمع..أنت لو ما نهيتش اللي بينكوا قول على أبنك أو ببنتك يا رحمن يا رحيم
-شد إيديها وتناها لدرجة أنه سمع صوت كسر وقال بغل وهو بيبصلها بقرف:أبني لأ فاهمة ورب الكعبة لو لاقيتك بتهوبي ناحيتهم هيكون فيها موتك ثم رماها على الأرض بقوة وتف مكان مكانت واقفة 
-دخل الشقة وبيدور على روح لاقها بتحضر هدوم عشان تدخل تستحمى فقر منها وقالها بغضب:البت اللي إسمها شهد دي ما أشوفكيش بتقربي منها ولا تخليها تكلمك فاهمة 
روح بخضة:ليه..هي عملت ايه
أدم بغضب وفوران:دي إنسانة مش محترمة شوفتها ف حضن واحد ف شقة بالمعادي والله وأعلم عملت كدا مع كام واحد غيرنا ءاءاء قصدي غيره أسمعي الكلام
روح بصيت ليه بصدمة وذهول:أيه الكلام اللي أنت بتقوله دا مستحيل..مستحيل شهد تعمل كدا أكيد فيه حاجة
-قرب وهو بيبوس راسي وبصلي بود :أنتي بس اللي بريئة وصافية أكيد مش هتتوقعي حاجة زي دي تطلع منها 
-أماءت ليه بهدوء وعلامات الصدمة على وشها وقالتله براحة :عن إذنك..هاخد شاور، قرب مني برغبة:مش عايزة مساعدة
-بعدت عنه بخجل وأنا بقول بكسوف وغضب:أدمم أنت نسيت أنه الدكتور قال أيه 
-نفخ بغضب وأنا ببصلي بزعل قرب مني وباس راسي وأيدي ما تزعليش على شهد دي واحدة رخيصة ما تستهلش الزعل دا كله
-أماءت له بهدوء ثم أخدت ملابسها ودخلت للحمام وبدأت بخلع ملابسها شيئ يليه شيئ وهي شاردة أمامها ثم رفعت رأسها ناظرة إلى المرآه وبدون سابق إنظار شقت إبتسامة نصف وجهها وأنارته بالكامل نظرت وأمعت لنفسها قائلة بمكر :ولسة..وما خفي كان أعظم
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية أحببت رئيس العصابة للكاتبة آلاء فرج

‫3 تعليقات

اترك رد

error: Content is protected !!