Uncategorized

رواية أدمنت صعيدي الفصل الثامن 8 بقلم جنى سعد

 رواية أدمنت صعيدي الفصل الثامن 8 بقلم جنى سعد

رواية أدمنت صعيدي الفصل الثامن 8 بقلم جنى سعد

رواية أدمنت صعيدي الفصل الثامن 8 بقلم جنى سعد

دخلت مها أوضتتها ببطئ.. ومش قادره تصدق إلى هي شايفه 
مها كانت شايفه خيال روجينا في كل ركن قعدت مها في الأرض ومسكت هدومها المتقطعه.. أو بالأصح الهدوم إلى روجينا جايبها لمها.. 
مسكت مها الهدوم.. ومنزلتش ولا دمعه كانت في صدمه ومش فايقه لأي حاجه.. 
افتكرت امها لما قالتلها حافظي على الهدوم إلى جايبهالك عشان  لما تخلفي وريهم الحاجات الي جبتهالك..
دمعت مها وهي مبتسمه عشان شايفه روجينا في كل أركان الاوضه..ونامت مكانها.. 
******************
سليم :وه انا مشوفتش مها أو جيت.. حد شافها 
وجده بخبث:لا يا عمي ماشوفنهاش 
سليم بعدم اتمأنان:اول مره مها تعملها انا طالع اشوفتها
وبالفعل سليم اول مادخل أوضه مها لقها نايمه وحاوليها 
الهدوم إلى روجينا جبتهالها.. سليم عيونه دمعت وراح عند مها يشوفها 
سليم بخوف:م.. مها ب.. بنتي قومي.. مها.. ر.. ردي عليا.. مهاااااااا.. صوت سليم وصل العيله وكلهم طلعو لنحيت الصوت 
موسى بخوف:م.. مالك ياعمي مها مالها
سليم بخوف:م.. معرفش بصحيها مش عاوزه تصحى 
الجد بغضب:كلمو الدكتور بسرعه.. 
سليم شاب مها وحاطها على السرير وطلع برا عشان يجيب ميه أو أي حاجه تفوقها.. 
موسى بس الي كان في الاوضه.. 
مها كانت نايمه زي الأطفال بالظبط من رغم وشها البهتان بس كانت زي الملايكه 
موسى بدموع:شكلك زي الملايكه يامها 
تسريع الأحداث.. 
الدكتور بغضب:مفروووض تتنقل للمستشفى حالا. 
سليم بخوف:هي مالها يا دكتور
الدكتور:جالها حاله صدمه والاسواء نامت بعدها ودا يضرها جدا 
موسى بخوف:يلا على المستشفى بسرعه…
وجده بغيره وغل:خايف عليها.. انا هموت هالك وضحكه ضحكه شريره.. 
*******************
تسريع الأحداث 
موسى :دكتوره هنا يابهايم 
الدكتور بغرور:ايدا ايدا اي الصوت دا انتي في مستشفى محترمه.. 
موسى مسكه من رقبته وكان هيموته.. 
موسى بفحيح:انا موسى المحلاوي.. يعني اقدر اقفلك المستشفى إلى انت فرحان بيها دي ممكن اقفلهالك واشيلك من وظيفتك خالص 
الدكتور بخوف شديد فا هو يعلم من موسى المحلاوي
الدكتور :ا.. انا اسف يافندم.. حاتها انا هكشف عليا… 
موسى بغيره وغضب :انا قولت دكتوره
تسريع الأحداث 
الدكتوره :حاتها على التورلي 
تسريع الاحداث
الكل قاعد برا وخايفين جدا على مها ليحصلها حاجه 
طلعت الدكتوره من الاوضه وباين عليها ملامح الحزن 
جرا موسى عليها وباين على الخوف :ها يادكتوره مها كويسه 
الدكتوره بحزن:انا اسفه بس ملحقناش ننقذو الحاجه.. ادعولها بالرحمه… 
يتبع…..
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية أحببت طفلتي للكاتبة مروة جلال

اترك رد

error: Content is protected !!