Uncategorized

رواية حياة الأسد الفصل الثالث 3 بقلم أسماء رضا

 رواية حياة الأسد الفصل الثالث 3 بقلم أسماء رضا

رواية حياة الأسد الفصل الثالث 3 بقلم أسماء رضا

رواية حياة الأسد الفصل الثالث 3 بقلم أسماء رضا

وعد بصدمه : ايي داا…
نظر مهاب وساره علي ما تنظر اليه وعد واتصدموا ،،، شافوا اسد واخد حياة في حضنه ونايمين … مهاب جري علي اخوه يصحي 
مهاب : اسد اصحي … اسسد 
اسد بيتكلم وهو مغمض عينيه: عايز ايي يا زفت
مهاب بهمس لاسد : انت ايي الي نيمك كداا 
اسد فتح عيونه وشاف مهاب ووعد وساره بيبص جمبه لقا حياة بشعرها 
اسد بصدمه : هو ايي الي حصل ،،، بدأ يتذكر الي حصل
** فلاش بااك **
بعد اما مهاب مشي اسد كان بيبص عليها لقها فجاه بتعرق وبتعافر وبتتحرك بهستريا وبتتكلم وهيا نايمه : لا سبوني انا مش عملت حاجه … طلعوني من هنا الاوضه ضلمه …. لا مضربنيش خلاص خدو كل فلوسي سبوني … لا ابعد عني يا علي لااااااااااااااا،،،،،، وصحيت بتنهج وعرقانه وعيطت 
اسد جري عليها ولسه بيلمسها : اهدييييي…..
حياة بخوف : لااا ابعد عني يا عليي متقربش لااااا ،،، انا عاوزه ماما وبابا وضمت رجليها لصدرها وعيطت وصوت شهقاتها عليا وكانت بتتحرك بهستريا 
حياة بهستريا : لاااا ابعدوا عني انا معملتش …ح.. حاجه
اسد صعبت عليه ام راح حضنها جامد ،، حياة كانت بتحاول تبعد بس اسد حضنها جامد فاستلمت ونامت ،،، اسد حس ان هيا تقلت في حضنه بيبص عليها لقها نايمه حطها علي السرير برفق
اسد كان هيمشي حياة مسكت أيده وبتكلم وهيا نايمه : لا متسبنيش هيضربوني وغطت في النوم عميق 
اسد قاعد جنبها : يا ترى اي حكايتك ،،، ومين اللي عمل فيكي كداا 
اسد فضل مركز علي ملامحها الهاديه باين عليها التعب وعنيها ورمه من العياط وخصلات شعرها باينه فام فك الطرحه وشاف شعرها الرمادي ممزوج بالون الفضه وبدأ يمشي ايده عليها ،، وتذكر مراته المتوافيه نفس لون شعرها،، وغلبه النعاس 
** بااك **
اسد بدا يفوق علي صوت مهاب
مهاب بصوت عالي نسبياً : اسسد .. يا اسدد 
اسد بتوتر : احم ايوه 
ساره بزعيق : انت عملتت فيها ايي وايه الي فك شعرها كداا 
اسد بجمود: مش عملت حاجه بس هعمل بس مش دلوقتي ،،، وعلي العموم انا مش عملت حاجه انا كنت بجري وراءها دخلت الاوضه و النور قطع ودخلت عليها لقتها كداا 
ساره بضيق : لا والله كتر خيرك ما انت حيوان 
مهاب بزعيق: انتي ازاي تتكلمي على اخويا كداا 
ساره بإستهزاء : كنت متاكده انو اخوك اصل نفس الحقاره 
وعد بزعيق : بس انتوا الاتنين شويه ،، ثم كملت بهدوء احنا لازم نمشي ونأخذ حياة معانا زمان ماما قلقانه علينا و لوسمحت ممكن تليفون اطمنها 
مهاب ادي ليها التليفون: اتفضليي
وعد اخذت التليفون ورنت علي امها :الو يا ماما
“في منزل وعد”
عفاف بقلق : انتوا فين يا بنتي كل دا
وعد بكذب: اصل حياة اغمي عليها وهيا في المستشفى دلوقتي
عفاف بقلق : يالههووي مستشفى ايي وهيا كويسه 
وعد : هيا الحمدلله كويسه وحنا جاين في الطريق دلوقتي 
عفاف : طيب يا حبيبتي خلي بالك من نفسك سلام 
عفاف بتكلم نفسها : انا لازم اعرف نعمه علشان حياة تقعد معانا كام يوم،واتصلت
نعمه : الو 
عفاف : ازيك يا نعمه
نعمه بضيق: عاوزه ايي 
عفاف بضيق: حياة دلوقتي في المستشفى
نعمه بلهفه وفرحه : ماتت 
عفاف بضيق: فال الله ولا فالك هيا كويسه 
نعمه بضيق: عاوزه ايي دلوقتي
عفاف: هخليها عندي كام يوم لغايه ما تخف 
نعمه : ماشي بس خليها تنجز بسرعه علشان شغل البيت مسنيها وقفلت 
عفاف بضيق : ربنا يكون في عونك يا حياة يا بنتي
“فيلا اسد”
اسد بجمود : انا عاوز اعرف مين علي دا 
ساره بتريقه : اقولك علي دا ابن عمها كان ديماا بيحاول يتعدى عليها زيك بالظبط
اسد برود : انا عاوز اعرف كل حاجه 
وعد بهدوء : احم انا اقولك يا اسد بيه ،،، علي داا كان ديماا بيحاول يتعدى عليها وهيا بتقاوم وديماا عم ايمن ابو حياة هو الي كان بينقذها من تحت ايده فالما عمي أيمن عرف انو مدمن بلغ عنه وداه المصحه فاعمي محمد ابو علي عرف وعمي محمد اصلا مكنش بيحب عمي ايمن لانه كان واخد كل الورث بتاع ابوهم وامهم ،،، وبعد سته اشهر كانت الحياة عندهم مستقره فخرج هلي من المصحه فضل عامل نفسه محترم لغايه انا في يوم كان قطع النور ودخل على حياة الاوضه وكان…… وعيطت ،، ساره سندت اختها وكملت حديثها
اسد بخوف وقلق من علي ليكون عمل حاجه : ها وبعدين كملي
ساره بحزن : فكان بيحاول يتعدي عليها تاني وحياة صوتت وهو كتفها وحط ايده علي فمها بسرعه فدخل عمي أيمن بعدوا عنها وضربه فاعلي هرب فعمي ايمن زهق فراح علشان يبلغ البوليس فاخد حياة وطنط زهره في العربيه ،،، وفجأة كان في عربيه كانت هتدخل فيهم بس عمي أيمن عرف يتفادها فلبس في شجرة والعربيه ولعت وحياة كانت فيها هيا وابوها وامها فحياة شافت قبل ما يغمي عليها عمها وابن عمها وابوها كان بيتحايل عليهم علشان ينقذوا حياة بس هما سبوهم ومشيم وركبوا العربيه بسرعه ،،، فكان في راجل معدي شاف العربيه عمي أيمن قالوا انقذ حياه والرجل انقذ حياة وكان لسه رايح يطلعهم فا العربيه ولعت بيهم وحياة كانت شيفه ابوها وامها وهما بيموتوا 
مهاب بشفقه علي حياة : طب اومال عمها بيضربها ليه وليه حياة مش بلغت عنهم
ساره بحزن : حياة بعد موت امها وابوها دخلت في انهيار عصبي حاد ودخلت المستشفى ونسيت الي حصل معاها ومش بتفتكر إلي لو عمها يضربها ويحبسها في اوضه لوحدها ضلمه من غير اكل ولا شرب فبتفكر وبعدين بتجلها النوبه فلما تصحي مش بتفكر حاجه من الحادثه ،، فاهيا جات ليها النوبه علشان الضلمه والاوضه المقفوله 
اسد بحزن داخله لا يعرف سببه ها هو شفقه ام حب ثم نفض الأفكار من دماغه 
وعد بهدوء: احم لو سمحت احنا لازم نمشي ونأخذ حياة معانا 
اسد بجمود : طيب تعالوا اوصلكم يلا واتجه ناحية السرير وشال حياة برقه
ساره بغيظ : لو سمحت مش هينفع تشلها وهيا كمان محجبه وانت قلعت ليها الطرحه 
اسد : تمام يبقي مفيش خروج من هنا 
وعد بهدوء ولهفه : خلاص يا ساره إحنا لازم نمشي علشان مامل 
مهاب : انا جاي معاكم يلا 
ونزلوا كلهم تحت وركبم ،، اسد ومهاب قدام … وحياة وساره ووعد
اسد : انتوا ساكنين فين 
ساره : في **** شارع ******
اسد بجمود: تمام،،، اسد فضل مركز علي حياة من المرايا ،،، ومهاب كان بينظر الي ساره بحده وهيا بردو نفس البصه  
“”امام منزل وعد””
وعد : بس هنا يا اسد بيه
اسد نزل وليه هيشيل حياة قاطعه صوت ساره
ساره بضيق : انت مش هينفع تطلع كداا فوق
اسد بجمود شال حياة: يعني هتعرفي تشولها 
وعد بخجل وهي تنظر على الارض : احن لاا ،، خلاص تبقي تسبها قبل ما نوصل
اسد : انتوا في الدور الكام 
ساره : احنا في التالت
اسد : تمام،، مهاب خليك في العربيه
مهاب : حاضر
كان في عيون مراقبه ،، شخص : وعملالي فيها شيخه ماشي 
‘امام الباب’ 
اسد نزلها برفق وسندها عليهم ونزل بس فضل مستخبي لغايه ما تدخل 
وعد رنت الجرس ، الباب اتفتح وحياة وساره ووعد دخلم .. وي دخلوا حياة علي السرير
عفاف بقلق: انتي ايي الي عورك يا وعد 
وعد اتوترت ومدت إيدها علي جبينها : احم .. لا .. مش في حاجه
ساره بكذب : يا ماما لما حياة اغمي عليها انا كنت جنبها ووعد كانت عدت الشارع ولما شافت حياة وقعت جات علينا وهيا بتعدي كان في عربيه جايه بس الحمد لله مش جات فيها بس وقعت علي راسها 
عفاف : طيب تعالوا نسيب حياة ترتاح
وعد : انتي قولتي لي عمها اصل ممكن يضربها 
عفاف بإبتسامه : اما قولت لنعمه ان هيا هتفضل معانا كام يوم كداا
ساره بفرحه : يعني حياة هتفضل معانا كام يوم
عفاف: اه يا اختي تعالي يا وعد اما عقملك جرحك،، وخرجوا التلاته من الاوضه
“في قصر اسد الاسيوطي “
مهاب بزعيق: ممكن افهم ايي الي غيرك كداا ،، وهو وصلت انك تخطف واحده
اسد بجمود: اتغيرت ازاي 
مهاب بزعيق : انتت مش واخد بالك من نفسك انتت كل يوم بترجع الصبح سكران حتي شغلك من ساعه موت نورر وانت اهملته 
اسد بحده : مهاب صوتك مش يعلي عليا فاهم ولا انت عارف انا هعمل ايه
مهاب بهدوء لانه عارف اخوه لما يتعصب : طيب انت راضي عن حالك 
اسد بجمود: مالكش فيه وسابه وطلع فوق
مهاب بإستياء:امتي هترجع اسد الي كان مش بيبطل ضحك الله يرحمك يا نور
 كان في عيون مراقبه الي حصل بصمت 
‘ فوق في غرفه اسد ‘ 
اسد قعد علي الارض وبيبص علي الحيطه وبيكلم صوره وهي طبعا صورت اخته وحبيبته ومراته نور ،، وكان حيطان الاوضه كلها صورها
اسد بدموع: أنتي ليي سبتيني يا نور ليي مش انتي قولتي عمرك ما هتسبيني سبتيني ليه انا عارف اني انا الي مكنتش قادر احميكي انا اسف ،، تعرفي انا انهارده شوفت بنت شبهك اووي علشان كداا ساعدها ،،، فاكره لما كنت ارجع من الشغل وادور عليكي …. وبدا يتذكر ذكرياته الجميله مع نور 
** فلاش بااك **
اسد رجع من الشغل وفضل ينادي عليها 
اسد بصوت عالي : يا نور .. يا نورري .. يا نور ،، فضل يدور عليها وبدا يقلق 
اسد بخوف : نور اطلعي مش وقته هزار  ،، فجاه لقي حاجه على ظهره
نور بضحك : انا اهو يا قلبي 
اسد بصدمه  : انتي كنتي علي الدولاب بجد 
نور بضحك : مالك يا بيبي اومااال ،، يلا لف بيا في الفيلا 
اسد بضحك : انا متجوز طفله اقسم بالله ،، انا اروح اشوف واحده عقله وكبيره
نور نزلت من علي ضهره واتكلمت بصوت عالي وبغيره : اقسم بالله اقتلك انت وهيا ولا اعبركم 
اسد بضحك؛ هو انا اقدر برده يا نوري 
نور : ايوه كداا ،، وطلعت علي ظهره … يلا لف بياا 
اسد بغرور : يعني انا أسد الاسيوطي الي محدش يقدر يرفع وشه في وشه انتي تقولي ليا لف بيا ،، دا لو حد من الخدم شفني برستيجي هيقع في الارض ومحدش هيسمع كلمي 
 نور بتريقه : أنا اسد الاسيوطي نينينينينيي ثم كلمت نور بتمثل الزعل: خلاص مش عاوزه حاجه منك 
اسد بضحك : وانا اقدر برده ازعل نوري
فضل يلف بيها كتير لغايه اما تعب
اسد بتعب : ااه كفايه مش قادر
نور بضحك: اومال عضلات وجيم الي انت مصدعنا بيه وانت مش عارف تعمل حاجه
اسد نزلها تحته فجاه : لا بعرف اعمل حاجة تانيه تحبي اوريكي ثم غمز ليها 
نور بكسوف وخدودها حمراء : وسع كداا يا قليل الادب
أسد بيبوس خدودها : بحب انا الطماطم دي
نور بكسوف: اسد بس حد من الخدم هيجي ،، وسع وقامت 
اسد بيمثل التعب :  ااااه الحقيني يا نور 
نور بلهفه وخوف حقيقي : اسد مالك في ايي اكلم الدكتور
اسد بضحك : هههههه مش قادر 
نور بغيظ : بتضحك عليا ماشي بكره لنا امشي هتقول ولا يوم من ايامك يا نور ومشيت واسد جري وراءها 
** بااك **
اسد بدموع وضعف : انا فعلا ضعيف من غيرك اووي 
فضل اسد قاعد بيعيط لحد ما النوم غلبه 
” في غرفه حياة”
حياة كانت بتفتكر إلي حصل مع ابوها وامها وبتفكر عمها وابن عمها وفجاه قامت صرخت ،،، وعد نيمه جمبها وساره علي الكنبه 
وعد بفزع : ايي في ايي شافت حياة قاعده تعيط وترتعش عرفت ان هيا النوبه جات ليها ،، قامت حضنها وساره راحت حضنتهم 
وعد بحزن : اهدي يا حياة هشششش 
حياة بدموع : هما الي قتلوا بابا وماما هماا 
ساره بطبط علي حياة : اهدي يا حبيبتي ربنا ينتقم منهم اهدي 
حياة هديت والثلاثه ناموا في حضن بعض 
‘ في الصباح ‘ 
عفاف دخلت في الصباح تشوف البنات لقت التلاته نيمين في حضن بعض 
عفاف بإبتسامه : ربنا ما يحرمكم من بعض ابدا ،،، ثم اتجهت لتفيقهم 
عفاف : وعد يا وعد قومي يلا 
وعد بنعاس : امممم نعم يماما 
عفاف :يلا علشان تفطروا ،، حياة يا حياه
حياة :انا صحيت اهوا يا فوفه 
عفاف بابتسامة عريضة : عامله ايي دلوقتي يا قلبي 
حياه بابتسامة : الحمد لله احسن  
عفاف: يا رب ديما ،، ثم اتجهت نحو ساره 
حياة بخبث: سبيها يا فوفه انا ووعد هنصحيها 
عفاف : ماشي يا حبايبي يلا  ،،، وطلعت بره 
وعد بخبث : هنصحيها ازاي يا معلمه فتكات
حياة بخبث : ايي رايك نغرقها ولا العفاريت تقوم بالواجب 
وعد بخبث : العفاريت طبعا هاهاهاها 
” في قصر أسد”
اسد فاق من النوم وكان حاسس بصداع وتعب قام وقف
اسد بنظر لصوره : صباح الخير يا نوري 
اسد دخل ياخذ دش بارد يريح اعصابه ،،، ونزل تحت .. كان مهاب بيفطر 
أسد بجمود : صباح الخير
مهاب بينظر علي اسد لقي عنيه ورمه عرف انو كان في غرفة نور
مهاب : صباح النور ،،، هتروح علي الشركه ولا لا 
اسد بجمود : هروح بس اسبق انت انا ورايا مشوار وجاي 
مهاب: حاضر ،، ابقي تعالي بدري بليل
اسد بإستغراب : ليه ؟؟
مهاب : علشان كارمن اختنا جايه هيا وعلياء بنت عمك 
(الصراحه يا جماعه كنت بفكر في اسم بنت مش لقيت احسن من علياء الي هيا ديما بتبوظ البوست بتاعي اتمني تشوفي الحته دي يا علياء ????????????)
اسد : تمام انا ماشي 
مهاب : وانا رايح علي الشركه،،،، كان في عيون مراقبه من فوق 
وركب كل منهما العربية وانطلقوا 
_ بقلم اسماء رضا
” في منزل وعد” 
حياة ووعد بدأوا يرتبوا للمقلب لساره ،،، ضلموا الاوضه ولبسه حاجات بيضه
حياة بصوت مخيف : سساارره … سسسارره 
ساره قامت مفزوعه : يا ماما مين ،، ساره شافت اتنين عملين زي العفاريت 
ساره بصراخ : عااااا الحقوني عفريت يا ماما 
وعد بصوت مخيف : هاهاهاهاها تعالي معانااا يا ساااره 
ساره خلاص كانت هتعيط ،، وعد وحياة قعدم علي الارض وفضلوا يضحكم 
حياة بضحك وبتمسح دموعها : ههههه مش قادره ايي يا ساره كنتي هتعيطي 
وعد بضحك : ههههههه مش قادر هموت هههههه 
ساره بغيظ وصوت عالي : والله ما انا سيباكم يا كلاب 
وعد وحياة خرجوا يجروا وساره وراءهم 
وعد بمرح : اهدي يا ساره ما احنا كنا بنصحيكي براحه مش كنتي بتصحي ههه 
ساره نطت علي وعد : هاهاها مسكتك ومحدش سمي عليكي هاهاها
ساره فضلت تضرب وعد وتزغزغها ،، وبعدين جريت علي حياة 
حياة بصريخ واستخبت وراء عفاف: الحقيني يا فوفه بنتك هتكلني وانا لسه تعبانه 
عفاف بزعيق : ساره عيب مش تعملي لحياة كداا ،، تعالي يا حياة 
حياة طلعت لسانها لساره ،، قامت عفاف زقتها علي ساره 
عفاف بضحك : اتفضل يا معلمه تفاحه 
حياة : كداا يا فوفه تسلميني تسليم ايادي اخص عليكي الف خصايه 
ساره بضحكت الأشرار : هاهاهاهاها ولا ووقعت تحت ايدي يا فتكات هاهاها ساره فضلت تضرب وتزغزغ حياة 
حياة بدموع من كثره الضحك : خلاص حرمت خلاص هههههه 
عفاف : يلا يا بنات نفطر 
ساره سابت حياة وجريت علي الاكل 
وعد بمرح : براحه يا مفجوعه هانم 
ساره بضيق: نينينيني اخفي يا بت 
حياة قعدت تذكرت شئ ثم كلمت بخزن: فوفه هو انتي كلمتي عمي قولتيله 
عفاف : ايوه يا حبيبتي هتقعدي معانا كام يوم كداا
قاطع حديثهم صوت جرس الشقه ،،، عفاف كانت هتقوم 
حياة وقفت : خليكي انتي يا فوفه انا هفتح 
حياة فتحت الباب وانصدمت 
حياة بغضب : انت ايي الي جابك هناا يااا حيواان …..
يتبع…..
لقراءة الفصل الرابع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد