Uncategorized

رواية أشرقت في جهنم الفصل الأول 1 بقلم ندى شعبان

 رواية أشرقت في جهنم الفصل الأول 1 بقلم ندى شعبان

رواية أشرقت في جهنم الفصل الأول 1 بقلم ندى شعبان

رواية أشرقت في جهنم الفصل الأول 1 بقلم ندى شعبان

أحمد وهو بيخبط على الباب:- شمس، شمس؟!
شمس بنوم:- ايوه ي أحمد في حاجة؟!
أحمد وقلبه بيدق للنبره دي:- ماما وبابا طالعين كمان شوية والمفروض كل حاجة تبان طبيعي، اصحي يلا.
شمس:- حاضر.
“قامت شمس و دخلت الحمام علشان تغير هدومها، كانت هي فأوضة وأحمد فأوضة تانية لأن جوازهم صوري مش أكتر، وبعد شوية خرجت شمس”
أحمد بصدمه:- يا نهار أسود اي الجمال ده!!!!!
شمس بكسوف:- شكرا ي أحمد. 
أحمد وهو بيقرب منها:- انتي بتعملي فيا كده لي ي شمس؟!!
شمس وهي بتتنفس بصعوبة من قرب أحمد:- أنا، أنا، أنا عملت اي؟!
أحمد وهو بيقرب منها أكثر:- يعني واحد بيحب واحدة والواحدة دي تبقى مراته وقاعدة معاه فنفس الشقة ولابسة قميص نوم اللي ظاهره أكتر من اللي مداريه وليلة دخلتهم عدت وكل واحد فأوضة، تفتكري في اي ي شمس؟!!
“شمس كانت لابسه قميص نوم أحمر بحملات رفيعه جدا، طوله وصل لركبتها وضهره مفتوح وكانت سايبه شعرها مفرود وراها وهو ناعم وطويل مع شوية مكياج وبرفان”
شمس بكسوف وهي بتبص للأرض:- أنا أسفه على المنظر ده بس طبيعي أهلك يطلعوا يلاقوني كده علشان ميشكوش ف حاجة بس بعد ما يمشوا والله هلبس كويس.
أحمد وهو بيضغط على سنانه بغضب:- انتي عبيطه هو اي اللي أهلك لازم يشوفوني كده؟!! لا طبعا انتي هتلبسي عبايه حلوة كده وتداري شعرك ده ولما يمشوا أبقي البسي اللي عاوزاه أنا زي جوزك بردو.
شمس وهي بتضحك:- ???????????? ماشي ياللي زي جوزي. 
أحمد وهو بيقرب منها لحد ما لزقت في الجدار وحط ايديها جنبها:- يعني أعمل فيكي أي دلوقت، أكلك!!!
شمس بكسوف وتوتر:- أحمد لو سمحت أبعد شوية.
أحمد وهو بيحاوط وسطها بإيده:- أحمد بيحبك أوي. 
شمس بحزن:- أنا قولتلك إني مش هعرف أبادلك مشاعرك على الأقل دلوقت لكن أكيد مع الوقت هتقبل قربك مني.
أحمد وهو بيبص ل شفايفها:- طب أخد عربون محبه!
شمس وهي بتبلع ريقها:- وهو اي ده!
أحمد وهو بيقرب من شفايفها برقة:- ده.
“قرب أحمد من شمس وأتملك من وسطها قوي وبعدها باسها برقة بعدها اتحولت لشغف وعنف بتعبر عن جوعه وحبه ليها”
أحمد وهو بيبعد عنها ويغمز لها:- وده عربون محبه.
شمس بصدمه:- هو ايه اللي حصل!!!
أحمد بضحك:- ولا حاجة الباب بيخبط أكيد دي ماما، البسي عبايه واطلعي واياكي ي شمس تطلعي كده اياكي سامعه ولا لاء!!
شمس بنفس الصدمه:- حاضر حاضر.
(شمس) 25سنة، ملامحها حلوة، بس رفيعة، دكتورة فالجامعة.
(أحمد) 28سنة، طويل وكتفه عريض، ملامحه رجولية أوي، عنده شركات.
يتبع…..
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!