Uncategorized

رواية أحببت هاربة الفصل السابع 7 بقلم لؤة وليد عبدالقادر

 رواية أحببت هاربة الفصل السابع 7 بقلم لؤة وليد عبدالقادر

رواية أحببت هاربة الفصل السابع 7 بقلم لؤة وليد عبدالقادر

رواية أحببت هاربة الفصل السابع 7 بقلم لؤة وليد عبدالقادر

…في منزل جاسم. 
جاسم:تمارا ابوكي اتحبس. 
تمارا بفزع:إيه ليه.
جاسم:مخدرات كان بيهرب مخدرات في علب الخضار في المصنع الى شغال فيه.
تمارا ببكاء:لء مستحيل بابا يعمل كدة مستحيل.
جاسم:عارف بس مفيش دليل يقول كدة الموضوع شكله متدبر.
بقلم/لؤه وليد عبدالقادر 
تمارا:طب هانعمل إيه. 
جاسم:أنا شغال ع القضيه وإن شاء الله هلاقي الدليل الى يخرجه ويجيب حقك.
ثم رن هاتف جاسم برقم مجهول :الو. 
…:ايوة الرائد جاسم.
جاسم:أيوة أنا مين. 
…..:أنا أعرف كل حاجة عن القضيه الى مدوخاك دي. 
وفي نفس اللحظه كان جرس الباب يضرب فذهبت تمارا تفتح الباب وما إن فتحت حتى ظهر أمامها معتز. 
نظر إليها معتز بصدمة:نهار أسود إزاي ????‍♂️????‍♂️????‍♂️.
جاسم:انهي قضيه.
….بتعب:تمارا.
جاسم باسغراب:تعرفي ايه…ومال صوتك.
بقلم/لؤه وليد عبد القادر
….:مش مهم المهم دلوقتي تسمعني بسرعه معنديش وقت.
جاسم:طيب قولي تعرفي ايه.
….:عدنان…عندنان هو الى حاول يقتل عز وهو الى حرق المستشفى وهو الى سرق جثه تمارا …..انا معنديش ولا دليل على الى قلته خالص بس هو اعترفلي بكل دا.
جاسم:والمخدرات بتاعته برضوا.
…:مخدرات ايه ماعرفش حاجه عنها انا قلت الى اعرفه.
جاسم:طيب انتي مين او فين عشان….
عند همس كان احد الجاردات قد دخل المخزن فاسرعت هي واغلقت الهاتف ونامت كما كانت وغطت نفسها بملاءه كانوا يضعوها عليها.
دخل الجارد واخذ شيئا ما وخرج.
عند تمارا
تمارا بصدمه:معتز اااا.
بقلم/لؤه وليد عبد القادر
معتز بصدمه????:ازاي ????????‍♂️????‍♂️????‍♂️.
اغلقت تمارا الباب بسرعه ودخلت الى جاسم وكان قد انهى المكالمه فسمع صوت جرس الباب يضرب مرة اخرى.
جاسم:هو انتي مافتحتيش ليه ولا دا حد تاني.
تمارا بخوف:مممش عارفه مش عارفه.
جاسم:مالك في ايه.
ثم ذهب ليفتح الباب
جاسم:معتز كويس جيت في وقتك في شويه اخبار عن القضيه عايزين نتناقش فيها سوى .
معتز :????????????????.
بقلم/لؤه وليد عبدالقادر
جاسم:تعالى بقى اقعد هنا عشان نشوف هانعمل ايه في القضيه.
معتز:ااااا اه اه القضيه.
جاسم:ايوة مالك في حاجه.
معتز????:هو انا شايفها لوحدي.
جاسم:هي ايه.
نظر معتز الى تمارا بطرف عينه.
جاسم بلامبالاه:لء دي ثم تدراج الموقف فاكمل:اااا تمارا مش عارفها….هي ماماتتش.
معتز????:يعني ايه عايشه ازاي.
جاسم:عايشه يامعتز ماكانتش في المستشفى وهابقى احكيلك التفاصيل بعدين بس تعالى نشوف القضيه عشان نعرف هانعمل فيها ايه وماحدش يعرف انها عايشه حتى اسيل ماشي.
معتز:ماشي في ايه في القضيه بقى مهم كدة.
جاسم:جاتلي مكالمه وانت ع الباب فيها ………بس مفيش اي دليل هانوقعه ازاي او هانتاكد ان هو الى كدة ولا لء ازاي.
معتز:انا شايف اننا نستنى شويه صغيرين ونشوف هايحصل ايه في قضيه مصطفى دي وبعدين نتحرك على اساسه انا حاسس انه ورا قضيه مصطفى.
تمارا:بس الى حاول يقتل عز كانت واحده مش واحد.
جاسم:بس الى كلمتني قالت كدة.
تمارا:ممكن تكون عايزة تاذيه وخلاص لانها قالت ان هو سبب كل الى حصل.
جاسم:واحد زيه مش هايعمل حاجه بايده اكيد تحت ايده ناس تنفذله كل حاجه.
تمارا:اه ممكن.
بقلم/لؤه وليد عبدالقادر
معتز:طيب انا المفروض كنت جاي اقعد معاك هنا.
جاسم:طب منا اصلا قاعد في البيت التاني مش هنا.
معتز:خلاص منا هاروح معاك????.
جاسم:ماشي بس ليه.
معتز:اسيل يسدي……….فانا قلتلها تقعد مع اختى فتبقى بعيده عنه لحد ماوقعه في شر اعماله.
جاسم:امممم ماشي.
……………………………………………………………..
بقلم/لؤه وليد عبدالقادر
نروح لعدنان 
عدنان في نفسه:كدة الانتقام تم على اكمل وجه وخلصنا ع الكل بس ناقص خطوه واحدة……خطوة واحدة بس.
ثم طلب عندنان احد حراسه 
الحارس :اؤمر يبشا.
عدنان:عايزك تجيبلي اذن زيارة لمصطفى بس مش عايزه هو يعرف مين الى في الزيارة وبسرعه .
الحارس:تمام يبشا.
وذهب الحارس.
……………………………………………………………..
بقلم/لؤه وليد عبدالقادر
عند معتز وصله طلب الزيارة باسم عدنان .
معتز:ايه دا جاي يزوره ليه دا.
شكلك وراك حاجه كبيره انا كنت حاسس.
ثم اتصل بجاسم.
جاسم:في جديد.
معتز:عدنان مقدم طلب زياره لمصطفى.
…………………………………………………………..
بقلم/لؤه وليد عبدالقادر
في منزل خالته اسيل.
*عاطف زوج خالتها رجل في سن الاربعين شهواني بتخلف فلم يمتثل امامه ان من يتحرش بها هي ابنه اخت زوجته اي ابنة زوجته وبالتالي مثل ابنته ولكنه شهوته تعميه وكان يتحرش بها ولكن في اخر مرة هربت منه اسيل فقد فاض بها الكيل من افعال زوج خالتها وردود فعل خالتها سماح التي يعميها حبها لزوجها فتكذب اسيل وتصدقه هو بل وتعنفها على ما تقوله*
عاطف:اسمااح الا هي فين البت اسيل.
سماح:والله يخويا من ساعه اول مرة اتخانقتوا وهي طفشت ومارجعتش.
عاطف:طب ماتعرفيش راحت فين البت برضواا زي بنتنا وماينفعش نسيبها كدة.
سماح:مش عارفه هي لا اتصلت ولا قالت رايحه فين…..بس انا ياخويا شفتها من يومين كدة وهي داخله شقه الظابط دا الى جنبنا.
عاطف بغضب:وماقلتيليش ليه من بدري دا انا هاروح اجيبها من شعرها دي هاتجيبلنا العار ثم فتح بابا المنزل واكمل بصوت مرتفع جدا: وعامله في الخضره الشريفه وهي قاعده في بيت الظابط لوحدهم وبدا في الخبط بعنف على شقه معتز وكمل:اطلعي اطلعي يالى هاتجيبيلنا العار دي جزاتنا اننا اويناكي وربناكي بعد مابوكي وامك ماتوا تجيبيلنا العار.
وفي الداخل كانت اسيل تبكي بحزن وخوف شديد.
اتصلت ياسمين بمعتز:ايوة يمعتز.
معتز:ايه دا الدوشه دي في ايه.
ياسمين:خاله اسيل وجوزها عمالين يزعقوا ويخبطوا وبيقولوا كلام عنك انت وهي.
معتز:خلاص انا جاي.
اخذ معتز بعض العساكر واتجه الى منزله.
معتز:خدوه.
بقلم/لؤه وليد عبدالقادر
عاطف:جرا ايه يابشا هو ساطه بقى عايز تاخدني ليه انا عملت ايه.
معتز:بتتهجم على شقتي ايه اسكت!!؟
عاطف:وانت بقى خاطف بنتنا.
معتز:بنتكوا مين!؟
سماح:اسيل…اسيل يخويا الى هربت من عندنا ولقيناها عندك في شقتك.
معتز:امممممممم وهربت من عندكوا ليه.
عاطف:ماهي واضحه عشان تجيلك يعني هاتكون هربت ليه.
معتز:طب في القسم بقى نشوف الحوار ده.
واخذه معتز وذهب الى القسم وبدا التحقيق معه وبعد الانتهاء دخل معتز الى النيابه.
وكيل النيابه:الاستاذ بيتهمك انك خاطف بنت اخت مراته الكلام دا صح؟
معتز بثقه وابتسامه:لء طبعا هو في حد بيخطف مراته????‍♂️؟
……………………………………………………………….
بقلم:لؤه وليد عبدالقادر
في القسم عند جاسم.
كان جاسم يفحص الكامرات حول مصنع الاغذيه الذي يعمل به مصطفى.
جاسم بتركيز:ايوه استنا رجع الجزء دا تاني……هاتلي تسجيلات كاميرات المستشفى كدة.
فتح العامل تسجيلات المستشفى فرأى نفس الشخص الذي كان يدخل المصنع وهو يرتدي زي العمال في المستشفى ويرتدي زي التمريض.
جاسم:اممممم هو دا اطبعلي صورته وهاتهالى ع المكتب.
ثم ابدا في البحث عنه وعن سجله فوجده له سابقات كثيره في قضايا كثيره ووجد عنوان منزله  فاخذ قوه وذهب اليه وكان الوقت بعد منتصف الليل.
ذهب جاسم الى منزل ذلك المشتبه به فوجده يجمع اشيائه ويهرب.
جاسم:على فين بس.
الشخص بخوف:انا انا يباشا ….انت!!????.
……………………………………………………………….
بقلم/لؤه وليد عبد القادر
في مكتب جاسم.
كان عدنان ينتظر العسكري حتى ياتي بمصطفى وما ان دخل مصطفى الى المكتب ونظر الى عدنان باستغراب .
مصطفى:مين حضرتك…..تعرفني؟
عدنان بابتسامه شر:مش عارفني صح.
مصطفى:مش واخد بالي لء مين حضرتك.
عدنان:نسيتني….نسيتني يامصطفى انا عبدالرحيم حبيبك.
مصطفى????????:اااانت مين ازاي.
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!