Uncategorized

رواية فضول بنيت عليه حياة الفصل الثامن 8 بقلم سما المغربي

 رواية فضول بنيت عليه حياة الفصل الثامن 8 بقلم سما المغربي

رواية فضول بنيت عليه حياة الفصل الثامن 8 بقلم سما المغربي

رواية فضول بنيت عليه حياة الفصل الثامن 8 بقلم سما المغربي

فهد بخبث :تعالي صالحيني
عائشه ببرائه:طب قولي اصالحك ازاي 
فهد :تعالي متخافيش 
عائشه بحذد يتقرب منه و فهد بيشاور على خده وبيقول :بوسيني 
عائشه بعدت بصدمه من جرأته : ا..انت بتقول ايه على فكره انت قليل الادب
فهد :و وقح كمان يا بيبي لكن تعالي صلحي غلطك ..ها هتبوسي ولا ابوسك أنا و بيغمز بعينه 
ف بتتنهد عائشه و بتروح وهي مغمضه عينيها ف بيستغل فهد و بيشدها تقعد على رجله …بتشهق عائشه و بتبصله و بيسرحوا في عنين بعض بتفوق عائشه و هي بتبص على صباعه الي مازال على خده وبتقول:متزعلش و بتشيل صوباعه وبتبوسه بمنتهى البراءه والرقه و بتطلع تجري على الحمام …..ضحك فهد وهو حاطط ايده مكان بوستها 
خبط على عائشه …فتحت الباب وخرجت رأسها منه : نعم ..ضحك فهد على شكلها وقال : بصي انا نازل ورايا مشوار مش هتأخر ..عاوزه حاجه 
عائشه وهي بتقفل الباب لا شكرا 
فهد ابتسم ونزل ركب عربيته وراح مشواره 
في مكان تاني عند ليلى كانت ماشيه في الشارع ولاحظت ان في حد ماشي وراها وكل ما تحاول تسرع هو يسرع وراها طلعت تيليفونها من غير ما ياخد باله  اتصلت بعائشه ولأنها كانت في الحمام مردتش …جه في بالها رامي اتصلت به لأنها اخدت رقمه وهو بيوصلها 
رامي قاعد في الشركه بيعمل حركه بصوابعه …بس يقاطعوا تليفونو بيرن بيبص بيلاقي ليلى ..بيتعدل وبيرد 
رامي بهيام : الو 
ليلى بصوت واطي :  رامي الحقني في واحد ماشي ورايا وانا مش عارفه اعمل ايه 
رامي بفزع :ايه طب ..طب انتي فين 
ليلى :انا جمب كافيه ….
رامي وهو بياخد الجاكيت بتاعه بسرعه :ايوه ايوه ده ورا الشركه ..خليكي مكانك متعمليش اي حاجه لحد ما اجي انا جايلك حالا 
الشاب لاحظ ان ليلى طلعت الفون راح جري عليها كتم بوقها وهم في حته بين الكافيه ومكان تاني فكان مكان ضيق ومفيهوش حد وحاولت تصوت لكن مفيش فايده كان كاتم بوقها جامد وكان لابس قناع ….وصل رامي فضل يضور في المكان زي المجنون لحد ما لقاها … واول ما شاف الراجل وهوا حاطط ايده على بوقها افتكره بتحمرش بيها ..راح شده وقعه على الارض ونزل عليه ضرب في كل حته في وشه وهو مش شايف قدامه وراح شايل القناع ….. ليلى بتعيط و مش مركزه لكن لفت تظرها شكله اول ما ركزت قامت جري عليه….. شالت رامي من عليه بالعافيه لأنه بالنسبة ليها عمود نور ….نزلت على الشاب ده حضنته بلهفه وهي بتعيط ليلى بدموع :فااااارس 
رامي شدها من حضنه وقال :انتي بتعملي ايه انتي اتجننتي ..مين ده عشان تحضنيه كده 
ليلى : دا…….
يتبع …
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد