Uncategorized

رواية انتقام مجهول (عشقت امبراطور الصعيد 2) الفصل السادس 6 بقلم منة رضا

 رواية انتقام مجهول (عشقت امبراطور الصعيد 2) الفصل السادس 6 بقلم منة رضا

رواية انتقام مجهول (عشقت امبراطور الصعيد 2) الفصل السادس 6 بقلم منة رضا

رواية انتقام مجهول (عشقت امبراطور الصعيد 2) الفصل السادس 6 بقلم منة رضا

…كان مجرد خطأ عابر و لكنه تحول إلي أنتقام مجهول يسيطر علي من حوله و كانت ماسه فريسه هذا الانتقام و ساهر هو الصياد الجميع معرض لخطر هذا الصياد و لكن صاحب النهايه مجهول  ….
#بقلمييي
ماسه : كانت لسه واقعه علي الأرض و مغمي عليها و محدش من الحُراس عنده القُدره  أنه يقرب منها أو يساعدها  ….
قاسم : واقف و بيبص مع فهد علي شاشه كبيره فيها ماسه و هي واقعه علي الأرض و الدم حوليها …
فهد : حط أيده علي دماغه و قال ماسه بتموت بعدين مسك التحُفه و حدافها علي الشاشه و قال ليه هي ليه ….
قاسم : حط أيده علي كتف فهد و قال أهدي و هنقدر نوصلها …
فهد : زقه و قال أهدي أي أنت مش شايف عامله ازاي ده كله بسببي …
“في قسم الشرطه “
الرائد جلال الدين “تم ذكره في الجزء الأول ” : واقف بيكلم القائد بتاعه في مهمه جديده مطلوب فيها القبض علي تاجر مخدرات …
سيادتك أحنا دلوقتي  ظبطنا كل حاجه و مستنين أي تحرك منهم عشان يتمسكوا مُتلبسين ….
سياده اللواء : حط أيده علي كتف جلال و قال المهم سلامتكم انتو قبل أي حاجه و بعدين أنا و اثق فيك يا بطل ..
الرأيد جلال : أن شاء الله هكون عند حسن ظنك و بعدين قال عن أذنك عشان اشوف الشباب و نشوف المعلومات و الحاجات الي ممكن تفيدنا …
سياده اللواء : أذنك معاك اتفضل  …
خرج جلال من المكتب بتاع سياده اللواء و راح ناحيه مكتب صاحبه  الي كلهم ببقعدوا في و بدأ يتكلم معاهم …
“عند فهد “
خرج فهد من البيت الي كان واقف في و وقف جمب العربيه بتاعته بعدين فضل يخبط العجله برجله …
قاسم : ممكن تهدي هنلاقيها متقلقش …
فهد : أنت مشفتش أبن الكلب ده سايبها تتعذب  أزاي …
أنا لو شُفته قدامي مش هيكفيني أني أخد روحه في أيدي 
قاسم : هنلاقيه بس عايزين نعرف مين صاحب العربيه لأن هو الي هيوصلنا لمكان ماسه …
فهد : طلع تليفونه و رن علي حد من رجالته و قال هبعتلك رقم عربيه دلوقتي تعرفلي مين صاحبها و عنوانه معاك نص ساعه و كل حاجه تبقي عندي أنت سامع..
الحارس : تحت أمرك يا بيه …
فهد : قفل معاه و ركب العربيه بتاعت و كان بيتوعد للشخص الي عمل كده في ماسه …
“عند ميرا “
ميرا : بعد ما ردت علي الفون كانت في حاله صدمه أزاي معتز يعمل كده طلبت اوبر و بعدين  دخلت بسرعه اوضة النوم و لبست هدوم غير هدوم البيت و نزلت عشان تروح العنوان الي الراجل ادهولها …
بعد شويه نزلت بعدين وقفت تحت العماره و كانت مستنيه الاوبر يوصل ..
شويه و الاوبر كان وصل ركبت معاه و قالتله علي العنوان و مشي بيها …
السواق وقف مره واحده و قال حضرتك ده مكان ملهي ليلي …
ميرا : و هي كابته الدموع في عينيها قالت عارفه حساب حضرتك كام …
السواق : ***حضرتك
ميرا : نسيت أن هي ما أخدتش فلوس معاها بعدين قالت طب انا دلوقتي ناسيه الفلوس تقدر تستني علي ما ادخل و اخرج اديك الفلوس أنا مش هطول انا جايه اخد شخص و هطلع بسرعه  …
السواق : بصله تمام يا هانم عيوني 10 دقايق بس و أمري لله…
ميرا : شكراً جداً و أنا مش هتأخر …
نزلت ميرا و دخلت الملهي و كان شكله مقرف جدآ كان في  بنات عريانه في كل مكان و الخمر مالي الطرابيزات و للأسف معظم الناس كان وضعها مخل …
فضلت تدور علي معتز في كل مكان و لكن اول ما شافته اتصدمت …
“عند ماسه “
لسه ما زالت ماسه واقعه في الأرض مغمي عليها و الدم حوليها بس كان نشف و الحُراس واقفين بيبصوا علي شكلها وشها كان أصفر خالص و شفايفها زرقه و كانت عامله زي المومياء من كترت الدم الي فقدته …
واحد من الحُراس رن علي ساهر عشان يقوله علي حالتها …
“عند ساهر “
ساهر : كان لسه داخل من باب الفيلا و شاف مونيكا واقفه في شباك أوضتها و بتبص عليه و هو داخل من بوابه الفيلا …
نزل من العربيه و رمي المفتاح لواحد من االحُراس عشان يركن العربيه …
بعدين دخل الفيلا و شاف فيونا قاعده في الصالون و بتشرب قهوه و هي بتقرأ المجله سحابها منها و قال و هو ماشي روحتي لميرا لي …
فيونا : قامت من مكانها و بصتله و بعدين قالت مش من حقي أشوف بنتي …
ساهر : لف ليها و قال بنتك برضو و لا راجعه  عشان فلوس بنتك و جوزها  متنسيش انك معايا هنا بس عشان أنتي كُنتي مرات أبويا مش أكتر و موجوده هنا عشان حقك من الفلوس الي انا مش راضي ادهولك مش كده و لا أي …
فيونا : و فيها أي لما أستغل فلوس بنتي مدام أنت مش راضي تديني فلوسي أنا من حقي اتمتع بحياتي الباقيه …
ساهر : لف ليها و مسك رقبتاها في أيده و قال أنا هنا ألي بخطط و أنتو تنفذوا يعني دلوقتي أنتي تحت رحمتي لحد ما الانتقام ده يخلص أنتي سامعه …
فيونا : وقت أيده و قالت سمعت و سألته و دخلت اوضتها و فضلت تفكر في حاجات تعملها عشان تنتقم منه و تاخد حقها و فلوسها …
“عند ماسه “
الحارس : حضرتك احنا شاكين أن البنت ماتت وشها أصفر و سفايفها بقت لونها ازرق خالص …
ساهر : شيلوها و حطوها في أي مكان  و شوفوا اي دكتور يجي يشوفها بس عارف لو حد عرف مكانها قسماً بالله امسحكم من علي وش الأرض أنت سامع …
الحارس : حاضر يا بيه بعدين قفل معاها 
قرب من ماسه بعدين شالها و راح حطها علي الكنبه و طلب منهم حد يروح يشوف دكتور ..
بدأ الحارس يمسح الدم الناشف من علي الأرض …..
بعد حوالي نص ساعه الدكتور و صل و لما شاف شكل ماسه اتصدم و قال …
الدكتور : أي المنظر ده زي لازم تدخل عمليات فوراً عشان يقدرو يشوفوا لو الجنين عايش عشان ينقذوه …
الحارس : بيزعق أمال أحنا جايبينك لي هنا مش عشان تشوف شغلك بلا شوف هتعمل أي و كل الي هتحتاجه هيوصل …
الدكتور : بلع ريقه و قال أنا محتاج مساعده عايز ممرضه معايا …
الحارس : شوف شغلك علي ما الممرضه تيجي …
الدكتور : ممكن مكان مغلق عشان حرام المريضه تتكشف علي ده كله و كان قصده علي الحُراس الي واقفين …
الحارس : لف وشه و شافهم كلهم واقفين بيتفرجوا بعدين شال ماسه و قال تعالي ورايا و حطها علي سرير في اوضه من الاوضه الي موجوده في البيت …
و قال أنا واقف قدام الباب لو أحتجت حاجه …
الدكتور : شكرا 
الحارس : أكتفي بهز رأسها ..” ضميره كان مأنبه لأن هو عنده اخوات بنات بس كان صعب يرفض كلام ساهر “
بعد حوالي نص ساعه الممرضه وصلت و كانت معاها معدات كتيره بعدين دخلت للدكتور ….
الدكتور : كان بيحاول يوقف النزيف لكن أخر حاجه مكنش في غير حل واحد و هو اخراج الجنين “مكنش يعرف مرض ماسه “
الممرضه : حضرتك أنت هتولدها دلوقتي ده هيبقي في خطر كبير علي الجنين …
الدكتور : كان بيتكلم بثقه لأنه عارف و شاطر في شغله بعدين قال أنا واثق أن بعد الوقت ده كله و الدم الي فقدته الجنين يعيش …
الممرضه : أحساس مامته لما تعرف أن بعد ده كله و مات هتزعل أوي عليه ممكن يكون معندهاش غيرو بس هنقول أي منه لله المفتري …
بعد حوالي ساعه الدكتور خرج الولد و كان ميت بالفعل و قال انا عملت الي عليا و برأت زمتي قدام ربنا بس المريضه لازم تروح المستشفي بسرعه …
الحارس خبط علي الباب و سأل الدكتور لو خلص …
الدكتور : أنا خلصت شغلي بس المريضه لازم تروح المستشفي عشان تتعالج لأن الحنين كان ميت في بطنها و زمانه أفرز ماده سامه و ده هيئدي لموت المريضه أنا عملت الي عليا قصاد ربنا الدور و الباقي عليكم بقا و كان ماشي هو و المريضه …
الحارس : هو حضرتك رايح فين …
الدكتور : مروح هكون رايح فين يعني …
الحارس : لأ ما هو انت و الهانم هتفضلوا هنا لحد ما المدام تفوق …
الدكتور : أنا ممكن أفضل لكن الممرضه تمشي عشان أهلها ..
الحارس : مفيش حد هيمشي غير لما تفوق و انا قولت كلمتي اتفضلوا بقا علي جوه …
الدكتور : رجع لورا و سحب معاه الممرضه بعد ما شاف سلاح الراجل و قال تمام …
دخلوا الاوضه الي فيها ماسه و قعدوا جنبها الدكتور أتأكد أنهم خطفوا ماسه …
الممرضه : طلعت تليفونه و رنت علي الشرطه و في الوقت ده كان حارس غير الي كان واقف علي الباب داخل  داخل و اول ما شافها راح سحب التليفون منها و رماه علي الأرض و فضل يزعق و يقول بقا واحده غبيه زيك عايزه تسلمنا و طلع المسدس بتاعه و كان لسه هيضرب فيها لكن الطلقه جت في كتف الدكتور …
واحد من بتوع الشرطه رد علي التليفون و كان سامع كل المحادثه بين الممرضه و الحارس …
الشرطي : راح بلغ الرائد جلال 
الرائد جلال : أخد الرقم و اداه لحد من الظباط الي عنده و قال عايز مكان الرقم ده فوراً …
بعد حوالي نص ساعه الظابط جاب المكان الي الاتصال جه منه 
الرائد جلال : جهزوا نفسكوا عشان هنروح المكان ده …
بعد حوالي ساعه كانوا وصلوا المكان و تم بينهم و بين الحُراس شجار بالاسلحه …
واحد من الحُراس رن علي ساهر و قاله …
ساهر : قام من مكانه و قال تعملوا اي حاجه و تخدوا البنت و تمشوا …
حد  اخد ماسه و هرب بيها من ورا …
بعد شويه اتضرب طلقه في الهواء خلت الشخص ده يقف مكانه 
مجهول : مفكر نفسك هتاخدها كده من غير ما حد يوقفك …
الرأئد جلال : كان واقف مع الظباط الي بيضربوا نار علي الفيلا …
“عند فهد “
اول ما فهد عرف مكان ماسه مشي بسرعه بالعربيه هو و قاسم و الحُراس معاهم 
بعد شويه وصلوا لكن أتصدموا من المنظر كان في ضحايا كتير و الدكتور متصاب و الممرضه بتعيط …
بعدين قالت للأسف احنا ملحقناهش و ماتت …
فهد : رجع لورا من الصدمه و مكنش مصدق أي حاجه لحد ما الممرضه حطت الجنين في أيده و هو ميت …
لو لقيت تفاعل هنزل بارتين تاني انا انهارده فايقه و هنزلكوا الي انتوا عايزينوا ????????
بقيت التزم بوقت التنزيل و انزل في المعاد ياريت القي تفاعل 
وصلوا البارت ده 6000k
علق ب 20 ملصق 
احم ادعولي معاكم بقا 
يتبع…..
لقراءة الفصل السابع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!