Uncategorized

رواية ساهمته في سجن والدي الفصل الثالث 3 بقلم أهله بدوي

 رواية ساهمته في سجن والدي الفصل الثالث 3 بقلم أهله بدوي

رواية ساهمته في سجن والدي الفصل الثالث 3 بقلم أهله بدوي

رواية ساهمته في سجن والدي الفصل الثالث 3 بقلم أهله بدوي

ahlla Badawe, [31 Jul 2021 at 3:15:53 PM]:
…بتبص يارا بصدمة وخوف وبتقول انت.. انت بتراقبني انت عاوز مني ايه لما انت مصور وبابا بيضربني عشان اقوله بتسأل ليه هاا 
اياد بعصبية _اطلعي برة… بررررررررة بقولك 
بتمشي يارا وبتطلع علي اوضتها وبتفكر في انها تهرب وبعدين عملت تلفون مع صديقة ليها 
يارا _بسمة بقولك انا جاية عندك 
بسمة _طيب مستنياكي بس هوا فيه حاجه 
يارا-هقولك لما اجي بس فكريني بالعنوان 
بسمة_شارع *******
يارا_تمام
في نفس الوقت عند اياد كان متعصب انها شافت لانه مكانش عوزها تعرف انو عارف انها بتنقل اخباره لبباها 
وبعدين بيجيلو تلفون من احمد 
احمد********************
اياد_تمام روح وهتها وانا جاي 
احمد_تمام بيقوم يمشي اياد الي مكان ما 
عند يارا بتنط من الشباك وتفضل تمشي لحد ما تطلع  من الفيلا 
عند بسمة الجرس بيرن بتفهم انها يارا بتقوم تفتح ولكن بتلاقي شخص بيحط منديل علي مناخرها بتفقد الوعي وبياخدها 
 يارا بتركب تكس وبتروح البيت عند بسمة بتيجي تخبط بتلاقي الباب مفتوح بتخش تدور عليها بتفتح الاوضة بتخش بيظهر شخص من ورا الباب وبيمسكها جااامد بتصوت وتبص تلاقيه  اياد بتصوت اكتر
يارا_انت ي عم بتطلعلي منين انت عاوز ايه وعرفت اني هنا ازاي وفين بسمة
اياد_خلصتي
يارا _اه 
بيحط منديل علي مناخرها بتفقد الوعي وبيخدها 
عند بسمة بتصحي تلاقي نفسها في اوضة وجنبها يارا بتصحيها وتقول احنا فين
بتبص يارا حواليها بتلاقي انهم في اوضتها 
يارا_متقلقيش وبتحكي كل الي حصل معاها وبسمة بتحكلها هيا جت هنا ازاي 
بسمة_طب وبعدين احنا هنمشي ازاي من هنا ولا هنعمل ايه 
يارا شاورتلها  انها تسكت  لانها اعرفه ان اياد بيراقبهم 
وبيبدأو يدورو علي الكاميرا
عند اياد واحمد قاعدين بيضحكو  و هم شايفينهم عاملين يدوروا علي الكاميرا وخصوصا ان هم راحوا عند كذا  مره  و بيقربوا عليها و شكلهم يضحك جدا 
عدي يومين ويارا وبسمة  في الاوضه واياد  قافل عليهم بيطلع لهم الاكل بس لحد مازهقو 
بسمة _ انت ي بني دم طلعنا احنا زهقنا انا مش شايفاك و لا سمعاك ولا عارفه انت فين بس انا متاكده انك شايفنا  وسمعنا  خلي عند اهلك دم 
ييطلع اياد الاوضة وبعصبية  اخلي عن اهلي دم حاااااضر وبيطلع سلاحه وبيعمره وبيصوبه علي بسمة  وبيضرب طلقة بيصوتو الاتنين وبعدين بسمة بتقول بسخرية اول طلقة دايما بخليها فاضيه عشان العصبية
بيمشي اياد  بعصبية وبينام يارا وبسمة
الساعة تلاتة الفجر
بيتحرك اياد واحمد لمكان تسليم صفقة مصطفي و بيجهزوا الكاميرات اللي هما هيراقبوا بيها  وكل حاجه جهزت اخيرا بعد ساعة لكن بييجي تلفون لاحمد من الراجل الي بينقلو الاخبار وبيقول ان مصطفي غير مكان التسليم 
اياد_ده تبقي مصيبة لو عرف انك معايا
احمد_وهوا هيعرف منين
اياد_ممكن من الواد الي انت مقعده عنده
احمد_انا شايف ان عادي ممكن يكون عشان هيغدر بيهم فميكونوش دارسين المكان وميعرفوش يهربو 
اياد ممكن.. اطلع بس علي المكان الي الراجل قالك عليه 
احمد_تمام
بيروحو يلاقو مكان مقطوع وتم تسليم الصفقة بالفعل وفجأة بيضرب مصطفي نار علي الناس وبياخد الاسلحة والفلوس وبيهرب بينزل احمد واياد  للناس وبيقول «هما بيتكلموا انجليزي بس انا هترجم علي طول»
اياد_ لقد غدر بكم واخذ السلاح والمال مثل ما فعل معنا من قبل لنضع يدنا في يد بعض وناخذ حقنا 
الراجل الاجنبي واسمه «جاكسون» وما هوا الضمان 
احمد_نحن لاا نطلب منك شيئا سوا انه اخذ هذه الاسلحة ليبعها لناس من العرب بسعر اغلي ونحن لا نريد السلاح بعد اتمام الصفقة ناخذ منه كل المال وتاخذون نصيبكم والباقي لنا 
جاكسون_موافق 
اياد_عليكم البقاء في مصر ولكن دون علمه وعندما اعرف بموعد الصفقة ساخبركم من الممكن اخذ رقم هاتفك
جاكسون_حسنا الرقم هوا************
احمد_حسنا الي اللقاء
وبيرجع احمد واياد الي الفيلا  
عند يارا وبسمة بيكونو لسة نايمين 
احمد واياد بيخشو المكتب
احمد_احنا استفدنا ايه من ده كله انا وانت عارفين اننا مش محتاجين الفلوس 
اياد_انا كدا مكنتش هموتو وانت عارف اني كنت عاوز اعرف الناس الي هوا شغال معاهم ولو رجعتلهم الفلوس هكسب ثقتهم وسعتها هعرف ناس اكتر  من برة مصر وهوقعهم مع مصطفي وهوا كالعادة هيغدر بيهم لحدما نبقي كتيير ضده انا عارف انو صعب حد لوحده يمسكه 
احمد_تمام هخلع انا 
بيفتح احمد الباب بيلاقي بسمة واقفة بتسمع 
احمد _انت بتعمل ايه هنا 
بسمة _ انت مالك كنت قاعده في العزبة بتاعت ابوك وانا مش عارفه
بيضحك اياد وبيتعصب احمد اكتر وبيمشي من غير ما يتكلم بتخش بسمة عند اياد وبتقوله بسمة_ممكن اعرف انا هنا ليه وهمشي امتي 
اياد ببرود _انت هنا ليه فعشان تبقي جنب صحبتك غير انها حكتلك كل حاجه اما هتمشي امتي فده بمزاجي انا
بسمة_بمزاجك انت ليه تكونش امي وانا مش واخدة بالي بيبصلها اياد بشر بتخاف من نظرته وبتجري علي اوضتها يارا _ قالك ايه
بسمة_قال مش هتمشي غير بمزاجي انا
 
يارا _ أنا  اسفه  اني حطيتك في الموقف ده عارفة انك زهقتي
بتبص يارا بصدمة وخوف وبتقول انت.. انت بتراقبني انت عاوز مني ايه لما انت مصور وبابا بيضربني عشان اقوله بتسأل ليه هاا 
اياد بعصبية _اطلعي برة… بررررررررة بقولك 
بتمشي يارا وبتطلع علي اوضتها وبتفكر في انها تهرب وبعدين عملت تلفون مع صديقة ليها 
يارا _بسمة بقولك انا جاية عندك 
بسمة _طيب مستنياكي بس هوا فيه حاجه 
يارا-هقولك لما اجي بس فكريني بالعنوان 
بسمة_شارع *******
يارا_تمام
في نفس الوقت عند اياد كان متعصب انها شافت لانه مكانش عوزها تعرف انو عارف انها بتنقل اخباره لبباها 
وبعدين بيجيلو تلفون من احمد 
احمد********************
اياد_تمام روح وهتها وانا جاي 
احمد_تمام بيقوم يمشي اياد الي مكان ما 
عند يارا بتنط من الشباك وتفضل تمشي لحد ما تطلع  من الفيلا 
عند بسمة الجرس بيرن بتفهم انها يارا بتقوم تفتح ولكن بتلاقي شخص بيحط منديل علي مناخرها بتفقد الوعي وبياخدها 
 يارا بتركب تكس وبتروح البيت عند بسمة بتيجي تخبط بتلاقي الباب مفتوح بتخش تدور عليها بتفتح الاوضة بتخش بيظهر شخص من ورا الباب وبيمسكها جااامد بتصوت وتبص تلاقيه  اياد بتصوت اكتر
يارا_انت ي عم بتطلعلي منين انت عاوز ايه وعرفت اني هنا ازاي وفين بسمة
اياد_خلصتي
يارا _اه 
بيحط منديل علي مناخرها بتفقد الوعي وبيخدها 
عند بسمة بتصحي تلاقي نفسها في اوضة وجنبها يارا بتصحيها وتقول احنا فين
بتبص يارا حواليها بتلاقي انهم في اوضتها 
يارا_متقلقيش وبتحكي كل الي حصل معاها وبسمة بتحكلها هيا جت هنا ازاي 
بسمة_طب وبعدين احنا هنمشي ازاي من هنا ولا هنعمل ايه 
يارا شاورتلها  انها تسكت  لانها اعرفه ان اياد بيراقبهم 
وبيبدأو يدورو علي الكاميرا
عند اياد واحمد قاعدين بيضحكو  و هم شايفينهم عاملين يدوروا علي الكاميرا وخصوصا ان هم راحوا عند كذا  مره  و بيقربوا عليها و شكلهم يضحك جدا 
عدي يومين ويارا وبسمة  في الاوضه واياد  قافل عليهم بيطلع لهم الاكل بس لحد مازهقو 
بسمة _ انت ي بني دم طلعنا احنا زهقنا انا مش شايفاك و لا سمعاك ولا عارفه انت فين بس انا متاكده انك شايفنا  وسمعنا  خلي عند اهلك دم 
ييطلع اياد الاوضة وبعصبية  اخلي عن اهلي دم حاااااضر وبيطلع سلاحه وبيعمره وبيصوبه علي بسمة  وبيضرب طلقة بيصوتو الاتنين وبعدين بسمة بتقول بسخرية اول طلقة دايما بخليها فاضيه عشان العصبية
بيمشي اياد  بعصبية وبينام يارا وبسمة
الساعة تلاتة الفجر
بيتحرك اياد واحمد لمكان تسليم صفقة مصطفي و بيجهزوا الكاميرات اللي هما هيراقبوا بيها  وكل حاجه جهزت اخيرا بعد ساعة لكن بييجي تلفون لاحمد من الراجل الي بينقلو الاخبار وبيقول ان مصطفي غير مكان التسليم 
اياد_ده تبقي مصيبة لو عرف انك معايا
احمد_وهوا هيعرف منين
اياد_ممكن من الواد الي انت مقعده عنده
احمد_انا شايف ان عادي ممكن يكون عشان هيغدر بيهم فميكونوش دارسين المكان وميعرفوش يهربو 
اياد ممكن.. اطلع بس علي المكان الي الراجل قالك عليه 
احمد_تمام
بيروحو يلاقو مكان مقطوع وتم تسليم الصفقة بالفعل وفجأة بيضرب مصطفي نار علي الناس وبياخد الاسلحة والفلوس وبيهرب بينزل احمد واياد  للناس وبيقول «هما بيتكلموا انجليزي بس انا هترجم علي طول»
اياد_ لقد غدر بكم واخذ السلاح والمال مثل ما فعل معنا من قبل لنضع يدنا في يد بعض وناخذ حقنا 
الراجل الاجنبي واسمه «جاكسون» وما هوا الضمان 
احمد_نحن لاا نطلب منك شيئا سوا انه اخذ هذه الاسلحة ليبعها لناس من العرب بسعر اغلي ونحن لا نريد السلاح بعد اتمام الصفقة ناخذ منه كل المال وتاخذون نصيبكم والباقي لنا 
جاكسون_موافق 
اياد_عليكم البقاء في مصر ولكن دون علمه وعندما اعرف بموعد الصفقة ساخبركم من الممكن اخذ رقم هاتفك
جاكسون_حسنا الرقم هوا************
احمد_حسنا الي اللقاء
وبيرجع احمد واياد الي الفيلا  
عند يارا وبسمة بيكونو لسة نايمين 
احمد واياد بيخشو المكتب
احمد_احنا استفدنا ايه من ده كله انا وانت عارفين اننا مش محتاجين الفلوس 
اياد_انا كدا مكنتش هموتو وانت عارف اني كنت عاوز اعرف الناس الي هوا شغال معاهم ولو رجعتلهم الفلوس هكسب ثقتهم وسعتها هعرف ناس اكتر  من برة مصر وهوقعهم مع مصطفي وهوا كالعادة هيغدر بيهم لحدما نبقي كتيير ضده انا عارف انو صعب حد لوحده يمسكه 
احمد_تمام هخلع انا 
بيفتح احمد الباب بيلاقي بسمة واقفة بتسمع 
احمد _انت بتعمل ايه هنا 
بسمة _ انت مالك كنت قاعده في العزبة بتاعت ابوك وانا مش عارفه
بيضحك اياد وبيتعصب احمد اكتر وبيمشي من غير ما يتكلم بتخش بسمة عند اياد وبتقوله بسمة_ممكن اعرف انا هنا ليه وهمشي امتي 
اياد ببرود _انت هنا ليه فعشان تبقي جنب صحبتك غير انها حكتلك كل حاجه اما هتمشي امتي فده بمزاجي انا
بسمة_بمزاجك انت ليه تكونش امي وانا مش واخدة بالي بيبصلها اياد بشر بتخاف من نظرته وبتجري علي اوضتها يارا _ قالك ايه
بسمة_قال مش هتمشي غير بمزاجي انا
يارا _ أنا  اسفه  اني حطيتك في الموقف ده عارفة انك زهقتي
… 
عند احمد بيروح بيته وبيفكر 
قلبه _ ايه ي احمد بعت عمك وحببتك ليه ولمين وعشان ايه
عقله_حبيبتك ايه ده كان قبل ما تعرف انها اختك في الرضاعة
قلبه _انت ليه مصدق اياد هوا صاحبك من زمان بس متنساش انو قطع علاقته بيك لمدة سنتين متعرفش عنه حاجه ايش فهمك انو صح لسه تخون ثقة عمك وبنته ليييييه افرض طلع كداب 
عقله _انت شوفت قدامك عمك وهوا بيسلم صفقة سلاح
قلبه _متنساش انك كنت واقف بعيد ومشوفتش وشه
وبينتهي الصراع علي صوت موبايله وهوا بيرن باسم عمو مصطفي 
احمد _الو 
مصطفي _انا عاوزك تيجي في البيت دلوقتي حالا عاوز اتكلم معاك
احمد حاضر جاي وبيروح بيت عمه وييقعد
عمه _انا عارف انك زعلان اني جوزت يارا لي اياد بس غصبن عني والله انا عارف انك بتحبها
احمد _ايه الي انت بتقوله ده ي عمي يار اختي 
عمه _أنا اسف يبني بس انا اضطريت اقولك كده عشان مكنش ينفع تقعدو مع بعض في البيت وانتو مش اخوات خفت من تفكركو 
احمد _أنت بتقول ايه 
عمه _مش ده المهم المهم دلوقتي اني وقعت ومطضر اقولك علي كل حاجه 
احمد _متقولش حاجه انا عارف كل حاجه وحكاله كل حاجه يعرفها 
عمه _كل ده كدب كدب اياد الكلب ده ضحك عليك وفهمك انو بيدافع عن الناس مفكرتش هوا مستفاد ايه مسالتش العز الي هوا فيه ده كلو من ايه ولو زي ما هوا بيقول مش المفروض يكون معاه قوة وعساكر فين ده كله ده بيضحك عليك ي غبببببي
احمد _اومال ايه الحقيقه 
عمه _ده من عيلة الانصاري ي احمممد
احمد _نععععععم! 
عمه_ من عيلة الانصاري الي ليهم عندنا طار من ايام جد جدك  وجاي ياخده وانت اول واحد هيبقي عاوز ينتقم منك بسبب خناقة ابوك مه ابوه زمااااان 
احمد وهوا مصدوم _ استحااااااالة انت كداااب ولكن في الحقيقه هوا مصدقه 
بيمشي احمد من البيت وبيقعد علي البحر بيفكر في كلام عمه
عند اياد بيتصل بجاكسون وبيبلغو بمكان الصفقة والمعاد وبيتصل باحمد لكن مبيردش بيطضر يمشي ومعاه رجالته لوحده 
يوم الاتنين الساعة ٣الفجر 
بيكون اياد ورجالته جاهزين
وجاكسون ورجالته جاهزين 
ومصطفي ورجالته جاهزين 
والشيخ بدران الي هيستلم الصفقة ورجالته جاهزين وبتم الصفقة بين الشيخ بدران ومصطفي 
عند اياد بيكون واقف مستني جاكسون لكن مابيجيش فبيهجم لوحده وفي نفس اللحظة بييجي جاكسون ورجالته وبيهجمو والشيخ بدران بيهجم عشان يغدر بمصطفي الي في نفس اللحظة بيهجم عشان يغدر بالشيخ بدران بيبصو كلهم بصدمة وبيبقي في ارض المعركة كلهم رافعين السلاح علي بعض 
جاكسون _نزل سلاحك ي أهبل انت وهوا الحاجة ده كلها بتعتي انا 
بيبصو بصدمة علي الي بيتكلم عربي عادي ده
الشيخ بدران _انتو فارضي والحاجة ده مش هتخرج من ارضي
اياد _بتحلم انت وهوا انا الي هاخد الحاجة وهولع فيها لاني مش محتاجها اصلا 
مصطفي _اخرس انت وهوا الحاجة ده كلها بتعتي ومش هطلع غير بيها 
شخص مجهول _لا انت ولا هوا الحاجة ده حاجتي انا اصلي لسة جديد في البسنس ومحتجها بيبصو كلهم ناحية الصوت 
اياد بصدمة _احمممممد 
يتبع…..
لقراءة الفصل الرابع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد