Uncategorized

نوفيلا لم أندم على قتلك عزيزي الفصل الرابع 4 بقلم ملك الصباغ

 نوفيلا لم أندم على قتلك عزيزي الفصل الرابع 4 بقلم ملك الصباغ

نوفيلا لم أندم على قتلك عزيزي الفصل الرابع 4 بقلم ملك الصباغ

نوفيلا لم أندم على قتلك عزيزي الفصل الرابع 4 بقلم ملك الصباغ

بعد ٤شهور 
رحمه بألم وبكاء: اه ياربي ليه بتعمل فيا كده  ليه اخسر اول طفل ليا 
حازم وهو يربت علي ظهرها:اهدي يا حبيبتي كله من عند ربنا.
رحمه:لا لا عشان اللي حصل إني كنت نازله من علي السلم وانا راحه الكليه وحسيت بزيت تحت رجلي ووقعت وبعدين انت عارف الباقي
حازم:خلاص اهدي مش فارق معايا الجنين اهم حاجه انتي انتي بس.
رحمه ببكاء.:اه كان اول فرحه ليا كان قعد في بطني شهرين يارب يارب مش معترضه علي ارمك بس ليه في اول طفل ليه.
لتنهار باكيه ليحتضنها حازم ببرود حاول اخفائه بقناع الحزن.
لارا وهي تري حاله اختها:تعالي يا رحمه اقعدي عندنا في البيت شويه  يومين كده ولا حاجه وبعدين ابقي روحي 
لتنظر إلي حازم وتردف قائله:ده من بعد اذن حازم.
حازم بفرحه حاول اخفائها:ماشي ماشي 
لينظر لرحمه:روحي ياحبيبتي ريحي اعصابك وابقي تعالي البيت وقت ما تعوزي يا حبيبتي.
رحمه بإيماء:حاضر هقعد يومين بس.
ليومأ حازم ويساعدها في الوقوف ليعينها  علي ركوب السياره  ليركب بجوراها في مقعد القياده في السياره ليوصلها  وتركب لارا في الخلف ليقود السياره متجها إلي منزل أسامه عمهم
لارا لحازم: شكرا يا دكتور حازم علي التوصيله
ليبتسم حازم بمجامله؛ ويكتفي بالإيماء في صمت ويركب سيارته بعدما ساعد رحمه للصعود إلي شقه عمها ليقود السياره بسرعه مبتعدا عن انظارهم
حازم بفرحه: يااااااأاه الخطه نجحت
ليخرج هاتفه
حازم: الو…اه ياقلبي …لا تعالي بكره هيرح انهارده …يالا سلام. 
ليبتسم في خبث. 
___________________________________
مراد: مين اللي خطفاك ومستوليه علي تفبالحجر
سليم بضيق: ادخل يا غتت واقفل الباب عشان عايزك بموضوع 
مراد وهو يجلس 
ليردف بقلق: في ايه في حاجه رنا كويسه. 
سليم: اه رنا كويسه…بس…
مراد بخبث وقد بدأ يخمن ما سيقوله سليم…بس ايه
سليم: بس انا مش كويس شكلي حبتها
ليكمل بهيام عاشق: وقعت في حب عينيها ولا في حب روحها ولا شخصيتها الجريئه ووراها شخصيه بنت ضعيفه رقيقه. 
مراد بتصفير: ده انت شكلك واجع واجع اقسم باالله 
سليم: طب غور من وشي يا مراد
مراد: يا عم عادي خلاص في ايه مادي الحقيقه 
سليم بتحذير: مرااااااااد
مراد: خلاص يا عم خلاص
ليكمل وهو يغمز له: بس مش هتقولي مين دي اللي لينت الحجر
سليم بسرحان وهو ينطق اسمها بتلذذ: لاراا
ليكمل بهيام: اسمها لارا لارا اخت رحمه صحبه رنا
سليم: استني بس عشان دماغي عملت ايرور ولاخبطت 
لينطق مراد ببطء وهو يحاول استيعاب ما قاله سليم كما بفعل اغلبنا: لارا …اخت…رحمه…بنت…صحبتك. 
ليضربه سليم بخفه علي خلف عنقه: بنت صحبتي ايه يااهبل بقولك صحبه رنا. 
مراد: طب ما تتقدملها. 
سليم بخنقه: مش هينفع عشان الفرق بينا. 
مراد: يابني الحب لايعرف الاعمار. 
سليم: هحاول يامراد اكلمها بس مش عارف اروح القاهره امته. 
مراد: ايه رأيك بكره. 
سليم: بكره بكره بكره. 
مراد: ايوه بكره بكره ونروح لعمها العصر نطلبها. 
سليم بفرحه طفل: يااااااااااااااااااه
مراد: ده انت وااااااااااااااااااااااااقع
سليم بغضب جحيمي وفحيح افعي: اخرج بره يا مراد
مراد  بتذمر:خارج ياخويا خارج ابقي شوف مين هيجي معاك
سليم: ماشي يا مراد حسابك بعدين
ليكمل بحب: شكلك وجعتي بحبك يالارا كبير البدو اهنيه وشكلي مش بس حبيتك  انا عشقتك عشقتك يا حضريه♡
___________________________________
في احد الايام
بيجاد لأحمد: تعبت اوي ياأحمد بقالي فتره كبيره ما شوفتهاش هموت واشوفها
أحمد بملل: اقعد يا بيجاد اقعد عشان…
قطع كلامه رنين هاتفه
أحمد: الو …يتقول ايه…طب طب طب اقفل وانا جاي
ليرمقه بيجاد بنظرات قلقه ويردف قائلا: ايه اللي حصل رايح فين بالسرعه دي
أحمد وه يمسك مفاتيح عربته: تعالي معايا بسرعه عرفت ان في جريمه قتل في العماره رقم##في الحي## بسرعه عشان هما حابسين القاتل في الاوضه اللي فيها الجثه كمان عشان ميعرفش يهرب. 
بيجاد: طب تمام
ليحضر بيجاد هاتفه وسلاحه ويخرج راكضا مع أحمد.
___________________________________
قبل٣ساعات
لارا وهي تحتضن رحمه اسفل منزل رحمه:يعني مش كنتي قعدتي وارتاحتي يومين 
رحمه:لا عشان مسبش حازم حبيبي لوحده
لارا وهي تغمز لها:ايوه بقي من لقي احبابه نسي اصحابه.
رحمه برفعه حاجب:لا والله 
لارا:خلاص ياستي 
    لتكمل بعتاب: مش كنتي قولتي لحازم انك جايه كان جه يخدك.
رحمه:لا لا خليها مفاجأه.
لارا: ماشي ياحبيبتي هروح وابقي طمنيني عليكي واتصلي عليا.
Malak Ayman, [31 Jul 2021 at 9:53:02 PM]:
…رحمه بضحك: يعني اطمنك اني طلعت لشقتي ده انا هطلع السلالم وبس. 
لارا: برده لازم تتطمنيني 
لتكمل بتسائل: بس مين اللي فاتح محل ده قصادكم. 
رحمه: ده عمي عبد الغفور بنشتري منه كل طلبات البيت 
لتكمل بضيق: بس راجل غتت بس حقاني. 
لارا وهي تضحك: هي لو علي غتت فباين عليه اوي. 
رحمه: انا طالعه لحزومي عشان مقفش هنا أنم في الشارع
لتخرج مفاتيحها.
لارا:لو كده كويس يالا سلام.
رحمه وهي تصعد إلي شقتها:سلام
صعدت إلي شقتها لتفتح الباب بهدوء دون إصدار أي صوت
يا الله!! ما هذا الهدوء يبدوا ان حازم ليس بالمنزل 
لتضرب رأسها بخفه لفشل خطتها بمفاجاته. 
لكن مهلاً إنني استمع إلي اصوات نعم ولكن ليس صوت حازم إنها اصوات ضحكات يالله انا خائفه أيعقل أنه لص لا لا لا أنا شجاعه ولن أخاف
لتتجه إلي المطبخ وتخرج سكين من أحد الادراج تقف في منتصف الصاله تستمع إلي تلك الضحكات  
من غرفه نومها هي وزوجها لتتجه وتضع أذنها علي الباب حتي يمكنها الاستماع إلي تلك الاصوات بدقه.
ولكن مهلا هذا صوت حازم انسابت دموعوها فور سماعها قوله:
حازم:اومال ياحبيبتي انتي عايزاني اربط نفسي باللي اسمها رحمه دي بأي شكل انتي العشق ياحبي انا حازم  اللي البنات كانت بتجري وراه ضيعت اربع شهور مع الغبيه اللي اسمها رحمه وهي قال ايه مفكراني بحبها انا اللي حطيت الزيت علي السلم يومها عشان اخليها تتزحلق ياريتها ماتت لكن يالا اديها خسرت الجنين.
ميرنا (صديقه رحمه ورنا) وهي عاريه في أحضانه:الغبيه كانت حساك بتحبها.
حازم:طب بقولك ايه سبينا منها وتعالي نكمل كلامنا.
ميرنا بضحكه فتيات الليل:اومال ده انا اعجبك اوي في الكلام ده.
لينحني عليها يقبلها في منظر مقزز يقشعر الابدان 
لتدلف رحمه في هذه اللحظه لتري بعينيها ابشع منظر اهذا حبي الذي احببته عشقته تركت كل شيء من اجله.
ليعتدل حازم في جلسته يغطي جسده وتعتدل تلك الفتاه التي بجانبها وهي تدثر نفسها في الفراش 
حازم:رحمه انتي…
لم تشعر رحمه بنفسها سوي وهي تطعنه في معدته لقد اخترقت تلك السكينه جلد بطنه نعم وظهر دمائه
حازم بصوت واهن:رحمه لا لا
لتتبعها عده طعنات متتاليه في معدته لم تقل تلك الطعنات عن١٥طعنه 
لم تكن رحمه بوعيها ولم تسمع ترجي حازم لها ولاصراخ الفتاه بجوارها هي لم تعد تري سوي مشهد خيانته لها 
نعم الخيانه شعور مؤلم مؤلم للغايه  وخصوصاً عندما يأتي من شخص تحبه وتعتبره لك سنداً.
رحمه ببكاء وغير وعي:حرااااام عليك امنتك نفسي وحبيتك من قلبي تعمل فيا ده كله ليه ليه لييييييييه خنتيني مع صديقتي في الكليه ليه
لم تسمع منه اي رد لتنظر له بعد ان عادت إلي عقلها 
فتنتفض خائفه 
رحمه وهي تنظر ليدها الملطخه بالدم:لا لا مقتلتهوش والله مقتلته  هي السبب 
كانت تقصد الفتاه ميرنا بكلامها
لتنظر حولها ولاتجد ميرنا لتجد انها ذهبت 
حاولت رحمه التماسك ولكن نظرت للباب لتجد عبد الغفور صاحب المحل اسفل منزلهم يقف ينظر لها بصدمه وخوف 
حاولت ان تجري لتخبره الحقيقيه
لكنه سبقها واغلق باب غرفه النوم بالمفتاح 
ليسرع في الاتصال علي الشرطه
عبد الغفور:الو ايوه ياباشا واحده قتلت جوزها العنوان ####انا حابسها في الاوضه ارجوك تعال بسرعه.
رحمه في الغرفه:حرااام عليكم والله مظلومه مكنتش عاوزه اقتلك يارب يارب والله ماقتلته يااارب والله يارب عمري ما عصيتك ساعدني
____________________________
رنا وهي تشاهد التلفاز
يتصل هاتفها
رنا:الو
…رحمه ببكاء وانهيار:الحقيني يارنا قتلت حازم وبلغوا عني الشرطه تعالي شقتي بسرعه قبل ما الشرطه والجنيات تيجي والله ما كان قصدي اقتله والله ما…
قطع كلام رحمه دلوف احد للغرفه
رحمه ببكاء:سبني والله ما عملت حاجه سبني اااااه رنا الحقيني
انتفضت رنا في خوف فور سماعها تلك الكلمات
لتتصل علي لارا ويديها ترتجفان اثر ما سمعت والدموع تنزل تلقائياً دون توقف
لارا بنعاس:الو يارنا في حاجه
رنا ببكاء وصوت متقطع:ر…ح…م…ه رحمه
لتنتفض لارا في فزع من صوت رنا
لارا:رحمه مالها وبتعيطي ليه ردي عليا يارنا
حكت لها رنا كل شيء 
لتبكي لارا وهي تقول:لا رحمه مستحيل تقتل لا لا
 
لتكمل وهي تمسح دموعها:قسم ايه يا رنا وانا اروح
رنا ببكاء:معرفش حد جه شدها وقفل التلفون تعالي نروح شقتها نشوف ايه اللي حصل
لارا ببكاء وانهيار:ماشي انا نازله جايه ليكي سلام
ارتدت رنا ملابسها وكانت في طريقها للتوجه للأسفل 
لكنها تصتدم بشخص
رنا بصدمه: سليم
سليم بغضب: رايحه فين يارنا انتي مش عليكي جامعه انهارده
حكت له رنا كل شيء
سليم: طب تعالي اوصلك
ابتسمت سليم لانها تعرف ان اخها طيب القلب وسيتفهم الموضوع 
لتركب السياره بجواره
سليم: بيت اختها فين
رنا وهي تمسح دموعها بمنديل ورقي: اختها ساكنه في بيت عمها علي الطريقن لشقه رحمه هنلاقيها بس بسرعه  بالله  عليك عشام الحق رحمه انا متأكده  انها مش عملت حاجه. 
وصلت رنا إلي بيت عم رحمه لتشاور إلي اخت رحمه
رنا: لارا تعالي اركبي
لتركب لارا في الخلف ويقود سليم السياره بسرعه وهو ينظر ل لارا بين الحين والاخر لم تلاحظ لارا ذلك لانها كانت شارده بأختها
وصلوا اخيرا إلي منزل رحمه 
لينزل كل منهم من السياره
ليجدوا الشرطه تنزل وتقف الكثير من سيارات الجنايات وغيرها من الهيأت الخاصه بالقضيه كا أطباء الطب الشرعي
ليومأ سليم وهو مسند علي السياره بنفث دخان سيجارته بعصبيه لانه متضايق من دموع لارا لايريد ان يراها تبكي
لارا: هاجي معاكي 
رنا: تعالي
لتذهب معها
رنا: لو سمحت فين زوجت الشخص اللي توفي ده. 
الشخص: قصدك القاتله خدوها علي القسم
رنا: قسم ايه
الشخص: القسم****
رنا: تعالي يالارا
لتسحب لارا من يدها
وتركب السياره 
سليم: فين
رنا: علي قسم شرطه***
ليتجه بسيارته  بسرعه 
إلي هذا القسم الذي أخذوا له رحمه
لينزلوا من السياره 
سليم: هاجي معاكم عشان في ضباط قلالات الادب. 
رنا: يلا بس بسرعه 
ليدلفوا إلي المبني
لتسأل رنا أحد أمناء
رنا:لو سمحت في بنت لسه جايه مقبوض عليها دلوقتي هي فين والضابط مين مسؤل عن قضيتها.
الشخص: دخلت حجز النساء زيها قاتلين زيها بنت الوس###والضابط المسؤل عن قضيتها هو الضابط أحمد والضابط بيجاد 
رنا بضيق من وقحتها في سب صديقتها: طيب فين مكتبهم
ليشير لها الشخص لتطلب من لارا وسليم اللحاق بها 
ليلحق بها الاثنان ولكن لارا ليست معهم في العالم هي فقد تخشي ان تفقد اختها الوحيده. 
 لتقف رنا أمام المكتب الخاص بهم
رنا لسليم:اقفوا هنا هفهم منهم كل حاجه وهاجي
سليم:ماشي
 وتفتحه بقوه
أحمد بغضب: مين الحمار اللي فتح كده 
رنا: ٱسفه ياحضره الضابط. 
بيجاد بهمس: رنا
رنا: حضرتك الضابط أحمد
ليومأ في صمت
لتنظر إلي بيجاد 
ولكن لما صمتت؟! نعم لقد تعرفت علي عينيه تلك الزقاوتين لن تغيب عنها
رنا بدون وعي: معقول
أحمد باستغراب: معقول ايه يا ٱنسه
رنا: ولا حاجه 
لتكمل وهي توجه نظرها إلي بيجاد: وحضرتك الضابط بيجاد
اه اتسمعون تلك الطبول نعم إنها طبول قلبه تقرع بقوه بسبب ماذا؟  نعم بسبب ذكرها اسمه علي لسانها ومن بين شفتيها. 
ليحمحم أحمد لانه يعرف ما يفكر به بيجاد وان هذه رنا
بيجاد: احم ايوه أنا معلشي سرحت شويه. 
رنا:حضره الضابط بالنسبه للقضيه البنت اللي قتلت ولسه داخله القسم انهارده دي صحبتي وانا بقولك انها مستحيل تقتل في غلط في القضيه
أحمد بجديه:للاسف الكلام ده  تقوليه في النيابه لما يعملوا جلسه تحقيق  والكلام ده ولا هيقدم خطوه ولا هيأخر خطوه للأسف ومحتاجين محامي كويس لان قضيه صحبتكم صعبه لان فيه شاهد عيان.
لتتنهد رنا بحزن
بيجاد:لسه التحقيق شغال يا ٱنسه والله أعلم هيبقي فيه  ايه في اقوالها ومش هينفع تقابلوها للأسف لحد ما الجلسه الاولي تتعمل ويتحقق معاها
رنا:طب ومعاد الجلسه.
بيجاد:بعد يومين.
رنا:تمام شكرا يا حضره الضابط وٱسفه إني تعبت حضرتك
بيجاد: ولا تعب ولا حاجه. 
رنا: معلشي يا حضره  الضابط شوف لرحمه حجز ميكونش فيه ستات خطيره اوي لانها ضعيفه وممكن يفتروا عليها
أحمد: هحاول هحاول
لتخرج رنا من الغرفه 
بيجاد: الله مش قادر بحبها بنت اللذين
ليومأ احمد في شرود
بيجاد: ايه ياأحمد مالك سرحان. 
أحمد: مش عارف  لما جبنا اللي اسمها رحمه كانت منهاره بالنسبه لشخص قاتل هي مش باين عليها انها تقدر تقتل. 
بيجاد: ادعي ربنا يكشف الحقيقه وتطلع مش هي اللي قاتله. 
أحمد: يارب. 
__________________________
مر اليومين 
احضرت فيه رنا محامي لرحمه ولارا مازالت منهاره ويحاول عمها وزوجته وابنتهم التخفيف عنها. 
وسليم تغير تلك الفتره فأصبح غامض يفكر في شيء ولا يخبر احد. 
هذا هو اليوم المنتظر يوم الجلسه في المحكمه لرحمه. 
دخلت رحمه القاعه بمنظر مهترأ من الضرب من السيدات في الحجز 
لتقف علي المنصه امام القاضي
القاضي: تحبي تقولي حاجه  يامدام رحمه انك قتلتلي جوزك تدافعي بيها عن نفسك
رحمه: هقولك كلمه واحده  بس يا سياده القاضي
حازم يستحق القتل
القاضي: الكلام ده بيدينك يا. مدام رحمه لازم تتراجعي عنه عشان مش هيبقي في صالحك. 
رحمه: لن اتراجع عن كلامي حضره القاضي. 
القاضي وهو ينظر لها بشفقه فيبدوا انها فتاه في ريعان شبابها احب ان يعطيها فرصه
القاضي: رفعت الجلسه تأجيل محاكمه رحمه إلي تاريخ#/#/#.
لتخرج رحمه من القاعه يحيط بها الضباط لتأمين عدم هروبها حتي خروجوا
ولكن اوقفهم صوت ضربات ناريه ويظهر اشخاص يرتدون مثل البدو ليفتح احدهم السياره ويسحب رحمه لتركب ويسرع بالهرب من امام المحكمه. 
نظر أحمد إلي ما يحصل وتبادل الضباط وهؤلاء البدو ضرب النيران ولم يهمه سوي امر رحمه لايعرف لما لكنه قاد سيارته بأسرع سرعه لللحاق بهم
في السياره 
رحمه وهي تتنفس بصعوبه: انتم مين
ليخلع جميع من في السياره القناع ليتبين انها رنا وسليم
رحمه: رناااا
يتبع…..
لقراءة الفصل الخامس والأخير : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!