Uncategorized

رواية صقر العشق الفصل الأول 1 بقلم مهرائيل ماجد

 رواية صقر العشق الفصل الأول 1 بقلم مهرائيل ماجد

رواية صقر العشق الفصل الأول 1 بقلم مهرائيل ماجد

رواية صقر العشق الفصل الأول 1 بقلم مهرائيل ماجد

الشخصــــياات
طرقات هادئه ع باب غرفه الصقر كماا يسمونه استيقظ منزعجآ ساببا من يطرق… نهض من علي فراشه ذاهباا باتجاه الباب فتح باب الغرفه ببطئ وغضب شديد ولگن عندماا رأي من خلف الباب تبدلت تعابير وجهه  ببطئ إلي ملامح هادئه مبتسمه.. ابتسامه  جميله ف هو يعشق والدته..
الشخـصياتت باستثناء الابطال…
عبد الرحمن الرفاعي:من أكبر الدكاتره ف الشرق الأوسط وهو جد البطل يبلغ من العمر70 عام وهو المسؤل عن ممتلكات الرفاعي
((ابناء عبدالرحمن….))
احمد:الابن الأكبر لعبدالرحمن وهو طيب القلب و والد بطلنا ويدير المستشفياات التي ملك لوالده تحمل المسؤوليه منذ صغره
سعاد:زوجه احمد لا يوجد شخصا ما ع وجهه الأرض بحنانها ولا بحبها للجميع وحكمتها رغم صغر سنها تدعم احمد بكل شئ وتنصح الجميع وامرأة متدينه جدا
سليم:والد بطلتناا ف هو شخص محبوب وحكيم بكل شئ ويعشق ميرا زوجته توفت رحمها الله منذ زمن كانت ميرا صغيره
حسن:الابن الأصغر لعبدالرحمن وهو ما تشعر معه بالأمان والطمأنينة ومحبوب من الجميع ف هو طيب القلب ومرح جداا
عبير:زوجه حسن الابن الأصغر لعبدالرحمن جميله الجميلات ف اعطاها الله جمال لا يستطيع شخص وصفها
((احفاد الرفاعي))
اسر:اخو الصقر محبوب جدا ومرح ولكن عندما يغضب يمحي جميع من حوله لا يريد ولا يفكر يعشق ابنه عمه ويريدهاا زوجه صالحه له
سلمي:اخت الصقر تشبهه كثيرا ولكن هي مرحه جدا. ولا تعطي للحياه اهتمام كبير ولا تضيع فرصة لكي تكون مقبوله من الجميع ويعشقها من يراها لا تفعل شئ الا السعاده والاابتسام
الاء:ابنه حسن التي يعشقها اسر وهي إيصال تعشقه فتاه غايه في الروعه والجمال من يراها لا يستطيع التوقف عن النظر إليها
مصطفي:ابن حسن… الابن الأصغر سناً شخص محبوب يترك ف القلوب الف بصمه
واخيراا مراد:الابن الأكبر لحسن وهو شاب غامض جداا ويبذل كل مجهوده بعمله ف هو يعشق وظيفته
“ملحوظه جميعهم أطباء”
…………..
الصقر(امير):صباح الخير ي حبيبتي
الام:صباح الخير ي ابني اخبارك اي
امير:بخير ياامي
Stop……
امير الرفاعي:ششااب ف العقد الثالث عندماا يخطوا خطوه يجعل الجميع مرتعدين.. شخص حاد الطباع عيونه كعيون الصقر الجائع الجاهز للانقاضاض علي فريسته جسده كجسد النمر لا يهتز لاحد صامد كأجداده حاد الذگاء بششعر اسود غزير ناعم مائل للون البني درس ف لندن واصبح من اكبر الاطباء وهو من اصل صعيدي گان يعيش ف لندن ولگن انتقل من حوالي اسبوع إلي القاهره…..(هم من اصل صعيدي ولكن يعيشوا بالقاهره)
BACK
الام:ربنا يفرحك يبني
امير:امين ي ماما
الام:يالا الفطار جاهز انزل افطر
امير:حاضر ياامي هغير هدومي ونازل
الام:ماشي يابني هنزل انا
هبطتت لاسفل لتحضير الفطار
دخل امير الغرفه يتأملها برفق متذكرآ عندماا خطي اول خطواته إلي المنزل اصطدم بفتااه بعنف شديد وصل إلي اذانه صوت انوثي متالم…عندما رفع عيناه البنيه رأي فتاهه غايه في الجمال بعيوون خضراء مائله للازرق تتالم من اصتدامها به
البنت:انا اسفه …وقامت بالفرار من امامه هاربه من نظراته ف هو گان حبها الاول ومازال لم تعطيه الفرصه للتحدث
…فاق من شروده متذكرا والدته التي تنتظره اسفل قام بتغيير ملابسه والهبوط لاسفل رأي وهو ينزل ع الدرج جده و والده وابناء اعمامه وزوجاتهم و والدته فكم كان يشتاق لهذا التجمع العائلي الجميل
گانت تتابعه بعيونهاا اللؤلؤئيه وهو يهبط درجات السلم گم هو اصبح جميل بلحيته الناميه قليلا وعيونه البنيه گالصقر وشعره الناعم الاسود وجسده الذي اصبح جميلا كجسد المصارعين ولگن اقل بقليل منهم بسبب اهتمامه به باستمرار ..هي احبته بل عشقته… القي الصباح ع الجميع وجلس يتناول فطوره واخيرا انتهوا من تناوله قامت الفتيات بجمع الاطباق وذهب الشباب والرجال إلي المكتب ينتظرون القهوه
الجد:امير هتبداء تساعدني ف المستشفي ي ابني انا مبقتش اقدر ع الحمل ده كله لوحدي و ولاد عمك كل واحد مهتم بشغله وبيأدي واجبه علي اكمل وجهه
امير:حاضر ي جدي متشغلش بال حضرتك انت بس وانا معاك
دلفت والقهوه بيدها …  قامت بطرق الباب اولا ف سمحوا لها بالدخول …قدمتها للجد اولا
ميرا:اتفضل قهوتك ياجدو
Stop…
ميرا بنوته مابين ال18و 19من عمرها بنت حبوبه جدا بتحب الضحك والهزار وفرفوشه بعيون خضراء مائله للازرق وشعر اصفر مائل للبني بجسد متوسط ليست قصيره ولا طويله متوسطه بگل شئ وجمالها خلاب ف هي ورثت جمالها من والدتها النصف اجنبيه ونصف مصريه لأن والدها كان اجنبي و والدتها مصريه ف اخذت الجنسيه الاجنبيه تعرف عليها والد ميرا برحله جويه وللصدفه كانوا متجهين لنفس البلد قضوا بعضاا من الوقت .. ثم حب والد ميرا والدتها وتزوجها وانجبوا ميرا..”سليم” هو عم امير ف هي ابنه عمه تربت معهم بعد وفاه والدتها الذي كسر سليم ف هو كان يعشقها…الاهم الان حياه ميرا بالنسبه له ف هي ابنته..
الجد عبد الرحمن الرفاعي رجل كبير السن.. يحكم الامور بدقه.. يحب احفاده وابنائه جداا هم اهم شئ بالنسبه له ولگن طبعه حاد قليلا … امير يشبهه كثيرا 
قطع تفكيرها ذگر اسمها ف نصف حديثهم
ذگر اسمهاا قائلا
الجد: ميرا
 
ميرا:نعم
الجد بخبث:انتي اتقدملك عريس عايزين نفرح بيكي بقي ي بنتي!!!
يتبع…..
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عروسة جدي للكاتبة بنت الجنوب

اترك رد