Uncategorized

رواية انتقام مجهول (عشقت امبراطور الصعيد 2) الفصل الثامن 8 بقلم منة رضا

 رواية انتقام مجهول (عشقت امبراطور الصعيد 2) الفصل الثامن 8 بقلم منة رضا

رواية انتقام مجهول (عشقت امبراطور الصعيد 2) الفصل الثامن 8 بقلم منة رضا

رواية انتقام مجهول (عشقت امبراطور الصعيد 2) الفصل الثامن 8 بقلم منة رضا

في الوقت ده خرج الدكتور و قال …
الدكتور : محتاجين دم ضروري و لازم يتوفر بسرعه
فهد : رجع مكانه و قعد علي الكرسي و الصدمه بانت علي وش الكل ..
ميرا  : انا هعمل كده و هتبرع بس فين المكان 
الدكتور : ياريت توفرو الدم في اسرع وقت …
قاسم : أنتي عرفتي ازاي 
ميرا : بدأت تحكي 
Flash back
ميرا : بعد ما رجعت البيت لقت الكل قاعد في الصالون و كان باين علي وشهم الحزن و في منهم الي كان بيعيط…
ممكن أفهم في أي و الي الحزن الي انتوا في ده …
ريتال : قربت منها بعدين بدأت تحكلها كل حاجه حصلت من لحظه خطف ماسه للحظه فقدان أبنها و أنها دلوقتي في المستشفي و في خطر علي حياتها …
ميرا : مستنتهاش تكمل راحت جريت علي بره و طلبت من البواب يوديها بالعربيه بتاعت البيت …
فهد : وقف و هو بيزعق مش وقت كلام دلوقتي مراتي بتموت جوه …
قاسم : أهدي يا فهد خلاص و أنتي يا ميرا روحي مع الممرضه …
فهد : بعد عنه و راح وقف قدام باب العمليات و سند دماغه علي الباب  فضل يدعي و كان في دموع في عنيه …
قاسم : قرب من فهد و حط أيده علي كتفه و قال متقلقش هتبقي كويسه ..
عدي وقت و مكنش في خبر لسه عن ماسه و الكل كان واقف متوتر و خايفين ….
عدي حوالي 2 ساعتين و مكنش في خبر عنها لسه …
فهد : قعد علي الأرض و كانت عنيه مليانه دموع و خلاص كانت قوته بدأت تنهار قدام الكل …
قاسم : قرب منه و سنده و قام بيه ناحيه الحمامات …
بعدين خلاه يغسل وشه و فضل يتكلم معاه …
عدي حوالي ربع ساعه علي رجوعهم من الحمام 
الدكتور : خرج من اوضة العمليات بعدين قلع الجاونتي و الكمامه و الماسك بتاعه بعدين قال الحمد لله المريضه عدت مرحله الخطر بس لازم تدخل اوضه العنايه المركزه لحد ما تفوق و نطمن عليها …
فهد : ممكن أشوفها يا دكتور …
الدكتور : حاليا مينفعش تقدر تخشلها شويه كده و بعدين قال عن أذنكم عشان عندي عمليه جراحيه تانيه …
فهد قرب من باب العمليات و سند دماغه و فضل يحمد ربنا …
قاسم : أنا هرن عليهم في البيت اطمنهم عشان شغالين يتصلوا …
فهد : تمام و راح قعد علي الكرسي ورا
الممرضين نقلوا ماسه في اوضه العنايه زي ما الدكتور قال…
فهد : قرب من ميرا و قالها تروح عشان ترتاح و كمان تخلي بالها من ملاك …
قاسم : كان قاعد علي الكرسي و بيكلم فهد الصغير فديو كول …
فهد : يلا أنت كمان روح مع ميرا عشان مراتك و ابنك محتاجينك …
قاسم : رفض و مكنش راضي يمشي لكن فهد أقنعه أنه يمشي ..
فهد : قبل ما قاسم يمشي نده عليه و قال  لما تروح ابقي رني عليا فديو عشان عايز أكلم ملاك لأن دلوقتي زمانه قعده بتعيط …
قاسم : تمام و خرج هو و ميرا …
فهد : راح وقف قدام باب العنايه و فضل يبص علي ماسه …
بعد حوالي 4 ساعات كان فهد نام علي الكراسي الموجوده في الطرقه فجاءه سمع صوت دوشه جمبه فتح عينه لقي الدكتور و معاه ممرضتان بيجرو ناحيه اوضه ماسه قلق بعدين قام بسرعه و جري معاهم ناحيه الباب و هو مش فاهم اي حاجه …
الممرضه : ممنوع حضرتك تدخل و كانت بتزُقه لورا…
فهد : ممكن أفهم في أي و كانت بيحاول يدخل معاهم …
الممرضه : حضرتك ممنوع تدخل …
فهد : كان بيزعق لحد ما الامن وصلوا لمكان الصوت و كانوا ب يمنعوا فهد من الدخول ….
شويه و الدكتور خرج بعدين قال ..
الدكتور : الحمد لله المدام فاقت و هي دلوقتي بخير و مفيش أي خطر علي حياتها…
فهد : ضحك بصوت خير و كان شغال يقول الحمد لله  بعدين قال أقدر اشوفها دلوقتي …
الدكتور : أكيد أتفضل بس لما تدخل الاوضه العاديه و بلاش الإجهاد عشان هي لسه خارجه من عمليه من شويه و مش عايزين تعب …
فهد : تمام يا دكتور شكرا لحضرتك و راح قعد في الأوضه الي ماسه هتروحها و قعد يستني وصولها ….
بعد حوالي نص ساعه  نقلوا  ماسه الاوضه …
فهد : قرب منها و قال أنتي كويسه ..؟
ماسه : كانت حاطه أيديها علي بطنها و بتقول بصوت متقطع أبني فين …
فهد : وطي دماغه بأسف و قال راح عند الي أحسن مني و منك …
ماسه : بصتله و هي بتعيط بعدين قالت ده كله بسببك أنت هو كان عايز ينتقم منك أنت بس الانتقام جه فيا انا و أبني أنا مستحيل أسامحكم علي الي حصل و بعدين ودت وشها الناحيه التانيه …
., [2 Aug 2021 at 3:14:48 PM]:
…”عند معتز “
معتز : كان مربوط و مرمي في اوضه لونها أسود كاتم و مفيش نقطه نور و احده و باين علي وشه اثار ضرب كتير …
كل الي كان بيعمله هو الزعيق لكن مكنش في حد بيرد عليه ..
ساهر : كان قاعد قصاد شاشه كبيره و لابس نظاره شكلها غريب جداً و الغريب أنه كان قادر يشوف بيها معتز في وسط الضلمه …
شويه و قلع النظاره بعدين قال يفضل زي الكلب كده محدش يديه ميه أو أكل و ممنوع يخرج من هنا الي بإذني …
“في بيت عبد الحميد”
قاسم : وطي قدامها بعدين باس راسها و شالها و مشي بيها …
عبد الحميد : بيتكلم مع خديجه اتاكدي من وجود كل حاجه في العلبه …
خديجه : ايوه يا حج كل حاجه كامله حطيت هدوم ل ماسه و فهد و كمان حطيت الاكل زي ما أمرت …
قاسم : أي ده كله يا جدي احنا رايحين زياره مش هنقعد هناك …
عبد الحميد : بكل كلامك ده و بعدين احنا مش و اخدين حاجات كتيره هي هدوم فهد و ماسه و شويه أكل …
قاسم : بص ل مرات عمه و قال شيلي الاكل ده يا مرات عمي ممنوع حاجه زي دي تدخل المستشفى …
بعض شويه من المناقشات اتفقوا علي اخد الهدوم بس …
“عند فهد “
فهد : كان قاعد قصاد ماسه و بيحاول يتكلم معاها و يهديها لأن هي من ساعه ما عرفت و هي شغاله تعيط …
شويه و الدكتور دخل بعدين قال …
الدكتور : خير يا مدام بتعيطي ليه حاسه بوجع …
ماسه : مردتش عليه اكتفت ب النظر بس
فهد : لأ يا دكتور هي بس زعلانه علي الولد…
الدكتور : سحب كرسي و قرب منها و قال بصي ده كله قضاء ربنا و بعدين الولد كان ميت في بطنك يعني الدكتور الي خرج الولد قبل ما تيجي المستشفي خرجه ميت و أنتي الحمد لله نفدتي بمعجزه لأن جسمك كان خلاص فاضل عليه شويه صغيرين و يتسمم كله كل الي اقدر اقوله ليكي دلوقتي خليكي واثقه في ربنا و قضاءه هو عارف الأحسن ليكي …
ماسه : بصتله و قالت و نعمه ب الله …
بعد شويه الباب خبط و فهد سمحلهم ب الدخول …
ملاك : اول ما شافت ماسه نايمه علي السرير و فهد جنبها جريت عليهم و قالت وحشتوني اوي و بعدين بصت ل ماسه و قالت هي ماما كويسه …
ماسه : سحبتها ناحيه وشها و باستها بعدين قالت اه يا روح كلامي الصغير عامل أي ..
ملاك : بتتكلم ب طفوله كنت زعلانه أوي عشان صحيت من النوم مشفتكيش أنتي و بابي …
فهد : رفعها علي رجله و باسها من خدها و قال بابا كان قاعد مع ماما عشان متفضلش لوحدها …
“عند ادريس “
ادريس : كان قاعد قدام سيلين بيقنعها تخرج من اوضتها بدل الحبسه الي هي فيها دي لكن هي مكنتش موافقه و كل شويه ترفض …
سيلين : ممكن تسبني لوحدي دلوقتي و بعدين متتكلمش معايا الي لما تقولي أي سبب عداوتك مع المريض ده عشان ينتقم ب الطريقه دي ….
ادريس : مينفعش اتكلم بعد الوقت ده كله …
سيلين : خلاص أنت مش مضطر تتكلم انا هاخد أبني و هنرجع كندا تاني عند مامي لأن العيشه هنا خطر عليا أنا و موري …
ادريس : اتكلم بعصبيه مفيش مرواح في حته أنتي سامعه و سابها و خرج بعدين رزع الباب و هو ماشي …
بعد حوالي 10 أيام الدكتور سمح ل ماسه تخرج نظراً أن هي بقت كويسه دلوقتي و تقدر تخرج…
ماسه : كانت بتحاول تلبس ملاك الكوتش 
شويه و الباب اتفتح و فهد دخل بعدين قال جاهزين …
ماسه : أيوه و كل حاجه تمام …
فهد : قرب منهم بعدين أخدهم في حضنه و قال يلا عشان نمشي …
شويه و تليفونه رن و كان المتصل قاسم ..
فهد : خير يا بني في حاجه …
قاسم : بيتكلم بعصبيه ممزوجه ب الحزن و بيقول تعالي علي ****بسرعه 
فهد : في و مالك بتتكلم كده لي …
قاسم : ……..
فهد : من العصبيه و الصدمه رمي التليفون في الحيطه ….
ماسه : في أي 
فهد : ….. 
ماسه : قعدت علي الكرسي و بدأت تعيط و تقول لأ …
يتبع…..
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد