Uncategorized

رواية نور حياتي الفصل السابع 7 بقلم رحمة محمد

 رواية نور حياتي الفصل السابع 7 بقلم رحمة محمد

رواية نور حياتي الفصل السابع 7 بقلم رحمة محمد

رواية نور حياتي الفصل السابع 7 بقلم رحمة محمد

احمد :ايوا يا بوي
محمد :اومال مين نور ديه يا ولدي
احمد بتوتر :ديه تبقى اخت صاحبي َوكان شايل الورق عندي
محمد بعدم اقتناع :ماشي يا ولدي خده انا ماشي
احمد :مع السلامه يا ابوي، اووف الف حمد وشكر ليك يا رب انه محدش باله من باقي الاسم وأن الصور مش في الورق، وتليفونه رن وكانت نواره
وحشاني يا حبيبه قلب اخوكي اسمعي انا هجهز الحاجه بتاعتي وانتي كمان وهاخدك ونمشي من هنا خالص
نواره :اهدي شويه بس يا احمد إلى متعرفوش أن سليم لما رجع من برا قلي انه هياخدني وسافر معاه مصر وهكمل الجامعه كمان هناك
احمد :انتي بتقولي ايه بتتكلمي جد
نواره :اه والله حتى خد اسأله
سليم :كيفك يا احمد
احمد :انا كويس بس انت ايه الي غير رايك
سليم :علشان انا راجل يا احمد ومستحيل أظلم مراتي وكمان مش هضيع تعبك المهم انا عايزك تمشي في إجراءات نقل نواره للجامعه إلى فى مصر، انا اقدر اخلص كل ده بس علشان محدش يعرف حاجه
احمد :فاهم طبعا متخافش كله هيتم أهم حاجه تاخد بالك من نواره ولو حسيت الحمل تقل عليك سيبها وانا هشيله
سليم :تصدق ياض انك غاوي شتيمه ديه مراتي لتكون ناسي ها ويلا سلام ورانا سفر الصبح
أحمد :سلام، ربنا يسعدك يا نواره ويعوضك عن كل الي شوفتيه
نواره :شكرا قوي يا سليم انك خليتني اقول لأحمد اننا هننزل مصر بس انت ايه الي غير رايك فعلا
سليم :لأسباب مش هقدر اقولها دلوقتي ينفع تسبيها لوقتها
نواره :اكيد براحتك
شهد :بقولك هيسافر هو ومراته وانا هفضل هنا احنا متفقناش على كدا انا مستحيل اقعد هنا لوحدي
مجهول :اسمعي انتي مستحيل تسيبي الأقصر عندك وكل ده لازم يبقى بتاعنا انتي فاهمه انا مش هسمحلك تتضيعي كل ده وإلا انتي عارفه إلى انا ممكن اعمله بلاش تختبري صبري
شهد :والمطلوب
المجهول :تخلي حسين يمضي على التنازل وإلا سليم هيموت
سليم :يلا يا نواره هنتاخر
نواره :انا جاهزه اهو
سليم :عسل يا ناس متجوز قمر
نواره :يلا يا سليم مش كنا هنتاخر
سليم :كله منك يلا علشان هنسلم على ابوي وشهد
مع السلامه يا بوي وانتي يا شهد خدي بالك من نفسك ومن ابوكي ها سلام يا غاليه وباس رأسها
شهد :سلام وفي سرها :سامحني يا خويا
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد