Uncategorized

رواية حلال الأسد الفصل الثامن 8 بقلم أسماء حبيب

 رواية حلال الأسد الفصل الثامن 8 بقلم أسماء حبيب

رواية حلال الأسد الفصل الثامن 8 بقلم أسماء حبيب

رواية حلال الأسد الفصل الثامن 8 بقلم أسماء حبيب

««««« في شركه زياد وبالتحديد قدام مكتبه….
شيماء بتتكلم في الموبيل….،،، ظبط كل حاجه.
شخص،،، كله في ألامان.
شيماء دخلت المكتب وفتحت دورج هي عرفاه كويس وسحبت منه ورق كفيل يضيع شراكه زياد مع متعقدين.
شيماء وبتسحب الورق بسخريه وبتبدل بورق تاني،،،،، وريني بقي هتفلح ازاي ههههه، احم احم لقد تم ألغاء تعاقد شركه jr  مع زياد القاسم وتعرض الشركه للافلاس ههههههههه.
هنا الباب اتفتح خلي شيماء تتوتر جدا…..
شيماء،، أشرقت!، اي أليجابك المكتب.
أشرقت دخلت وبتعدل شعرها لوري وبدور علي حاجه في المكتب بسرعه،،،، هو يعني مش مكتب اخويه ولا اي،… هو راح فين!
شيماء بأستغراب،،، بدوري علي اي!
أشرقت وبصتلها بنفاذ صبر،،،، نعم يا شيماء في أي هو تحقيق!
شيماء وهي بدخل الورق في شنطتها براحه علشان أشركت مش تحس بحاجه،،، لاااء خلاص انا خارجه، دنا كنت عايزه اساعدك مش اكتر!
اشرقت،،، لاء روحي انتي.
شيماء خرجت وهي حطه أيدها علي الشنطه بنصر….
اشرقت وفتحت الدرج ولقت ألي بدور عليه ورنت علت زياد…
زياد استأذن من القعده ومشي بعيد شويه،،،  ها يا أشركت لقتيها! 
اشرقت،،،، اه CD معايه اهي.
زياد بأطمأنان،،،، تمام اوي ، روحي وحطيه في المكتب هناك، وتعالي.
أشرقت بتنفيذ،،،، تمام يا زياد.
أشرقت خرجت من المكتب وركبت عربيتها وهي في طرقها للبيت الموبيل رن…..
أشرقت أبتسامت وبترجع شعرها لوري،،،، جاد، حبيبي ازيك!
جاد،،،، قلب جاد يا ناس اي مش هتيجي انهارده ولا أي!
اشرقت بأسف،،، مش هينفع بنت خالتوا في المستشفي ومش هقدر ابعد عنهم.
جاد،،، خلاص يا روحي اشوفك بكره بس متتأخريش.
أشرقت بحب،،،،، أكيد مش هتأخر يا حبيبي سلام.
في المطار كان الدكتور عبد الكريم التوهامي وصل بطياره خاصه لاحد أصدقائه في ألمانيه  و أخد عربيه وراح المستشفي بخوف شديد علي سلمي كل دقيقه بتعدي عليه وهو في الطريق بالنسباله ساعات…
كان الدكتور عبد الكريم والد سلمي طالع السلم بسرعه رغم كبر سنه ووصل عن ألاوضه بتاعت سلمي وسراج جري عليه بسرعه اول ما شافه حضنه بشده لقي سنده ألي كان مسنيه بلهفه،،،،، كنت مستنيك لانك الوحيد ألي بقوه بيه بعد ربنا، انا..انا خايف اوي يا بابا علي سلمي ولما ت تعرف انها…
الدكتور عبد الكريم وبيغمض عينه بألم وهو بيشد علي كتف ابنه بقوه،،،،، عاارف وخايف اكتر منك عليها انا قلبي كان حاسس قبل ما تكلمني..، هتقوق امتي.؟
سراج بحزن،،، بعد حوالي 5 سعات.
دخل والد سلمي ألاوضه ألي هيا فيها ومسح بأيده علي وشها وباس رسها بحب أبوي نقي،،، يااارب تقومي بالسلامه يا بنتي…
خرج وسراج حكاله بالتفصيل وان سيف ساعد سلمي..
الدكتور عبد الكريم بشكر،،، انا بشكرك بجد علي ألي عملته وأطلب ألي انتي عايزه وانا انفذهولك. 
سيف بجديه،،،،  انا مش عايز حاجه دا وجبي وان شاء الله تقوم بالسلامه.. 
الدكتور عبد الكريم بتنهيده حزن،،، ان شاء الله.
الساعه كانت جت 8 بليل ووالده ايه خيفه عليها لتأخرها..
أيه وبتكلمها في الموبيل،،،، يا ماما طب سعتين كمان طيب اطمن علي سلمي و….
ام ايه،،،، اخاااف عليكي يا أيه الدنيا مش امان تعالي دلوقتي وبقي روحلها بكره.
أيه بنفاذ صبر وحرج،،،،،، حاااضر حاضر جايه سلام….، حلا هو بصراحه لاز…
حلا بهدوء ولاكن معالم تشوبها،،،، روحي يا أيه مامتك خايفه عليكي.
مامه زياد،،، تعالي يا أيه يا حببتي هوصلك بعربيه زياد.
أيه بجديه،،، شكراً يا طنط انا هاخد تكس.
مامه زياد بتكشيره،،، الجو شتاا يعني التوقيت ده مش اماان يلا وسمعي كلامي انا خيفه عليكي انتي زي بنتي برضوا.
أيه بأستسلام،،، حاضر.
خرجت أيه بعد ما سلمت علي حلا بحراره ومامه زياد نادت عليه علشان يوصلها ونزلوا…
في العربيه….
مامه زياد “زينه”،،،، مقولتليش يا أيه هو انتي تعرفي حلا منين!
أيه بأبتسامه بسيطه،،، بحضر دروس الدين بتاعتها وبقينا صحاب من حوالي سنتين كدا، حلا دي شخصيه جميله جدا وانا بحبها لدرجه اني ممكن اعنل أي حاجه ترضيها ومتزعلهاش.
زينه،،،، وانتي طيبه اوي ومحترمه جدا زين ما اخترت يا زياد.
أيه حست بتوتر شديد لما بص في المرايه بتاعت العربيه بأبتسامه هي ألوحيده ألي فهماها،،،، امااال يا ماما.
وصلوا الشارع بتاع أيه ونزلت لقت اخوها كان هيروحلها بس رحب بمامه زياد وزياد وأصر انهم يشربوا الشاي سوه.
زياد بأبتسامه نصر،،، الحمد الله يا اخ محمود انها وافقت بس انا بنت خالي تعبانه هأجل موضوع كتب الكتاب اسبوع كدا علشان انا عايز بصراحه اكتب الكتاب واعمل فرح علي طول انتي عارف انا جاهز من كله.
محمود بفرحه لاخته،،، وانا معاك في اي حاجه انا مش عايز غير سعاده أختي.
كانت أيه بتسمع الكلام وكأن حد ضربها بخنجر وبتتكرر الضربات.
زياد ومستمتع بكسره نفسها،،،، وانتي اي رئيك يا أيه!
أيه بقله حيله،،،، ألي أخويه يشوفه.
محمود بأبتسامه،،،، علي خيره الله..
زياد استأذن هو ووالدته ومشيوا…
ام ايه،،، اخيراً يا أيه هتتجوزي.، وشوفك بلابيض ألف مبروك يا قلبي.
أيه،،، الله يبارك فيكي ياماما….
دخلت اوضتها بعدما الكل هناها وكانوا مبسوطين كانت بتبكي بحرقه وهي ضمي جسمها بخوف من زياد قلق شديد قلبها مقبوض منه بس افتكرت ذكر الله وقامت اتوضت وصلت ونامت بهدوء…
في حوالي الساعه 11بليل في المستشفي….
ريم بسرعه وبتجري عند سراج والمل،،،، سلمي بتبتدي تفووق…
حلا وسىاج ووالدهم ومامه اسد وزياد دخولوا وكانت أيات مشيه وري حلي بلهفه زيهم….
والد سلمي وبمسك اديها بحب وفرحه،،، حببتي سلممي.
سلمي بتفتح عنيها ببطئ شديد ودنتها حوالي دقيقه بتحاول تستوعب ألي حصل.
حلا وبتمسح علي وشها وهي بتعيط ،،،، سلمي ان شاء الله خير.
سلمي وخالفت توقهات الجميع وبتسمت،،، في أي يا قلبي بطعيتي لي ما انا قدامك اهو والحمد الله اني وسطيكم.
ايات بدهشه،،،، انتي ازاي بعد معرفتي انك مش هتقدري تقفي علي رجلك ومش زعلتي، احم اقصد يعني مش خف…
سلمي قاطعتها وبتحاول تتكلم رغم تعبها الشديد جدا!،،،،، في حاجه اسمها الرضي بالقضاء والقدر، وفي حاجه اسمها ابتلاء..، ربنا لما يحب عبده ببتليه وانا عرفه ان ربنا هيقف جمبي وانا رضيه وبحمده علي ألي حصلي الله اعلم كان ممكن بحصلي اي لو كانوا خطفوني، اهم حاجه ان انا وسطيكم، اهم حاجه انك ترضي بقدرك لان سعات ربنا بيكون مخبيلك ألاحسن وانتي بتندمي علي حاجه كانت شر ليكي…
أيات افتكرت ماضيها افتكرت العذاب ألي شافته بس لما سمعت كلام سلمي حست انها كانت غبيه لما في يوم فكرت انها خسرت قلبها وحتا من جسمها مع ان ربنا عوضها بحلا والراحه النفسيه ألي هي بتبقي فيها معاهم ابتسمت بحب،،،، كلامك صح يا سلمي وربنا اكيد هيشفيكي وترجعي احسن من ألاول بأذن الله.
سلمب بأبتسامه،،، ان شاء الله بس يا بابا انا مش حبه ادني هنا ممكن اروح البيت.
ريم والي كانت وقفه كا دورها انها الدكتوره المعالجه،،، بس كدا مين هيتبعك!
الدكتور عبد الكريم،،، ابوها دكتور واخوها دكتور  ، تفتكري مش هيقدروا يعلجوها.
ريم بسرعه،،،، العفو يا دكتور دا انا تدريبي كان تحت ايد سراج..، احم دكتور سراج.
والد سلمي بحب،،، من عيوني يا سلمي بكره هتكوني في البيت.
الكل بعد ما اطمن علي سلمي مشيوا…
في مكان تاني كان صلاح مع صحابه…
صلاح بغضب ومسك ألشاب ألي زء سلمي من العربيه من هدومه بغضب،،،، انتي عاااارف لو كانت ماتت كنت موووتك ورلهاااا انتي اتجنننت انتي عارررف لو كان حصلها حاجه انا ك…
الشاب بضيق وببعده عنه،،،، لووو انتي خايف عليها اوي كدا كنت عايز تخطفها لي ما تروح تتقدملها، وبعدين ملكش تحاااسبني دي فكرتك كان ممكن نروووح في دهيه.
الشاب مشي بضيق والباقي مشيوا معاه وهو قعد علي كرسي بقلق،،،، انا مش عارف بعمل لي كدا بس انا عايز اهناها زي ما هي هانتني وسط الدفعه كلها كرمتي كانت في ألارضى.
بنت من وراه،،،، انا حظرتك قبل كدا يا صلاح بلاااش البت دي ابعد عنها دي مش سكتك وانتي بكده بتأذيها وهي معملتلكش حاجه.
صلاح بضيق،،، يعني اسكت علي اهانتها لياااا.
البنت،،،، تسكت علن ألتفكيرك الاهبل ألي في يوم ممكن يوديك في دهيه انا مشيه ويلااا.
صلاح بتنهيده وضيق وقام ماشي ،،،، ايييي الحظ ده.
كان زياد بعد اما روح دخل مكتبه وفتح الجهاز وبعد ما ركب الـ CD وبدا يشتغل علي الصفقه ألي مفروض تتم بعد يومين لتنها هتضمن ليه الشراكه والتعاقد مع شركان عالميه وهيقدر يوصل للهدف ألي بقاله سنين بيحاول يوصله عايز ينتقم من ألي كسروه من ألي في يوم سرقوا تعبه ووقعوه……
زينه من بري،،،، زياااد.
زياد،،، اتفضلي يا ماما…
زينه دخلت ومعاها العصير،،، زياد كنت عايزه اعرف حاجه كدا.
زياد،،، اتفضلي.
زينه،،، ه هو انتي بتحب أيه.
زياد خاف لتكون ايه اتكلمت،،، لي بتسأليىيا ماما!
زينه،،،، ممكن تجاوبني.
زياد،،، اكيد مش هتبقي مراتي!
زينه،،، اصل حسه ان البنت مش مبسوطه كدا وانها وافقت بسرعه مش طلبه وقت!
زياد بتعالي،،،،، مين دي ألي زياد القاسم يتقدمها ومش توافق..
زينه،،،، طيب، بس حافظ عليها البنت محترمه وجدعه وأهليها طيبين يا زياد.
زياد بملل،،، حاضر يا ماما 
زينه خرجت وزياد قفل الجهاس بضيق،،، الزفته طيبه الزفته محترمه اي القرف ده، لو عرفه انها غلطت فيها بس وحياتك يا ماما ما انا سايبها غير اما اربيها وعرفها مقمها….
في في فيلا أيات دخلت البيت ولاقت والدها مستنيها بلهفه،،، اتأخرتي لي يا أيااات كنت همووت عليكي.
أيات بحب،،، انا الحمد الله يا بابا كويسه 
ايات قعدت بتعب علي كرسي،،، وحده اعرفها كانت في المستشفي فمش حبيت اسبها.
والد ايات بحب،،،، ربنا يعنها ويعينك يا حببتي بس خلي بالك بعد كدا ماشي.
ايات،،، حاضر.
والد ايات بنداء،،، هاتوا العشااا.
ايات بجوع،،، اه العشا دا انا همووت من الجوو…، يااااانهار مصلتش العشاء يختاااي هطلع اصليها وجايه بسرعه.
والد أيات مسكها بسرعه،،، هو انا مبسوط انك بقيتي عرفه ربنا بس في حاجه لازم تعرفيها لاول، لما تكوني جعااانه او عيزه تدخلي الحمام مش ينفع تمسكي نفسك عن ألاكل ودخول الحمام وتروحي تصلي الرسول قال كدا لانه صلاتك علي حسب معرفتي ممكن مش تكون صحيحه، فكولي بسرعه وبعدين روحي صلي يا قلبي.
ايات بأبتسامه،،، حاضر يا بابا.
ايات اكلت وصلت وبعدين بدأت تاخد الدوا وتعمل كل حاجه قال عليها سراج ونامت……
تاني يوم كانت سلمي رجعت البيت وكانمعتصم بيعيط لما شاف اخته نيمه مش بتتحرك بس فهموه انها تعبانه شويه وهتقوم، كان اسد وسيف ومراته وامه جييت يزوروها…
ام اسد بحب،،، الللف سلامه عليكي يا سلوم.
سلمي بأبتسامه، الله يسلمك.
اسيل بزهق،،، الف سلامه.
سلمي،،، الله يسلمك.
حلا كانت خرجه تجبلهم عصير وتطلب من ام عبده وكدا لاكن لحظه ان اسد وقفها لما شفها وهو كان ماشي مع  معتصم للاوضه بعته عايز يوريه حجاته بعد ما استأذن من الدكتور عبد الكريم طبعا!.
حلا بهدوء،،، نعم!
اسد بتوتر ،،، احممم انتي كنتي تعبانه و يعني اختك وانتي و كدا.. الللف سلامه عليكم  . 
حلا وكانت هتضحك بس مسكت نفسها،،، الله يسلمك وياريت بقي مش تدنك تتفطط في البيت كدا في ستات علي فكره. 
اسد وتعصب فجأه،،،  انتيي بتقولي اي انا مستأذن من والدك اني اطلع مع معتصمم علي فكره.
حلا،،، انتتتي بتزعقلي ولا اي.
معتصم بصريخ،،، اعععععع بسسسسسس اييي خنااق خنااق يلا نطلع.
اسد بتنهيده،،، اسف بس بعدي كدا ابقي خلي بالك من كلامك.
حلا،،، حاضر هبقي اركبله كلكساات.
حلا مشيت بزهق ومعتصم بص لاسد وضحك.
اسد شال معتصم،،، بتضحك عليااا هااا بتضحك عليا.
معتصم،،، هههه ابلا حلا هتركب كلكسات ههههه.
اسد ضحك رغماً عنه،،، هههههههه وربنا انتي واختك ملكمش حل يلا نطلع علشان توريني الرسمه بتعتي.
معتصم دخل هو واسد وفتح كراسه الرسم كان راسم اسد بطريقه مضحكه..
اسد بضحك،،، هو انا مالي احوليت في الرسمه كدا لي! 
معتصم بتزمر،،، وحشه يعنييي!
اسد،،، لاء حلوه يا عصوم.
اسد خد الكراسه وبدأ يقلب،،، ها ودي مين!
معتصم،،، دي سلمي. استنه هوريك حلا.
معتصم قلب الصفحه ووراه صوره حلا.
اسد بضحك،،، وملها منخورها كبير اوي كدا لييي هههه.
معتصم بتسأل،،، مش عارف انا كنت واخد صوره من اوضتها علشان ارسمها حتي شوف.
معتصم طلع صوره لحلي وهي من غير النقاب وبديها لأسد.
اسد بصدمه من الجمال كانت حلا مع سراج وسلمي وكانت بتضحك تاه في الصوره مكنشط يتوقع انها بالدرجه دي من الجمال بس افتكر ان حرام يشوفها كدا بعد الصوره بسرعه وداها لمعتصم وخس انه اتوتر جدا.
معتصم،،، هي الصوره بتعتي وحشه.
اسد بتوهان،،، هااا.
معتصم،،، اعااااء كنت عارف تنعا وحشه.
اسد بأبتسامه وسعه،،، دي جميله اوي اوي كمان.
معتصم بنص عين،،، اوعي تكون بتكدب عليااا.
اسد،،، لا والله مش بكدب عليك.
عدي اسبوع علي سلمي ألي بدأت تتحرك علي كرسي متحرك وكان سيف بيجي يديها المحاضرات بوجود سراج 
وايه ألي كامت بتجهز نفسها لطريق مش سهل هتمشي فيه مع زياد واسد ألي بقي يتحجج علشان يروح عنده الفيلا علشان يخانق في حلا علي الفاضي كان مستمتع بقربه منها.
ام اسد كانت قعده في الجنينه مع اسيل الي كانت مضيقه لان اسد مرجعش الفيلا.
نجوه بأستغراب،،، في اي يا اسيل!
اسيل،،، منا كويسه اهووو.
اسد وسيف كانوا دخلين وبيضحكوا….
اسيل قامت بسرعه وراحت عليهم،،، اتأخرت لي يا اسد.
الكل استغرب وسيف ألي بدئ يشك فعلا في تصرفتها وهي حست انها هتخسر لعبتها وتكلمت بسرعه،،، هاا سلمي عملت اي! مش انتي كنت هناك!
اسد بجديد،،، سلمي كويسه.
اسد مشي وسيف شد اسيل وطلع علي فوقة وقفل الباب وهنا سيف مسك أسيل من درعها بقوه لدرجه انها صرخت من ألالم.
سيف وقرب منها لدرجه انعا ارتعبت من نظرته،،، هو كان وحشك اسد مش كدا! 
اسيل وبتبلع رقها بصعوبه،،،  ا اي ألي بتقولوا ده يا سييف اااه ايدي يا سيييف بتوجعني اويى. 
سيف وبيضغط اكتر وغل،،،،  منا لو كنت عرفت اربيكي من اول جوزنه مكنتيش تنزلي بلبس مسخره في وجود اي حد تحت ولا انك تدخلي المكتب اسد بلبس مفرض متعتبيش بيه بره ألاوووضه..  ،  لووو لمحتك يا يا اسيل عملتي حاجه تاني مش عجباني هنسي انك مراتي ومش هعمل حساب لانك بنت عمييي فهماااااه 
اسيل برعب شديد من عيونه ألي احمرت ووشه المرسوم عليه علامات الغضب الشديد،،،  فاافهماااه. 
خرج سيف بعصبيه بعد ما زق اسيل علي ألارض بغضب  وقفل الباببشده لدرجه ان الباب كان ممكن يتكسر في ايده.
اسيل بصت لاديها ألي ازرقت من مسكته وخبطت ألارض بغضب،،، انا هوريك يا سيف ان مخليتك تندم.
سيف كان نازل وولدته كانت طلعه السلم واسد خارج بعد ما اخد الجهاز بتاعه ورايح الشركه.
سيف بغضب،،،، اسسسسسسسد.
نجوه بخوف من لهجه وشكل سيف وهو بيوقف اسد انه يخرج.
نجوه كانت هتمسك أيده علشان مش يتحرك لاسد وتحصل مشده بنها.
سيف فك ايده ونزل علي السلم بعصبيه وراح نحيه اسد وفجأه….
يتبع…..
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

تعليق واحد

اترك رد