Uncategorized

رواية هل قدري الفصل التاسع 9 بقلم سلمى عاطف

 رواية هل قدري الفصل التاسع 9 بقلم سلمى عاطف
رواية هل قدري الفصل التاسع 9 بقلم سلمى عاطف

رواية هل قدري الفصل التاسع 9 بقلم سلمى عاطف

في صباح يوم جديد استيقظ سيف وتجهز كي يذهب لعمله
صدح هاتف سيف وكان الياس
الياس: ايوه يافوكس
سيف بغضب: قولتلك ميت مره متقولش الاسم ده
الياس: ياسي..
سيف: الياس متتعبش نفسك انا مش هرجع الشغل تاني ولو قررت ده انا تصرفي مش هيعجبك مستنيك النهارده هتوصل امته
الياس بيأس من صديقه: بالليل علي الساعه 10 كده
سيف: طيب مستنيك سلام
تنهد الياس بيأس: استن قفل في وشي ربنا يهديك 
ياسيف
عند  اوركيد
افاقت وقامت بروتينها اليومي  وخرجت لامها
اوركيد : ماما هي سهي جات امته
الام: جات الساعه 11 ودخلتلك لقيتك نايمه ف سابتك
اوركيد بضيق: طب هي  جوه
الام: لا روحت قالتلي هتعدي عليكي بالليل تشوفك
اوركيد : زعلانه اني مقعدتش معاها بس اليومين دول كانو متعبين
الام بحنان: ربنا معاكي ياحبيبتي متزعليش متعوضه
اوركيد :زمان نور بتشتم فيه وزعلانه مني
الام:  لا سهي هدتها ووعدتها تجيبها ليكي بالليل تقوفك واكملت بضحك وقالتلها لو لقيتها نايمه اعملي فيها ال انتي عايزاه
اوركيد بضحك : ليها حق والله ماشي ياحبيبتي هروح اجهز دلوقتي  وان شاء الله متأخرش
الام بحنان:روحي ياحبيبتي عما احهزلك الفطار  ربنا معاكي ياحبيبتي
اوركيد : ربنا يخليكي ليا ياست الكل يلا هروح اجهز
ذهبت وتجهزت  وخرجت فطرت مع امها والقت السلام عليها وذهبت 
بعد قليل وصلت اوركيد لفيلا اصلان 
فتحت لها الخادمه ودلفت للداخل وجدت كاميليا ورهف جالسين 
اوركيد بإبتسانه: صباح الخير 
كاميليا: صباح الخير يابنتي تعالي 
رهف: تعالي يارورو البيت بيتك 
اوركيد بإبتسامه : حبيبتي يارهف تسلمي 
رهف: مبحبش الرسميات وبعدين احنا خلاص بقينا اصحاب 
اوركيد : طبعا 
كاميليا : اطلعي يارهف شوفي اخوكي ال مفكر نفسه مهند وقاعد يلبسلي ساعتين 
رهف  بضحك :شايف نفسه علي الفاضي مش كده  يابت يااوركيد 
اوركيد بتلقائيه : ظالمينه والله ده قمر
سيف  من ورائهم: قوليهم يااوركيد اني قمر اصلا مش مصدقين 
لعنت لسانها علي تسرعه واجابت بتعلثم: انا انا 
لم تعرف ماذا تقول في هذا الموقع ف صمتت 
فضحكت عليها كاميليا ورهف 
اجاب سيف بجديه كي لا يخجلها اكثر: احم طيب يلا عشان منتأخرش 
اوركيد:حاضر 
ذهبت ورائه ولكن همست لها رهف في في الخفاء وقالت:اتقلي شويه مش كده  واكملت كلامها بغمزه 
نظرت لها اوركيد بتوتر وذهبت ورائه سريعا 
رهف بضحك: ده واقعه خاالص بس الله اكبر بتحب  طور 
كاميليا: ربنا يهديه 
رهف: يااارب اوعدنا يارب 
كاميليا: يتقولي اي بابت يلا ع جامعتك بلاش دلع 
رهف: اي ياحاجه انتي قفوشه ليه 
كاميليا : قفوشبه طب تعالي 
جرت رهف من امامها سريعا وهي تضحك ف ابتسمت كاميليا ودعت لاولادها بالسعاده 
عند سيف واوركيد  
كانت اوركيد متوتره من ان يحدث شيئ مثل المره الماضيه  شعر سيف بتوترها وقال : متخفيش يااوركيد متوتره ليه 
اوركيد: مفيش بس خايفه من 
سيف : متخافيش مش هيحصل حاجه متقلقيش محدش يقدر يتكلم عليكي كلمه  مش هسمح بكده 
احست بالامان من كلامه فأومأت له راسها 
وصلوا علي موقع التصوير  
دخلوا  وقابل  المخرج الجديد واتفق معه علي المسلسل الجديد وتم الاتفاق  
بعد وقت كبير انتهي العمل وخرجوا من موقع التصوير   وفجأه التف الصحافين من حولهم 
الصحفي: صحيح فيه علاقه بينك وبين الانسه  اوركيد 
سيف: لو سمحتوا من غير شوشوه امشوا من هنا 
الصحفي:الصور دي بتقول ان كلامي  صحيح وكمان عدم ردك عليا بيأكد كلامي 
سيف بغضب:الصور دي  متفبركه 
وجه الصحفي كلامه ل اوركيد: علاقتك بدات مع الفنان من امته ياانسه وبدات قصة حبكم من امته
صحفي اخر:   هل  العلاقه علاقة حب  ولا علاقة عابره لاي ممثل 
شهقت من وقاحة السؤال  
سيف بغضب ولكمه: انت بتقول اي ياحيوان 
الصحفي بوقاحه:مابصراحه بقه يافنان  انت هتبص لدي ع اي غير عشان نزواتك 
سيف بغضب جامح: لاده انت زودتها اووي تعالالي  وظل يلكم به بقوه  وبصعوبه ابعده الصحافين عنه 
كانت تقف بصدمه لا تتحرك  وتبكي  بقهر لاتهامها كهذه اتهامات 
سيف بغضب : اي حد منكم هيقول نص كلمه عنها  يقول علي نفسه  يارحمن يارحيم وذهب بإتجاهها وامسك يديها وقال بقوه:اوركيد مراتي واي حد هيقول نص كلمه عليها او يحاول يطاول عليها هيشوف مني  وش تاني  فاهمييين 
سحبها من يديها وذهب بإتجاه سيارته وهي لاتشعر بأي شيئ فقط مصدومه   من  ما قاله وتستوعب الذي حصل 
في الطريق  اجري  سيف اتصال باحد من الجريده 
سيف بصوت غاضب: تعرفلي مين ال صور الصور دي وتجبهولي 
صاحب  الجريده : ياسيف بيه اهدي احنا جريده محترمه 
سيف بغضب: محترمه ولا متنيله علي دماغكم لو معرفتليش مين الحيوان ال نزل الخبر والصور دي  انا مش  هرحمكوا  فاهمييييين    القي هاتفه بعصبيه  ونظر ل اوركيد وجدها تبكي  
سيف : اوركيد صديقني مش هسمح لحد يجيب في سيرتك بالسوء في ظرف ساعتين هعرف مين زق الصحفي ده وهعرف مين ال وراه وهعرف ازاي الصور دي اتخذت اي نعم احنا  كنا في الأماكن دي بس  الحيوان لعب في الصور بطريقه زباله بس ثقي  فيه اوعدك ان كل حاجه هتتصلح 
لم ترد عليه وظلت تبكي بقوه 
صدح هاتف وجده صاحب الجريده 
سيف:اتمني تكون وصلت لحاجه 
صاحب الجريده :اه طلع صحفي من تحت السلم كل شغله كده 
سيف : تمام  
صاحب الجريدة بخوف: سيف بيه في حاجه  الصحفي نشر الخبر في كل حته وكل مانلغي نشر حاجه بنلقيها تتنشر تاني  
سيف  بغضب:  طبب اقفل انا هتصرف  
في مكان آخر 
لينا بضحك :الخبر اتنشر  والناس كلها بتتكلم عن علاقة النجم ومساعدته يااه علي الخبر 
معتز  :دماغك سم اعوذ بالله ده انتي يتخاف منك 
لينا: عشان تعرف هي مين بعد كده 
معتز: كل ال عملتيه تم بس ب ال قاله سيف هيخلي الناس تصدق وتهدي من  ال بيقولوه انتي مفكره سيف هيسكت هيجيب الصحفي من قفاه وهيعترف علينا وقولي علينا سلام 
لينا :وانت مفكر سيف هينفذ ده كلام عشان يسكت الصحافين  يومين وهيظهر انه كداب وتبقي سيرتها على كل لسان ومعتش توري وشها لحد 
معتز بخوف:ربنا يستر 
لينا:ما تسترجل يلا
في مكان آخر 
سيف بغضب: انطق يلا مين ال زقك علينا 
الصحفي: معرفش معرفش 
سيف: كده طب خود ظل يكيل له الضربات 
الصحفي  وهو يلتقط انفاسه: خلاص خلاص هقول 
لينا عامر ومعتز محمد 
سيف بغضب: كنت متأكد  هتروح دلوقتي ل اقرب جريده وتنفي الخبر وتفضحهم فاهم 
الصحفي:مقدرش مقدرش دول يقتلوني 
سيف: خايف منهم ومش خايف من ربنا لما تشهر بسمعة واحده بريئه  ياحقير قوم معايا يلا قوووم 
اتجه سيف للخارج والقي الصحفي علي الارض امام اوركيد وقال :خودي حقك منه 
اوركيد ببكاء واتجهت نحوه بغضب وتذكرت الكلا م الذي قيل لها ظلت تضربه بكل قوتها وهي تبكي  
سيف: تعالي معايا ياحيوان يلا 
ذهب سيف الي الجريده واجبره علي تسجيل فيديو ليقول فيه الحقيقه  ونزل الخبر بحميع الجرائد  وانتشر الفيديو  علي وسأئل التواصل 
سيف:تعالي معايا هوديك القسم تتزبط شويه عشان تبقي تلعب مع الفوكس 
الصحفي: ابوس ايدك انا عملت كده عشان عيلتي 
سيف: بتاكل عيلتك من فلوس حرام وكمان بتشهر بالناس تفتكر لو عرفوا هيفرحوا 
ذهب الصحفي بإتجاه وقال ببكاء: سامحيني انا اسف  الفلوس عمتني سامحيني 
اوركيد : سيبه يمشي ياسيف ال يهمني اني براءتي بانت  مهما كان الفقر وحش ف الحرام بيوجع ويخلي صاحبه حقير  ومحدش يحترمه  امشي من هنا 
سيف: لا لازم يتربي عشان يبقي عبره لغيره 
اوركيد : سيف بجد خلاص خليه يمشي ربنا يسامحه وخلاص 
سيف: عارف لو كان القدر وقعك مع واحده تانيه كامت شرشحتك بس حظك غور من هنا لو شوفت وشك تاني مش هعتقك فااهم غووور 
سيف: متزعليش يااوركيد قولتلك هجبلك حقك 
اوركيد : انا انا
سيف: متقوليش حاجه انا لسه معملتش حاجه يلا بينا 
اوركيد : هنروح فين 
سيف : هنروح للصحفي ال الطاول عليكي واخليكي تاخدي حقك وكمان يعتزر ليكي علي الهوا قدام الناس 
اوركيد : مفيش داعي  المهم ان الحقيقه ظهرت 
سيف: لا مش هسكت يلا  
ذهبوا باتجاه الجريده التي يعمل بها وسألو على عنوانه وذهبوا لبيته 
فتحت فتاه الباب وقالت بإستفهام: حضراتكوا مين 
سيف: ابراهيم هنا 
الفتاه : اه اتفصلوا 
سيف: احنا مش جايين نتفضل ناديه بس عايزينه ف كلمتين وهنمشي 
ذهبت الفتاه ونادت لاخيها وخرج لهم 
ابراهيم : افندم 
سيف: تخب تضرب هنا قدام اهل البيت ولا نلم الدور بره 
ابراهيم:  انت ازاي تكلمني كده 
سيف: كمان بتبجخ طب تعالي بقه ولكمه بقوه افتكت به تابغ سيف بغضب: اعتذر 
ابراهيم : مش هعتذر لحد بقه انا اعتذر ل دي 
سيف :لا ده انت مصمم طب تعالي بقه 
اوركيد بخوف : خلاص ياسيف سيبه يلا مش عايزه حاجه 
سيف بغضب: اسكتي انتي ووجهه كلامه له اعتذر يلا والا قول ع شغلك  سلام 
ابراهيم بخوف : خلاص خلاص انا اسف  
سيف ل اوركيد : اضربيه
اوركيد : لا خلاص بدام اعتذر 
سيف بزعيق: بقولك اضربيه
ذهبت بإتجاهه وتذكرت اهانته وكلامه الجارح لها ف ضربته كف  من غضبها 
سيف :يلا زي الشاطر كده تسجل فيديو تقول انا حيوان وكذاب وكل الكلا ال قولته غلط يلااااا 
ابراهيم بخوف :خاضر حاضر 
قام بتسجيل الفيديو وتنزيله  وتداوله الناس  منهم ووقفوا بجانب اوركيد واحتقروا الصحفي ووجهوا له تعليقات لازعه 
بعد قليل اوصل سيف اوركيد الي  منزلها 
اوركيد : انا متشكره اوي مش عارفه اقولك اي
سيف: متقوليش حاجه  انتي اختي 
اجابته بضيق: طبعا شكرا يااخويا 
سيف: يلا اطلعي الوقت اتأخر زمان مامتك قلقانه 
اوركيد بإبتسامه: سلام ومره تانيه سلام 
صعدت اوركيد الي منزلها وصعقت مما رأت 
اوركيد بصراخ : ماماااااااااااا
يتبع…..
لقراءة الفصل العاشر : اضغط هنا
لقراءة باقي الفصول : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!