Uncategorized

رواية قضية اغتصاب الفصل الثاني 2 بقلم أسامة علي

 رواية قضية اغتصاب الفصل الثاني 2 بقلم أسامة علي

رواية قضية اغتصاب الفصل الثاني 2 بقلم أسامة علي

رواية قضية اغتصاب الفصل الثاني 2 بقلم أسامة علي

حسام : صحيت لقيت بنت  جمبي وهدومها مليانه دم وأول ماصحت حاولت تستر نفسها لكن في الأخر صوتت 
البنت دي سعاد بنت عمي وأبويا وأمي وأخواتي يخشوا الاوضه علينا
تاخد اخت حسام (ريم) سعاد وتوديها الحمام تشوفها تصعب عليها لأن جسم سعاد مليان جروح 
في الاوضه حسام أبوه (علي) ماسكه ضرب لغاية ولأن حسام لسه في جسمه مخدر 
علي وهو متعصب  : بتغتصب بنت عمك بتغتصب  الامانه إلي عمك سابها لنا         يحوشو ام حسام (صفيه) واخت حسام (مي ) 
صفيه : كفايه فضائح هتفضح البت والولد 
علي : ادي آخرة تربيتك اغتصبها ياهانم 
مي : ومين قال أنه اغتصبها 
علي: بتقولي ايه يابنت …  
مي : ايوه كلنا عارفين أن سعاد بتحب حسام اكيد عملت كده عشان يجوزها 
حسام : لأ عمرها ماتعمل كده انا لسه فاكر نظرة عنيها لما خطيبها مسك أيدها وحاول يتحرش بيها نظرتها دي لسه في بالي لحد دلوقتي سعاد لا يمكن تعمل فيا وفيها كده ولا انا ممكن اعمل كده 
علي : انت ممكن تعمل اي حاجه اسمع يابن … انت وبنت عمك كتب كتابكم بعد بكره ويسيبهم ويرزع باب الأوضه وراه 
بعد يومين تنزل سعاد وريم يشتروا فساتين ليهم عشان كتب الكتاب ولكن في وسط ماهما بيشتروا اتصال ييجي على موبيل سعاد من مي وتسمع سعاد حوار يدور بين مي وحسام وأمهم صفيه 
صفيه : يعني يوم ماتجوز تجوز واحده مش بنت بنوت 
حسام: اعمل أيه ياماما لازم اصحح غلطتي 
مي : مصمم برضو أنها غلطتك دي بت عنيها منك من زمان واكيد عملت كده بمزاجها 
حسام : ازاي 
مي : مش انت وهيا دائما بتتعشوا الفجر سوى اكيد حطت لك مخدر وانتو بتتعشوا 
حسام : طب والعمل              مي : متجوزهاش 
حسام: مش هقدر لازم اجوزها عشان ابويا وعشان كلام الناس وبعدين هوريها السواد إلي جوايا وبعدين ارميها
صفيه : وبعدين تجوز بنت بنوت مش زي العايبه دي
سعاد كانت سامعه المكالمه ومتقدرش تكملها وتقفلها
وقبل مايروحو البيت تطلب من ريم طلب و….
ييجي معاد كتب الكتاب الكل كان قلقان الكل خايف والأنفاس قليله المأزون: ردد ورايا يابني ….
حسام:…
والمأزون يسأل العروسه: هل تقبلين حسام علي زوجا لكي ؟؟ 
سعاد :انت بتكتب كتاب مين ياأستاذ
المأزون:كتابك انتي والدكتور حسام يابنتي 
سعاد : طب كمل 
المأزون : نكمل يابنتي 
:هل تقبلين حسام علي زوجا لكي ؟؟ 
سعاد : لأ 
الكل يتفاجئ من رد سعاد إلا مي وريم تبتسم 
علي : أخذي الشيطان يابنتي ومتصغريناش ويبص لسعاد يلاقيها تنظر لحسام نظره غريبه
حسام بيكلم نفسه : انا عارف النظره دي كويس النظره دي سعاد كانت بصاها لخطيبها النظره دي وهيا دائما بتاخد حقها دائما كنت بخاف من النظره دي أنها تتوجه ليا لأنها دائما بتبقي صاحبة حق ولسه رايح اكلمها لقيتها بتقول 
سعاد: كان نفسي مصغركش ياعمي بس انا مش موافقه انا رفعت قضية أغتصاب على ابنك وهكسبها وهحبسه 
يتبع…..
لقراءة الفصل الثالث : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد